ويح هدهدها
مرسل: 01-03-2017 08:53 PM
تـغـارُ مـنّـي عـلـيها..ويــحَ هـدهـدُها
أوحـى إلـيها ظـنوناً لـســتُ أعهــدُها
دربــــي إلـيـهـا أكـالـيـلٌ مـزخــرفـةٌ
فـما اسـتـجابت.. قـواريــراً أمـرّدُهـا
وقـلـبـهـا قــمــــرٌ مــا زال يـرفـدنـي
طعمَ الـضياءِ وعين الشوقِ ترفــدُها
بـلـقيسها مــن أمـالـيدي يـســــاورها
لـخـوض لـجة قـلبـــي حـين يـنجدُها
لي العناق وفي عرشي نمــــتْ مدنٌ
تـمـيس عـبـقـا اذا مــا لاح فرقـــدُها
مـرتْ نـدىً مـن شـفاه الغيـــم تلعقه
وراودتـنـي الـتـي بـالـروح أفـردُهـا
فـمـن لـوجــدٍ تـبـارتْ فـيـه دمعـتها
والـمشتهى..ويدي بـالضلع تُغمـدُها
خناجرٌ مزّقت وجهَ الهوى ومضتْ
تـريـد دربَ الـذي يـشقى فـيسعدُها
سلام جعفر
أوحـى إلـيها ظـنوناً لـســتُ أعهــدُها
دربــــي إلـيـهـا أكـالـيـلٌ مـزخــرفـةٌ
فـما اسـتـجابت.. قـواريــراً أمـرّدُهـا
وقـلـبـهـا قــمــــرٌ مــا زال يـرفـدنـي
طعمَ الـضياءِ وعين الشوقِ ترفــدُها
بـلـقيسها مــن أمـالـيدي يـســــاورها
لـخـوض لـجة قـلبـــي حـين يـنجدُها
لي العناق وفي عرشي نمــــتْ مدنٌ
تـمـيس عـبـقـا اذا مــا لاح فرقـــدُها
مـرتْ نـدىً مـن شـفاه الغيـــم تلعقه
وراودتـنـي الـتـي بـالـروح أفـردُهـا
فـمـن لـوجــدٍ تـبـارتْ فـيـه دمعـتها
والـمشتهى..ويدي بـالضلع تُغمـدُها
خناجرٌ مزّقت وجهَ الهوى ومضتْ
تـريـد دربَ الـذي يـشقى فـيسعدُها
سلام جعفر