لله درّ الشعرِ ..
مرسل: 09-04-2007 09:02 PM
للهِ درّ الشعرِ ..
لم يخذِلْ بيَ الظمَأ َ
ما طالَ تحتَ ظلالِ ديمتِهِ انتظاري ..
و الجراحُ ظَمَا الصحاري ..
و اللظى يستمطرُ الأنواءَ و الكلأ َ
الشعرُ غاااابَ ..
وَ صَدّ شرفتَهُ بوجهِ الجدْبِ يستسقيهِ في روحي ..
سنيناً ..
كنتُ أبكي يأسَ رجعتِهِ .. نَأَى
حتى إذا احتقنَ البكاءُ بجفنيَ المذهولِ ..
متّسعاً كأحداقِ الطفولةِ ..
أيّ ذنبٍ ذنبُ هذا الجرحِ إذ نُكِئا ؟
امتَدّ ساعدُهُ من الأفقِ القريبِ ..
يُجيبُ بحّةَ ضارعِ الأوجاعِ إذ لَجَأَ
للهِ درّ الشعر !
لم يخذِلْ بيَ الظمَأ َ
ما طالَ تحتَ ظلالِ ديمتِهِ انتظاري ..
و الجراحُ ظَمَا الصحاري ..
و اللظى يستمطرُ الأنواءَ و الكلأ َ
الشعرُ غاااابَ ..
وَ صَدّ شرفتَهُ بوجهِ الجدْبِ يستسقيهِ في روحي ..
سنيناً ..
كنتُ أبكي يأسَ رجعتِهِ .. نَأَى
حتى إذا احتقنَ البكاءُ بجفنيَ المذهولِ ..
متّسعاً كأحداقِ الطفولةِ ..
أيّ ذنبٍ ذنبُ هذا الجرحِ إذ نُكِئا ؟
امتَدّ ساعدُهُ من الأفقِ القريبِ ..
يُجيبُ بحّةَ ضارعِ الأوجاعِ إذ لَجَأَ
للهِ درّ الشعر !