لبستُ ثوبَ الرّجا والناسُ قد رقدوا ---- وقمتُ أشكو إلى مولايَ ما أجدُ
وقلتُ يا عّدتي في كلِّ نائبةٍ --- ومَن عليه لِكشف ِالضرِّ أعتمدُ
أشكو إليك أموراً أنتَ تعلمها --- ما لي على حملِها صبرٌ ولا جلَدُ
وقد مدَدتُ يدي بالذّلّ معترفا --- إليك يا خير من مُدَّت إليه يدُ
فلا تردَّنّها يا ربّ خائبةً ---- فَبحرُ جوِدك يروي كلَّ مَن يردُ
(....)
لبستُ ثوب الرجا..
لبستُ ثوب الرجا..
حلمٌ مضَى ،،
و تكسّرَتْ منهُ البقايا
و تكسّرَتْ منهُ البقايا
يتيمةَ الدّرّ كانت في تفرّدِها
لمْ ينسبِ الفضلَ في إبداعِها أحَدُ
لكنّه من ذوي الألبابِ طابَ لهم
رحبُ المقامِ ببابٍ ربّهُ الصّمَدُ
شدّوا الرّحال عن الدّنيا و زخرفِها
عن بخسِ أثمانِها عن وهمِها زهِدوا
قد شاء مَن إن هَدَى عبداً فليسَ لهُ
أيّاً مُضِلاًّ هٌداهُم سبحانَهُ فَهُدُوا
لمْ ينسبِ الفضلَ في إبداعِها أحَدُ
لكنّه من ذوي الألبابِ طابَ لهم
رحبُ المقامِ ببابٍ ربّهُ الصّمَدُ
شدّوا الرّحال عن الدّنيا و زخرفِها
عن بخسِ أثمانِها عن وهمِها زهِدوا
قد شاء مَن إن هَدَى عبداً فليسَ لهُ
أيّاً مُضِلاًّ هٌداهُم سبحانَهُ فَهُدُوا
حلمٌ مضَى ،،
و تكسّرَتْ منهُ البقايا
و تكسّرَتْ منهُ البقايا
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 14 زائراً