[align=center]
غـــزوة أحــــد
15 - شــــوال - 0003 هـ
[/align]
[align=justify]فـي الـسـنـة الـثـالـثـة مـن الـهـجـرة كـانـت غـــزوة أحــــد و كـانـت يـوم الـســبـت الـنـصـف مـن شــوال و قــد رتــب صلى الله عليه و سلم أصـحـابـه ، و بـوأهـم لـلـقـتـال و أمــر الـرمــاة مـن الـجـيـش أن يـمـكـثـوا فـي أمـا كـنـهـم عـى الـجـبـل و قـال لـهـم : لا تـبـرحـوا مـكـانـكـم إن غـَـلـبـنـا أو غـُـلـبـنـا ، فـكـان الـنـصـر فـي أول الأمـر لـلـمـسـلـمـيـن فـنـزل أكـثـر مـن فـي الـجـبـل مـن الـرمـاة لـمـا رأوا الـنـصـر ظـنـاً مـنـهـم أن الـحـرب قـد انـتـهـت و هـي فـي الـحـقـيـقـة مـخـالـفـة ، و لـذلـك اغـتـنـم الـمـشـركـون فـرصـة خـلو ظـهـر الـمـسـلـمـيـن مـن الـرمـاة فـصـاح خــالـد بـن الـولـيــد فـي خـيـلـه و حـمـل عـلـى بـقـيـة الـرمـاة فـقـتـلـوهـم ثـم أتــوا الـمـسـلـمـيـن مـن خـلـفـهـم فـانـفـضـت صـفـوف الـمـسـلـمـيـن و تـزاحـمـت قـريـش بـعـد هـزيـمـتـهـا و خـلـص الـعــدو إلـى رســول الله صلى الله عليه و سلم و رمــاه بـالـحـجـارة حـتـى وقــع لـشـقـه و كـسـرت ربـاعـيـتـه و جـرحـت شـفـتـه الـسـفـلـى و جـرحـت وجـنـتـه و أشــيـع أنـه قـتـل ، و ثـبـت صلى الله عليه و سلم و مـعـه نـفــر مـن الـمـسـلـمـيـن ، و لـمـا عــلـم الـمـسـلـمـون أن رســول الله صلى الله عليه و سلم حــي أقـبـلـوا عـلـيـه و الـتـفـوا حـولـه و دارت الـحـرب و انـهـزم الـمـشـركـون ، و قــد اسـتـشـهـد مـن الـمـسـلـمـيـن ســبـعـون مـنـهـم سـيـد الـشـهـداء حــمــزة عــم رســول الله صلى الله عليه وسلم .[/align]
[align=center]عــدد الـمـقـاتـلـيـن:
مـن الـمـسـلـميـن = سـبـعـمـائـة
مـن الـمـشـركـيـن = ثــلاثــة آلاف
عــددالـشـــهـــداء:
ســبـعـيـن شـهـيـداً
أربـعـة و ســتـون مـنهـم مـن الأنـصــار
عـدد قـتـلا المشركين:
اثـنـيـن و عـشـريـن قـتـيــلاً
((من الغرائب انه عدد الشهداء في غزوة أحــد
هـو نـفس عددقتـلا المشـركين في غزوة بــدر))
الــجـــرحـــى :
مـن الـمـسـلـمـيـن : مــائـة و خـمـسـيـن
مـن الـمـشــركـيـن : لـم يـعـرف عــددهـم
الأســـــــــرى :
مـن الـمـسـلـمـيـن : لا احـــــد
مـن الـمـشــركـيـن : قـيـل واحـــد
*** مـنـقـول ***
[/align]
غـــزوة أحـــــد
المشرف: مجدي
غـــزوة أحـــــد
مـنيـتي طـيـبـة لا أبـغي سـواها * فبها الحـسـن لعمري قد تناهى
كـيـف أنـسـاها و أسـلو حـبــها * بعد ما قد خالـط الـروح هواها
لا أطيـل الشـرح أقـصى مـنيتي * أن أراها أو أُرْىَ تحتَ ثراها
كـيـف أنـسـاها و أسـلو حـبــها * بعد ما قد خالـط الـروح هواها
لا أطيـل الشـرح أقـصى مـنيتي * أن أراها أو أُرْىَ تحتَ ثراها
غزوة أحد و أغيظ موقف يقفه الرسول في حياته
[align=center]
أغـيــظ مــوقـف يــقـفـه الـرســول فـي حـيــاتــه[/align]
[align=justify]أثـناء تـفـقـد الـشــهـداء ، بـحـث رسـول الله صلى الله عليه وسلم عـن عـمـه حـمـزة بـن عـبـد الـمـطـلـب رضي الله عنه فـوجـده بـبـطـن وادى قـناة قـد مـثـل بـه الـمـشـركـون أشــنـع تـمـثـيـل ، حـيـث فـُتِـحـت بـطـنـه و انـتـزعـت كـبـده مـن بـيـن جـنـبـيـه لـلـتـشـفـى . فـكان مـنـظـراً مـريـعـاً لـم يـكـن أوجــع مـنـه لـقـلـب رسـول الله صلى الله عليه وسلم ( كما صرح هو بذلك ) .
فـقـد كـان ســيـدنـا حـمـزة رضي الله عنه عــم الـنـبـي صلى الله عليه وسلم و أخــاه مـن الـرضـاعـة ، و كـان فـوق ذلـك كـلـه رجــلاً يعـد بـالآلاف فـي الـمـعـارك , و كـان مـثـلاً عـالـيـاً لـلـشـهـامـة و الـنـجـدة و الـنـبـل , و كـان عـضـد رسـول الله صلى الله عليه وسلم عـنـدمـا يـسـتـعـر لـهـيـب الحـرب .
فـكـان الاســلام ( يـوم مـقــتـل حـمـزة ) فـي أمــس الـحـاجـة الـى أمـثـالـه مـن الـقـادة الـشــجـعـان , لأن الأخـطـار الـعـسـكـريـة كـانـت تـكـتـنـف الـدعـوة الاسـلامـيـة الـنـاشـئـة مـن كـل جـانـب .
كـان مـصـرع حـمـزة ( بـحـق ) يـوم ذاك خـسـارة عـسـكـريـة فـادحـة بـالـنـســبـة لـلـمـسـلـمـيـن , و لـم يـنـل رسـول الله صلى الله عليه وسلم مـن الـحـزن مـثـل مـا نـالـه يـوم وقــف عـلـى جـثـمـان عـمـه الـبـطـل الـشـهـيـد قـال ابـن اسـحـاق : و خــرج رسـول الله صلى الله عليه وسلم ( فـيـمـا بـلـغـنـي يـلـتـمـس حـمـزة بـن عـبـد الـمـطـلـب ) فـوجـده بـبـطـن الـوادي قـد بـقـر بـطـنـه عـن كـبـده , و مُـثـل بـه فـجُـدعَ أنـفـه و أذنـاه .
فـلـمـا وقــف رسـول الله صلى الله عليه وسلم عـلـى عـمـه حـمـزة و رأى مـا بـه مـن تـشــويـه شــنـيـع , قــال : لـن أصـاب بـمـثـلـك أبـداً , مـا وقــفــت مـوقــفـاً أغـيــظ إلـيّ مـن هــذا .
[/align]
[align=center]*** مـنـقـول ***
[/align]
أغـيــظ مــوقـف يــقـفـه الـرســول فـي حـيــاتــه[/align]
[align=justify]أثـناء تـفـقـد الـشــهـداء ، بـحـث رسـول الله صلى الله عليه وسلم عـن عـمـه حـمـزة بـن عـبـد الـمـطـلـب رضي الله عنه فـوجـده بـبـطـن وادى قـناة قـد مـثـل بـه الـمـشـركـون أشــنـع تـمـثـيـل ، حـيـث فـُتِـحـت بـطـنـه و انـتـزعـت كـبـده مـن بـيـن جـنـبـيـه لـلـتـشـفـى . فـكان مـنـظـراً مـريـعـاً لـم يـكـن أوجــع مـنـه لـقـلـب رسـول الله صلى الله عليه وسلم ( كما صرح هو بذلك ) .
فـقـد كـان ســيـدنـا حـمـزة رضي الله عنه عــم الـنـبـي صلى الله عليه وسلم و أخــاه مـن الـرضـاعـة ، و كـان فـوق ذلـك كـلـه رجــلاً يعـد بـالآلاف فـي الـمـعـارك , و كـان مـثـلاً عـالـيـاً لـلـشـهـامـة و الـنـجـدة و الـنـبـل , و كـان عـضـد رسـول الله صلى الله عليه وسلم عـنـدمـا يـسـتـعـر لـهـيـب الحـرب .
فـكـان الاســلام ( يـوم مـقــتـل حـمـزة ) فـي أمــس الـحـاجـة الـى أمـثـالـه مـن الـقـادة الـشــجـعـان , لأن الأخـطـار الـعـسـكـريـة كـانـت تـكـتـنـف الـدعـوة الاسـلامـيـة الـنـاشـئـة مـن كـل جـانـب .
كـان مـصـرع حـمـزة ( بـحـق ) يـوم ذاك خـسـارة عـسـكـريـة فـادحـة بـالـنـســبـة لـلـمـسـلـمـيـن , و لـم يـنـل رسـول الله صلى الله عليه وسلم مـن الـحـزن مـثـل مـا نـالـه يـوم وقــف عـلـى جـثـمـان عـمـه الـبـطـل الـشـهـيـد قـال ابـن اسـحـاق : و خــرج رسـول الله صلى الله عليه وسلم ( فـيـمـا بـلـغـنـي يـلـتـمـس حـمـزة بـن عـبـد الـمـطـلـب ) فـوجـده بـبـطـن الـوادي قـد بـقـر بـطـنـه عـن كـبـده , و مُـثـل بـه فـجُـدعَ أنـفـه و أذنـاه .
فـلـمـا وقــف رسـول الله صلى الله عليه وسلم عـلـى عـمـه حـمـزة و رأى مـا بـه مـن تـشــويـه شــنـيـع , قــال : لـن أصـاب بـمـثـلـك أبـداً , مـا وقــفــت مـوقــفـاً أغـيــظ إلـيّ مـن هــذا .
[/align]
[align=center]*** مـنـقـول ***
[/align]
مـنيـتي طـيـبـة لا أبـغي سـواها * فبها الحـسـن لعمري قد تناهى
كـيـف أنـسـاها و أسـلو حـبــها * بعد ما قد خالـط الـروح هواها
لا أطيـل الشـرح أقـصى مـنيتي * أن أراها أو أُرْىَ تحتَ ثراها
كـيـف أنـسـاها و أسـلو حـبــها * بعد ما قد خالـط الـروح هواها
لا أطيـل الشـرح أقـصى مـنيتي * أن أراها أو أُرْىَ تحتَ ثراها
غزوة أحد و عبقرية القيادة
[align=center]
عــبــقــريــة الــقـــيـــادة[/align]
[align=justify]إن قـيـادة الـنـبـي الـكـريـم فـي مـعـركة ( أحـــد ) تـبـهـر أنـفـاس كـل مـفـكـر عـسـكـري و قـائــد إعـجـابـاً بـهـا و تـقـديـراً لـمـزايـاهـا .
لـقـد اصـطـرعـت عـبـقــريـة الـرسـول الـقـائــد و عـبـقـريـة خـالـد بـن الـولـيـد فـي ( أحــد ) فـكـانـت الـغـلـبـة لـعـبـقــريـة قــيـادة الـنـبـي الـقـائــد عـلـى عـبـقـريـة الـصـحـابـي الـقـائــد .
فـقـد كـان خـالـد قـائــد فـرسـان الـمـشـركـيـن فـي ( أحـــد ) و كـان الـتـفــوق العـددي إلـى جـانـب الـمـشـركـيـن ، و مـع ذلـك اسـتـطـاع الـمـسـلـمـون بـفـضـل قـيـادة الـرسـول صلى الله عليه و سلم أن يــدحــروا الـمـشـركـيـن فـي الـصـفـحـة الأولـى مـن الـمـعـركـة حـتـى أخـــذ الـمـســلمـون يـنـتـهـبـون مـعـسـكـر الـمـشـركـيـن ، مـمـا جـعـل رمــاة الـمـسـلـمـيـن يـتـركـون مـواضـعـهـم ظـنــاَ مـنـهـم أن الـمـعـركـة قــد انـتـهــت لـصـالـح الـمـسـلـمـيـن ، فـانـتهـز خــالــد فـرصـة انـسـحـاب هـؤلاء الـرمـاة لـضـرب الـمـسـلـمـيـن مـن الـخـلـف ، فـأصـبـح الـمـسـلـمـون مـطـوقـيـن مـن كـل جـانـب بـقــوات الـمـشـركـيـن الـمـتـفـوقـة عـلـيـهـم تـفـوقـاً سـاحـقـاً ، فـي هــذا الـمـوقـف الـرهـيـب الـعـصـيـب بـالـنـسـبـة لـلـمـسـلـمـيـن ، يـبــرز اصـطـراع عـبـقـريـتـي الـقـائـديـن الـعـظـيـمـيـن ، فـيـنـجـح الـرسـول الـقـائـد فـي إنــقــاذ أصـحـابـه مـن هـلاك اكـيـد ، و يـفــشـــل خـالـد فـي الـقـضـاء عـلـى الـمـســلـمـيـن ، و لـولا مـخـالـفـة الـرمـاة لأوامــر الـرسـول صلى الله عليه وسلم الـصـريـحـة الـجـازمـة فـي الـثـبـات حـتـى الـنـهـايـة فـي مـواضـعـهـم ، لاسـتـحـال عـلـى خـالـد أن يـوفـق فـي ضـرب الـمـسـلـمـيـن مـن الـخـلـف و لـمـا كـان لـه فـي هـذه الـمـعـركـة أثـر مـلـمـوس .
و اصـطـرعـت عـبـقـريـتـا الـقـائـديـن العـظـيـمـيـن فـي ( الـخـنـدق ) و فـي ( الـحـديـبـيـة ) أيـضـاً ، فـانـتـصـرت عـبـقـريـت الـرسـول الـقـائــدعـلـى عـبـقـريـة خـالـد ، اذ لـم يـظهـر لـخـالـد فـيـها أثـــر حـاسـم فـي الـوقـت الـذي ظـهـر لـلـرسـول صلي الله عليه و سلم فـيـهـمـا أثـران حـاسـمـان ، فـي كـل مـعـركـة أثـر حـاسـم .[/align]
[align=center]و لـســـــت أعـــــرف قـــائـــــداً فـي تـاريـــخ الــعـــرب
و الـمـسـلـمـيـن غــيــر الـرســـول الـقـائــد صلى الله عليه
و سلم يـمـكــن أن يـفــضــل عـلـى الــقــائــــد الـعـبـقـري
خـالـد بـن الـولـيـد .
*** مـنـقـول ***
[/align]
عــبــقــريــة الــقـــيـــادة[/align]
[align=justify]إن قـيـادة الـنـبـي الـكـريـم فـي مـعـركة ( أحـــد ) تـبـهـر أنـفـاس كـل مـفـكـر عـسـكـري و قـائــد إعـجـابـاً بـهـا و تـقـديـراً لـمـزايـاهـا .
لـقـد اصـطـرعـت عـبـقــريـة الـرسـول الـقـائــد و عـبـقـريـة خـالـد بـن الـولـيـد فـي ( أحــد ) فـكـانـت الـغـلـبـة لـعـبـقــريـة قــيـادة الـنـبـي الـقـائــد عـلـى عـبـقـريـة الـصـحـابـي الـقـائــد .
فـقـد كـان خـالـد قـائــد فـرسـان الـمـشـركـيـن فـي ( أحـــد ) و كـان الـتـفــوق العـددي إلـى جـانـب الـمـشـركـيـن ، و مـع ذلـك اسـتـطـاع الـمـسـلـمـون بـفـضـل قـيـادة الـرسـول صلى الله عليه و سلم أن يــدحــروا الـمـشـركـيـن فـي الـصـفـحـة الأولـى مـن الـمـعـركـة حـتـى أخـــذ الـمـســلمـون يـنـتـهـبـون مـعـسـكـر الـمـشـركـيـن ، مـمـا جـعـل رمــاة الـمـسـلـمـيـن يـتـركـون مـواضـعـهـم ظـنــاَ مـنـهـم أن الـمـعـركـة قــد انـتـهــت لـصـالـح الـمـسـلـمـيـن ، فـانـتهـز خــالــد فـرصـة انـسـحـاب هـؤلاء الـرمـاة لـضـرب الـمـسـلـمـيـن مـن الـخـلـف ، فـأصـبـح الـمـسـلـمـون مـطـوقـيـن مـن كـل جـانـب بـقــوات الـمـشـركـيـن الـمـتـفـوقـة عـلـيـهـم تـفـوقـاً سـاحـقـاً ، فـي هــذا الـمـوقـف الـرهـيـب الـعـصـيـب بـالـنـسـبـة لـلـمـسـلـمـيـن ، يـبــرز اصـطـراع عـبـقـريـتـي الـقـائـديـن الـعـظـيـمـيـن ، فـيـنـجـح الـرسـول الـقـائـد فـي إنــقــاذ أصـحـابـه مـن هـلاك اكـيـد ، و يـفــشـــل خـالـد فـي الـقـضـاء عـلـى الـمـســلـمـيـن ، و لـولا مـخـالـفـة الـرمـاة لأوامــر الـرسـول صلى الله عليه وسلم الـصـريـحـة الـجـازمـة فـي الـثـبـات حـتـى الـنـهـايـة فـي مـواضـعـهـم ، لاسـتـحـال عـلـى خـالـد أن يـوفـق فـي ضـرب الـمـسـلـمـيـن مـن الـخـلـف و لـمـا كـان لـه فـي هـذه الـمـعـركـة أثـر مـلـمـوس .
و اصـطـرعـت عـبـقـريـتـا الـقـائـديـن العـظـيـمـيـن فـي ( الـخـنـدق ) و فـي ( الـحـديـبـيـة ) أيـضـاً ، فـانـتـصـرت عـبـقـريـت الـرسـول الـقـائــدعـلـى عـبـقـريـة خـالـد ، اذ لـم يـظهـر لـخـالـد فـيـها أثـــر حـاسـم فـي الـوقـت الـذي ظـهـر لـلـرسـول صلي الله عليه و سلم فـيـهـمـا أثـران حـاسـمـان ، فـي كـل مـعـركـة أثـر حـاسـم .[/align]
[align=center]و لـســـــت أعـــــرف قـــائـــــداً فـي تـاريـــخ الــعـــرب
و الـمـسـلـمـيـن غــيــر الـرســـول الـقـائــد صلى الله عليه
و سلم يـمـكــن أن يـفــضــل عـلـى الــقــائــــد الـعـبـقـري
خـالـد بـن الـولـيـد .
*** مـنـقـول ***
[/align]
مـنيـتي طـيـبـة لا أبـغي سـواها * فبها الحـسـن لعمري قد تناهى
كـيـف أنـسـاها و أسـلو حـبــها * بعد ما قد خالـط الـروح هواها
لا أطيـل الشـرح أقـصى مـنيتي * أن أراها أو أُرْىَ تحتَ ثراها
كـيـف أنـسـاها و أسـلو حـبــها * بعد ما قد خالـط الـروح هواها
لا أطيـل الشـرح أقـصى مـنيتي * أن أراها أو أُرْىَ تحتَ ثراها
العودة إلى “المقالات والشعر العامِّي”
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 45 زائراً