قالت تذوّبني

[majdi-m]

قالت تذوِّبُ مجدي
....... وقد تمادت بصَدِّي
هل كلُّ وردٍ كوَردي
....... أم كلُّ خدٍّ كخدِّي
فقلتُ من قال هذا؟
....... وقد فتكتِ بجندي
لبنانُ ما فيه إلا
....... أعطارُ خدِّكِ عندي
ألا ترينَ جنوني
....... دلّستُ بالهزلِ جِدِّي
يا حلوةً تتباهى
......... بلحظِها المسـتبِدِّ
واستخلصَتْ كلَّ لِينٍ
.......... من الغصونِ لقَدِّ
أما كفاكِ دلالاً
.......... ما بين جزرٍ ومدِّ
فلا ترومي استـتارا
.......... يحولُ بيني وقصدي
فالنحلُ لا خيرَ فيهِ
...... إن كان من دونِ شهدِ

[سلاف]

إن كنت مجدي صديقي
.............فأنت تخفي وتبدي
وإن تشر نحو سلمى
..............فالقلب يومي لهندِ
إني طعمتك شعرا
...............ألذ من كلّ شهدِ
تأتي القلوب إليه
............من دون جذبٍ وشدِّ
يا صاحب الطير قل لي
.............هل للطيور تحدِّ ؟
يسعين نحوك مثنى
................أم مرةً كلّ فردِ
أهلا وسهلا حبيبي
............فأنت ما أنت عندي

[الاشعث النتي]

.
ما بينَ أرج ٍ و قدِّ
بينَ الغصون ِ و ندِّ

لبنان لونُ جناها
و من أفاويق ِ نجدِ

صادتْ بأدعجَ ساج ٍ
و بالجدائل ِ مجدي

فجُنَّ منهُ جنونٌ
لما أشاحتْ بخدِّ

و لمْ تـَجدْ بلْ و ضنـَّتْ
عليهِ من طعم ِ شهدِ

و ما استطاعَ قتالا ً
و قدْ أحاطتْ بجندِ

فأضطر يكتبُ دعوى
شعرًا على ظلم ِ دعدِ

و قدْ أتيتُ إليهِ
مساندًا قدرَ جَهديَ

فهاتِ عنوانها لي
و باقيَ الأمر ِ عندي!
.
.
[size=36]تـ(12)ـيّـاتي

[/SIZE].

.

[رائد أنيس الجشي]

لطفاً بقلبي و روحي
يا شاعر الحب ( مجدي )

ويا سلاف المعاني
وأشعث مثل شهد

فقد اثرتم شجوني
مذ ألقي الشعر عندي

ذكرت زوجي وعشقي
وغربتي بين وجدي

[majdi-m]

ألف شكر لكم جميعا وبكم يشعر المرء أن الشعر ما زال بخير وسلمتم

قد كان هذا وولى
.............. يا ليته بعدُ عندي

لكنهُ صار ذكرى
............. والوِرد ما عاد وِردي

[مجدي]

الوِردُ وِردي فهيا
جُدّ بالنصائح مجدي

أنت السميُّ لروحي
في الشعرِ مثل الفرندِ

مازلت تشدو لحوناً
للسِحرِ في القول تُبدي

يا صاحب الطير أهلاً
فهل تقوم برفدي

قد أثقل القلب هجرٌ
من ذات شِّعرٍ وعِقدِ

[nesma]

هذا رد من الأستاذ الكبير : عمر الشادي .. لم يستطع الدخول لوضعه وهاهو نيابة عنه ..
......................................................................................

G أتيتُ أزرعُ وَجدي ... في كلّ وزنٍ وردِّ
فخبروني جميعا ... من منكمُ قدْرَ ردي!
إني أتيتُ اختيارا ... وهاكَ ساحُ التحدي
فمن يبارزُ منكمْ! ... والهزلُ سِيّانِ جِدي
ملكتُ في الشعر أصلا ... والأصلُ في الشعر وجدي
أقولُ (والقولُ بينـي ... وبينكم) دون شُهْدِ
أحبابُ واللهِ أنتمْ ... وقبل سلمى وهندِ
إن كان وجدي أصيلا ... فأنتمُ الوجدُ عندي
***

- مرحبا بأحباب قلبي والله ألف تحية اشتياق لكل واحد فيكم دون استثناء واعذروني على (دعابة) التحدي فلا أعنيها إلا في محبتكم  وأما انت يا اخي مجدي فهاك ردي على ابياتك المنظومة الانفاس قبل الكلمات وحتى نلتقي تقبلوا تحيات المودة والاحترام يا احبابي.

إنْ كانَ سرّك عندي ... فليتَ تكملُ مجدي
هل قد تماديتَ بُعدا ... من بَعد طول التصدي!؟
وفي الختامِ تسلَّتْ ... وقالت الشمسُ "وجدي،
بينـي وبينك وعدٌّ ... إياك تفشي بوعدي" 
أراكَ والخِلُّ وَردٌ ... سلكتَ في كلّ وِرْدِ
***
أم قد تلزَّمتَ حدّا ... في مستهلّ ِ التعدي
ورحتَ تحكي وتحكي .... وكانَ ما ليسَ تبدي!
وصار ينشد عنها ... لسانُ حالٍ بِبُعدِ:
"يا ويح قلبٍ تحدى ... ما كان اهلَ التحدي
لما أطلَّتْ عليهِ ... بلحظها المستبدِّ"..
***
قد كان سُؤلي بريئا ... فأنت من أنت عندي
لولا الأخوّة فعلا ... ما قد سألتك مجدي 

محاولة في تشطير أبيات مجدي

قالت تذوِّبُ مجدي... من بعد عهد ووعدِ
أن أترك الصد فيها ... وقد تمادت بصَدِّي
هل كلُّ وَردٍ كوَردي... أغدو وقد عزَّ وِردي
هل كل صبح كوجهي! ... أم كلُّ خدٍّ كخدِّي
فقلتُ من قال هذا؟... إن لم يكن دون رشدِ
وفيك قاوم غنجا ... وقد فتكتِ بجندي
لبنانُ ما فيه إلا... أنفاس وجدي ووقدي
تزيد وقدي التهابا ... أعطارُ خدِّكِ عندي
ألا ترينَ جنوني... وشقوتي بعد سعدِ
وعندما آنَ آنٌ ... دلّستُ بالهزلِ جِدِّي
يا حلوةً تتباهى... بجفنها وقت سهدي
برمشها المتعالي ... بلحظها المسـتبِدِّ
واستخلصَتْ كلَّ لِينٍ... كانت ترينـي وتبدي
مستسهلٍ سمهريّ ٍ ... من الغصونِ لقَدِّ
أما كفاكِ دلالاً... يستنهض الوجد ضدي
يحيّر الروح مطلا ... ما بين جزرٍ ومدِّ
فلا ترومي استتارا... واسترشفي كل جهدي
وعنك خلي صدودا ... يحولُ بينـي وقصدي
فالنحلُ لا خيرَ فيهِ... ولسعةٌ منه تردي
علامَ قد نقتنيهِ ... إن كان من دونِ شهدِ


عمر الشادي

[محمد الشنقيطي]

*
الأستاذ عمر الشادي
قرأت الأبيات الجميلة و الدعوة اللطيفة فأشركم و أشكر من أتى بكم.
هذا
و بما أن الدعوة إلى الحرب الشعرية مبادرة من ورقة خريف ضد نزار الكعبي و بما أنكم دخلتم من بوابة ورقة خريف فقد كسبتم المعركة قبل إنطلاق الرصاصة. فمبروك الإنتصار سلفا.
كان هنا مجموعة من الشعراء الميالين إلى الدخول في النزاع و لكن للأسف انتقلوا إلى منتدى آخر. أما أنا فأنطلق من المثل القائل : " الكلب ما يعض أخوه " و قد رأيت في بعض شعركم ملامح مشتركة معي أهمها الإهتمام بإعلاء شأن الضاد.
أحييكم مرة أخرى
*
*

[عمر الشادي]

السلام عليكم
واخيرا تكرم علينا المشرف وقام بتفعيل اشتراكي مرحبا بالاخوان جميعا واشكر مجدي ومجدي من يستضيفنا والذي جذبتني كلماته البارحة الى هنا واشكر نسمة التي تكرمت بوضع ردي في هذا الموضوع الجميل واعتذر للاخوة على "التحدي" في الرد ولكنه يا "محمد" ما كان سوى مداعبة وقد فهمتَها كما يبدو ونحن معكم

[محمد الشنقيطي]

[ALIGN=RIGHT]*
أخي الكريم الشاعر عمر الشادي
يسرني قدوم شاعر يحمل روح النكتة و لا يزال يتجرأ على الابتسام في هذا الزمن الكئيب! ( القليل هنا و هناك يعرفون أن الأدب الساخر من أرقى أنواع الأدب. و الحقيقة يعتبرونه " قلة أدب" ). في الزمن القديم كان شيخ القبيلة وحده يلزمه التمشي بالمثل العامي " أكرب وجهك و أرخ ِ إيديك". أما في هذا الزمن الذي أصبح الكل فيه شيخ قبيلة فأن الكل وجهه مكروب!
نعم فهمت مرادكم و لذلك أشعر أنه آن الأوان أن اشرح سبب توقفي عن المساجلات باسمي الحقيقي و انتدبت لذلك بعض الأصدقاء من الشعراء من "مجهولي الهوية" - و الحقيقة هم من فئة " البدون" في إحدى الدول العربية و هم من نسل قحطان و عدنان و سابور و لكنهم باتوا خارج سور عاصمة تلك الدولة في إحدى الليالي فأصبحوا بدون سور في اليوم التالي و إلى الأبد - مثل المتنبي الصغير و الحطيئة و الشاعر المشاعب و غيرهم.
أخي نظرة واحدة إلى منتدياتنا و المناقشات الدائرة فيها سوف تطلعون من خلالها على ما يتميز به هذا الجيل من العرب المتعربة و المستعربة - بعد أن أباد الاستعمار و الصهيونية أخلاق العرب العاربة و العرب النابطة- كما ستلاحظون ما يتميز به هذا الجيل من دماثة الأخلاق و عذوبة الألفاظ و البشاشة بحيث يعاملون بعضهم بعضا في مناقشاتهم بالكثير من الألفاظ الجميلة و التي تدعو إلى الخجل و لا يخفى عليكم أن كثرة الثناء مدعاة للخجل و بالأخص عندما يشمل هذا الثناء الجميل أباك و أمك و أهلك و قبيلتك. إنه جيل يتميز بالكثير من التواضع و حسن الخلق لحد يبعث على الملل!
و بما أنني أكره الألفاظ الجميلة و لا أحب إلا الألفاظ النابية و بما أن القاموس العربي الحديث لا يشتمل إلا على الألفاظ الجميلة فأنني خشيت من أن أساجل بإسمي الحقيقي خوفا من الإحراج بما سوف يغدق علي من جميل الألفاظ.
هذا بخلاف الأمم الأخرى في بلاد الواق واق و التي تتحدث باللغتين العاربة و النابطة و التي لا تزال فطرية تعيش في عصر القبيلة و لا تزال على سجيتها الجاهلية – لم يصلها الإسلام بعد لنفاد سيولة بنود الدعوة بسبب الحجز الدولي على أموال الصدقات المخصصة للمؤلفة قلوبهم – و لذلك تراني أنشر قصائدي في تلك المنتديات الفطرية حيث ينتشر السباب و التنابز بالألقاب الذي يعجبني جدا.
و بالمناسبة أود أن أذكر أنني قرأت دراسة أكاديمية عن السباب المقذع لدى مختلف الشعوب و كانت المرتبة الأولى لإحدى لغات اليهود المسماة باليديش و هي لغة يهود روسيا. أما العرب العاربة و النابطة – تمميزا لهم عنا نحن المتعربة و المستعربة مع الكثير من المولدين - و الحمد لله فلم يأتوا في أي من المراكز الأربعة الأولى و اكتفوا بالمركز الخامس بين لغات العالم التي يبلغ تعدادها الآلاف. و ترى أنهم حتى في هذه لم يحصلوا على أي من الميداليات الثلاث و مع ذلك فإن مركزهم متقدم جدا برغم أنه لا يصرف على تطوير و دعم هذه الخاصية أي ميزانية.
أطلت الحديث عليكم و يسرني أن أخبركم أنني دعوت لهذا المنتدى شاعرا جديدا مختصا بالسجال لا غير و اسمه " المساجل ". هو الآن يأخذ قسطا من الراحة و موضوع تحت أنظار طبيب نادي رشف المعاني للتأكد من خلوه من مرض سارس القاتل حيث أنه مر بالصين يبحث عن زوجة صينية سريعة الكسر و من خلوه من أي برص علجي أو زرقة في العين – ( تقديرا للعربيات من بنات حواء اللاتي يكرهن استخدام الكريمات المبيضة للبشرة و اللاتي قمن مؤخرا بحملة شعواء لمنع استيراد باروكات الشعر الشقراء و العدسات اللاصقة الملونة ) - حيث استحم في نهر الفرات قبل وصوله هنا.
( بقي سؤال هام أخي عمر! هل نفهم من توقيعكم أنكم سوف تستخدمون ضدنا الجنس اللطيف الحنون المتمنطق بالأحزمة على الخواصر الرهيفة ليأخذننا حالا إلى الحور العين؟)
أهلا بكم أخي عمر في رشف المعاني و حياكم الله
و اعذروني فللحديث شجون!

*
*[/ALIGN]

[نزار الكعبي]

السلام عليكم

الأستاذ محمد الشنقيطي حفظكم الله ورعاكم


قد أتفق معك أخي الكريم على التشائم فأينما حللت وجدته ليس

فقط في قصائد الشعراء ومقالات الأدباء وتحليل السياسيين

والمُتَسايسين وإنما حتى عند العامة ولكن أختلف معك في أنَ

هُنالك(جُـمَــيْـرات تحت الرماد) نسيتها لاشكَ أنها ستوقد النار التي

ستُضيءُ طريق هذه الأمة .

أما بخصوص الأدب الساخر فهو بضاعة تروج عند نكبات الأمم وبما أن

أمتنا تعيش النكبة منذ المرحوم المغفور له هولاكو وحتى سيدنا المبجل

تومي فرانكس حفظه الله ورعاه لابد له من أن يروج. ولأننا أمة قوية

يقودها عظام أمثال صدام حسين و...؟؟؟علمونا أن لانكذب والصحاف

خير دليل لذلك نرفض الأدب الساخر لأنه يضرُ بمصداقية هولاء العظماء.

وأعدك أخي العزيز بأننا وفي السنين القليلة القادمة سنأخذ عنوة

وبجدارة الميدالية الذهبية في السباب المقذع ولو دخلت في غرف

(البالتوك العربية) أو غرف المحادثات الصوتية الأخرى ستجد أن هذه

الدراسة كانت مجحفة بحق العرب.

لاأريد أن أطيل بهذا الصدد


أرحبُ معكم بالأستاذ الشاعر عمر الشادي وأقول لهُ هل تقبلون ترحيب

ضيف ٍ لضيف.


أما بخصوص الحرب التي أعلنتها الأخت الأستاذة الشاعرة ورقة الخريف

علينا .فكما تعرف خسرنا حرب العلوج وعلينا أن لانخسر حرب الجميلات

ونحن أمة تعودت النصر فمنذ نصر 48 و67 و91 و2003 وهاماتنا مرفوعة

كيف لصبية أن تأتي بها الأرض لايجوز ؟علينا القتال المرير.

وأما شعرائك المنتدبين لامشكلة من مشاركتهم في هذه الحرب ومن

ظمنهم الأشعث النتي فلقد عرفناه من خلال أقمار التجسس

الإصطناعية وكشفنا عن أصلهُ وفصله وهو ليس من (البدون) بل من

العرب العاربة على أن ينزع قفازي الحديد ويسدد لنا اللكمات بعطف

والحقيقة أن المسكينة ورقة الخريف تقاتل بمفردها وتحتاج الى صنديد

مثلهُ وأخي العزيز الأستاذ مجدي لامكان للسيوف في نطاقه لكثرتها

يقاتل بشراسة دفاعاً عني حتى أنني لاأجد لنفسي مكان أحياناً في

ساحة القتال.


أعتقد أنَ الحرب ستكون ضروس بما أن الأستاذ الشاعر عمر الشادي

أتى يقول هل من مبارز.

وأخيراً أعدكَ أستاذي محمد بأنهم لن يكسبوا المعركة وسنقاتل حتى

الرمق الأخير...


إحترامي للجميع

نزار الكعبي النجفي

[محمد الشنقيطي]

..
.
..
.

أخي الكريم نزار
أشكرك على التجاوب الذي يدل على روح مرحة وسجية عفوية.
هذا
و الحمد لله أننا سنفوز بميدالية ذهبية في غرف المحادثة على الإنترنت!
و بما أن العصر عصر المعلوماتية و الشبكة العنكبوتية و بما أن إسهاماتنا في مجال التفوق العلمي – منذ اختراعنا للكهرباء و السيارة و الطيارة و القنبلة النووية – أصبحت ضئيلة فقد أثلجت صدري بهذا الفتح الجديد.
أخي أما بالنسبة للحرب التي أعلنت مؤخرا بينكم و بين الجنس الحنون فإنني منذ إعلانها و أنا أقدم رجلا و أؤخر أخرى و السبب أخي الكريم هو أنه سرت إشاعة مؤخرا أن بعضهن ليس حنونا على الإطلاق بدليل أن شجرة الدر – و كانت من أحنهن - قتلت الاسبوع الماضي زوجها الحبيب ضربا بالقباقيب و هو يقضي حاجته بالمستراح. و للأسف تأكدت لنا الإشاعة رغم أن وزير إعلامها أحمد المصحوف نفى ذلك الخبر إطلاقا و قال إنها إشاعة كيدية من تدبير العلوج لتشويه كل أشجار درنا.
لذلك فقد بذلت جهدا كبيرا مع أخينا المساجل الذي أتى للمنتدى لمساجلة الرجال فقط. و هو الآن و بعد الكثير من الإقناع مستعد للدخول معكم في المساجلة ضدهن إذا وافق المؤسس على ما يلي:
1- من الآن و حتى إنتهاء المساجلات يمنع المؤسس منعا باتا جميع الشواعر من لبس القباقيب.
2- يصادر المؤسس جميع القباقيب التي سبق دخولها إلى الرشف و تم تخزينها في الدواليب الخاصة بالشواعر.
3- ينتدب المؤسس لجنة من أجنحة الرشف المتحدة للبحث عن أي قباقيب قد تكون مدفونة في مخابيء تحت أرض النادي.
4- يستمر المؤسس في منع الشواعر من لبس الكعب العالي بإعتبار أن نهايته المدببة أخطر من القبقاب و قد تم تصنيفه من أسلحة الدمار الشامل خصوصا على الرأس و الزوج نائم.
5- يستمر المؤسس في منعهن من مضغ اللبان في النادي حيث أن بعضهن استخدمنه " لتدبيس الرجال بعضهم في بعض"!
6- يمنع المؤسس منعا باتا دخول أكياس النايلون المخصصة للنفايات حيث أن بعضهن يستخدمنها لتوزيع أوصال الحبيب الفقيد على مزابل المدينة.
و إذا تمت تلبية شروطه فعندها سيقوم بالمغامرة في التساجل معكم ضد بنات حواء.
هذا و أنبهك اخي الكريم إلى أن الشاعر المساجل طماع و "عينه طويلة" مما يجعله قابلا للإرتشاء بهذه الوسيلة أو تلك لينقلب معهن ضدكم. فأرجو أخذ الحيطة اللازمة.
لكم تحياتي
..
.

[نزار الكعبي]

هاهاهاها

أخي محمد

أضحكتني أضحكَ الله سنك ولا سلطَ عليكَ من لاترحمك

من ذوات القباقيب...هاهاهاها والله لقد ضحكت حتى

سمعني جاري من شروطك على المؤسس.

تأكد عزيزي بأنهُ لو جَـيـَّشَ المؤسس جميعَ المفتشين

سوف لن يعثروا على شيء لآنَ لبنات حواء أماكن لاتُكتشف

حتى بالأشعة.

أنا شخصياً لامشكلة عندي فلقد تعودت ضرب القباقيب منذ عقد ونيف

فـ(مافي حد أحسن من حد) هاهاهاها



تحياتي

نزار