[align=center].
.
وسألتهُ ..
أتحبني..؟
.
.
مرّتْ دقائقُ ربما...
فإذا الجوابُ يذوبُ في شفتي
.
.
ياضوعتي
غاب السؤالُ مشرّدا بفمي
وإلى العيونِ تحوّلتْ لغتي
وبلمحةٍ
سقطتْ على شرفاتِهِ مذبوحةٌ
أشلاءُ أقنعتي
.
.
ياويلتي
هذي الأصابعُ قد تدلّتْ من يدي
وتشبّثتْ ...
ماعدتُ أعرفُ خصرهُ
من بعضِ خاصرتي
.
.
يامن تولّى قصّ أجنحتي
وتشرّدتْ بهواهُ أحصنتي
إفردْ جناحكَ في غياهبِ عزلتي
وادفعْ دماءَكَ عبر أوردتي
وأجبْ شفاهي .. طوفَ أسئلتي
.
.
أشعلتني
وعلى رضابكَ ها أنا
أطفأتُ أمسيتي
وقطعتُ أنفاسي
وتعطّلتْ رئتي
سافرْ بكلّ جوارحي
سافرْ معي
واتركْ لديكَ جميعَ أمتعتي
فأنا سؤالٌ دائمٌ تردادهُ
متغلغلٌ
بالنبضِ بالإيقاعِ بالصمتِ المدوّي
خلف أروقتي
.
.
أتحبني
أتحبني ؟؟
أشتاقُ بعثرتي
.
.
أتحبني ؟
هذا السؤالُ
فأينَ أجوبتي
؟[/align]
سؤال....
سؤال....
شاعرية بلا حدود
شاعرتنا مونامور..
قرأتكِ في (من زوجة) صوتَ أنثىً لا تكفيها الكلمات ..
و صفقتُ بإعجاب .. كيفَ صغتِ (حوارَ الطرفِ للطرفِ)..
و ها أنتِ تطلّين بين ثنايا( السؤالِ ) و الإجابة..صوتَ أنثىً لا تناشدُ إلا الكلمات !
مونامور..
تجيدين غزلَ مشاعرِ الأنثى بكلّ تناقضاتِها يا سيدتي .. و كتابةَ أصواتِنا عنّا .. حين تلجمنا الحدود..و تأتين أنتِ .. شاعريّةً بلا حدود..
دمتِ للشعر و لنا يا مونامور..أنثى الشعورِ و الشعر
قرأتكِ في (من زوجة) صوتَ أنثىً لا تكفيها الكلمات ..
و صفقتُ بإعجاب .. كيفَ صغتِ (حوارَ الطرفِ للطرفِ)..
و ها أنتِ تطلّين بين ثنايا( السؤالِ ) و الإجابة..صوتَ أنثىً لا تناشدُ إلا الكلمات !
مونامور..
تجيدين غزلَ مشاعرِ الأنثى بكلّ تناقضاتِها يا سيدتي .. و كتابةَ أصواتِنا عنّا .. حين تلجمنا الحدود..و تأتين أنتِ .. شاعريّةً بلا حدود..
دمتِ للشعر و لنا يا مونامور..أنثى الشعورِ و الشعر
((( سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ ! )))
قـنـديـل الـذكـرى ..
صــمـت أمـّي ..
تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..
ركــنٌ .. لــي ..
جــديـلـة ..
.
.
ليس أمرا عاديا ما يحصل لي
أنتم تعبرون بطريقة تجعلني أحدث نفسي لأيام
كنت .. أحلم بكلمة من أستاذي سلاف
وعندما جاءت في " غيبوبة "..
لم أصدق نفسي وبقيت لعدة أيام في ذهول
الآن ... يأخذني هذا الذهول
بدون أي كلمة منه
ستلاحظون مدى تخبطي في الرد وارتجاجي
ماكدت أمسك ذلك الوسام حتى جاءني وسام آخر من دكتور شاكر
الذي أنظر إلى أشعاره دوما كي أصاب بدوخة شعرية
تأخذني لعالم الأحلام
أما رعاية واحتضان أستاذي مجدي فهي التي لاتقدر
أنا عاجزة فعلا عن تقديم ما يليق من شكر على ذلك التشجيع المستمر
فأنا بفضله أتقدم وألاحظ ذلك وأخاف منه بنفس الوقت
إنه يدفعني دوما لبذل المزيد من الجهد لتقديم الأفضل
أعدكِ سيدتي د. نون
أعدكِ أن أحاول كل جهدي ملامسة مشاعر الأنثى الحقيقية
ولكني سأعدك أيضا بالتغلغل في المشاعر الرجوليه والعيش فيها
والتعبير عنها كما حاولت في السابق
لكم أطيب تحية
واتركوني الآن أتباهى بما لدي من أوسمة وأشعار وإطراء
كم أحب هذا .....
.
ليس أمرا عاديا ما يحصل لي
أنتم تعبرون بطريقة تجعلني أحدث نفسي لأيام
كنت .. أحلم بكلمة من أستاذي سلاف
وعندما جاءت في " غيبوبة "..
لم أصدق نفسي وبقيت لعدة أيام في ذهول
الآن ... يأخذني هذا الذهول
بدون أي كلمة منه
ستلاحظون مدى تخبطي في الرد وارتجاجي
ماكدت أمسك ذلك الوسام حتى جاءني وسام آخر من دكتور شاكر
الذي أنظر إلى أشعاره دوما كي أصاب بدوخة شعرية
تأخذني لعالم الأحلام
أما رعاية واحتضان أستاذي مجدي فهي التي لاتقدر
أنا عاجزة فعلا عن تقديم ما يليق من شكر على ذلك التشجيع المستمر
فأنا بفضله أتقدم وألاحظ ذلك وأخاف منه بنفس الوقت
إنه يدفعني دوما لبذل المزيد من الجهد لتقديم الأفضل
أعدكِ سيدتي د. نون
أعدكِ أن أحاول كل جهدي ملامسة مشاعر الأنثى الحقيقية
ولكني سأعدك أيضا بالتغلغل في المشاعر الرجوليه والعيش فيها
والتعبير عنها كما حاولت في السابق
لكم أطيب تحية
واتركوني الآن أتباهى بما لدي من أوسمة وأشعار وإطراء
كم أحب هذا .....
شاعرية بلا حدود
.
.
ليس أمرا عاديا ما يحصل لي
أنتم تعبرون بطريقة تجعلني أحدث نفسي لأيام
كنت .. أحلم بكلمة من أستاذي سلاف
وعندما جاءت في " غيبوبة "..
لم أصدق نفسي وبقيت لعدة أيام في ذهول
الآن ... يأخذني هذا الذهول
بدون أي كلمة منه
ستلاحظون مدى تخبطي في الرد وارتجاجي
ماكدت أمسك ذلك الوسام حتى جاءني وسام آخر من دكتور شاكر
الذي أنظر إلى أشعاره دوما كي أصاب بدوخة شعرية
تأخذني لعالم الأحلام
أما رعاية واحتضان أستاذي مجدي فهي التي لاتقدر
أنا عاجزة فعلا عن تقديم ما يليق من شكر على ذلك التشجيع المستمر
فأنا بفضله أتقدم وألاحظ ذلك وأخاف منه بنفس الوقت
إنه يدفعني دوما لبذل المزيد من الجهد لتقديم الأفضل
أعدكِ سيدتي د. نون
أعدكِ أن أحاول كل جهدي ملامسة مشاعر الأنثى الحقيقية
ولكني سأعدك أيضا بالتغلغل في المشاعر الرجوليه والعيش فيها
والتعبير عنها كما حاولت في السابق
لكم أطيب تحية
واتركوني الآن أتباهى بما لدي من أوسمة وأشعار وإطراء
كم أحب هذا .....
.
ليس أمرا عاديا ما يحصل لي
أنتم تعبرون بطريقة تجعلني أحدث نفسي لأيام
كنت .. أحلم بكلمة من أستاذي سلاف
وعندما جاءت في " غيبوبة "..
لم أصدق نفسي وبقيت لعدة أيام في ذهول
الآن ... يأخذني هذا الذهول
بدون أي كلمة منه
ستلاحظون مدى تخبطي في الرد وارتجاجي
ماكدت أمسك ذلك الوسام حتى جاءني وسام آخر من دكتور شاكر
الذي أنظر إلى أشعاره دوما كي أصاب بدوخة شعرية
تأخذني لعالم الأحلام
أما رعاية واحتضان أستاذي مجدي فهي التي لاتقدر
أنا عاجزة فعلا عن تقديم ما يليق من شكر على ذلك التشجيع المستمر
فأنا بفضله أتقدم وألاحظ ذلك وأخاف منه بنفس الوقت
إنه يدفعني دوما لبذل المزيد من الجهد لتقديم الأفضل
أعدكِ سيدتي د. نون
أعدكِ أن أحاول كل جهدي ملامسة مشاعر الأنثى الحقيقية
ولكني سأعدك أيضا بالتغلغل في المشاعر الرجوليه والعيش فيها
والتعبير عنها كما حاولت في السابق
لكم أطيب تحية
واتركوني الآن أتباهى بما لدي من أوسمة وأشعار وإطراء
كم أحب هذا .....
شاعرية بلا حدود
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 64 زائراً