مستعجلٌ والناس حولي مستعجلون
في عالمٍ... معربدٍ ... مجنون
لكن صوتكِ الحنون
يفيقُ رهواً بالذاكرة
بكلّ لطفٍ شدّني
لنقطة التوازنِ ردني
في صوتك العزاء
* * *
وآه ....
لو تعلمين
كيف اعتراني الأنين
و هزني الحنين
هزَ النسيمِ للغصون
وكيفَ ماجت الشجون
ورفت الروحُ أسىً
يَلُوكني هذا الفراغ!
* * *
يا بهجةََ المغبون
إن تقبليني أكون
فراشةً تحوم
حول وهجكِ المقدس
لا تعرفُ السكون
إن ترفضيني يكون
وقفاً عليكِ دؤوب
حنينيّ المُكرس
يبقى انتمائي إليكِ مصون
ف. الـفايز
الـشوقُ المكرس
الـشوقُ المكرس
آخر تعديل بواسطة عابر سبيل في 03-17-2003 08:43 PM، تم التعديل مرة واحدة.
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 45 زائراً