قصيدة من أنت .. للمناقشة
مرسل: 09-15-2002 03:34 PM
<font size=5 color=green>
إخوتي وأخواتي الكرام
السلام عليكم ورحمة الله
أحببت أن أضع قصيدتي (من أنت) تحت مجهر الكاشف الــنـحوي والإملائي لاكتشاف الأخطاء اللغوية والإملائية فيها .. والتي أعتقد أن القصيدة لن تخلو من الكثير منها .. فها هي أمامكم .. فلا تبخلوا علينا
أعتقد أنها ليست أهل للمناقشة .. ولكنني لم أجد غيرها مليء بالأخطاء
ننتظر مشاركاتكم .. فكلنا نتعلم:
--
وتساءلت عن حالِ مشتاقٍ وما
كانَ السؤال رويّ ريقٍ من ظمى
من أنتَ؟؟ قالت ، قلت دندونٌ إذا
دندنتُ قلبي واتراً متناغما
وإذا تواتر في التناغمِ حرقةً
قلبي يصيرُ إلى المسرةِ مُحجما
واسمي سعيدٌ إن أردتِ شقاوتي
وإذا أردتِ من السعيدِ فحالما
في قصتي نارٌ لظتْ أبعادها
بلهيبٍ شوقٍ ذقتُ سمـّـاً علقما
في فجرها فاحت زهور ربيعها
وبليلها حُرقَ الهوى وتوجّما
يامن سألتِ عن الحياة ومن هيَ؟؟
أمّـا وكيفَ فلن أهمهمَ ربــّـما
ولربما في حرف صدقٍ لم أبحْ
حفظاً لسرّ حبيبتي كي تفهما
أني على وعدي بقيت محافظاً
في كل عمري مخلصاً متوسّما
أحببتها ورضيتُ ذلّ شماتةٍ
من كل من حولي صبرتُ لمن رمى
واصلتها حتى جفاف مواردي
وازداد من ضعفي الوصال وقلـّما
ألقى البشاشةَ أو عبير زهورها
تندي على صفحاتِ قلبي مرهما
لم تستجبْ .. لم تلتفتْ نحوي وقد
أبصرتُ فيها الصدّ في قلبٍ نما
فتقزّمت أحلام قلبي فجأةً
وتبعثرتْ حتى أفقت من العمى
قد كنت أعمى حين سرتُ طريقها
لم أبصر الدربَ الطويلَ المعتما
كانت نهاية قصتي ذلّ العنا
وسعادتي ضحيت فيها الأنعما
لا أبتغي منها سوى رتم الهوى
لا الصدّ والهجرانَ أرضاً أو سما
وهي التي باتت تفيض من الأسى
في القلب جرحي لم يطبْ أو يسلما
جرحت فؤادي واستمر نصاله
يدمي وماتَ من القساوةِ مُغرما
ولقد عـَـقــَـدْتُ من العزائم أنني
أنسى بقلبي من بهجري أرغِما
لا تسخري مني فذاك لأنني
أدمي وجرحي لم يزلْ متوّرما
أوَ تسخرينَ بما هذيتُ بلحظةٍ
متحاملاً أتكي على جرحي الفما
لا لم أناقض .. تلك آخر قصتي
وسألتني عن ما انتهيتُ به .. أما؟؟
إخوتي وأخواتي الكرام
السلام عليكم ورحمة الله
أحببت أن أضع قصيدتي (من أنت) تحت مجهر الكاشف الــنـحوي والإملائي لاكتشاف الأخطاء اللغوية والإملائية فيها .. والتي أعتقد أن القصيدة لن تخلو من الكثير منها .. فها هي أمامكم .. فلا تبخلوا علينا
أعتقد أنها ليست أهل للمناقشة .. ولكنني لم أجد غيرها مليء بالأخطاء
ننتظر مشاركاتكم .. فكلنا نتعلم:
--
وتساءلت عن حالِ مشتاقٍ وما
كانَ السؤال رويّ ريقٍ من ظمى
من أنتَ؟؟ قالت ، قلت دندونٌ إذا
دندنتُ قلبي واتراً متناغما
وإذا تواتر في التناغمِ حرقةً
قلبي يصيرُ إلى المسرةِ مُحجما
واسمي سعيدٌ إن أردتِ شقاوتي
وإذا أردتِ من السعيدِ فحالما
في قصتي نارٌ لظتْ أبعادها
بلهيبٍ شوقٍ ذقتُ سمـّـاً علقما
في فجرها فاحت زهور ربيعها
وبليلها حُرقَ الهوى وتوجّما
يامن سألتِ عن الحياة ومن هيَ؟؟
أمّـا وكيفَ فلن أهمهمَ ربــّـما
ولربما في حرف صدقٍ لم أبحْ
حفظاً لسرّ حبيبتي كي تفهما
أني على وعدي بقيت محافظاً
في كل عمري مخلصاً متوسّما
أحببتها ورضيتُ ذلّ شماتةٍ
من كل من حولي صبرتُ لمن رمى
واصلتها حتى جفاف مواردي
وازداد من ضعفي الوصال وقلـّما
ألقى البشاشةَ أو عبير زهورها
تندي على صفحاتِ قلبي مرهما
لم تستجبْ .. لم تلتفتْ نحوي وقد
أبصرتُ فيها الصدّ في قلبٍ نما
فتقزّمت أحلام قلبي فجأةً
وتبعثرتْ حتى أفقت من العمى
قد كنت أعمى حين سرتُ طريقها
لم أبصر الدربَ الطويلَ المعتما
كانت نهاية قصتي ذلّ العنا
وسعادتي ضحيت فيها الأنعما
لا أبتغي منها سوى رتم الهوى
لا الصدّ والهجرانَ أرضاً أو سما
وهي التي باتت تفيض من الأسى
في القلب جرحي لم يطبْ أو يسلما
جرحت فؤادي واستمر نصاله
يدمي وماتَ من القساوةِ مُغرما
ولقد عـَـقــَـدْتُ من العزائم أنني
أنسى بقلبي من بهجري أرغِما
لا تسخري مني فذاك لأنني
أدمي وجرحي لم يزلْ متوّرما
أوَ تسخرينَ بما هذيتُ بلحظةٍ
متحاملاً أتكي على جرحي الفما
لا لم أناقض .. تلك آخر قصتي
وسألتني عن ما انتهيتُ به .. أما؟؟