و شــــــــــــــــــم
المشرف: مجدي
و شــــــــــــــــــم
نشدت بضع أبيات قالت حــزينه
..............ما تدري إن الحزن شــــــــــربي وزادي
أغرق كما ربّان باقصى السفينه
..............همّي يعيش الجمع ،هذا مــــــــــرادي
واحيا ونا سجّان حزني وسـجينه
..............تلازموا الإثنين مســــــــرى وغـــــوادي
كلن بهذا الأمر قـيده بـيدينه
...........حتى الحلم ما اقواه ليلي ســـــــــهادي
مثل الذي مفرد ويحمي الظعينه
............تناوشــــــــــــــوه عداه وســـــط البوادي
طاح وخذوه القوم كتّف رهــينه
............أصبح عزيز الربع ذالٍ يقـــــــــــــــــــــادي
كسير تالي الليل تسـمع ونينه
............يا عــــــــــــــــــــــزوتي ويلاه ليله ينادي
ماحوله إلا أحقاد بغض وضغـينه
............قلوب ما ترحــــــــــــــمه ،وين الودادي؟
ماعنده إلا القيد يبكـي أنينه
............عشير ما يتركه صــــحو ورقــــــــــادي
لا حن حن القيد لشوقه وحـنينه
............ينزف وينزف جرح نزفه ســـــــــــــــوادي
تمازجوا والمزج مزج السخينه
............هذا ســـــــــــــواد القيد وذاك المــدادي
ون حلّوا عنه القيد ظهرت سنينه
............سواة وشـــــــــــــم الكف للعـين باااادي
الأصدقاء أوطانٌ صغيرة
-
- رشف مميز
- مشاركات: 2702
- اشترك في: 05-06-2001 10:21 PM
- اتصال:
الدهر يلعب والذئاب اللعينة
والطهر ثوبه ممتلي بالسوادِ
غاله ضعيف الذات هدِّ السفينة
خان الأهل أحرق حبال الودادِ
كم من ظلوم نايم في سكينة
وكم من طهور في عذاب الأعادي
وما غير نصر الله او وعود متينة
محفورة فوق أحجار ذيك الأيادي
ابكفٍ صغيرة و دمع طفلة حزينة
آيات تشعل مسخهم في جلادي
إلهم ألف عزة بنفس مكينة
ومالي سوى حزنٍ تجارى ابمدادي
عزيزي الصمصام
رائعة هي
لكنني لا أدري
لماذا ذرفتني
على القدس
دمت مبدعا
والطهر ثوبه ممتلي بالسوادِ
غاله ضعيف الذات هدِّ السفينة
خان الأهل أحرق حبال الودادِ
كم من ظلوم نايم في سكينة
وكم من طهور في عذاب الأعادي
وما غير نصر الله او وعود متينة
محفورة فوق أحجار ذيك الأيادي
ابكفٍ صغيرة و دمع طفلة حزينة
آيات تشعل مسخهم في جلادي
إلهم ألف عزة بنفس مكينة
ومالي سوى حزنٍ تجارى ابمدادي
عزيزي الصمصام
رائعة هي
لكنني لا أدري
لماذا ذرفتني
على القدس
دمت مبدعا
عساااكم السعااادة
العودة إلى “المقالات والشعر العامِّي”
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: Google [Bot] و 8 زوار