نادي رشف المعاني الأدبي

<font size=4 color=OLIVE GREEN>
<p align="center">
<br />



"أنت الذي سمّرني واقفة في لحظة حب عابرة بين العصيان و النسيان"

كل صباح و أنا أنت
تلتهب أشواق حرفي إليك
لأركب صهوة الألم و الجراحات..

من ساعات الغموض و دفاتر التنهد
و الرعشات الصباحية الموعودة
أنام ملئ جفوني عن شوارد الدرس
حين تصبح الأهرامات من آثار المسلمين
لا عجب في أن تكون "ياء المتكلم" ضمير رفع..

أتذكر حين قلتُ مرة :"أتمنى أن تصل مراكبي إليك"
أجبتني :"و ليت مياهي تتسع لتصلي إليها"..
من حينها و أنا سعيدة بمرارة غامضة
يستضيفني الصمت و أنا أتسول لحظة حبر
لقلمِ أخرس لطالما أيقظته زئبقية حبك الساكن!!

وحيدة داخل زوابع قلبي
تسحلني ساعات الوداع المرير
عن تفاصيل صغيرة قصفتني حد اللاشعور
و أيقظت حواسي حد اللاوعي
إلى أن.........

.
.
.
.
.
.
.
"غيابك يغتالني"


تحياتي

<font size=4 color=navy>
كايندي ..
ابدعتي في تصويرك لحالة الاضطراب
تتنقلين من التاريخ الى النحو دون أن تدركي ذلك:)
أحسنتي عزيزتي

تحياتي

هنا أراك تقفزين اختي كايندي
أقرأت أسرار الكتاب
لابد أنكِ فعلتِ

دمت هكذا لا عدمناك



....
لصوتك رائحة الذكرى
أقسم أنني أسمعك الآن
أتلفت لأراك
فأراني وحيدة

كل يوم أتلحف بزينتي
أعد بروفاتٍ لأول بسمة لقاءك
وحين تتعبني المرآة
أغتسل بدموعها

أتململ متقوقعة أحيانا
لكنني رغم قشعريرتي
أرفض التلحف باليأس
فأبتسم جهارا
(إلى أن.........

.
.
.
.
.
.
.
"غيابك يغتالني" )

<font size=4 color=navy>
أحسنت تعالقاً أخي رائد..:)
أعجبني ما كتبت
فأحببتُ أن أسجل ذاك الإعجاب..

= = =
عندما تتقهقهر اذيال النهار ..
مؤذنةً بالنصر لخيوط ليلية تغزو ما تبقى من اليوم
أضع رأسي على الوسادة ..
لأجتر بعضاً من سعادةٍ
تبدد سحب الحزن التي تتراكم إثر غيابك..
تخيل نفسي أحادثك ..
أجاذبك الضحكات
نتعانق ببسمات نورها بدرٌ يضيء سماء حبنا
أرفع يدي ...ألوح بها في الهواء
أنتظر من حبك لمساته الدافئة ..
لأتفاجأ بــ...

.

.

" أن غيابك يغتالني "




أرق التحيات لروعتكما


:)

إغتالتني نوبة حبك ذالك المساء
أستسلمت بكل هدؤ
وأستمتعت أنت بكل صخب
حلت بيني وبين التمرد عليك
أو على حبك


تحياتي كايندي

في عتمة الليل
وسكون الايدي المتحركه
في مرسى حبه
من بعيد .....
تسألني ماذا أعرف عنك ؟؟؟

في مكتب الأماني الضائعه
أنا ورسالة حب أخيره
في مظروفك شاعري التبلد
نقف هنا أمام صمتك الجارح

ألم .. حروف ميته ورحيل مغتصب
دون عنوان ولا صوره
بلا وجهه كان الوداع
يفور مرجل اشواقي
ويعود القلم طفلا غلبه النعاس

قرب دوامة الغايه المستحيله
أعلنت حرب الكلمات
أعلنت استسلام كبريائي
لأبدية حب موؤد
إلى أن
.
.
.
.
غيابك يغتالني



عزيزتي كايندي
رائع فعلا ما كتبتِ

تحياتي

عزيزتي وحيدة التميز

هل تعلمين لمَ كنتُ أنتقل من التاريخ إلى النحو ؟؟؟
لأن هناك رابطة قوية بينهما و هي المدرسة:D

حقاً سعيدة بحضوركِ

تحياتي لكِ

:)

تحياتي اخت كيندي قيرل

حقاً غاية في الروعة والجمال

اعجبني اكثر هو تملكك لهذه اللغة العازفة بالابداع


شكراً لك .

أختفت ملامح فرحتي في مرآتي
ذبلت ورود أحلامي
رحل البريق من عيني
وسكن الوجوم ملامحي
تبعثرت كلمات اغنيتنا
التي كانت أكليل حبنا
حاولت لملمة مشاعري..
حاولت تنسيق يوميات حياتي..
حاولت رسم ابتسامة على وجهي..
حاولت... وحاولت .. وحاولت
لكن ... كل محاولاتي باءت بالفشل
فمشاعري متناثرة بين..
عطرك .. واوراقك ..وبقايا ضحكاتك
ويومياتي.. متشابه
تبدء بالشوق .. وتنتهي بالشوق
اما الابتسامة فقد رحلت معك
اه .......
غيابك يغتالني

================
عزيزتي كيندي قيرل
تسيرين بخطوات ثابتة للابداع


تحياتي لمبدعي الرشف

أسبوع
و تنتهي أفراحنا
فقط هناك
.
.
نهاية لألف بداية



وحيدة
كم أنتِ رائعة حقاً
أشكركِ:)


رائد
لوجودكَ رائحة الطيبة
أجزم أنكَ رائع
:)


ستار لايت
أغتالتني نوبة الامتحانات هذه الأيام
الله يوفقنا جميعاً;)


جنان
صغيرة الرشف الرائعة
لازلتُ مصرة على أنكِ تتقدمين إلى الأروع:)


الوارف
أسعدني مرورك
تحياتي لكَ


عاشقة السراب
أستاذتي الفاضلة
جميل هو ما تكتبين
دمتِ:)

يا مساء الحروف التائهة
على أرصفة الانتظار ...
يزيدكَ تذبذباً
ازدياد هذا الأنين

يا نصف صرخة
في بحة شتاء
يا ضعف وجع
يا أنا
احترس
لم يبقَ للوقت وقت
فـ...


" غيابك اغتاله "


أأقول رائعة ؟
ربما في النص القادم :rolleyes:
كي تشعري أنها كلمة لا اعتيادية
وكي أعدُني بنصٍ قادم ;)

<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
"إن غيابك يغتالني "
و حضوركِ تغتاله فكرة الغياب