من يتحداني في إعراب هذه السورة؟؟

[النحوي البارع]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ربما تعتقدون أني مغرور جداً ولكنكم ستكتشفون أني غير كذلك.

بإختصار إعربوا هذه الآية (نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا)

[شاكر]

<FONT SIZE=5 COLOR="#662266">
مغروراً أو غير مغرورٍ .. سنحتفي بك ونتعلّم منك وسنسـعد بذلك

لاتتصور سعادتي برؤية اسمك.. وأتمنى أن تكون بارعاً لننهل من هذه البراعة

هذه المشاركة فقط للترحيب بك .. وسأعود لمحاولة إعراب الآية

كما أذكّر بأن شعار هذه المدرسة

"من يتهيّب المشاركة لا يستطعم الحياة
نحن هنا نتعلّم من بعضـنا"

تحياتي :)

[مخلص النوايا]

مرحبا بك أيها البارع النحوي ..

نزلت سهلا وحللت أهلا ..

فائق تحياتي لك .

نزل : فعل ماضي لازم

عليك : جار ومجرور متعلق بـ ( الفعل )

الكتاب : فاعل

بالحق : جار ومجرور متعلق بالمصدر ( مصدقا )

مصدقا : حال

أتمنى أن أوفق في إعراب هذه الآية .. فقد إنقطعنا فترة طويلة عن هذه المدرسة .

[الدندون]

<font size=5 color=green>
أخي النحويّ البارع
حللت أهلا ووطئت سهلاً
وأحييك وأرحب بك في ناديك رشف المعاني

وكما قال أخي الحبيب د. شاكر شعارنا هو أننا تنعلم من بعضنا

أخي الحبيب
لي ملاحظة بسيطة

وبما أنك نحويّ بارع
أرجو منك أن تهتم بالتشكيل
فلستُ ممن يحفظ القرآن وربما أعربتُ كلمة (الكتاب) فاعلاً إذا لم تشدد زاي (نزل) أما إذا شددت فسأعربها مفعول به

ولك أخلص تحياتي
مع تمنياتي لك بطيب المقام في رشفنا الحبيب

[النحوي البارع]

الأخوة الأعزاء

تحية طيبة زكية عاطرةً:

وأنا بالمثل أردّ عليكم وأقول وأنا أكثر سعادة واشتياقا وسرورا ، ثم بعد :

أخي شاكر:
أما سعادتي لاحد لوصفها ،وأنا بإذن المولى القدير سترى براعتي ونباهتي وبلاغتي ،وأما عن إعراب الآية فأريدها إعراباً دقيقا ليس إلا لكشف الدلالة لكي نرتشف المعنى ونحس بجوهره الدفاق الموحي بالعظمة الكامنة وراء هذا الكتاب العظيم الذي سحر عظماء البلاغة ،فأيقنوا أنهم يقفون أمام شيئ لا يمكن أن نتصدى لعظمته،لا أطيل عليك فهو كلام تعرفه وإنما هو مجرد إعادة لنتذكر سوياً،وأنا مستعد لنعمل بمقولتك "من يتهيب المشاركة لا يستطعم الحياة"
ولكنك نسيت أن حياتي قائمة على التحدي والمواجهة والمجابة والمقاومة.
أخي مخلص النوايا:
فائق إحترامي لك ،ولكن على أي وجه أعربت الآية ، ألا تعتقد أنك تسرعت في إعرابها ؟!
لأنك أخذت الآية وكأنها أشبه بكلام الناس ،وقمت بإعرابها على أن الآية "
نزلَ الكتابَ عليكَ مصدقاً
ولو فكرت قليلاً لما وجدت آية في القرآن بهذه الصيغة ،ولعل أخي الدندون أدرك ما وقعت فيه فقال في رده(أرجو منك أن تهتم بالتشكيل
فلستُ ممن يحفظ القرآن وربما أعربتُ كلمة (الكتاب) فاعلاً إذا لم تشدد زاي (نزل) أما إذا شددت فسأعربها مفعول به )
أرأيت أني لم أقصد بجملة من خارج القرآن الكريم ولكن قلت إعربوا هذه الآية؟
فطبعاً ؛نزّل :فعل ماضٍ وفاعله ضمير مستتر تقديره هو "يعود لله سبحانه وتعالى" ،عليك جار ومجرور متعلق بالفعل نزّل ،والكتاب مفعولٌ به منصوب ،ومصدقاً حال منصوب ........،وطبعا سيكون هناك تنافس في الإعراب وعلى الهواء مباشرة إن أردت .
أخي الدندون:
وأنا أحييك وطالما أني أصبحت أحد أعضائه فما يهمكم يهمني وما يشغلكم يشغلني.
وطبعا ملاحظتك ربما تكون صائبة في حالة أن الآية تتشابه مع آية أخرى أما فهذه فهي واضحة للبيب ولا يعيقه المعنى سواء شكّل أم لم .
تحياتي لكم.

[مجدي]

<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
قد جاء النحويُّ البارعْ
بالنحوِ يجادل و يصارعْ

أهلاً بالنحوِ و فارسه
بالفعلِ الماضي و مضارعْ

و الآن الأمر بتجليةٍ
للآيةِ بالقولِ النافعْ

[شاكر]

<FONT SIZE=5 COLOR="#662266">
أراك أعربت الجملة أخي النحوي البارع ماعدا (بالحق)!!

الإعراب:

نزّل: فعل ماضي مبني على الفتح

عليك: جار ومجرور متعلق بالفعل نزل

الكتاب : مفعول به منصوب بالفتحة

بالحق : جار ومجرور في موقع حال من الكتاب ، والباء متعلّق بمحذوف تقديره "آتياً" بالحق !

مصدقاً : حال ثاني للكتاب منصوب بالفتحة

في انتظار تعليقك :)
<FONT SIZE=3 COLOR="#662266">
ملاحظة : أبياتك رائعة في التوقيع لكن قافية البيت الثالث مغايرة لسابقيها
يكتئبُ = 2 1 3
منتصبُ = 2 1 3
ذوبُ = 2 2

[د//نون]

<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="#8800CC">
شكراُ لكم جميعاً على هذا الحوار النحويّ الشيّق ..

أستبشرُ خيراً للمدرسة بمقدمك أيّها الأخ النحويّ البارع !
بانتظارِ أبوابَ نحويّةٍ(بارعةٍ) جديدة تضيفها إلى منتدانا النحويّ الرشفيّ..
و مرحباً بك

[النحوي البارع]

السلام عليكم ورحمة منه تعالى وبركاته:

اخي مجدي :

النحوفي القلب يضــــــارعْ
بالحـــب في الشوق يصـارعْ
(مجدي) الشوقُ إليكم يبدو
من بين الوجــــــدان منافعْ
بالفـــــــــعل الأمر وصاحبه
مــــــاضٍ ومضـارعه الضالعْ

واشكرك من أعماق قلبي على هذه الروح الطيبة والدؤوبة والطامحة من أجل رفع مستوى الثقافة وتبادل الأفكار واتساع رقعتها . . .

أخي شاكر:

انت محق بما قلته ، ربما كنت في عجالة وأنا أكتب سطور تلك وخصوصاً إعراب تلك الآية ،وطبعاً الحال الأول تولد من خلال وجود الجار والمجرور الذي عمل على حذف الجملة ولهذا تقدر الجملة على الإتساع ولامانع من تقديرها بما قلته(آتياً) ويمكن أن تقدر بشيئ آخر وبما يناسب معنىالآية ،(بالحق) جارومجرور متعلقان بمحذوف حال ،نزل الكتاب عليك (مؤيداً +آتياً +....) بالحق مصدقاً (حال ثان )لما بين يديه .....الآية ،ويمكن أن يكون مصدقا حال من الفعل نزل ،نزل الكتاب وحاله مصدقاً.
أما عن أبيات التوقيع صحيح ومما لاشك فيه أن القافية وحرف التأسيس كان مغايراً للقافية،وأشكرك على هذه الملاحظة.

أخي DR.N2003 :

المدرسة بما تملكه من عباقرة ومجيدين في هذا الصرح الشامخ لن تكون بوجودي إلا أنَّا سنستفيد سوياً في أعذب وأرق مشاعر يمتلكه أعضاء هذا النادي الأدبي الرائع.
أعتذر من ردي المتأخر ،لأنكم تعلمون أنا على وشك أن نسعد بأيام العيد وكنت أدور في الأسواق باحثاً عن حاجياته.
وكل عام وأنتم بألف ألف خير ،وتقبل الله منكم صيام رمضان وقيامه :) آمين .

تحياتي.