<DIV align=justify><FONT size=4 color=blue face=
هل نحن مجبورون لأن نبرر تصرفاتنا للكل ؟
لماذا يُطلبُ منا أن نعطي تقريرا مفصلا عن خُطواتِنا ؟
إن أصعب شيء في الوجود أن تجد من يحاسِبُكّ على خاطرة مرت على خاطرك فبحت بها ... آلاف الآسئلة تطاردك لماذا ؟.... لِمّ...ولِمن ... وما هو المقصود بِها ....وكلا يفسرها بطريقته وعقليته ...
هل نكون مجبرين للتوضيح ونهي التهم عنا ؟
القلم ليس له حدود تخضعه ...فعندما يكتب لا يتوقف ولا يستطيع السيطرة على إنفعالاته أو إيقاف نزف حبره .... لا صبر لديهِ لأن يتمهل ويتروى فيما يريد خطه .... لا مكان للعقلانية في جميع الأوقات ... فيوم نجده حزين متألم ... ويوم سعيد مشرقا ... يوم محبا عاشقا ... ويوم مخدوع ومغدور به ..
هو وسيلة للتنفيس عن النفس وإخراج مالم يستطيع الأنسان إخراجه باللسان
ربما نعجز عن مواجهة أمور من مبادئ وقيم أو إنحلال بالنطق فيكون دور القلم الرسول الصادق المعبر عن الرفض أو الرضا ..
يُكسرُ القلم كما يكسر أي شيء في الوجود ...... ربما لنفاذ أفكاره .... ربما لعارضا ألم بصاحِبِهِ ...ر بما لم يجد الصدق فآثر أن لا يجاري الكِذب في الكلمة فلزم الصمت وبقي متفرجا لوهلة حتى يستطيع إستوعاب ما يقرأ
كيف نستطيع أن نوصِل وجهة نظرنا لمن حولنا ؟..
وهل يهمُ أن تصل بالمعني الذي نريد ؟
ولِماذا نهتم لآراء الأخرين فيما نكتب ؟
نحنُ هنا معبرون عن الكلمة ... نشعر بها .. نعيشها ..... نكتبها ... نقرأها .. نتفاعل معها .... ونحيا الخيال ..... ونتعمق في الأحلامُ .... ربما هروب من الواقع ..... ربما إحساسنا بأن الكلمة أصبحت جزء لا يتجزء منا !؟ ربما
هل من الضروري أن يكون كلا منا يكتب لشخص بحد ذاته ؟
أحيانا نقلب روعة كتاباتنا لمآسي ... ونشعر بالألم معها ..... نسعد بها للحظات .... ونتساءل لِماذا كان رد ذلك الكاتب قاسي ... ونتفاعل معه رغم ذلك
هل يمكن أن نُحِب من خلال الحروف والكلمات ؟
لا أعتقد فما أحببناه ليس شخصا إنما مجرد حروف ومعان نتمنى أن تكون ممن ننتظر ونحلم به فنحيا الخيال معه ونتوهم حب ذلك الشخص وعندما تغيب الحروف ينتهي ذلك الشخص معه ويصبح في عداد الموتى وذلك يظهر جليا عندما يبحث فاقد الكلمة عن حرف يتفاعل معه في مكان آخر .... إذا نحن باحثون عن حب الكلمات وليس الحب البشري !
نبحث عن الصدق في الكلمة ... نتغلغل بين الحروف لسبر أغوار كاتبها ولن نستطيع فالخدعة واردة ... يمكن أن أكتب مقطوعة حزينة متألمة ويتوهم القارئ شده حزني وبعد نِصفُ ساعة اتبعها بمقطوعة سعيدة مشرقة تزغرط فرحا ... إذا كيف ستعلم ما اشعر به .. ولو افترضنا أنك وصلت للشعور فليس شعور الشخص من توصلت إليهِ إنما هو إحساس الحرف من جعل منك منقبا عن أعماق كاتِبه
ربما أبتعدت فترة ليس لملل أصابني وإنما أحببت أن أرى الكل وارقب من بعيد ... أقرأ كل كلمة وأحاول أن اتفاعل معها وكل مرة أقرأ النص أجد فيه شيئ مختلف عن اللحظة التي سبقت وقرأتها فيها
حاولت أن اتعرف على الكل من خلال كتاباتهم .... حاولت سبر أغوار الكلمة أناجيها ... أناقشها .... أتلاعب بها ... أدللها ... واقسو عليها ... أحزن بها ... واسعد بحرف منها ...
عندما نصمت ونرقب من بعيد بحيث لا يرانامن نرقبه نستطيع أن نكتشف الكثير ... ومن خلال كتاباته ليس شرط أن يكون في موقع واحد معين إنما في مواقع شتى تتضح لنا أمور لم نلحظها عندما كنا قريبين ومتفاعلين ..
يتجرد القناع وتظهر لنا حقائق وأمور كانت مخفية مطموسة خلف كلمة ... خلف موضوع .... ونبتسم كلما وضُحت الصورة أمامنا
لذلك نحن بحاجة دوما للإنزواء لفترة حتى نكتشف أنفسنا قبل أكتشاف حقيقة الغير ...
أعلم أنكم ستتساءلون وماذا يهمكِ من الغير إكتشافه لا جواب لدي لأنني لا أعلم ولكنني أحب أن اكون صادقة في تفاعلي مع صدق كلمة من أتفاعل معه
لا أعلم لماذا أكتب كل هذا ولكن ببساطة أمورا قد جالت بخاطري ربما أنا أهذي .. ولكنني أحب هذياني ربما يكون فيه شيء من الواقعية والصحة وربما يكون جنونا
اتمنى أن لا أكون قد اثقلت عليكم بلحظة جنون أصابت قلمي
برايم روز
جنون قلم
المشرف: مجدي
عندما تغيب
اتغرب مع نفسي
واسكن دروب الصمت
وفي اللقا يكبر حجم غربتي
عندما لا اجد فيك نفسي
http://www.primrose.alkoonweb.com/
اتغرب مع نفسي
واسكن دروب الصمت
وفي اللقا يكبر حجم غربتي
عندما لا اجد فيك نفسي
http://www.primrose.alkoonweb.com/
<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="#8800CC">
الأخت الكريمة برايم روز..
قرأتُ مرّةً نصّاً جميلاً في كتابٍ للفلسفة اسمه (عالم صوفي) (Sophie's world)..-لا بُدَّ أنَّ الكثيرَ منكم قد قرؤوه أو سمعوا به لأنّه ظلَّ لفترة من أفضل الكتبِ مبيعاً في شتّى أنحاءِ العالم و تُرجِمَ لعدّةِ لغات-
بغضِّ النظرِ عن وِجهةِ نظري الشخصيّة في ذلك الكتاب..فقد أعجبني هذا النصّ الّذي سأكتفي بذكرِ معناه لأنّني لم أعد أذكره تحديداً كما أنّني تَعبتُ في البحثِ عنه بين مئاتِ الصّفحاتِ في الكتاب..
النّصّ – و إن بَدَا مُضحِكاً أو سخيفاً لأوّلِ وهلة- يحملُ معنىً هادفاً..
(في إحدى الغابات كانت الحشرات تحسدُ "أمّ أربعة و أربعين" على أدائها الرّائع في الرّقص..فأرادت إحداهنَّ حِرمانها من هذه الموهبة..فعلت ذلك بطريقةٍ خبيثة..
جاءتها في أحَدِ الأيّام قائلةً لها :"آهِ أيّتها الرّاقصةً الموهوبة..كم أتَمَنّى أن أصبِحَ مثلكِ..فَهَلاّ أخبرتني بسرِّ خطواتكِ الرّشيقة و رقصكِ الجميل؟ أتساءل حينما ترقصين..هل ترفعينَ رجلكِ الثانية و العشرين مع قدمكِ التاسعة أم أنّكِ تثنين قدمكِ السابعة و ترفعين قدمكِ الثالثة عشرة؟ أم..."
في اليومِ التّالي ..لم تَعُدِ الحشراتُ ترى "أمّ أربعة و أربعين" ترقصُ على الإطلاق..)
لماذا؟ لأنّها بدأت (تُفَكّر)..أرادت أن (تفهمَ) سِرَّ إبداعها..أقْحَمَت( العقلَ و المنطق)..وَ قيّدت نفسها بقوانينه..
هذا ما كانَ الكاتبُ يهدفُ إليه.. أنَّ الإبداع لكي يكونَ إبداعاً يجب أن يَتَحرَّرَ من قيودِ العقل..
(بالطّبعِ هوَ عَبّرَ عن ذلكَ بأسلوبٍ أجمل..و لكن كما ذكرتُ لكِ..مع الأسف أنا لم أعد أذكر النصّ جيّداً)
حسناً..من وجهةِ نظري..أرى أنَّ ما عبّرَ عنه الكاتب يحملُ شيئاً مِن الصّحّة..و لكنّني لا أتّفقُ معهُ في ضرورةِ تغييب المنطقِ بشكلٍ نهائيّ عن كتاباتنا..فنحن بذلك ندّعي التّحرّرَ من قيود العقل و نوقع أنفسنا في قبضةِ جموحِ العاطفة و الخيال!!
تعاليم الدّين ثمّ تقاليد المجتمع الحميدة لا بدَّ أن تضفي على كتاباتنا لوناً مُتَميّزاً و طابعاً خاصّاً ..لا بُدَّ أن تكونَ لنا العنانَ الّذي يحمينا منَ الزّلل و الوقوعِ في ما لا تُحمدُ عُقباه..
فالعاطفة الّتي لا يحكمها عقل..تودي بصاحِبِها للهاوية..
أرجو أن أكونَ قد أوصلتُ وِجهةَ نظري بِشكلٍ واضح..و صحيح..و مقبول
أشكركِ لطرحِ هذا الموضوع أختي الكريمة
و دمتِ
أختكِ
نون
الأخت الكريمة برايم روز..
قرأتُ مرّةً نصّاً جميلاً في كتابٍ للفلسفة اسمه (عالم صوفي) (Sophie's world)..-لا بُدَّ أنَّ الكثيرَ منكم قد قرؤوه أو سمعوا به لأنّه ظلَّ لفترة من أفضل الكتبِ مبيعاً في شتّى أنحاءِ العالم و تُرجِمَ لعدّةِ لغات-
بغضِّ النظرِ عن وِجهةِ نظري الشخصيّة في ذلك الكتاب..فقد أعجبني هذا النصّ الّذي سأكتفي بذكرِ معناه لأنّني لم أعد أذكره تحديداً كما أنّني تَعبتُ في البحثِ عنه بين مئاتِ الصّفحاتِ في الكتاب..
النّصّ – و إن بَدَا مُضحِكاً أو سخيفاً لأوّلِ وهلة- يحملُ معنىً هادفاً..
(في إحدى الغابات كانت الحشرات تحسدُ "أمّ أربعة و أربعين" على أدائها الرّائع في الرّقص..فأرادت إحداهنَّ حِرمانها من هذه الموهبة..فعلت ذلك بطريقةٍ خبيثة..
جاءتها في أحَدِ الأيّام قائلةً لها :"آهِ أيّتها الرّاقصةً الموهوبة..كم أتَمَنّى أن أصبِحَ مثلكِ..فَهَلاّ أخبرتني بسرِّ خطواتكِ الرّشيقة و رقصكِ الجميل؟ أتساءل حينما ترقصين..هل ترفعينَ رجلكِ الثانية و العشرين مع قدمكِ التاسعة أم أنّكِ تثنين قدمكِ السابعة و ترفعين قدمكِ الثالثة عشرة؟ أم..."
في اليومِ التّالي ..لم تَعُدِ الحشراتُ ترى "أمّ أربعة و أربعين" ترقصُ على الإطلاق..)
لماذا؟ لأنّها بدأت (تُفَكّر)..أرادت أن (تفهمَ) سِرَّ إبداعها..أقْحَمَت( العقلَ و المنطق)..وَ قيّدت نفسها بقوانينه..
هذا ما كانَ الكاتبُ يهدفُ إليه.. أنَّ الإبداع لكي يكونَ إبداعاً يجب أن يَتَحرَّرَ من قيودِ العقل..
(بالطّبعِ هوَ عَبّرَ عن ذلكَ بأسلوبٍ أجمل..و لكن كما ذكرتُ لكِ..مع الأسف أنا لم أعد أذكر النصّ جيّداً)
حسناً..من وجهةِ نظري..أرى أنَّ ما عبّرَ عنه الكاتب يحملُ شيئاً مِن الصّحّة..و لكنّني لا أتّفقُ معهُ في ضرورةِ تغييب المنطقِ بشكلٍ نهائيّ عن كتاباتنا..فنحن بذلك ندّعي التّحرّرَ من قيود العقل و نوقع أنفسنا في قبضةِ جموحِ العاطفة و الخيال!!
تعاليم الدّين ثمّ تقاليد المجتمع الحميدة لا بدَّ أن تضفي على كتاباتنا لوناً مُتَميّزاً و طابعاً خاصّاً ..لا بُدَّ أن تكونَ لنا العنانَ الّذي يحمينا منَ الزّلل و الوقوعِ في ما لا تُحمدُ عُقباه..
فالعاطفة الّتي لا يحكمها عقل..تودي بصاحِبِها للهاوية..
أرجو أن أكونَ قد أوصلتُ وِجهةَ نظري بِشكلٍ واضح..و صحيح..و مقبول
أشكركِ لطرحِ هذا الموضوع أختي الكريمة
و دمتِ
أختكِ
نون
((( سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ ! )))
قـنـديـل الـذكـرى ..
صــمـت أمـّي ..
تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..
ركــنٌ .. لــي ..
جــديـلـة ..
-
- رشف مميز
- مشاركات: 2702
- اشترك في: 05-06-2001 10:21 PM
- اتصال:
<font face=Traditional Arabic font size=5 color= blue>
شكرا لك
على هذا الهذيان الرائع (برايم روز)
وشكرا ل(عصفورة النادي) على التعليق الجميل والمفيد
هل لي أن اذكر امور
أحيانا نكتب لكي ننفس عن أنفسنا فنكتب عن معناتنا ولكنن نختبئ
بين ما نكتب بجعلها تشير إلى قصة أخرى
ولكننا أحيانا نورد قصص لها ابطال
فالمفروض أن نجعل لكل بطل شخصية مختلفة وقد تختلف عنَّا تماما
أن معك أختي (نون) في مسألة إلتزام الدين
ولكن لكل شخصية مستواها من اللإلتزام الديني
(طبعا أعني أبطال العمل الأدبي )شعرا أو نثرا
وهذا لا يعني أن الكاتب نفسه يؤمن بما يقوله بطل قصته أو قصيدته
بالنسبة لما قلته أخت (برايم روز)
(كيف نستطيع أن نوصِل وجهة نظرنا لمن حولنا ؟..
وهل يهمُ أن تصل بالمعني الذي نريد ؟
ولِماذا نهتم لآراء الأخرين فيما نكتب ؟ )
أولا الناس تختلف في استقبالهم وتلقيهم لمى يلقيه عليهم الكاتب
والبعض قد يطلب إيضاحات لما إلتبس عليه أو إستنكره
وذلك شيء رائع لأننا قد نكون غافلين عن أشياء
يراها غيرنا فينبهنا(وهذا ما حصل لي كذا مرة)
ولكن البعض يفهم المكتوب كما يحلوا له
ويصدر أحكامه جزافا
مع أنه دينيا (إحمل أخاك المؤمن على أربعين محمل)
أو كما جاء عنه (ص)
بالنسبة (للمنطق)
أعتقد إنه مهم جدا في كل كتابة
وحيث أن المنطق هو طريقة للتفكير السليم
فيجب أن نعتمد عليه في كل أمورنا
ما أقصده هو مثلا
لو ذهبت لطبيب متخصص ووصف لي دوااء
وأخبرني بطريقة علاج معينة
هنا(وحيث أني لا أفهم في الطب)
المنطق يقول لي لا تعمل تفكيرك في الطريقة أو تشكك في كلامه
أو تقول هذه الطريقة لم تدخل عقلي
لأنك ليست لديك معلومات تبني عليها فالمنطق هو
من أمرنا بعدم التفكير
أعتقد أنه في مثال (أم أربع وأربعين)
كانت أم أربع وأربعين ترقص عفويا
وهي لم تتلقى دروس رقص بل كانت تنسجم مع
الوقع الغنائي فتتمايل
ولكن (السؤال الخبيث أشعل شعلة غرور كامنة داخلها)
وأرادت أن تكتشف الحقيقة لكي تصل إلى الكمال
ولأنها إتبعت طريقة غير مدروسة في الإكتشاف
أي لم تتبع المنطق فيه توقفت عن الرقص
(المهم صار مافيه إزعاج)
نصيحة أخوية
1-لا تهتم لرأي غير المتخصص
أو المتخصص الذي من عادته أن يقول
(نعم إذا حاولت أكثر تصبح أفضل)
إو (لا بأس ولكن حاول أكثر)
وذلك لأنه لم يفد بشيء بل هو مشكك
فقط الناقد الحق هو من يقول لك
هذا البيت خطأ لأن...
وهذا رائع لأن..
واسمحي لي هنا
أن اشكر البعض على توجيهاتهم
أستاذي المجد.الجوهرة.حنين.دكتورة نور
دمتم
(عارف إني طولت في الهدرة بس أعمل إيه
يبدو أن قلمي ايضاأصابته عدوى
(جنون القلم )
.....
على فكرة أنا أحب مرض (جنون البقر) لأنه شيء لطيف
لا هو فيروس ولا بكتيريا هو مجرد بروتين زادت نسبته
أليس هذا رائعا
دمتم
شكرا لك
على هذا الهذيان الرائع (برايم روز)
وشكرا ل(عصفورة النادي) على التعليق الجميل والمفيد
هل لي أن اذكر امور
أحيانا نكتب لكي ننفس عن أنفسنا فنكتب عن معناتنا ولكنن نختبئ
بين ما نكتب بجعلها تشير إلى قصة أخرى
ولكننا أحيانا نورد قصص لها ابطال
فالمفروض أن نجعل لكل بطل شخصية مختلفة وقد تختلف عنَّا تماما
أن معك أختي (نون) في مسألة إلتزام الدين
ولكن لكل شخصية مستواها من اللإلتزام الديني
(طبعا أعني أبطال العمل الأدبي )شعرا أو نثرا
وهذا لا يعني أن الكاتب نفسه يؤمن بما يقوله بطل قصته أو قصيدته
بالنسبة لما قلته أخت (برايم روز)
(كيف نستطيع أن نوصِل وجهة نظرنا لمن حولنا ؟..
وهل يهمُ أن تصل بالمعني الذي نريد ؟
ولِماذا نهتم لآراء الأخرين فيما نكتب ؟ )
أولا الناس تختلف في استقبالهم وتلقيهم لمى يلقيه عليهم الكاتب
والبعض قد يطلب إيضاحات لما إلتبس عليه أو إستنكره
وذلك شيء رائع لأننا قد نكون غافلين عن أشياء
يراها غيرنا فينبهنا(وهذا ما حصل لي كذا مرة)
ولكن البعض يفهم المكتوب كما يحلوا له
ويصدر أحكامه جزافا
مع أنه دينيا (إحمل أخاك المؤمن على أربعين محمل)
أو كما جاء عنه (ص)
بالنسبة (للمنطق)
أعتقد إنه مهم جدا في كل كتابة
وحيث أن المنطق هو طريقة للتفكير السليم
فيجب أن نعتمد عليه في كل أمورنا
ما أقصده هو مثلا
لو ذهبت لطبيب متخصص ووصف لي دوااء
وأخبرني بطريقة علاج معينة
هنا(وحيث أني لا أفهم في الطب)
المنطق يقول لي لا تعمل تفكيرك في الطريقة أو تشكك في كلامه
أو تقول هذه الطريقة لم تدخل عقلي
لأنك ليست لديك معلومات تبني عليها فالمنطق هو
من أمرنا بعدم التفكير
أعتقد أنه في مثال (أم أربع وأربعين)
كانت أم أربع وأربعين ترقص عفويا
وهي لم تتلقى دروس رقص بل كانت تنسجم مع
الوقع الغنائي فتتمايل
ولكن (السؤال الخبيث أشعل شعلة غرور كامنة داخلها)
وأرادت أن تكتشف الحقيقة لكي تصل إلى الكمال
ولأنها إتبعت طريقة غير مدروسة في الإكتشاف
أي لم تتبع المنطق فيه توقفت عن الرقص
(المهم صار مافيه إزعاج)
نصيحة أخوية
1-لا تهتم لرأي غير المتخصص
أو المتخصص الذي من عادته أن يقول
(نعم إذا حاولت أكثر تصبح أفضل)
إو (لا بأس ولكن حاول أكثر)
وذلك لأنه لم يفد بشيء بل هو مشكك
فقط الناقد الحق هو من يقول لك
هذا البيت خطأ لأن...
وهذا رائع لأن..
واسمحي لي هنا
أن اشكر البعض على توجيهاتهم
أستاذي المجد.الجوهرة.حنين.دكتورة نور
دمتم
(عارف إني طولت في الهدرة بس أعمل إيه
يبدو أن قلمي ايضاأصابته عدوى
(جنون القلم )
.....
على فكرة أنا أحب مرض (جنون البقر) لأنه شيء لطيف
لا هو فيروس ولا بكتيريا هو مجرد بروتين زادت نسبته
أليس هذا رائعا
دمتم
عساااكم السعااادة
إن الكلام في الفؤاد وإنما
جعل اللسان على الفؤاد دليلا
فالقلم هو بعض البعض منا , بجنونه وعشقه وانكساره وكتاباتنا مهما تعددت أسبابها وأشكالها هي جزء من تقلباتنا وأحلامنا و الكثير الكثير من احساسنا00
ونحن حين نكتب لانقيس كلماتنا دوما بمقاييس الاخرين وأذواقهم ولانستبعد الكلمات أو نختارها تبعا لما قد يفهم الاخرون أو خوفا من أسئلة قد يطرحونها,
وتبقى الكتابة هي حالة من حالاتنا التي قد نمر بها أو نعيشها في تجارب الاخرين
وتبقى الكلمة هي جسر العبور الى قلوبنا وقلوب من حولنا بقدر صدقها وشفافيتها وبغض النظر عن جنس كاتبها أو اسم حبيبته ومقدار فرحه واتساع جرحه #
جعل اللسان على الفؤاد دليلا
فالقلم هو بعض البعض منا , بجنونه وعشقه وانكساره وكتاباتنا مهما تعددت أسبابها وأشكالها هي جزء من تقلباتنا وأحلامنا و الكثير الكثير من احساسنا00
ونحن حين نكتب لانقيس كلماتنا دوما بمقاييس الاخرين وأذواقهم ولانستبعد الكلمات أو نختارها تبعا لما قد يفهم الاخرون أو خوفا من أسئلة قد يطرحونها,
وتبقى الكتابة هي حالة من حالاتنا التي قد نمر بها أو نعيشها في تجارب الاخرين
وتبقى الكلمة هي جسر العبور الى قلوبنا وقلوب من حولنا بقدر صدقها وشفافيتها وبغض النظر عن جنس كاتبها أو اسم حبيبته ومقدار فرحه واتساع جرحه #
حول عينيك ..
حول غدائر شعرك..
حول احتفالك بالشمس قلبي يطوف..
لعلي أصاب بأغنية...
أو يصاب دمي بالتماع السيوف
حول غدائر شعرك..
حول احتفالك بالشمس قلبي يطوف..
لعلي أصاب بأغنية...
أو يصاب دمي بالتماع السيوف
-
- مشرفة النادي
- مشاركات: 395
- اشترك في: 04-30-2001 10:44 AM
- اتصال:
شكرا ....برايم
<font size=3 color=Navy face=Tahoma>
سعدت بهذا الحوار كثيرا
وأعجبني ذكر المثال الذي تضمنه رد الدكتورة ن
وتدبرت الحكمة منه ....وأدهشتني حكمته
أعجبتني أيضا وجهة نظر الرائد على هذا المثال حين قال :
(أعتقد أنه في مثال (أم أربع وأربعين)
كانت أم أربع وأربعين ترقص عفويا
وهي لم تتلقى دروس رقص بل كانت تنسجم مع
الوقع الغنائي فتتمايل )
تعليقي قد يأخذ طريقا آخر ولكنه يوصلنا لنفس الهدف
فالسؤال الذي تبادر إلى ذهني فور قراءة ( جنون قلم ) هو التالي :
لماذا المرأة الكاتبة تكاد تكون المستهدفة الأولى من هذه الأسئلة
بمعنى لماذا حين يكتب الشاعر قصيدة ما
لا يـُسأل عن سببها ومناسبتها لأنه شاعر ومن حقه أن يكتب ما يشاء ...وقتما يشاء
بينا تسأل المرأة عشرات الأسئلة
ويظن بها مئات الظنون حين تكتب قصيدة على نفس الوزن
وأقصد بالوزن هنا... المعنى طبعا
لو أجبنا على هذا السؤال سنتوصل إلى النتيجة المباشرة من جراء الإجابة عليه
قد تكون هذه النتيجة هي معرفة أحد أهم الأسباب في تمسك العناصر النسائية بأسمائها الافتراضية على شبكة الإنترنت
إن وجدت الاجابة سأعود
وإن لم أجدها أتمنى أن أجدها لديكم
سعدت بهذا الحوار كثيرا
وأعجبني ذكر المثال الذي تضمنه رد الدكتورة ن
وتدبرت الحكمة منه ....وأدهشتني حكمته
أعجبتني أيضا وجهة نظر الرائد على هذا المثال حين قال :
(أعتقد أنه في مثال (أم أربع وأربعين)
كانت أم أربع وأربعين ترقص عفويا
وهي لم تتلقى دروس رقص بل كانت تنسجم مع
الوقع الغنائي فتتمايل )
تعليقي قد يأخذ طريقا آخر ولكنه يوصلنا لنفس الهدف
فالسؤال الذي تبادر إلى ذهني فور قراءة ( جنون قلم ) هو التالي :
لماذا المرأة الكاتبة تكاد تكون المستهدفة الأولى من هذه الأسئلة
بمعنى لماذا حين يكتب الشاعر قصيدة ما
لا يـُسأل عن سببها ومناسبتها لأنه شاعر ومن حقه أن يكتب ما يشاء ...وقتما يشاء
بينا تسأل المرأة عشرات الأسئلة
ويظن بها مئات الظنون حين تكتب قصيدة على نفس الوزن
وأقصد بالوزن هنا... المعنى طبعا
لو أجبنا على هذا السؤال سنتوصل إلى النتيجة المباشرة من جراء الإجابة عليه
قد تكون هذه النتيجة هي معرفة أحد أهم الأسباب في تمسك العناصر النسائية بأسمائها الافتراضية على شبكة الإنترنت
إن وجدت الاجابة سأعود
وإن لم أجدها أتمنى أن أجدها لديكم
<DIV align=center><FONT size=3 color=chocolate face=
<font size=3 color=chocolate face=Tahoma>
( إن الله يدافع عن الذين آمنوا )
<font size=3 color=chocolate face=Tahoma>
( إن الله يدافع عن الذين آمنوا )
<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="#8800CC">
فقط أردتُ أنْ أُورِدَ النّصّ الذي ذكرته صحيحاً كما جاء في الكتاب ..
أعذروني..قد أعود لترجمتهِ لا حقاً..و إن لم أقدرْ فأرجو من أحد أعضائنا أو عضواتنا التفضّل بترجمته مشكوراً.
<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="#000000">
((…"It can also be important for an artist not to let reason & reflection control a more or less unconscious expression. Shall I give you a little story to illustrate this?"
<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="purple">
(once upon a time there was a centipede that was amazingly good at dancing .All the creatures of the forest gathered to watch every time the centipede danced , & they were all duly impressed by the exquisite dance. But there was one creature that didn't like watching the centipede dance- that was a tortoise..'it was just envious'
"How can I get the centipede to stop dancing?" thought the tortoise. He couldn't say that he just didn't like the dance.Neither could he say he danced better himself , that would be obviously untrue. So he devised a fiendish plan…
He sat down & wrote a letter to the centipede..
"O incomparable centipede . I am a devoted admirer of your exquistic dncing . I must know how must you g about it when you dance. Is it that you lift your left leg number 28 & then your right leg number 39? Or do u begin by lifting your right leg number 17 before you lift your left leg number 44? I await your answer in breathless anticipation . yours truly tortoise"
When the centipede read the letter , she immediately began to think about what she actually did when she danced . which leg did she lift first & which leg next?..The centipede never danced again!)
<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="#000000">
.. and that's the way it goes when imagination is strangled by reasoned deliberation….)))
<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="#8800CC">
ثمّ مضى الكاتب في تفاصيل أعمق للمذهب السّريالي لا داعي لأن (أدوّخكم) بها..
الكتاب كما ذكرت: عال صوفي
المؤلّف: الكاتب النرويجي Jostein Gaarder
المترجم للإنجليزية:Paulet Moller
و شكراً
*********************************************
ميلاد..
لي عودة بإذن الله للإجابة عن سؤالكِ المثير
و مرحباً بعودتكِ..افتقدناكِ :)
فقط أردتُ أنْ أُورِدَ النّصّ الذي ذكرته صحيحاً كما جاء في الكتاب ..
أعذروني..قد أعود لترجمتهِ لا حقاً..و إن لم أقدرْ فأرجو من أحد أعضائنا أو عضواتنا التفضّل بترجمته مشكوراً.
<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="#000000">
((…"It can also be important for an artist not to let reason & reflection control a more or less unconscious expression. Shall I give you a little story to illustrate this?"
<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="purple">
(once upon a time there was a centipede that was amazingly good at dancing .All the creatures of the forest gathered to watch every time the centipede danced , & they were all duly impressed by the exquisite dance. But there was one creature that didn't like watching the centipede dance- that was a tortoise..'it was just envious'
"How can I get the centipede to stop dancing?" thought the tortoise. He couldn't say that he just didn't like the dance.Neither could he say he danced better himself , that would be obviously untrue. So he devised a fiendish plan…
He sat down & wrote a letter to the centipede..
"O incomparable centipede . I am a devoted admirer of your exquistic dncing . I must know how must you g about it when you dance. Is it that you lift your left leg number 28 & then your right leg number 39? Or do u begin by lifting your right leg number 17 before you lift your left leg number 44? I await your answer in breathless anticipation . yours truly tortoise"
When the centipede read the letter , she immediately began to think about what she actually did when she danced . which leg did she lift first & which leg next?..The centipede never danced again!)
<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="#000000">
.. and that's the way it goes when imagination is strangled by reasoned deliberation….)))
<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="#8800CC">
ثمّ مضى الكاتب في تفاصيل أعمق للمذهب السّريالي لا داعي لأن (أدوّخكم) بها..
الكتاب كما ذكرت: عال صوفي
المؤلّف: الكاتب النرويجي Jostein Gaarder
المترجم للإنجليزية:Paulet Moller
و شكراً
*********************************************
ميلاد..
لي عودة بإذن الله للإجابة عن سؤالكِ المثير
و مرحباً بعودتكِ..افتقدناكِ :)
((( سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ ! )))
قـنـديـل الـذكـرى ..
صــمـت أمـّي ..
تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..
ركــنٌ .. لــي ..
جــديـلـة ..
<DIV align=justify><FONT size=4 color=blue face=
عزيزتي نون
اشكر لك مداخلتك الرائعة
ومثالك كان له وقعا رائع في نفسي ربما الهجوم او التعبير عن الروعة إبداع الشخص هو وسيلة لكسره هذا ما فهمته من وجهة نظري
ولكن العقل لا يزال مسيطرا على كل ما تخطه يادانا
ما قصدته هنا هو لماذا تهاجم المرأة عندما تعبر عما يختلج نفسها في نص هي كاتبته او ردا قد ادرجته لرجل
فما اعنيه هو انها لم تكتب لشخص بحد ذاته انها ترد على كلمات اثارتها وضعت نفسها في مكان المكتب اليها وكانت نتيجة تفاعلها هو نص لكاتب لم تعرفه ولكنها تتهم من الكثيرين بما لم يكن لها في الحسبان او يتهم الشخص بالغزل ويقع السؤال على كليهما ما الذي يحدث؟
اتمنى ان اكون قد اوصلت الفكرة اشكرك من اعماقي
برايم روز
عزيزتي نون
اشكر لك مداخلتك الرائعة
ومثالك كان له وقعا رائع في نفسي ربما الهجوم او التعبير عن الروعة إبداع الشخص هو وسيلة لكسره هذا ما فهمته من وجهة نظري
ولكن العقل لا يزال مسيطرا على كل ما تخطه يادانا
ما قصدته هنا هو لماذا تهاجم المرأة عندما تعبر عما يختلج نفسها في نص هي كاتبته او ردا قد ادرجته لرجل
فما اعنيه هو انها لم تكتب لشخص بحد ذاته انها ترد على كلمات اثارتها وضعت نفسها في مكان المكتب اليها وكانت نتيجة تفاعلها هو نص لكاتب لم تعرفه ولكنها تتهم من الكثيرين بما لم يكن لها في الحسبان او يتهم الشخص بالغزل ويقع السؤال على كليهما ما الذي يحدث؟
اتمنى ان اكون قد اوصلت الفكرة اشكرك من اعماقي
برايم روز
عندما تغيب
اتغرب مع نفسي
واسكن دروب الصمت
وفي اللقا يكبر حجم غربتي
عندما لا اجد فيك نفسي
http://www.primrose.alkoonweb.com/
اتغرب مع نفسي
واسكن دروب الصمت
وفي اللقا يكبر حجم غربتي
عندما لا اجد فيك نفسي
http://www.primrose.alkoonweb.com/
DIV align=justify><FONT size=4 color=Purple face=
عزيز رائد اعجبني تحليلك لمعنى الكتابة فهي ما لا نستطيع ايقافه لو ان القلم اراد ان ينزف ما بداخلنا
كثيرا ما نتوقف عن حدود وذلك يعتمد على البيئة التي تحيط بنا واحترام القراء الذين يقرأون لنا
ولكن جنون قلمي كان يعني فكرة اخرى ربما ميلاد الوحيدة هي من ادركت مغزى ما خططته
الاستهانه بحق المرأة في لاشعر والغزل والنقاش في كثيرا من المنتديات ومهاجمة حروفها بقسوة دون التمنعن في كلماتها ومحاولة التفهم لما تخطه يداها
اشكرك ولي لك نصيحة ابتعد عن جنون البقر والجأ لجنون القلم فهو اروع بكثير ههههههههه امزح
برايم روز
عزيز رائد اعجبني تحليلك لمعنى الكتابة فهي ما لا نستطيع ايقافه لو ان القلم اراد ان ينزف ما بداخلنا
كثيرا ما نتوقف عن حدود وذلك يعتمد على البيئة التي تحيط بنا واحترام القراء الذين يقرأون لنا
ولكن جنون قلمي كان يعني فكرة اخرى ربما ميلاد الوحيدة هي من ادركت مغزى ما خططته
الاستهانه بحق المرأة في لاشعر والغزل والنقاش في كثيرا من المنتديات ومهاجمة حروفها بقسوة دون التمنعن في كلماتها ومحاولة التفهم لما تخطه يداها
اشكرك ولي لك نصيحة ابتعد عن جنون البقر والجأ لجنون القلم فهو اروع بكثير ههههههههه امزح
برايم روز
عندما تغيب
اتغرب مع نفسي
واسكن دروب الصمت
وفي اللقا يكبر حجم غربتي
عندما لا اجد فيك نفسي
http://www.primrose.alkoonweb.com/
اتغرب مع نفسي
واسكن دروب الصمت
وفي اللقا يكبر حجم غربتي
عندما لا اجد فيك نفسي
http://www.primrose.alkoonweb.com/
<DIV align=justify><FONT size=4 color=blue face=
عزيزتي شوق لا فض فوكِ
ما سردتيه في سطور كان كافيا للرد عن تساؤلاتي
فالقلم هو بعض البعض منا , بجنونه وعشقه وانكساره وكتاباتنا مهما تعددت أسبابها وأشكالها هي جزء من تقلباتنا وأحلامنا و الكثير الكثير من احساسنا00
ونحن حين نكتب لانقيس كلماتنا دوما بمقاييس الاخرين وأذواقهم ولانستبعد الكلمات أو نختارها تبعا لما قد يفهم الاخرون أو خوفا من أسئلة قد يطرحونها,
وتبقى الكتابة هي حالة من حالاتنا التي قد نمر بها أو نعيشها في تجارب الاخرين
وتبقى الكلمة هي جسر العبور الى قلوبنا وقلوب من حولنا بقدر صدقها وشفافيتها وبغض النظر عن جنس كاتبها أو اسم حبيبته ومقدار فرحه واتساع جرحه #
اشكرك
عزيزتي شوق لا فض فوكِ
ما سردتيه في سطور كان كافيا للرد عن تساؤلاتي
فالقلم هو بعض البعض منا , بجنونه وعشقه وانكساره وكتاباتنا مهما تعددت أسبابها وأشكالها هي جزء من تقلباتنا وأحلامنا و الكثير الكثير من احساسنا00
ونحن حين نكتب لانقيس كلماتنا دوما بمقاييس الاخرين وأذواقهم ولانستبعد الكلمات أو نختارها تبعا لما قد يفهم الاخرون أو خوفا من أسئلة قد يطرحونها,
وتبقى الكتابة هي حالة من حالاتنا التي قد نمر بها أو نعيشها في تجارب الاخرين
وتبقى الكلمة هي جسر العبور الى قلوبنا وقلوب من حولنا بقدر صدقها وشفافيتها وبغض النظر عن جنس كاتبها أو اسم حبيبته ومقدار فرحه واتساع جرحه #
اشكرك
عندما تغيب
اتغرب مع نفسي
واسكن دروب الصمت
وفي اللقا يكبر حجم غربتي
عندما لا اجد فيك نفسي
http://www.primrose.alkoonweb.com/
اتغرب مع نفسي
واسكن دروب الصمت
وفي اللقا يكبر حجم غربتي
عندما لا اجد فيك نفسي
http://www.primrose.alkoonweb.com/
<DIV align=justify><FONT size=4 color=Purple face=
عزيزيتي ميلاد
لقد اثلج صدري ردك
فهذا ما كنت ابحث عنه
ولقد كان سؤالك مباشرة رغم انني ربما قد اطلت حتى اتوصل إلى طريقة لطرحه
اتمنى ان اجد الجواب مثلك
انتظرك نون فلربما وجدنا ضالتنا في اجابتك
برايم روز
عزيزيتي ميلاد
لقد اثلج صدري ردك
فهذا ما كنت ابحث عنه
ولقد كان سؤالك مباشرة رغم انني ربما قد اطلت حتى اتوصل إلى طريقة لطرحه
اتمنى ان اجد الجواب مثلك
انتظرك نون فلربما وجدنا ضالتنا في اجابتك
برايم روز
عندما تغيب
اتغرب مع نفسي
واسكن دروب الصمت
وفي اللقا يكبر حجم غربتي
عندما لا اجد فيك نفسي
http://www.primrose.alkoonweb.com/
اتغرب مع نفسي
واسكن دروب الصمت
وفي اللقا يكبر حجم غربتي
عندما لا اجد فيك نفسي
http://www.primrose.alkoonweb.com/
-
- رشف مميز
- مشاركات: 2702
- اشترك في: 05-06-2001 10:21 PM
- اتصال:
<font face=Traditional Arabic font size=5 color= blue>
رائد:
الحقيقة ذلك ملاحظ
رغم كوننا في القرن العشرين
إلا أنه وللأسف
تهاجم الفتاة الكاتبة فقط لكونها كاتبة
بل وتثار زوبعات من الأسئلة والشكوك
والتهم عليها
لماذا
سأورد رأي ببساطة لن يتقبله الكثير
هو أن الرجال لا (يكددون) من وراء كتابة المرأة
ولا (يستفيدون) منها كثيرا
فمثلا قد يتحجج أحد الأباء على عمل
إحداهن في الكتابة لأن ذلك يدعوا للإختلاط مثلا
وإنشاء علاقة(ولو كانت قلمية) مع الآخر
وبالطبع لن يمانع في عملها (ممرضة) أو طبيبة
فهو لا ينظر إلىجانب الإختلاط هذه المرة
ولا أقول هذا الرأي لأني مع أنه على المرأة أن لا تعمل ممرضة أو دكتورة بل على العكس ذلك واجب وشرف كثير
أنا هنا أعرض بعض الحجج
المهم هنا أنا الرجل سيستفيد إما من مرتب الدكتورة
أو من علاجها البدني له(دون اختلاط طبعا)
أو لزوجه وعائلته
أما (لتنوير دماغه بأدب أو فكر )
فهو شيء لا يتقبله الفكر المعتم
وللأسف فإن هذا الوضع دفع بالكثير من العناصر الرجالية
التي تخشى المنافسة الشريفة أو اللتي تأكلها الغيرة
إلى الهجوم على جميع النساء مستندين إلى عادات جاهلية غير إسلامية
أو إلا إتخاذ أفراد معينة من النساء ونقدهم ثم تعميم هذا النقد على حميع النساء
وقد أستغل هذا الأسلوب إعلامين بشكل كبير
هو يذكرني بالهجوم الإعلامي على العرب
فمثلا أي حادثة يشتبه أن من قام بها عربي
تعلن الصحف أن حماعة الإرهابيين العرب أو المسلمين قامو بالأمر
أما عندما تكون تلك العصابة من ديانة أخرى
فالأخبار تعلن إنها جماعة مرتزقة أو عصابة
دون الإشارة إلى قوميتها أو ديانتها
أنا دايمن هدرت والظاهر أنه يا برايم
جنون القلم أكل من الحبر حتة
دمتم
رائد:
الحقيقة ذلك ملاحظ
رغم كوننا في القرن العشرين
إلا أنه وللأسف
تهاجم الفتاة الكاتبة فقط لكونها كاتبة
بل وتثار زوبعات من الأسئلة والشكوك
والتهم عليها
لماذا
سأورد رأي ببساطة لن يتقبله الكثير
هو أن الرجال لا (يكددون) من وراء كتابة المرأة
ولا (يستفيدون) منها كثيرا
فمثلا قد يتحجج أحد الأباء على عمل
إحداهن في الكتابة لأن ذلك يدعوا للإختلاط مثلا
وإنشاء علاقة(ولو كانت قلمية) مع الآخر
وبالطبع لن يمانع في عملها (ممرضة) أو طبيبة
فهو لا ينظر إلىجانب الإختلاط هذه المرة
ولا أقول هذا الرأي لأني مع أنه على المرأة أن لا تعمل ممرضة أو دكتورة بل على العكس ذلك واجب وشرف كثير
أنا هنا أعرض بعض الحجج
المهم هنا أنا الرجل سيستفيد إما من مرتب الدكتورة
أو من علاجها البدني له(دون اختلاط طبعا)
أو لزوجه وعائلته
أما (لتنوير دماغه بأدب أو فكر )
فهو شيء لا يتقبله الفكر المعتم
وللأسف فإن هذا الوضع دفع بالكثير من العناصر الرجالية
التي تخشى المنافسة الشريفة أو اللتي تأكلها الغيرة
إلى الهجوم على جميع النساء مستندين إلى عادات جاهلية غير إسلامية
أو إلا إتخاذ أفراد معينة من النساء ونقدهم ثم تعميم هذا النقد على حميع النساء
وقد أستغل هذا الأسلوب إعلامين بشكل كبير
هو يذكرني بالهجوم الإعلامي على العرب
فمثلا أي حادثة يشتبه أن من قام بها عربي
تعلن الصحف أن حماعة الإرهابيين العرب أو المسلمين قامو بالأمر
أما عندما تكون تلك العصابة من ديانة أخرى
فالأخبار تعلن إنها جماعة مرتزقة أو عصابة
دون الإشارة إلى قوميتها أو ديانتها
أنا دايمن هدرت والظاهر أنه يا برايم
جنون القلم أكل من الحبر حتة
دمتم
عساااكم السعااادة
العودة إلى “المقالات والشعر العامِّي”
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 46 زائراً