http://www.geocities.com/khashan_kh/69-ho-or-hoo.html
[WEB]http://www.geocities.com/khashan_kh/69-ho-or-hoo.html[/WEB]
إشباع الهاء
لم أفهم بصراحة القاعدة وكيف في "كان عنه مسؤولاً" سبقت الهاء بالرقم 1 فما أراه أنها سبقت بسكون أو سبقت بسبب خفيف -حركة حركة سكون وهي ما يعبر عنه الأستاذ في حدود علمي بالرقم 3
وكنت فيما مضى اقتصرت على القول إن هاء الضمير (يجوز) إشباعها.
أي للشاعر أن يشبعها أو لا يشبعها
ولو أخذنا أبياتاً:
كدعواك كل يدعي صحة العقل..ومن ذا الذي يدري بما فيه من جهل
هنا (فيه) لم تشبع هاؤها
وخذ بيتا من اختراعي
أخذناه بما فيه عروضاً..تراقم بعد تفعيل طويل!
فأشبعت الهاء (بما فيه) يا مولانا
وهل للإشباع علاقة بما بعد الهاء؟
ننظر في الأمر لاحقاً إن شاء الله
وكنت فيما مضى اقتصرت على القول إن هاء الضمير (يجوز) إشباعها.
أي للشاعر أن يشبعها أو لا يشبعها
ولو أخذنا أبياتاً:
كدعواك كل يدعي صحة العقل..ومن ذا الذي يدري بما فيه من جهل
هنا (فيه) لم تشبع هاؤها
وخذ بيتا من اختراعي
أخذناه بما فيه عروضاً..تراقم بعد تفعيل طويل!
فأشبعت الهاء (بما فيه) يا مولانا
وهل للإشباع علاقة بما بعد الهاء؟
ننظر في الأمر لاحقاً إن شاء الله
آخر تعديل بواسطة محمد ب في 08-09-2003 07:11 PM، تم التعديل مرة واحدة.
[ALIGN=RIGHT]أخي محمد
شكرا لتفاعلك، فلنعدل من خلال هذا الحوار[/ALIGN][ALIGN=RIGHT]لم أفهم بصراحة القاعدة وكيف في "كان عنه مسؤولاً" سبقت الهاء بالرقم 1 فما أراه أنها سبقت بسكون أو سبقت بسبب خفيف -حركة حركة سكون وهي ما يعبر عنه الأستاذ في حدود علمي بالرقم 3
أخي محمد قلتُ في ( عنهُ مسؤولا) ، هـُ الهاء المضمومة =1 وما قبلها عنْ 2، فهي مسبوقة بالرقم 2، ولم أقل هي مسبوقة بالرقم1
أما عن الرقم 3 فصحيح أنه 1 2 ولكني عالجت الموضوع هنا كما في القافية فكلمة جميلُ
جمي لو = 3 2 ولكن القافية منها هي ما بين القوسين : جَ 1 (مي 2 لو 2)
وكنت فيما مضى اقتصرت على القول إن هاء الضمير (يجوز) إشباعها.
أي للشاعر أن يشبعها أو لا يشبعها
نعم قلت ذلك وهنا محاولة لاستخراج قاعدة، لا أتوقع أن تنجح من المحاولة الأولى وربما نتوصل إليها بالحوار معا.
ولو أخذنا أبياتاً:
كدعواك كل يدعي صحة العقل..ومن ذا الذي يدري بما فيه من جهل
هنا (فيه) لم تشبع هاؤها هنا فيهِ شأنها شأن عنهُ ( في عنه مسؤولا)
وخذ بيتا من اختراعي
أخذناه بما فيه عروضاً..تراقم بعد تفعيل طويل!
فأشبعت الهاء (بما فيه) يا مولانا
وهل للإشباع علاقة بما بعد الهاء؟
ننظر في الأمر لاحقاً إن شاء الله
نعم هنا لا تنطبق القاعدة، في كلتا الهائين (أم الهاءين؟)
لنأخذ قراءتين الأولى بالإشباع والثانية بدون إشباع
أخذْ نا هو بما في هي عر وضا = 3 2 2 3 2 2 3 2
أخذ نا هُـ بما في هـِ عروضا = 3 2 1 – 3 2 1 – 3 2
واضح هنا أن النقص الذي ينجم عن عدم إشباع الفاء زحاف ثقيل، وتجنبه دعا إلى إشباعها وإذن هي تأثرت بالسياق العروضي وذلك يشمل ما بعدها.
ولعل الدليل على ذلك أنك لو كنت تقرأ نثراً لما استثقلتَ قولَك :( أخذناهُ بما فيهْ عروضا= 3 2 1 3 2 1 3 2)
كما أننا فيما يخص بيت البحتري:
مسيرٌ تلّقّى الأرضُ منْهُ (هـُ) ربيعَها .........ويبهج عنْهُ (هو) حَزْنُها وسهولها
لم نكن لنضطر للإشباع لو كنا نتكلم نثرا ونقول :" ويبهج عنهُ حزنها = 3 1 3 3 3 ) دون إشبا، بل لم نكن لنشبع في الشعر، لو قلنا
مسيركَ في ديار بني أبيها ....ليبهجُ عنهُ في ندمٍ يليها ( بغض النظر عن المعنى)
فهنا انطبقت القاعدة
وكذلك لو قلت:
رأيتُهُ في الأحلام يأتي ويذهبُ .......كأنّي به فيما يحاول ثعلبُ.
فهنا (رأيتُهُ ) الهاء بلا إشباع، ولو كنت ناثرا لقلت :" رأيتهُ (هو) في الأحلام) مما يدل على أن إشباعها جاء لضرورة الوزن.
ثم رجعت لبعض آي الذكر في سورة الكهف فوجدت في قوله تعالى ( على عبده الكتاب) بلا إشباع، و(تذروهُ الرياح) بلا إشباع.
وهنا يمكن أن نقول إن الهاء إذا تبعتها أل التعريف الشمسية أو القمريةلم تشبع بغض النظر عما قبلها
فإذا لم يكن بعدها أل التعريف انظبقت القاعدة.
وهنا إعادة لصياغة قد تكون أدق.
1- تتأثر الهاء بما بعدها إن كانت أل التعريف فلا تشبع الهاء في هذه الحالة
2 - في غير هذه الحالة يقرر ما قبل الهاء إشباعها من عدمه في النثر على النحو التالي:
قم بالتعبير عن وزن الهاء وما قبلها بدلالة الرقمين 1 و 2
الهاء وما قبلها أما 1 2 أو 2 1 دائما بغض النظر عما يليها
2أ- إن كان ما قبل الهاء 1 أشبعت لتكون معه = 1 2
2ب- إن كان ما قبل الهاء 2 لم تشبع لتكون معه 2 1
3 – في الشعر تتأثر الهاء بسياق الوزن فتسير على القاعدة ما لم ينتج عن القاعدة خروج على الوزن أو زحاف ثقيل.
وهذا يذكرنا بعجز بيت البحتري:
وتماسكت حين زعزعني الدهــــــــــــــرُ التماساً منه لتعسي ونكسي
أتمنى أن نستمر في التقدم في هذا الحوار حتى نتوصل إلى صيغة توافق القرآن الكريم. فإن وفقنا في ذلك فلعل الخروج عندها على قاعدة الهاء التي توافق القرآن الكريم لعل الخروج عليها في الشعر يعتبر للضرورة وكذلك مقياسا لثقل الزحاف أو استساغته
طبعا قاعدة العروض. الله يستر لا أقصد سواها.
قد نكون الآن أقرب.
[/ALIGN]
شكرا لتفاعلك، فلنعدل من خلال هذا الحوار[/ALIGN][ALIGN=RIGHT]لم أفهم بصراحة القاعدة وكيف في "كان عنه مسؤولاً" سبقت الهاء بالرقم 1 فما أراه أنها سبقت بسكون أو سبقت بسبب خفيف -حركة حركة سكون وهي ما يعبر عنه الأستاذ في حدود علمي بالرقم 3
أخي محمد قلتُ في ( عنهُ مسؤولا) ، هـُ الهاء المضمومة =1 وما قبلها عنْ 2، فهي مسبوقة بالرقم 2، ولم أقل هي مسبوقة بالرقم1
أما عن الرقم 3 فصحيح أنه 1 2 ولكني عالجت الموضوع هنا كما في القافية فكلمة جميلُ
جمي لو = 3 2 ولكن القافية منها هي ما بين القوسين : جَ 1 (مي 2 لو 2)
وكنت فيما مضى اقتصرت على القول إن هاء الضمير (يجوز) إشباعها.
أي للشاعر أن يشبعها أو لا يشبعها
نعم قلت ذلك وهنا محاولة لاستخراج قاعدة، لا أتوقع أن تنجح من المحاولة الأولى وربما نتوصل إليها بالحوار معا.
ولو أخذنا أبياتاً:
كدعواك كل يدعي صحة العقل..ومن ذا الذي يدري بما فيه من جهل
هنا (فيه) لم تشبع هاؤها هنا فيهِ شأنها شأن عنهُ ( في عنه مسؤولا)
وخذ بيتا من اختراعي
أخذناه بما فيه عروضاً..تراقم بعد تفعيل طويل!
فأشبعت الهاء (بما فيه) يا مولانا
وهل للإشباع علاقة بما بعد الهاء؟
ننظر في الأمر لاحقاً إن شاء الله
نعم هنا لا تنطبق القاعدة، في كلتا الهائين (أم الهاءين؟)
لنأخذ قراءتين الأولى بالإشباع والثانية بدون إشباع
أخذْ نا هو بما في هي عر وضا = 3 2 2 3 2 2 3 2
أخذ نا هُـ بما في هـِ عروضا = 3 2 1 – 3 2 1 – 3 2
واضح هنا أن النقص الذي ينجم عن عدم إشباع الفاء زحاف ثقيل، وتجنبه دعا إلى إشباعها وإذن هي تأثرت بالسياق العروضي وذلك يشمل ما بعدها.
ولعل الدليل على ذلك أنك لو كنت تقرأ نثراً لما استثقلتَ قولَك :( أخذناهُ بما فيهْ عروضا= 3 2 1 3 2 1 3 2)
كما أننا فيما يخص بيت البحتري:
مسيرٌ تلّقّى الأرضُ منْهُ (هـُ) ربيعَها .........ويبهج عنْهُ (هو) حَزْنُها وسهولها
لم نكن لنضطر للإشباع لو كنا نتكلم نثرا ونقول :" ويبهج عنهُ حزنها = 3 1 3 3 3 ) دون إشبا، بل لم نكن لنشبع في الشعر، لو قلنا
مسيركَ في ديار بني أبيها ....ليبهجُ عنهُ في ندمٍ يليها ( بغض النظر عن المعنى)
فهنا انطبقت القاعدة
وكذلك لو قلت:
رأيتُهُ في الأحلام يأتي ويذهبُ .......كأنّي به فيما يحاول ثعلبُ.
فهنا (رأيتُهُ ) الهاء بلا إشباع، ولو كنت ناثرا لقلت :" رأيتهُ (هو) في الأحلام) مما يدل على أن إشباعها جاء لضرورة الوزن.
ثم رجعت لبعض آي الذكر في سورة الكهف فوجدت في قوله تعالى ( على عبده الكتاب) بلا إشباع، و(تذروهُ الرياح) بلا إشباع.
وهنا يمكن أن نقول إن الهاء إذا تبعتها أل التعريف الشمسية أو القمريةلم تشبع بغض النظر عما قبلها
فإذا لم يكن بعدها أل التعريف انظبقت القاعدة.
وهنا إعادة لصياغة قد تكون أدق.
1- تتأثر الهاء بما بعدها إن كانت أل التعريف فلا تشبع الهاء في هذه الحالة
2 - في غير هذه الحالة يقرر ما قبل الهاء إشباعها من عدمه في النثر على النحو التالي:
قم بالتعبير عن وزن الهاء وما قبلها بدلالة الرقمين 1 و 2
الهاء وما قبلها أما 1 2 أو 2 1 دائما بغض النظر عما يليها
2أ- إن كان ما قبل الهاء 1 أشبعت لتكون معه = 1 2
2ب- إن كان ما قبل الهاء 2 لم تشبع لتكون معه 2 1
3 – في الشعر تتأثر الهاء بسياق الوزن فتسير على القاعدة ما لم ينتج عن القاعدة خروج على الوزن أو زحاف ثقيل.
وهذا يذكرنا بعجز بيت البحتري:
وتماسكت حين زعزعني الدهــــــــــــــرُ التماساً منه لتعسي ونكسي
أتمنى أن نستمر في التقدم في هذا الحوار حتى نتوصل إلى صيغة توافق القرآن الكريم. فإن وفقنا في ذلك فلعل الخروج عندها على قاعدة الهاء التي توافق القرآن الكريم لعل الخروج عليها في الشعر يعتبر للضرورة وكذلك مقياسا لثقل الزحاف أو استساغته
طبعا قاعدة العروض. الله يستر لا أقصد سواها.
قد نكون الآن أقرب.
[/ALIGN]
آخر تعديل بواسطة خشان خشان في 08-09-2003 08:56 PM، تم التعديل مرة واحدة.
[ALIGN=RIGHT]من جميل وشامل ما تقدم به الأخ معارج الروح ما يلي :" مد الصلة الصغرى : "عبارة عن هاء الضمير المفرد الغائب المضمومة أو المكسورة إذا وقعت بين متحركين الثاني منهما
ليس همزة قطع ولم يوقف عليها... "
نستخلص من التعريف السابق عدة شروط وأهم الشروط التي تفيدنا في هذا الموضوع هي التالي
1 ضمير الجمع هم والمثنى هما لا تنطبق عليها القاعدة...
2 الهاء التي هي أحد حروف الكلمة الأصلية فإنها لا تمد...كقوله تعالى (ما نفقه كثيرا مما تقول )
3 أن تقع بين متحركين...فالحرف الذي قبلها يجب أن يكون متحركا والحرف الذي يليها في أول الكلمة التب بعدها يجب أن يكون
متحركا أيضا...أما إذا كان قبلها ساكن فإنها لا تمد كما في (ألزمناه طائره)
وإن سكن الحرف الذي بعدها فكذا لا يمد كقوله تعالى (إليه المصير )
ويستثنى من ذلك كلمة واحدة في القرآن وهي (ويخلد فيه مهانا) هاء فيه هنا تمد على خلاف القاعدة حيث سبقها ساكن...
كما يستثنى أيضا كلمة واحدة توافرت فيها جميع الشروط ولم تمد وهي كلمة يرضه في قوله تعالى (وإن تشكروا يرضه لكم)
4 طبعا إذا كان الحرف المتحرك الذي بعدها همزة قطع نسميه في علم التجويد مد صلة كبرى "
وهكذا يجلو لنا القرآن الكريم هذا الموضوع، وسأحاول المقارنة بين لغتي أحكام التجويد والعروض الرقمي وأضمن ذلك في الموضوع الرئيس بإذن الله.
http://www.alomary.net/moltaqa/showthread.php?threadid=2231[/ALIGN]
ليس همزة قطع ولم يوقف عليها... "
نستخلص من التعريف السابق عدة شروط وأهم الشروط التي تفيدنا في هذا الموضوع هي التالي
1 ضمير الجمع هم والمثنى هما لا تنطبق عليها القاعدة...
2 الهاء التي هي أحد حروف الكلمة الأصلية فإنها لا تمد...كقوله تعالى (ما نفقه كثيرا مما تقول )
3 أن تقع بين متحركين...فالحرف الذي قبلها يجب أن يكون متحركا والحرف الذي يليها في أول الكلمة التب بعدها يجب أن يكون
متحركا أيضا...أما إذا كان قبلها ساكن فإنها لا تمد كما في (ألزمناه طائره)
وإن سكن الحرف الذي بعدها فكذا لا يمد كقوله تعالى (إليه المصير )
ويستثنى من ذلك كلمة واحدة في القرآن وهي (ويخلد فيه مهانا) هاء فيه هنا تمد على خلاف القاعدة حيث سبقها ساكن...
كما يستثنى أيضا كلمة واحدة توافرت فيها جميع الشروط ولم تمد وهي كلمة يرضه في قوله تعالى (وإن تشكروا يرضه لكم)
4 طبعا إذا كان الحرف المتحرك الذي بعدها همزة قطع نسميه في علم التجويد مد صلة كبرى "
وهكذا يجلو لنا القرآن الكريم هذا الموضوع، وسأحاول المقارنة بين لغتي أحكام التجويد والعروض الرقمي وأضمن ذلك في الموضوع الرئيس بإذن الله.
http://www.alomary.net/moltaqa/showthread.php?threadid=2231[/ALIGN]
أظن والله أعلم أن هاء الضمير في الشعر جاز مدها لأن السليقة العربية ترى مد الهاء مقبولاً بخلاف إشباع الحركات الذي هو قبيح في الأذن العربية.
وكون الهاء مدت في التجويد بل حتى لو سبقت بسكون فقد مدت مرة واحدة يعبر عن هذه الحقيقة.
ولم يشبع غير الهاء في نهاية كلمة ما لم تكن الكلمة في آخر بيت أو آخر صدر في بيت مرصع فيما قرأت من شعر.
والذين وضعوا قواعد التجويد هم في اعتقادي علماء اللفظ العربي واختاروا اللفظ المثالي ليلفظ به القرآن وهذا اللفظ المثالي هو التجويد بالذات.
وأما تلحين القرآن بمعنى تحويل التلاوة إلى نوع من الغناء فهذا أمر آخر يزيد على مجرد اللفظ المثالي وهذا طبيعي حتى في الغناء حيث قد يوجد من يلفظ لفظاً سليماً من المغنين ومنهم من هو غير ذلك.
والله أعلم.
وكون الهاء مدت في التجويد بل حتى لو سبقت بسكون فقد مدت مرة واحدة يعبر عن هذه الحقيقة.
ولم يشبع غير الهاء في نهاية كلمة ما لم تكن الكلمة في آخر بيت أو آخر صدر في بيت مرصع فيما قرأت من شعر.
والذين وضعوا قواعد التجويد هم في اعتقادي علماء اللفظ العربي واختاروا اللفظ المثالي ليلفظ به القرآن وهذا اللفظ المثالي هو التجويد بالذات.
وأما تلحين القرآن بمعنى تحويل التلاوة إلى نوع من الغناء فهذا أمر آخر يزيد على مجرد اللفظ المثالي وهذا طبيعي حتى في الغناء حيث قد يوجد من يلفظ لفظاً سليماً من المغنين ومنهم من هو غير ذلك.
والله أعلم.
آخر تعديل بواسطة محمد ب في 08-12-2003 10:39 AM، تم التعديل مرة واحدة.
[ALIGN=RIGHT]من المعروف أن من خصائص بعض الألفاظ في القرآن الكريم أن جرسها يشي بمعناها. ومن ذلك
قوله تعالى :" اثّاقلتم إلى الأرض " , " قسمة ضيزى " و " يصطرخون" و " تؤزهم أزا " وميزوا تؤز عن تهز.
الداعي لهذه التقدمة هو فكرة خطرت لي عن تفرد حركة الهاء عن مثيلاتها بالإشباع في قوله تعالى :" ويخلد فيه (فيهي) مهانا" أيكون لإشباعها وامتداد الصوت علاقة بامتداد مكث المعنيّ بل خلوده في النار؟
الله أعلم.
إن يكن الأمر كذلك فإن هذه جائزة لموضوعية حوارنا.
[/ALIGN]
قوله تعالى :" اثّاقلتم إلى الأرض " , " قسمة ضيزى " و " يصطرخون" و " تؤزهم أزا " وميزوا تؤز عن تهز.
الداعي لهذه التقدمة هو فكرة خطرت لي عن تفرد حركة الهاء عن مثيلاتها بالإشباع في قوله تعالى :" ويخلد فيه (فيهي) مهانا" أيكون لإشباعها وامتداد الصوت علاقة بامتداد مكث المعنيّ بل خلوده في النار؟
الله أعلم.
إن يكن الأمر كذلك فإن هذه جائزة لموضوعية حوارنا.
[/ALIGN]
آخر تعديل بواسطة خشان خشان في 08-13-2003 01:28 PM، تم التعديل مرة واحدة.
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 25 زائراً