<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
جئت يا دندوون ما بعد العشاءْ
أكتب الشعر بعطر الكستناءْ
شَعرك الملفوف لا يجدي به
غير كي الحرف معروف المِضاءْ
أي شامبو يا صديقي هاهنا
ندعك الشَعر ببنزين اللقاءْ
نشعل الحرب على نوروسةٍ
إنها من نوع طاء بعد باءْ
صيدها في موسم الرشف لنا
و مع الرائد نشوي في الخِباءْ
حلل الشرع لنا أربعة
و أنا طبعاً بقول الفقهاءْ
مستمرٌ باحثٌ عن قفلةٍ
بدشيش خلفه مثل الوراءْ
ورقة التحضير وبصمة وسؤال اليوم (الأربعاء)
المشرف: مجدي
ياهووووووووووووووو ... طيرت النوم
<font size=5 color=green>
بطةٌ من بط نهرٍ أو غثاء
من سيول أمطرت قطراً شفاء
ثم غابت بعدما زاد الغوى
حولها ثم استكانت في دهاء
هي أنثى وصفها في شعرنا
بين واوٍ ثم دالٍ كان راء
وهنا جئنا لحربٍ ضدها
بعدها قلنا جميعا في فداء
قفلةٌ ثنّي وربّعْ لا تخفْ
ياأخي بل لا تجازف للوراء
من إناثٍ سوف لن تلقى سوى
كل همٍّ أو شقاءٍ أو عناء
زوجةٌ تكفي ولو في نصفها
كان أحلى النصف فيها لو بكاء
بطةٌ من بط نهرٍ أو غثاء
من سيول أمطرت قطراً شفاء
ثم غابت بعدما زاد الغوى
حولها ثم استكانت في دهاء
هي أنثى وصفها في شعرنا
بين واوٍ ثم دالٍ كان راء
وهنا جئنا لحربٍ ضدها
بعدها قلنا جميعا في فداء
قفلةٌ ثنّي وربّعْ لا تخفْ
ياأخي بل لا تجازف للوراء
من إناثٍ سوف لن تلقى سوى
كل همٍّ أو شقاءٍ أو عناء
زوجةٌ تكفي ولو في نصفها
كان أحلى النصف فيها لو بكاء
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
لا و رب البيتِ مرفوع البناءْ
إنها أمنيتي و الشعر جاءْ
كلما استكثرت من خير الهوى
ستلاقي الحاء حتماً قبل باءْ
و اذا قالوا جنوناً صابني
قلت لام قبل باءٍ قبل خاءْ
انه العمر سيمضي حسبنا
منه ان يمضي بخيرٍ ورجاءْ
أنت خوافٌ فيا سبع الربى
هل عرين السبع يجديه الخواءْ
لا و رب البيتِ مرفوع البناءْ
إنها أمنيتي و الشعر جاءْ
كلما استكثرت من خير الهوى
ستلاقي الحاء حتماً قبل باءْ
و اذا قالوا جنوناً صابني
قلت لام قبل باءٍ قبل خاءْ
انه العمر سيمضي حسبنا
منه ان يمضي بخيرٍ ورجاءْ
أنت خوافٌ فيا سبع الربى
هل عرين السبع يجديه الخواءْ
دوّختني على الصبح
<font size=5 color=green>
إيه يامجدي اعترى فيها انطواء
دوّختني أشغلت فكري عزاء
لونها سبعٌ ولكن أصلها
صبغةٌ للقلب بعض الأوفياء
ووريدا القلب طوفانٌ جرى
فيهما دمٌّ سريع الإنجلاء
أحمرٌ قاني له زيقٌ له
وردةٌ بالصدر من بعد الطلاء
فاهترى قلبي محباً قلبها
ألهمتني كل صبحٍ ومساء
مازبطت هذي المره
سلملي عا البتنقان
إيه يامجدي اعترى فيها انطواء
دوّختني أشغلت فكري عزاء
لونها سبعٌ ولكن أصلها
صبغةٌ للقلب بعض الأوفياء
ووريدا القلب طوفانٌ جرى
فيهما دمٌّ سريع الإنجلاء
أحمرٌ قاني له زيقٌ له
وردةٌ بالصدر من بعد الطلاء
فاهترى قلبي محباً قلبها
ألهمتني كل صبحٍ ومساء
مازبطت هذي المره
سلملي عا البتنقان
العودة إلى “المقالات والشعر العامِّي”
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 52 زائراً