رحمتك يا رب ..

[وحيدة الرشف]

<font size=4 color=navy>
حضورك يُبهج نفسي....
يُذكرني بالماضي...ويثير حنيني إلى أيام الرشف الخوالي...
ربما نعود إليها او تعود إلينا يوماً......من يدري:)

[وحيدة الرشف]

<font size=4 color=navy>
وكل عام وانت ومن تحب بخير أيها الأخ الكريم...
مرورك يكفيني ...وما كتبته من كلمات يُغنيني عن أي نثر وأي شعر..
سعيدةٌ لأن ذلك أعجبك...
رحمنا الله وإياك ...

[وحيدة الرشف]

<font size=4 color=navy>

:(
للاسف فقد الرد مع اسيطرة التكنولوجيا علينا
المشكلة انني لم احفظه على الجهاز..
سأحاول اعادة صياغته وارجوا أن افلح ..
:(

[وحيدة الرشف]

<font size=4 color=navy>
حقيقة ...أثرت انتباهي بالمصطلح الذي ذكرت...النياحة المباحة
اظن اننا كثيراً ما نقع بين براثنه ....ليس في هذا الموضوع فقط وانما كثير من المواضيع والمقالات والخواطروليس انا فقط بل كثيرون غيري وايضا ليس النساء فقط بل يدخل الذكور في ذلك....
ربما يعود الامر الى التذمر الغير مباشر من انفسنا من الحياة وماديتها التي ما صار الناس يتعاملون الا بها ..يدورون خلفها يبحثون عن ملذاتها وحسب يفكرون بها في المنام والصحو .....شيء يجعلك تُصاب رغما عنك بالتعب من كثرة ما تسعى خلفها ...

سُلبت الروح راحتها وسلوتها ....سُلبت حقها في التعبد والتنسك والترفع والسمو عن ماديات الحياة وملذاتها الدنيوية

فكان احد الطرق للتعبير عن ذلك ما تسميه بالنياحة المباحة
ربما كان حزنا والأمر يستحق ...ان نحزن عليه
حتى ولو كان ضحكا فإنه مغلف بمرارة الشعور بان ذلك الضحك وقته ليس إلا ساعة وستنتهي
وربما سخرية من ما نفعله بانفسنا وبايدينا .....
أتظن أننا نعود للجاهلية رغم كل التطور والتكنولوجيا التي تخدمنا ؟؟؟

جزءٌ في اعماق الجميع يتضرع لله أن يخلصنا من ذلك...وأن يلهمنا الحق والطريق المستقيم الذي يسموا بالروح نحو طريق السعادة الذي لا شقاء فيه ...

أهذا ما كنت ترمي اليه بكلامك ايهاالكريم ام ...ِشيءٌ آخر؟؟؟؟؟؟؟ان كان كذلك فأخبرني...

لدي تساؤل ... ماذا قصدت ب...
{ويبقى تساؤل في وجداني يشدني الى النص ( وهذا في حد ذاته يحسب للنص ) مع احساس بالدوار من زوابع المعاني المتصارعة بعنف خلف كل جملة و فقرة }

شكرا لمرورك..



أطيب التحياااااات للجمييييييييييييييييييييييع
وكل عام وكلكم بخير:)

[وحيدة الرشف]

<font size=4 color=navy>
سعدت لمرورك عزيزتي..

[الثقافة]

عزيزتي وحيدة الرشف ....و لا يهون الاخوة الاعزاء الكرام من القراء و الاعضاء

تحيتي اثنيها اليك لانك دلفتي لفضاء مشاركتي من الاتجاه الصحيح .
فاتى تعليقك مثمرا يدفع بي نحو افق ابعد مما كنت اتوقع فلك الفضل

اما ما يتركه النص النسائي من تساؤل في وجداني فهو امتداد للصلة المعنوية بين النص و النّاصة بصفتي ذات قارئة ذكورية متباينة احمل في وجداني مخيال غير مكتمل التفاصيل حول الذات الانثوية النّاصة . و اعتقد حتى لو كانت التعابير المطروحة على ارضية النص واضحة البنى من الناحية المعجمية الا انها و من خلال اتصالها بالذات الانثوية ( لكون الكاتبة انثى ) تثير في الوجدان حالة من التعالق بين الذات الذكورية و النص كذات انثوية بكل ما تحمله تلك الذات من غموض و عواطف في مخيال المذكر .

كل ذلك لايمنع من ان التعبير النسائي يتسم فعليا بسمات بنيوية تجعله قادرا على استفزاز فهومات متعددة في ذهن القارئ.

و الفت الانتباه هنا الى ما اسميته "الدوامات " في النص الانثوي بانهاظاهرة لم يتطرق لها من قبل اي ناقد اتمنى ان يتم تناولها من قبل القارئات و القراء و التعليق عليها قبولا او رفضا

و لك اخيتي كل التقدير

[شوق]

اغيب..
وأعود لاجدك اكثر تالقا..
تحياتي لك غاليتي..