وأنتِ الحاكمُ القاضي
أُحسّ أنني اليومَ أُعيدُ لذة الماضي
من الحبّ الذي كان وبانتْ كلّ أعراضي
هي الجدوى وفائدةٌ فما عنها بإعراض ِ
أُحسّ أنّها عادتْ بدفقٍ منك فيّاض ِ
سعيدٌ إنني حقّاً أشاءُ أقضي أغراضي
سوادُ العيش قد ولّى تجلّى زهرُ إبياضي
بعشق ٍ يجمعُ حبّي ببسط ٍ ليس إقباض ِ
أظلّ تحت إمرتك أطيعُ دون إجهاض ِ
فحبّي أشرقَ اليومَ وغابَ وهمُه الفاضي
إليك جئتُ يا حبّي ونفسي كلّها راضي
بقلبٍ زادهُ عشقٌ وأنتِ الحاكمُ القاضي!
ألمانيا في 9/8/2005 م
و أنت الحاكمُ القاضي
-
- همس جديد
- مشاركات: 23
- اشترك في: 08-17-2005 05:54 PM
- مكان: ألمانيا
- اتصال:
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 112 زائراً