لغز
لغز
كانت زاوية الألغاز الشعرية جميلة - فيما أحسب - فوددتُ أن أعيدها .
وقاضٍ قد قضى عدلاً وحكماً
له كفٌ وليس له بنانُ
رأيت الناس قد قبلوا قضاه
ولا نطقٌ لديه ولا لسانُ
في انتظار الإجابات شعراً كعادة الرشف
أردتُ القولَ (ميزانٌ) و لكن
لهُ كفّان لا كفُّ تُلانُ
لهُ كفّان لا كفُّ تُلانُ
((( سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ ! )))
قـنـديـل الـذكـرى ..
صــمـت أمـّي ..
تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..
ركــنٌ .. لــي ..
جــديـلـة ..
وسارية لم تسر في الأرض تبتغي
محلاً ، ولم يقطع بها البيد قاطعُ
سرت حيث لم تحد الركاب ولم تنخ
لورد ، ولم يقصد لها القيد مانعُ
تمر وراء الليل والليل ضارب
بجثمانه ، فيه سمير وهاجعُ
إذا وردت لم يردد الله رفدها
على أهلها والله راءٍ و سامعُ
تفتّح أبواب السماوات دونها
إذا قرع الأبواب منهنّ قارعُ
و إني لأرجو الله حتى كأنني
أرى بجميل الظنّ ما الله صانعُ
أديمةُ غيثٍ و الرياحُ تسوقُهَا
تجودُ كما جادَت و تهمي المدامعُ ؟
تجودُ كما جادَت و تهمي المدامعُ ؟
((( سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ ! )))
قـنـديـل الـذكـرى ..
صــمـت أمـّي ..
تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..
ركــنٌ .. لــي ..
جــديـلـة ..
أنجمة ليلٍ في جلالِ سنائها
أم الدعوةُ الـ ناجى بها اللهَ ضارِعُ ؟
أم الدعوةُ الـ ناجى بها اللهَ ضارِعُ ؟
((( سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ ! )))
قـنـديـل الـذكـرى ..
صــمـت أمـّي ..
تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..
ركــنٌ .. لــي ..
جــديـلـة ..
كم عاث بالمُهَجِ المشوقةِ يعبَثُ
عَجِلَ الهتافِ و مرّةً يتريّثُ
و اليومَ باتَ على الأكفِّ مقامُهُ
سلوى النفوسِ بهمسِهِ تتشبّثُ !
يا هاتفاً ملكوكَ أم مُلِّكتَهُم
سيّانَ ذو جاهٍ و أغبرُ أشعثُ !
عَجِلَ الهتافِ و مرّةً يتريّثُ
و اليومَ باتَ على الأكفِّ مقامُهُ
سلوى النفوسِ بهمسِهِ تتشبّثُ !
يا هاتفاً ملكوكَ أم مُلِّكتَهُم
سيّانَ ذو جاهٍ و أغبرُ أشعثُ !
((( سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ ! )))
قـنـديـل الـذكـرى ..
صــمـت أمـّي ..
تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..
ركــنٌ .. لــي ..
جــديـلـة ..
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 60 زائراً