معلقة لحبيبة الرشف : ورقة الخريف
(16)
ألا يا مجد رحت عن العراكِ
بساحة رشفنا قبل الفكاكِ
ولونت الهوى من بعد حربٍ
بألوانٍ تزيد من ارتباكي
وكانت فرحتي بالشدو حسنًا
(لأني قد بهرتُ بمستواكِ)
فيالله مثلك من قديرٍ
يقدم لي بطاقاتِ اشتراكِ
بأرضِ الشعرِ والألحانِ طرًا
ونظمك حين يهتف ياملاكي
وقد وافقت ألا حرب غدرًا
وأن الحزب معقود الحراكِ
لأن الحب مرسالٌ لصلحٍ
وقائلُ للمودةِ يا رضاكِ
فمن يقوى على(ديكٍ)لرشفٍ
إذا لم يُتبعِ الكاكي بكاكي
بساحة رشفنا قبل الفكاكِ
ولونت الهوى من بعد حربٍ
بألوانٍ تزيد من ارتباكي
وكانت فرحتي بالشدو حسنًا
(لأني قد بهرتُ بمستواكِ)
فيالله مثلك من قديرٍ
يقدم لي بطاقاتِ اشتراكِ
بأرضِ الشعرِ والألحانِ طرًا
ونظمك حين يهتف ياملاكي
وقد وافقت ألا حرب غدرًا
وأن الحزب معقود الحراكِ
لأن الحب مرسالٌ لصلحٍ
وقائلُ للمودةِ يا رضاكِ
فمن يقوى على(ديكٍ)لرشفٍ
إذا لم يُتبعِ الكاكي بكاكي
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
(17)
ألا يا مجد ماهذا التجلي
ولحنٌ منك موفور التغلي
(وقدمتَ القصائد في التماسٍ
إلى حزبِ النساءِ المستقلِ)
فرد الحزب أنا سوف نبقى
على استردادِ أرضٍ ذات حِلِّ
على استعدادِ قواتٍ وجيشٍ
وإن كان السلام لبعضِ ظلِّ
فلا يعني بأنا في خنوعٍ
ولا يعني بأنَّا في تخلِّي
ونبقي تلكم الأيام سعدًا
معطرةً بأطيابٍ وفلِّ
فإما جد جدٌ بارتيابٍ
وهزت هزة من بعدِ طلِّ
فإنَّا كل شاعرةٍ وسيفٍ
ومن يبقى سيبحث عن محلِّ
ولحنٌ منك موفور التغلي
(وقدمتَ القصائد في التماسٍ
إلى حزبِ النساءِ المستقلِ)
فرد الحزب أنا سوف نبقى
على استردادِ أرضٍ ذات حِلِّ
على استعدادِ قواتٍ وجيشٍ
وإن كان السلام لبعضِ ظلِّ
فلا يعني بأنا في خنوعٍ
ولا يعني بأنَّا في تخلِّي
ونبقي تلكم الأيام سعدًا
معطرةً بأطيابٍ وفلِّ
فإما جد جدٌ بارتيابٍ
وهزت هزة من بعدِ طلِّ
فإنَّا كل شاعرةٍ وسيفٍ
ومن يبقى سيبحث عن محلِّ
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
(18)
ألا يامجد قلت اليوم(بصِّي)
فذا شعري وذا نبضي ونصِّي
وذا حرفي به أغتر حبًا
وذا عمري به نظمي ورصِّي
فماذا قلت تفديك القوافي
وماذا عن قصيدي بالأخصِّ
أأعجبك النشيد به فيبقى
وإلا سوف تأتي بالمقصِّ
ومنك مفاتح الإبداع تأتي
كمثل السيلِ في شعرٍ وقَصِّ
حكايات تسلينا وتعطي
لنا الخبرات في دنيا التغصَّي
فنصبر رغم أنَّ في صمودٍ
وليس لصبرنا ماءٌ لجَصِّ
فأنت الكل في تنسيق فكرٍ
وغيرك شعرهُ كالثومِ فصِّ
وأعجب ما رسمتَ اليوم حبًا:
(قليلٌ من كريم فوق صُصِّ)
فما معنى بعيدٌ عن عيوني
وقد تعبتْ لها من كثر (بصِّ)
فذا شعري وذا نبضي ونصِّي
وذا حرفي به أغتر حبًا
وذا عمري به نظمي ورصِّي
فماذا قلت تفديك القوافي
وماذا عن قصيدي بالأخصِّ
أأعجبك النشيد به فيبقى
وإلا سوف تأتي بالمقصِّ
ومنك مفاتح الإبداع تأتي
كمثل السيلِ في شعرٍ وقَصِّ
حكايات تسلينا وتعطي
لنا الخبرات في دنيا التغصَّي
فنصبر رغم أنَّ في صمودٍ
وليس لصبرنا ماءٌ لجَصِّ
فأنت الكل في تنسيق فكرٍ
وغيرك شعرهُ كالثومِ فصِّ
وأعجب ما رسمتَ اليوم حبًا:
(قليلٌ من كريم فوق صُصِّ)
فما معنى بعيدٌ عن عيوني
وقد تعبتْ لها من كثر (بصِّ)
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
(19)
ألا يا مجد تضنيني جروحي
وأدواء الهوى عند السفوحِ
فساعدني لأمشي نحو قبري
لعلَّ الله يرحم لي نزوحي
وشاركني بكاءًا يالشعري
وقل لسنابكِ الأشعارِ نوحي
دنا يوم الوداعِ بلا اقترابٍ
لدنيا الوهم في هذي الصروحِ
فلا أدري أأسعد من لقاءٍ
ودمعي فاق في التعذيبِ روحي
أو الحزن الذي لابد منه
لأصلِ حقيقتي بين القروحِ
ولا أدري أأهرب من وجودي
إلى جحرٍ يسمى بالضريحِ
أو الصبر الذي يأتيك يومًا
وأبقى بعدُ في اليأسِ الصريحِ
هواجس أفسدت لاشك شعري
لأبدأ بعد ذلٍ بالفتوحِ
وأدواء الهوى عند السفوحِ
فساعدني لأمشي نحو قبري
لعلَّ الله يرحم لي نزوحي
وشاركني بكاءًا يالشعري
وقل لسنابكِ الأشعارِ نوحي
دنا يوم الوداعِ بلا اقترابٍ
لدنيا الوهم في هذي الصروحِ
فلا أدري أأسعد من لقاءٍ
ودمعي فاق في التعذيبِ روحي
أو الحزن الذي لابد منه
لأصلِ حقيقتي بين القروحِ
ولا أدري أأهرب من وجودي
إلى جحرٍ يسمى بالضريحِ
أو الصبر الذي يأتيك يومًا
وأبقى بعدُ في اليأسِ الصريحِ
هواجس أفسدت لاشك شعري
لأبدأ بعد ذلٍ بالفتوحِ
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
(20)
ألا يامجد رمت اليوم كسري
وترميي وإعصاري وجبري
فيالك من شقيٍ في معانٍ
مضمخة بأطيابٍ وعطرِ
فلا سرًا تركت ولا لحونًا
ولا فرعًا ولا فخر التحري
جوانب للخلافِ جمعت سهوًا
فيال شاعر يشدو بسحرِ
أنا الألحان في رشفٍ مصفَّى
أنا الرمز المسمَّى(ذات شعرِ)
أنا حسٌ رقيقٌ في قصيدٍ
أنا بشرٌ ولي خيري وشرِّي
وأنت الحب في زمنٍ جميلٍ
يعبر عن هواه لقلبِ زهرِ
وأنت الروح في رشف المعاني
حماك الله من بأسٍ وضرِّ
وترميي وإعصاري وجبري
فيالك من شقيٍ في معانٍ
مضمخة بأطيابٍ وعطرِ
فلا سرًا تركت ولا لحونًا
ولا فرعًا ولا فخر التحري
جوانب للخلافِ جمعت سهوًا
فيال شاعر يشدو بسحرِ
أنا الألحان في رشفٍ مصفَّى
أنا الرمز المسمَّى(ذات شعرِ)
أنا حسٌ رقيقٌ في قصيدٍ
أنا بشرٌ ولي خيري وشرِّي
وأنت الحب في زمنٍ جميلٍ
يعبر عن هواه لقلبِ زهرِ
وأنت الروح في رشف المعاني
حماك الله من بأسٍ وضرِّ
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
(21)
ألا يا مجد إني سوف أمضي
على دمعٍ وبعضي فوق بعضي
وأيامي مجندلة بشوقٍ
مسجّاةٍ على ألمٍ ونبضِ
مغطّاةٍ بدمعٍ من لهيبٍ
يمر سحائبًا من غير غمضِ
يذكرني كلام منك طيفٌ
يعيش بمجلسي من دون فضِّ
فمهما رحتُ لا ينفكُّ عنِّي
(على حبٍ على بسطٍ وقبضِ)
يسامرني إذا الأصحاب ولوا
وإما أدمعي مالت لأرضِ
ويبعدني عن الأحزان دومًا
وإن ما أنفسٌ قامت لرضِّي
أنا بنت الخريف وليس مثلي
كهذا الطيفِ في طولٍ وعرضِ
على دمعٍ وبعضي فوق بعضي
وأيامي مجندلة بشوقٍ
مسجّاةٍ على ألمٍ ونبضِ
مغطّاةٍ بدمعٍ من لهيبٍ
يمر سحائبًا من غير غمضِ
يذكرني كلام منك طيفٌ
يعيش بمجلسي من دون فضِّ
فمهما رحتُ لا ينفكُّ عنِّي
(على حبٍ على بسطٍ وقبضِ)
يسامرني إذا الأصحاب ولوا
وإما أدمعي مالت لأرضِ
ويبعدني عن الأحزان دومًا
وإن ما أنفسٌ قامت لرضِّي
أنا بنت الخريف وليس مثلي
كهذا الطيفِ في طولٍ وعرضِ
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
(22)
ألا يا مجد أعياني سقامي
فلا صحوًا هدأت ولا منامي
فأحلام تراودني تباعًا
تناديني أفيقي من غرامِ
بصوتٍ من خبايا العقل يأتي
يذكرني بأيامِ السلامِ
بعامٍ قبل هذا العام كنَّا
على حدٍ وسيفٍ من خصامِ
وكنت تقول للأعداء هيَّا
وقلب(خريف)لاتبقوا أمامي
فدونكم الخناجر،قطِّعوها
وألقوها طعامًا للهوامِ
فإن قالت لكم أحتاج مجدي
أعيدوها على خُلقِ الكرامِ
فليس وريدها بأحق مني
لأنزعه وأفرح بالختامِ
..
ياساتر يارب
فلا صحوًا هدأت ولا منامي
فأحلام تراودني تباعًا
تناديني أفيقي من غرامِ
بصوتٍ من خبايا العقل يأتي
يذكرني بأيامِ السلامِ
بعامٍ قبل هذا العام كنَّا
على حدٍ وسيفٍ من خصامِ
وكنت تقول للأعداء هيَّا
وقلب(خريف)لاتبقوا أمامي
فدونكم الخناجر،قطِّعوها
وألقوها طعامًا للهوامِ
فإن قالت لكم أحتاج مجدي
أعيدوها على خُلقِ الكرامِ
فليس وريدها بأحق مني
لأنزعه وأفرح بالختامِ
..
ياساتر يارب
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
(23)
ألا يا مجد غيري اليوم تلقى
حروفك إنها ليست بحمقى
فغيري في سماءٍ من خيالٍ
يحلِّق ما دنا لحنٌ ورقَّا
ودونك أسطري سلها بعمقٍ
تجيبك من دنى عيني دفقا
تسطر فوق احساسي كلامًا
يترجم دمعتي خوفًا وشوقا
كأنك إذ أردت الحرب سلمًا
(ونبضكَ دقَّ باب الشعرِ دقَّا)
أتيت الرشف سيلاً من ودادٍ
رهافة شعرهِ في العمقِ خفقى
لديْكَ وللصغيرِ صنوف حرفٍ
كأن السحر فيه يغوص عمقا
فيا لكما أصول للمعالي
وغيركما من الأشعار تُلقى
ويا سعدي بأني في وريفٍ
ظليلٍ في المدى غربًا وشرقا
حروفك إنها ليست بحمقى
فغيري في سماءٍ من خيالٍ
يحلِّق ما دنا لحنٌ ورقَّا
ودونك أسطري سلها بعمقٍ
تجيبك من دنى عيني دفقا
تسطر فوق احساسي كلامًا
يترجم دمعتي خوفًا وشوقا
كأنك إذ أردت الحرب سلمًا
(ونبضكَ دقَّ باب الشعرِ دقَّا)
أتيت الرشف سيلاً من ودادٍ
رهافة شعرهِ في العمقِ خفقى
لديْكَ وللصغيرِ صنوف حرفٍ
كأن السحر فيه يغوص عمقا
فيا لكما أصول للمعالي
وغيركما من الأشعار تُلقى
ويا سعدي بأني في وريفٍ
ظليلٍ في المدى غربًا وشرقا
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
(24)
ألا يامجد عد من غير علهْ
فقد أعيا القصيد بما أهلهْ
وأسمعني من النغْماتِ شدوًا
وذكرني بأزمانٍ مُطلَّهْ
ولا تسألني عن حلمي وعمري
فذلك إنني بالرشف فلَّهْ
فهو قصري وبستاني لحبٍ
وريف الغصنِ صاغ الحسن دِلَّهْ
فمن مثلي بهذا الكون قلي
وذاك الفرح قد أعطاك ظلَّه
وقلت تباعد لاشك منهُ
بأسبابٍ كثيراتٍ مُضلهْ
فمنها ما تسمَّى فضح شعرٍ
وأوصافٍ وألوانٍ مُخِلَّهْ
كأنك كنت تقرأ من حروفي
وما أنشدتها خوفًا لطلَّهْ
بعينٍ والشرار يثور فيها
وحربٍ للجيوشِ المستقلهْ
فقد أعيا القصيد بما أهلهْ
وأسمعني من النغْماتِ شدوًا
وذكرني بأزمانٍ مُطلَّهْ
ولا تسألني عن حلمي وعمري
فذلك إنني بالرشف فلَّهْ
فهو قصري وبستاني لحبٍ
وريف الغصنِ صاغ الحسن دِلَّهْ
فمن مثلي بهذا الكون قلي
وذاك الفرح قد أعطاك ظلَّه
وقلت تباعد لاشك منهُ
بأسبابٍ كثيراتٍ مُضلهْ
فمنها ما تسمَّى فضح شعرٍ
وأوصافٍ وألوانٍ مُخِلَّهْ
كأنك كنت تقرأ من حروفي
وما أنشدتها خوفًا لطلَّهْ
بعينٍ والشرار يثور فيها
وحربٍ للجيوشِ المستقلهْ
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
(25)
ألا يامجد حُقَّ لك التباهي
فمثلك جاء موصوف التناهي
بلاغة أحرفٍ،شلال ودٍ
وصدق في الترنم والتساهي
يحب القلب فيك جمال حسٍ
كحبِّ الطفل ألعاب الملاهي
ويعرف فيك أبوابًا لعمرٍ
مرتبة بلا أي اشتباهِ
فذاك الفرح موصول بوعدٍ
وذاك الحرف شدَّ لي انتباهي
ولكن لا تعد حزنًا ودمعًا
وعَودًا إن أردت اليوم آهي
ورقة خريف
فمثلك جاء موصوف التناهي
بلاغة أحرفٍ،شلال ودٍ
وصدق في الترنم والتساهي
يحب القلب فيك جمال حسٍ
كحبِّ الطفل ألعاب الملاهي
ويعرف فيك أبوابًا لعمرٍ
مرتبة بلا أي اشتباهِ
فذاك الفرح موصول بوعدٍ
وذاك الحرف شدَّ لي انتباهي
ولكن لا تعد حزنًا ودمعًا
وعَودًا إن أردت اليوم آهي
ورقة خريف
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
من ذا سيقلب و الجيوش بإمرتي
و أنا بإمرتكِ استعدتُ وفاقي
قصري هو الشعر الذي في خافقي
لم أبنهِ ... للفقرِ والإملاقِ
شيدته عرشاً لكِ و منارةً
من بارع الألفاظِ والأنساقِ
حتى تطاولت الجموع لبابهِ
ليّاً بطرفِ العينِ بالأعناقِ
حتى الوسائد قد حشوت قصائداً
لتعود من صمتٍ الى الإنطاقِ
و كتبتُ فوق الباب لوحة عارفٍ
مرهون طول الدهر للإغلاقِ
و لحون شعري كالطيور جعلتها
كي تسمعي لمُغردٍ زقزاقِ
ما هام إلا بالخريفِ صبابةً
طوَّاف بالأبعادِ والآفاقِ
كي تستريحي بعد طول تغربٍ
و إليكِ تشبيهي و حُسن طباقي
فتمددي ما شئتِ في نهر الهوى
بتناغمٍ في مائهِ الرقراقِ
من ذا سيقلب و الجيوش بإمرتي
و أنا بإمرتكِ استعدتُ وفاقي
قصري هو الشعر الذي في خافقي
لم أبنهِ ... للفقرِ والإملاقِ
شيدته عرشاً لكِ و منارةً
من بارع الألفاظِ والأنساقِ
حتى تطاولت الجموع لبابهِ
ليّاً بطرفِ العينِ بالأعناقِ
حتى الوسائد قد حشوت قصائداً
لتعود من صمتٍ الى الإنطاقِ
و كتبتُ فوق الباب لوحة عارفٍ
مرهون طول الدهر للإغلاقِ
و لحون شعري كالطيور جعلتها
كي تسمعي لمُغردٍ زقزاقِ
ما هام إلا بالخريفِ صبابةً
طوَّاف بالأبعادِ والآفاقِ
كي تستريحي بعد طول تغربٍ
و إليكِ تشبيهي و حُسن طباقي
فتمددي ما شئتِ في نهر الهوى
بتناغمٍ في مائهِ الرقراقِ
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
ذكرتُ الخدَّ بعد القدِّ شعراً
ووكلت البواقي للظروفِ
فما في الشعر من عيبٍ لوصفٍ
و كل العيبِ في الرائي المخيفِ
أهذا العدل يا أهل القوافي
لأهلِ الكهفِ والقصر المنيفِ
و أما القول بالتنظيفِ هذا
ضحكت له أيا بنت الخريفِ
فقولي يا فداكِ الشعر ماذا
سيصنع كل ذي حسٍ رهيفِ
إذا ما الشهد صار بطرف ثوبٍ
أيلبسه و يأتي بالرغيفِ
ليكمل أكله من صحنِ شهدٍ
و ما هذا لذي رأيٍ حصيفِ
و قولكِ في عداوة بعض عامٍ
و أنتِ شريكةٌ لي بالنصيفِ
لهذا قلت للتنظيفِ سعياً
بليفٍ أو بعطرٍ لي رديفي
فهيا خففي من سوءِ ظنٍ
فإني صرت من اهل الكشوفِ
ذكرتُ الخدَّ بعد القدِّ شعراً
ووكلت البواقي للظروفِ
فما في الشعر من عيبٍ لوصفٍ
و كل العيبِ في الرائي المخيفِ
أهذا العدل يا أهل القوافي
لأهلِ الكهفِ والقصر المنيفِ
و أما القول بالتنظيفِ هذا
ضحكت له أيا بنت الخريفِ
فقولي يا فداكِ الشعر ماذا
سيصنع كل ذي حسٍ رهيفِ
إذا ما الشهد صار بطرف ثوبٍ
أيلبسه و يأتي بالرغيفِ
ليكمل أكله من صحنِ شهدٍ
و ما هذا لذي رأيٍ حصيفِ
و قولكِ في عداوة بعض عامٍ
و أنتِ شريكةٌ لي بالنصيفِ
لهذا قلت للتنظيفِ سعياً
بليفٍ أو بعطرٍ لي رديفي
فهيا خففي من سوءِ ظنٍ
فإني صرت من اهل الكشوفِ
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
و ما تجديد عهدي غير صمتي
و تصميمي ببعض محاولاتي
لعلي - إن فديتكِ أو فديتِ
دموعي - يلتقي شعري بذاتي
ستفدينا القوافي إن رحلنا
ويبقى الحبر عطراً في الدواةِ
و تفدينا الدموع بلا لقاءٍ
نجددها حكايا للرواةِ
حكايا الحب في زمنٍ غريبٍ
عجيبٍ يلتقي بعد الفواتِ
حكايا الضحك فيها بعض وشلٍ
و تُروى المضحكات كمبكياتِ
و لا يبقى سوى الشعر المقفى
يُخلد ما تبقى من فتاتِ
و ما تجديد عهدي غير صمتي
و تصميمي ببعض محاولاتي
لعلي - إن فديتكِ أو فديتِ
دموعي - يلتقي شعري بذاتي
ستفدينا القوافي إن رحلنا
ويبقى الحبر عطراً في الدواةِ
و تفدينا الدموع بلا لقاءٍ
نجددها حكايا للرواةِ
حكايا الحب في زمنٍ غريبٍ
عجيبٍ يلتقي بعد الفواتِ
حكايا الضحك فيها بعض وشلٍ
و تُروى المضحكات كمبكياتِ
و لا يبقى سوى الشعر المقفى
يُخلد ما تبقى من فتاتِ
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
أجئتي بالكثير عن القليلِ
فيا ذات المعاني لا تميلي
فما أنا غير تلميذٍ بشعرٍ
وصفتي نملةً بصفاتِ فيلِ
لأن الرشف فيه نجوم شعرٍ
فمثلكِ ألف شاعر فاسمحيلي
فذات الشعر ساحرة المعاني
و نسمتنا الأصيلة كالنخيلِ
و إن ذُكِرت ملاك يحن قلبي
لعطر الحرف جاء بلا مثيلِ
و ظني بالسحابة وكف شعرٍ
يبلل مهجة القلبِ العليلِ
و من مونامور قد جاءت قوافي
تقول الشعر نومي في مقيلي
بكيف بكل هذا فيك شعراً
بديلٌ من بديلٍ في بديلِ
أجئتي بالكثير عن القليلِ
فيا ذات المعاني لا تميلي
فما أنا غير تلميذٍ بشعرٍ
وصفتي نملةً بصفاتِ فيلِ
لأن الرشف فيه نجوم شعرٍ
فمثلكِ ألف شاعر فاسمحيلي
فذات الشعر ساحرة المعاني
و نسمتنا الأصيلة كالنخيلِ
و إن ذُكِرت ملاك يحن قلبي
لعطر الحرف جاء بلا مثيلِ
و ظني بالسحابة وكف شعرٍ
يبلل مهجة القلبِ العليلِ
و من مونامور قد جاءت قوافي
تقول الشعر نومي في مقيلي
بكيف بكل هذا فيك شعراً
بديلٌ من بديلٍ في بديلِ
آخر تعديل بواسطة مجدي في 03-04-2003 12:34 AM، تم التعديل مرة واحدة.
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
إذا ما العمر جاء بخير طرزِ
فكيف الشعر والأبيات تجزي
بدأت الحرب حتى لا تشكي
بأني قد أتيت بحدِّ نهزِ
و كم عاندتُ قلبي في التغني
و عاندني على هجرٍ و نبزِ
و خفت بأن تردي بوح مجدي
و ما يوماً عرفت النبض مخزي
أنا الطهر الذي ما زال فينا
فلا تتعجبي نبضي و رهزي
إذا ما العمر جاء بخير طرزِ
فكيف الشعر والأبيات تجزي
بدأت الحرب حتى لا تشكي
بأني قد أتيت بحدِّ نهزِ
و كم عاندتُ قلبي في التغني
و عاندني على هجرٍ و نبزِ
و خفت بأن تردي بوح مجدي
و ما يوماً عرفت النبض مخزي
أنا الطهر الذي ما زال فينا
فلا تتعجبي نبضي و رهزي
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 106 زوار