ألف شمسٍ رائعة

حوارات - مواضيع - شعرعامِّي

المشرف: مجدي

د//نون
رشف مميز
مشاركات: 2214
اشترك في: 04-12-2001 01:12 PM

ألف شمسٍ رائعة

مشاركةبواسطة د//نون » 11-23-2007 06:09 PM


صورة

أنهيتُ (ألف شمسٍ رائعة) لخالد الحسيني
أتفق مع ما كتبته صحيفة الإنتردبندنت عن الرواية : لا يمكن لأي قلبٍ يمرّ بها دونَ أن توجعه .
بكيتُ كما لم تبكني روايةٌ قبلاً .
سكنَتني الرواية حتى أني كنتُ أمضي بقية اليوم و أعيش حياتي و صورٌ منها تلاحقني ، و لحظات سرحانٍ بها تباغتني .
خالد الحسيني يجيد رواية الحكايا ، مبهرٌ في التشويق ، و في تصوير الأمور من زوايا مختلفة ، هو مخرجٌ روائيٌ مذهل ، يعرف كيف يقود خيال القارئ للإبداع .
الرواية لم تخلُ من شعريّة لغة و حكمة رغم سلاستها و بساطتها .
تعلّمتُ الكثيرَ عن تاريخ أفغانستان . و طبيعتها الجغرافية و الاجتماعية .أحببتُها ، و أبغضتُ بعضها .
الرواية هي (بؤساء) أخرى ، (بؤساء) شرقيّة الوجع و الحكاية .

قد أعود بمقاطعٍ منها





(((
سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ !
)))




صورة قـنـديـل الـذكـرى ..
صورة صــمـت أمـّي ..
صورة تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..
صورة ركــنٌ .. لــي ..
صورة جــديـلـة ..
د//نون
رشف مميز
مشاركات: 2214
اشترك في: 04-12-2001 01:12 PM

مشاركةبواسطة د//نون » 11-23-2007 06:11 PM

Nana said : "learn this now and learn it well, my daughter. Like a compass needle that points north, a man's accusing finger always finds a woman. Always. You remember that Mariam





(((
سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ !
)))








صورة قـنـديـل الـذكـرى ..

صورة صــمـت أمـّي ..

صورة تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..

صورة ركــنٌ .. لــي ..

صورة جــديـلـة ..
د//نون
رشف مميز
مشاركات: 2214
اشترك في: 04-12-2001 01:12 PM

مشاركةبواسطة د//نون » 11-23-2007 06:12 PM

هنا .. أخذني معه إلى قلب كابول ..بكلّ تفاصيلها

Ramadan came in the fall that year, 1974. For the first time in her life, Mariam saw how the sighting of the new crescent moon could transform an entire city, alter its rhythm and mood. She noticed a drowsy hush overtaking Kabul. Traffic became languid, scant, even quiet. Shops emptied. Resturants turned off their lights, closed their doors. Mariam saw no smokers on the streets, no cups of tea steaming from window ledges. And at iftar, when the sun dipped in the west and the canon fired from the Shir Derwaza mountain, the city broke its fast, and so did Mariam, with bread and a date, tasting for the first time in her fifteen years the sweetness of sharing in a communal experieince
د//نون
رشف مميز
مشاركات: 2214
اشترك في: 04-12-2001 01:12 PM

مشاركةبواسطة د//نون » 11-23-2007 06:13 PM

All day this poem about Kabul has been bouncing around in my head. Saib-e-Tibrizi wrote it backin the seventeenth century , I think.
I used to know the whole poem , but all I can remember now is two lines
One could not count the moons that shimmer on her roofs
Or the thousand splendid suns that hide behind her walls

Laila looke up, saw he was weeping. She put an arm around his waist. "Oh Babi (father) , we will come back . When this war is over , we will come back to Kabul, inshallah, you will see"
د//نون
رشف مميز
مشاركات: 2214
اشترك في: 04-12-2001 01:12 PM

مشاركةبواسطة د//نون » 11-23-2007 06:14 PM

Nine-year-old Laila...

Laila learned a fundamental truth about time ; Like the accordion on which Tariq's father played old Pashto songs, time stretched and contracted depending on Tariq's absence or presence
د//نون
رشف مميز
مشاركات: 2214
اشترك في: 04-12-2001 01:12 PM

مشاركةبواسطة د//نون » 11-23-2007 06:16 PM

تظلّ الرواية أكثر ممّا اخترتُ منها أو ما سأختار ، هي قطعة فنّيّة متماسكة ، و الحكاية واضحة منسابة و موجعة .
حكيتُها يوماً لأمي ، بعيداً عن لغة الشعر و الفلسفة ، حكيتُها (سالفةً) حصلَت ، الحبكة الدرامية فيها لم تكن تحتاج لأن تندسّ خلف لغةٍ شعريّةٍ مكثفة لإخفاء نواقصها كما بعض الروايات ، و لذلك وصلت الحكاية بنفس التأثير حتى و هي مجرّدةً من اللغة الأدبية ، و أوجعَت سامعيها كما قارئيها .

لم أندم عليها ، و لا أظنكم ستفعلون
.





(((
سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ !
)))








صورة قـنـديـل الـذكـرى ..

صورة صــمـت أمـّي ..

صورة تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..

صورة ركــنٌ .. لــي ..

صورة جــديـلـة ..

العودة إلى “المقالات والشعر العامِّي”

الموجودون الآن

المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 9 زوار