طالبة في الثانوية العامة تخرج القسم الادبي ترجو من المنتدي رشف المعاني مساعدتها في امر
صعب عليها 00000000
وتامل من حضرتكم بمساعدتي فلا تردوني لانة امتحان وعلية 20 درجة
وهدة الابيات ؟؟؟؟؟؟؟؟
من ديوان القافية الميمية 00000؟؟؟؟؟؟؟
المتنبي
واحد قلباه ممن قلبه شيم ومن بجسمي وحالي عنده سقمُ
مالي اكتم حبا قد برى جسدي وتدعى حبُ سيف الدولة الامم
إن كان يجمعنا حبُ لغرته فليت إنا بقدر الحب نقتسم
قد زرتة وسيوف الهند مغمدة وقد نظرتُ الية والسيوف دم ُ
فكان احسن خلق اللة كلهم وكان احسن مافي الاحسن الشيم ُ
المطلوب
1- مناسبة النص
2- شيء مختصر من حياتة
3- العوامل الموثرة في حياتة
4- نقد الابيات بيتا بيتاً
5- مدحة في لفظ من الابيات المطروحة
6- اثر البيئة علية
7- شرح الابيات شرحا وافيا
8- الفاظ الشاعر فية
9- رايك الشخصي في الابيات
ولكم جزيل الشكر والاحترام وكوني طالبة في الثالثة تانوي لست ملمة كل الالمام بهدة المعلومات وهدة عبارة عن اختبار في مادة التعبير بعنوان المقال النقدي
تقبلوا تحياتي اختكم جمانة
طالبة في الثانوية العامة ترجو المساعدة
- kindy girl
- بوح دائم
- مشاركات: 696
- اشترك في: 06-14-2002 02:59 PM
كما هو مذكور في ديوان المتنبي أن القصيدة في مدح سيف الدولة الحمداني و قد جرى عليه خطاب مع قوم متشاعرين و ظُنّ الحيف عليه و التحامل
و هذه نبذة عن الشاعر:
ولد المتنبي في الكوفة سنة 303 هـ ( 915 م) في عائلة فقيرة. ويقال إن والده، واسمه الحسين، كان سقاء، يعيش من سقي الماء على جمل يحمل قربتين. وقد سماه أحمد، ولقبه بأبي الطيب. ويقال إنه لم يعرف أمه، لموتها وهو طفل، فربته جدته لأمه.
تعلَّم في كتّاب الكوفة القراءة والكتابة. عرف بذكائه، واجتهاده. ويروى عنه أنه كان مرة عند أحد بائعي الكتب، وكانوا يسمّون الورّاقين، عندما أحضر رجل كتابا في نحو ثلاثين ورقة لبيعه، فأخذه المتنبي يقلبه وينظر فيه. فقال له الرجل:
- يا هذا، أريد بيعه، وقد قطعتني عن ذلك، فإن كنت تريد حفظه، فهذا يكون في شهر، إن شاء الله.
فقال له المتنبي :
- إن كنت حفظته فما لي عليك؟
- أهب لك الكتاب .
ثم تناوله من يده، وأخذ المتنبي يتلوه حتى انتهى إلى آخره.
ظهرت موهبة المتنبي الشعرية، باكرا، إذ كتب الشعر وهو في حوالي العاشرة.
وبعض ما كتبه في هذه السن موجود في ديوانه.
في الثانية عشرة من عمره، رحل إلى بادية السماوة وأقام فيها سنتين، يكتسب بداوة اللغة العربية وفصاحتها ثم عاد إلى الكوفة، حيث أخذ يدرس بعناية الشعر العربيّ وبخاصة شعر أبي نواس، وابن الرومي، ومسلم بن الوليد وابن المعتز، وعني، على الأخص بدراسة شعر أبي تمام وتلميذه البحتري.
في الرابعة عشرة من عمره، رحل إلى بغداد برفقة والده وفيها تعرف على الوسط الأدبي ولعله حضر بعض حلقات اللغة والأدب. غير أنه لم يمكث فيها إلا سنة رحل بعدها إلى الشام برفقة والده. وقد جال في الأقطار الشامية يقيم طورا في المدن، وطورا في مخيمات البدو، وقيل إنه ادعى النبوة في هذه الفترة.
ومن هذا الاتهام بادعائه النبوة أطلق عليه لقب المتنبي. ويقال إن كثيرين تبعوه في بلاد الشام وفي بادية السماوة، مما قد يفسر اعتقاله وسجنه في حمص، من قبل أميرها للإخشيديّة، لؤلؤ الغوري.
يروى أنه سئل مرة عن سبب تلقيبه المتنبّي، فأجاب: "لست أرضى أن أدعى بهذا. وإنما يدعوني به من يريد الغضّ منّي. ولست أقدر على الامتناع".
ويروى كذلك، أنه سئل مرة عن السبب، فغمغم ، ثم زاد قائلا:
- "هذا شيء كان في الحداثة".
ويروى أيضاً أنه فسر هذا اللقب بقوله:
- " أنا أول من تنبأ شعرا".
بلى ، لا يزال المتنبي " مالئ الدنيا، وشاغل الناس".
بقي المتنبي يتجول في بلاد الشام حتى سنة 337هـ ، حيث تم لقاؤه بسيف الدولة، وبقي مع سيف الدولة، حتى سنة 346هـ . ثم فارقه إلى مصر. وكان المتنبي قد اشترط على سيف الدولة أنه لن يقرأ شعره واقفا، كما يفعل الشعراء، وأنه لن يفعل ذلك إلا جالسا. وقيل إنه كان " يقف بين يدي كافور، وفي رجليه خفان، وفي وسطه سيف ومنطقة. ويركب بحاجبين من مماليكه، وهما بالسيوف والمناطق".
ثم غادر كافورا سنة 350هـ ، إلى بلاد فارس. وبعد ذلك ، جاء إلى بغداد في طريقه إلى الكوفة ، وكان يكمن له فاتك بن جهل الأسدي مع عدد من أصحابه، حيث فاجأه، فقتل المتنبي، بعد قتال شجاع، وقتل معه ابنه محسّد، وغلامه مفلح، وذلك في الجانب الغربيّ من سواد بغداد، عند دير العاقول، سنة 354 هـ (965 م).
:) سأعود بالباقي
و هذه نبذة عن الشاعر:
ولد المتنبي في الكوفة سنة 303 هـ ( 915 م) في عائلة فقيرة. ويقال إن والده، واسمه الحسين، كان سقاء، يعيش من سقي الماء على جمل يحمل قربتين. وقد سماه أحمد، ولقبه بأبي الطيب. ويقال إنه لم يعرف أمه، لموتها وهو طفل، فربته جدته لأمه.
تعلَّم في كتّاب الكوفة القراءة والكتابة. عرف بذكائه، واجتهاده. ويروى عنه أنه كان مرة عند أحد بائعي الكتب، وكانوا يسمّون الورّاقين، عندما أحضر رجل كتابا في نحو ثلاثين ورقة لبيعه، فأخذه المتنبي يقلبه وينظر فيه. فقال له الرجل:
- يا هذا، أريد بيعه، وقد قطعتني عن ذلك، فإن كنت تريد حفظه، فهذا يكون في شهر، إن شاء الله.
فقال له المتنبي :
- إن كنت حفظته فما لي عليك؟
- أهب لك الكتاب .
ثم تناوله من يده، وأخذ المتنبي يتلوه حتى انتهى إلى آخره.
ظهرت موهبة المتنبي الشعرية، باكرا، إذ كتب الشعر وهو في حوالي العاشرة.
وبعض ما كتبه في هذه السن موجود في ديوانه.
في الثانية عشرة من عمره، رحل إلى بادية السماوة وأقام فيها سنتين، يكتسب بداوة اللغة العربية وفصاحتها ثم عاد إلى الكوفة، حيث أخذ يدرس بعناية الشعر العربيّ وبخاصة شعر أبي نواس، وابن الرومي، ومسلم بن الوليد وابن المعتز، وعني، على الأخص بدراسة شعر أبي تمام وتلميذه البحتري.
في الرابعة عشرة من عمره، رحل إلى بغداد برفقة والده وفيها تعرف على الوسط الأدبي ولعله حضر بعض حلقات اللغة والأدب. غير أنه لم يمكث فيها إلا سنة رحل بعدها إلى الشام برفقة والده. وقد جال في الأقطار الشامية يقيم طورا في المدن، وطورا في مخيمات البدو، وقيل إنه ادعى النبوة في هذه الفترة.
ومن هذا الاتهام بادعائه النبوة أطلق عليه لقب المتنبي. ويقال إن كثيرين تبعوه في بلاد الشام وفي بادية السماوة، مما قد يفسر اعتقاله وسجنه في حمص، من قبل أميرها للإخشيديّة، لؤلؤ الغوري.
يروى أنه سئل مرة عن سبب تلقيبه المتنبّي، فأجاب: "لست أرضى أن أدعى بهذا. وإنما يدعوني به من يريد الغضّ منّي. ولست أقدر على الامتناع".
ويروى كذلك، أنه سئل مرة عن السبب، فغمغم ، ثم زاد قائلا:
- "هذا شيء كان في الحداثة".
ويروى أيضاً أنه فسر هذا اللقب بقوله:
- " أنا أول من تنبأ شعرا".
بلى ، لا يزال المتنبي " مالئ الدنيا، وشاغل الناس".
بقي المتنبي يتجول في بلاد الشام حتى سنة 337هـ ، حيث تم لقاؤه بسيف الدولة، وبقي مع سيف الدولة، حتى سنة 346هـ . ثم فارقه إلى مصر. وكان المتنبي قد اشترط على سيف الدولة أنه لن يقرأ شعره واقفا، كما يفعل الشعراء، وأنه لن يفعل ذلك إلا جالسا. وقيل إنه كان " يقف بين يدي كافور، وفي رجليه خفان، وفي وسطه سيف ومنطقة. ويركب بحاجبين من مماليكه، وهما بالسيوف والمناطق".
ثم غادر كافورا سنة 350هـ ، إلى بلاد فارس. وبعد ذلك ، جاء إلى بغداد في طريقه إلى الكوفة ، وكان يكمن له فاتك بن جهل الأسدي مع عدد من أصحابه، حيث فاجأه، فقتل المتنبي، بعد قتال شجاع، وقتل معه ابنه محسّد، وغلامه مفلح، وذلك في الجانب الغربيّ من سواد بغداد، عند دير العاقول، سنة 354 هـ (965 م).
:) سأعود بالباقي
- kindy girl
- بوح دائم
- مشاركات: 696
- اشترك في: 06-14-2002 02:59 PM
-1-
وَاحَــرَّ قَلبــاهُ مِمَّــن قَلْبُـهُ شَـبِمُ ومَــن بِجِسـمي وَحـالي عِنْـدَهُ سَـقَمُ
يقول واحرّ قلبي وشغفه بمن قلبه بارد عنّي وأنا عنده عليل الجسم لفرط ما أعاني فيه سقيم الحال لفساد اعتقاده فيَّ .
أو
يشكو الشاعر من حرارة قلبه تجاه برودة قلب سيف الدولة نحوه ، و من يشابهه في حالته ، يصبح مريضاً مثله بحبهِ له.
-2-
مـا لـي أُكَـتِّمُ حُبّـاً قـد بَـرَى جَسَدي وتَــدَّعِي حُـبَّ سَـيفِ الدَولـةِ الأُمَـمُ
يقول ما لي لا أبوح لحبه وهو قد برّح جسمي وأسقمه والناس يدعون أنهم يحبونه وهم على خلاف ما يظهرون .
أو
يتعجب المتنبي من إخفاء حبّه الصادق الذي أضعفه ، و لإظهار الناس حبّهم الزائف لسيف الدولة.
-3-
إِنْ كــانَ يَجمَعُنــا حُــبٌّ لِغُرَّتِــهِ فَلَيــتَ أَنَّــا بِقَــدْرِ الحُـبِّ نَقتَسِـمُ
يقول إن كان حبّه جامعاً لنا كنا كلّنا مشتركين فيه فليتنا نقتسم مواهبه بمقدار ذلك الحب حتى ينال كل منّا ما يستحقه .
أو
و يتمنى اقتسام حبّ سيف الدولة بنسبة حبّ الجميع له ، إذا ما جمعهم هذا الحب له(يؤكد على حصوله على حبه الكامل له).
-4-
قــد زُرتُـه وسُـيُوفُ الهِنـدِ مُغمَـدةٌ وقــد نَظَــرتُ إليـهِ والسُـيُوفُ دَمُ
والسيوف دم: أي مخضبة بالدم. يقول: إنه خدمه في حالي السلم والحرب.
-5-
وَكــانَ أَحسَــنَ خَــلقِ اللـه كُـلِّهِمِ وكـانَ أَحْسَـنَ مـا فـي الأَحسَنِ الشِيَمُ
الشيم : الأخلاق . أي أنه نزل به في السلم وصحبه في الحرب فكان في الحالين أحسن الناس وكانت أخلاقه أحسن ما فيه .
وَاحَــرَّ قَلبــاهُ مِمَّــن قَلْبُـهُ شَـبِمُ ومَــن بِجِسـمي وَحـالي عِنْـدَهُ سَـقَمُ
يقول واحرّ قلبي وشغفه بمن قلبه بارد عنّي وأنا عنده عليل الجسم لفرط ما أعاني فيه سقيم الحال لفساد اعتقاده فيَّ .
أو
يشكو الشاعر من حرارة قلبه تجاه برودة قلب سيف الدولة نحوه ، و من يشابهه في حالته ، يصبح مريضاً مثله بحبهِ له.
-2-
مـا لـي أُكَـتِّمُ حُبّـاً قـد بَـرَى جَسَدي وتَــدَّعِي حُـبَّ سَـيفِ الدَولـةِ الأُمَـمُ
يقول ما لي لا أبوح لحبه وهو قد برّح جسمي وأسقمه والناس يدعون أنهم يحبونه وهم على خلاف ما يظهرون .
أو
يتعجب المتنبي من إخفاء حبّه الصادق الذي أضعفه ، و لإظهار الناس حبّهم الزائف لسيف الدولة.
-3-
إِنْ كــانَ يَجمَعُنــا حُــبٌّ لِغُرَّتِــهِ فَلَيــتَ أَنَّــا بِقَــدْرِ الحُـبِّ نَقتَسِـمُ
يقول إن كان حبّه جامعاً لنا كنا كلّنا مشتركين فيه فليتنا نقتسم مواهبه بمقدار ذلك الحب حتى ينال كل منّا ما يستحقه .
أو
و يتمنى اقتسام حبّ سيف الدولة بنسبة حبّ الجميع له ، إذا ما جمعهم هذا الحب له(يؤكد على حصوله على حبه الكامل له).
-4-
قــد زُرتُـه وسُـيُوفُ الهِنـدِ مُغمَـدةٌ وقــد نَظَــرتُ إليـهِ والسُـيُوفُ دَمُ
والسيوف دم: أي مخضبة بالدم. يقول: إنه خدمه في حالي السلم والحرب.
-5-
وَكــانَ أَحسَــنَ خَــلقِ اللـه كُـلِّهِمِ وكـانَ أَحْسَـنَ مـا فـي الأَحسَنِ الشِيَمُ
الشيم : الأخلاق . أي أنه نزل به في السلم وصحبه في الحرب فكان في الحالين أحسن الناس وكانت أخلاقه أحسن ما فيه .
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 14 زائراً