مرسل: 01-05-2002 11:21 PM
<font face=Traditional Arabic font size=5 color= blue>
إخواني مع أني في إجازة(دعواااتكم) ومشتاق ليكم
بس البريد ذه جاني من الدندون
وعشاان كذا حاألزقه في النادي
لووووووووووووول
لأنه موتني ضحك
وحبيت أشارككم فيه
غصبن عنه (هو ابن الرشف ولل الرشف حق)
...
-------Original Message-------
From: Gulf Bird
Date: 05 يناير, 2002 08:10:37 ص
Subject: مسلسل بدوي
<font face=Traditional Arabic font size=5 color= green>
للأسف ما قدرت ألزق الصور
المسلسلات البدويه التي تعرض في المحطات التلفزيونيه .. تصور الحياة البدويه بشكل سئ
وتشكل اساءه لحياة البداوة ... بما تحتويه من متناقضات سواء في قصتها او اسلوبها او اخراجها ..
وهي اشبه بالافلام الهندية فنجد البطل يلبس تقويم اسنان او بيده ساعه او خاتم ..
هذا إضافة الى القصص العجيبة ..
اتذكر في احد المسلسلات تورط المخرج في قصة قبيلة لم تجد مكان فيه ماء تستقر بجواره
فقام شيخ القبيلة وبعث مجموعه من فرسانه الى المدينه التي ظهرت فجأة في المسلسل ليشتروا حفار
ليحفروا به بئراً لهم
وهذا مسلسل بدوي دندووني مدندن دندنه إنما إيه على نفس النمط الغريب المضحك البايخ الذي نراه في التلفزيونات ...
عـــــــواد وســــــــلمى
----------------------------------------
المشـهد الاول
عواد فارس القبيلة (حلوه.. بدايه موفقه) الذي لا يشق له ثوب (طيب لا تضحكوا علي) وش يعني لا يشق له غبار؟؟ أموووت وأعرف كيف ينشق الغبار ... المهم نرجع للقصه كان عواد يمتطي (ياهووووو ... حللللللوه) جحشه قصدي فرسه .. يوووووه أهو قدامكم شوفووه وتعرفوا هوا حمار ولا جحش ولا حصان ولا فرس ولا تطالعوا في الذبانه تراها مهي عواد المهم ... وينطلق الى الغدير ليسقي جحشه ... فيشاهد مجموعة بنات يردن على الماء ويقول: أوييييلااااااه وش هالزحمه ياحليلهن والله لو أنه خباز ويرى بينهن سلمى فيدق جواله وقلبه مع بعض ويغني شفتك ولا حطيت عيني بعينك و شفيك غايب و ياوارده من نزاح البير اسقيني قالت لي الما قليل شسقيك من عيني و يابنت النور و سووو ياسوو حبيبي حبسووه (طبعا يغني ويتكلم في الجوال ويناظر سلمى) ويغادر الغدير وسط ضحكات البنات الله يرجهن
المشهد الثاني
سلمى طبعا تموت في دباديب عواد وتشكي حبها لخويتها مطيعة أو فضه أو ذهبه أو لولو التي ترد عليها اسكتي يا شينه بالعون مالك غير ولد عمك سالم فترد سلمى عليها مالت عليكي يا دبه لا تحطمين مشاعري .. ترى أنثر قصتي في نادي رشف المعاني وخلي الدندون يكتبها شعر مرجوج
المشهد الثالث
سالم يتقهوى عند عمه الشيخ ابو سلمى شيخ القبيلة .. ويطلب ايد بنت عمه سلمى وقرونها فيوافق الشيخ ويخبر سلمى بالخير فتغضب سلمى وتقول يا بابا سالم داشر وما معه شهادة كيف اخذه وبعدين يبه سالم شماغه مهو منشي ومهو لابس ساعة كلوركس فيرد ابوها ..انثبري يا ملا الوجع مالك إلا هيفا ... ولد عمك اولى من الغريب
وبعدين سالم هو فارس القبيلة والكل يحبه صحيح أنه مايكتب مواضيع زينة وشعره مهو موزون لكنه شجاع
المشهد الرابع
عواد يقابل سلمى بسوق الحريم ومكان الغزل حق القبيلة الغدير ويتبادل معها هدايا الفلنتاين اهداها كرتون تمر وهي اهدته كيس جريش عواد يقول لسلمى :ليش يا عمري منتي حاطة بلوك على ولد عمك سالم .. قصده إقنوور
فترد سلمى عليه : منيب لوووووووووووووووووول .. وجع وتخبره سلمى بخطبة سالم لها... فيحزن عواد وتدمع عيناه دخل فيهم تراب كان فيه غبار عند الغدير فقال عواد: عندك وقت نعمل شات قالت : سووري أي قت تو قو .. أمي تزهمني عندنا ضيوف باي
المشهد الخامس
الشيخ ابو سلمى ورجال القبيلة مجتمعين في بيت الشيخ يشاهدون برنامج من سيربح المليون
يأتي مصيول راعي القبيلة يصرخ الحلال ياعمي انسرق الحلال انسرق ... ويهب الشيخ ورجاله واقفين على حيلهم ويصرخ الشيخ ابو سلمى :- من سيرد الحلال ويربح بنتي سلمى وله ثلاث وسائل مساعده:- ياخذ بارودتي وحصاني -- او يحذف عصا -- او يتصل على مصيول ويقف سالم ويقول انا لها يا عمي ... وينطلق سالم على حصان الشيخ وعمل خمستين أمام خيمة سلمى لحد ماطلعت ريحة الكفرات (داشر) وراح ليلحق بالغزاه ليرد الطرش او الحلال
المشهد السادس
الغزاه يمسكون سالم ويصفقونه وياخذون حصانه وبارودته ويخلونه يدقها كعابي للقبيلة
وهنا يقمز عواد ويقول محد يرد الطرش غيري (ياولد يامتمكن .. فرررررررررصه) فيرد الشيخ قم بس قم وينطلق عواد ويذهب الى جوار خيمة سلمى ويناديها فلا تجيب (كانت خجلانه تقابل عواد لان واحد من أظافرها أنكسر وصار شكله مو حلو وماعندها مناكير) وسمعها المسكين وهي تبكي فحسبها تبكي على سفره فقال شاعراً
أنا الذي تعرفي ما رقمُ جوّالي
وإذا أردت فهاكِ البيجر الدالي
سأعود سلمى وفي مخبايّ دبلتنا
والشبكة الفصّ جيفينشيّنا الغالي
غرّي أباك بأن يقبل صهارتنا
لا تقبلي بابن عمٍ كان أو خالِ
ويلحق بالغزاه ويطخطخهم كل ابوهم وامهم ويرد كل الحلال ... يهب عليه يا وجهه ماعدا كم عنز ماتن بالطريق من حمى الوادي المتصدع
المشهد السابع
يصل عواد مع الحلال للقبيلة ... وهو سعيد (مهو أنا) بفوزه بسلمى ... ( بالهدف الذهبي ) وتتم الخطوبه والشبكة ( ابراجها فل ) وعمت الفرحه القبيلة ويتم تحديد الزواج في العطلة الصيفيه ويشتري عواد كم حصان بالتقسيط ويبيعهن كاش حتى يوفر متطلبات العروس وجهازها وراح يأثث الشقه من عند الصبان وقطب والسقاف والمطلق والمفروشات الراقيه
المشهد الثامن
قبل الزواج.. بكم شهر جيت بدقايق تمرض سلمى مرضاً شديداً وبعد ان عجز دكاتره القبيله في علاجها يأخذها ابوها الى المدينه تورط المخرج ويعرضها على اكبر الاطباء (لا تخافوا مارح تموت) وبعد فحوصات شامله يقرر الطبيب ان سلمى تحمل صفات وهرمونات ذكوريه ... ولابد من إجراء عمليه لتغيير جنسها من امرأه الى رجل راح فيها عواد وتتم العمليه وتصبح سلمى عقاب <== يقرب ل (هذا بلا ابوك ياعقاب)
المشهد التاسع
فرح ابو سلمى لانه يريد ولداً يرث حكم القبيله بعده .... يا شين هالوراثه وفرحت سلمى التي اصبحت عقاب لانها كانت معجبه بصديقتها نوفه (يالطييييف منكم ... حتى في هذي تفرحوا.... يالطيييييييييييييييف) واخذت تسجد شكرا لله وعادوا للقبيلة بعد ان تبدل حال سلمى الى عقاب وقصت قرونها بعد ما كانت تسوي شعرها كعكه لأنه كان خشن
المشهد العاشر
يصل الخبر الى عواد الذي كان قد جهز بيت الزوجيه ...... فيسقط مغشياً عليه ماله دور ثاني فيشممونه كلونيا وبصل ولكن دون جدوى فقد مات عواد ( لو شمموه شماغه صحى )
وعلم عقاب ( سلمى سابقا ) بموت عواد فحزن حزناً شديدا جعله يتزوج من نوفه بسرعة عشان مايفكر فيه لأنه رجال مثله ... لوووووووووووووووووووووووووووول
أخووووووكم
الدندووووووووووووووووووووون
إخواني مع أني في إجازة(دعواااتكم) ومشتاق ليكم
بس البريد ذه جاني من الدندون
وعشاان كذا حاألزقه في النادي
لووووووووووووول
لأنه موتني ضحك
وحبيت أشارككم فيه
غصبن عنه (هو ابن الرشف ولل الرشف حق)
...
-------Original Message-------
From: Gulf Bird
Date: 05 يناير, 2002 08:10:37 ص
Subject: مسلسل بدوي
<font face=Traditional Arabic font size=5 color= green>
للأسف ما قدرت ألزق الصور
المسلسلات البدويه التي تعرض في المحطات التلفزيونيه .. تصور الحياة البدويه بشكل سئ
وتشكل اساءه لحياة البداوة ... بما تحتويه من متناقضات سواء في قصتها او اسلوبها او اخراجها ..
وهي اشبه بالافلام الهندية فنجد البطل يلبس تقويم اسنان او بيده ساعه او خاتم ..
هذا إضافة الى القصص العجيبة ..
اتذكر في احد المسلسلات تورط المخرج في قصة قبيلة لم تجد مكان فيه ماء تستقر بجواره
فقام شيخ القبيلة وبعث مجموعه من فرسانه الى المدينه التي ظهرت فجأة في المسلسل ليشتروا حفار
ليحفروا به بئراً لهم
وهذا مسلسل بدوي دندووني مدندن دندنه إنما إيه على نفس النمط الغريب المضحك البايخ الذي نراه في التلفزيونات ...
عـــــــواد وســــــــلمى
----------------------------------------
المشـهد الاول
عواد فارس القبيلة (حلوه.. بدايه موفقه) الذي لا يشق له ثوب (طيب لا تضحكوا علي) وش يعني لا يشق له غبار؟؟ أموووت وأعرف كيف ينشق الغبار ... المهم نرجع للقصه كان عواد يمتطي (ياهووووو ... حللللللوه) جحشه قصدي فرسه .. يوووووه أهو قدامكم شوفووه وتعرفوا هوا حمار ولا جحش ولا حصان ولا فرس ولا تطالعوا في الذبانه تراها مهي عواد المهم ... وينطلق الى الغدير ليسقي جحشه ... فيشاهد مجموعة بنات يردن على الماء ويقول: أوييييلااااااه وش هالزحمه ياحليلهن والله لو أنه خباز ويرى بينهن سلمى فيدق جواله وقلبه مع بعض ويغني شفتك ولا حطيت عيني بعينك و شفيك غايب و ياوارده من نزاح البير اسقيني قالت لي الما قليل شسقيك من عيني و يابنت النور و سووو ياسوو حبيبي حبسووه (طبعا يغني ويتكلم في الجوال ويناظر سلمى) ويغادر الغدير وسط ضحكات البنات الله يرجهن
المشهد الثاني
سلمى طبعا تموت في دباديب عواد وتشكي حبها لخويتها مطيعة أو فضه أو ذهبه أو لولو التي ترد عليها اسكتي يا شينه بالعون مالك غير ولد عمك سالم فترد سلمى عليها مالت عليكي يا دبه لا تحطمين مشاعري .. ترى أنثر قصتي في نادي رشف المعاني وخلي الدندون يكتبها شعر مرجوج
المشهد الثالث
سالم يتقهوى عند عمه الشيخ ابو سلمى شيخ القبيلة .. ويطلب ايد بنت عمه سلمى وقرونها فيوافق الشيخ ويخبر سلمى بالخير فتغضب سلمى وتقول يا بابا سالم داشر وما معه شهادة كيف اخذه وبعدين يبه سالم شماغه مهو منشي ومهو لابس ساعة كلوركس فيرد ابوها ..انثبري يا ملا الوجع مالك إلا هيفا ... ولد عمك اولى من الغريب
وبعدين سالم هو فارس القبيلة والكل يحبه صحيح أنه مايكتب مواضيع زينة وشعره مهو موزون لكنه شجاع
المشهد الرابع
عواد يقابل سلمى بسوق الحريم ومكان الغزل حق القبيلة الغدير ويتبادل معها هدايا الفلنتاين اهداها كرتون تمر وهي اهدته كيس جريش عواد يقول لسلمى :ليش يا عمري منتي حاطة بلوك على ولد عمك سالم .. قصده إقنوور
فترد سلمى عليه : منيب لوووووووووووووووووول .. وجع وتخبره سلمى بخطبة سالم لها... فيحزن عواد وتدمع عيناه دخل فيهم تراب كان فيه غبار عند الغدير فقال عواد: عندك وقت نعمل شات قالت : سووري أي قت تو قو .. أمي تزهمني عندنا ضيوف باي
المشهد الخامس
الشيخ ابو سلمى ورجال القبيلة مجتمعين في بيت الشيخ يشاهدون برنامج من سيربح المليون
يأتي مصيول راعي القبيلة يصرخ الحلال ياعمي انسرق الحلال انسرق ... ويهب الشيخ ورجاله واقفين على حيلهم ويصرخ الشيخ ابو سلمى :- من سيرد الحلال ويربح بنتي سلمى وله ثلاث وسائل مساعده:- ياخذ بارودتي وحصاني -- او يحذف عصا -- او يتصل على مصيول ويقف سالم ويقول انا لها يا عمي ... وينطلق سالم على حصان الشيخ وعمل خمستين أمام خيمة سلمى لحد ماطلعت ريحة الكفرات (داشر) وراح ليلحق بالغزاه ليرد الطرش او الحلال
المشهد السادس
الغزاه يمسكون سالم ويصفقونه وياخذون حصانه وبارودته ويخلونه يدقها كعابي للقبيلة
وهنا يقمز عواد ويقول محد يرد الطرش غيري (ياولد يامتمكن .. فرررررررررصه) فيرد الشيخ قم بس قم وينطلق عواد ويذهب الى جوار خيمة سلمى ويناديها فلا تجيب (كانت خجلانه تقابل عواد لان واحد من أظافرها أنكسر وصار شكله مو حلو وماعندها مناكير) وسمعها المسكين وهي تبكي فحسبها تبكي على سفره فقال شاعراً
أنا الذي تعرفي ما رقمُ جوّالي
وإذا أردت فهاكِ البيجر الدالي
سأعود سلمى وفي مخبايّ دبلتنا
والشبكة الفصّ جيفينشيّنا الغالي
غرّي أباك بأن يقبل صهارتنا
لا تقبلي بابن عمٍ كان أو خالِ
ويلحق بالغزاه ويطخطخهم كل ابوهم وامهم ويرد كل الحلال ... يهب عليه يا وجهه ماعدا كم عنز ماتن بالطريق من حمى الوادي المتصدع
المشهد السابع
يصل عواد مع الحلال للقبيلة ... وهو سعيد (مهو أنا) بفوزه بسلمى ... ( بالهدف الذهبي ) وتتم الخطوبه والشبكة ( ابراجها فل ) وعمت الفرحه القبيلة ويتم تحديد الزواج في العطلة الصيفيه ويشتري عواد كم حصان بالتقسيط ويبيعهن كاش حتى يوفر متطلبات العروس وجهازها وراح يأثث الشقه من عند الصبان وقطب والسقاف والمطلق والمفروشات الراقيه
المشهد الثامن
قبل الزواج.. بكم شهر جيت بدقايق تمرض سلمى مرضاً شديداً وبعد ان عجز دكاتره القبيله في علاجها يأخذها ابوها الى المدينه تورط المخرج ويعرضها على اكبر الاطباء (لا تخافوا مارح تموت) وبعد فحوصات شامله يقرر الطبيب ان سلمى تحمل صفات وهرمونات ذكوريه ... ولابد من إجراء عمليه لتغيير جنسها من امرأه الى رجل راح فيها عواد وتتم العمليه وتصبح سلمى عقاب <== يقرب ل (هذا بلا ابوك ياعقاب)
المشهد التاسع
فرح ابو سلمى لانه يريد ولداً يرث حكم القبيله بعده .... يا شين هالوراثه وفرحت سلمى التي اصبحت عقاب لانها كانت معجبه بصديقتها نوفه (يالطييييف منكم ... حتى في هذي تفرحوا.... يالطيييييييييييييييف) واخذت تسجد شكرا لله وعادوا للقبيلة بعد ان تبدل حال سلمى الى عقاب وقصت قرونها بعد ما كانت تسوي شعرها كعكه لأنه كان خشن
المشهد العاشر
يصل الخبر الى عواد الذي كان قد جهز بيت الزوجيه ...... فيسقط مغشياً عليه ماله دور ثاني فيشممونه كلونيا وبصل ولكن دون جدوى فقد مات عواد ( لو شمموه شماغه صحى )
وعلم عقاب ( سلمى سابقا ) بموت عواد فحزن حزناً شديدا جعله يتزوج من نوفه بسرعة عشان مايفكر فيه لأنه رجال مثله ... لوووووووووووووووووووووووووووول
أخووووووكم
الدندووووووووووووووووووووون