من المدان!؟
مرسل: 04-29-2007 12:52 PM
**
*
لهذا البشر ِ يبتسمُ الزمانُ
و يرفلُ في مباهجهِ المكانُ
و أوطان ٌ تقرُّ لكم بفضل ٍ
و كيف و لا و قد ورفَ الأمانُ
و شعري اليومَ جاء لكم دفيقا ً
على صدق ِ المشاعر ِ ترجمانُ
**
تناثرت البشائر من بيان ٍ
بهِ – في الأمن ِ- للبلدِ الضمانُ
و خاب بفضل رحمن ٍ عدوٌ
أبالسة الزمان ِ بهِ استعانوا
دماءُ المسلمينَ له احتفالٌ
و تخريبُ البلاد له رهانُ
و أشلاءُ البرئ لدى انفجار ِ
بأحزمة الدمار ِ المهرجانُ
بمال في مخابئهم و فيرٌ
فمن أعطاهم و من ِ المُـدانُ !؟
و كم من يافع ٍ غر ٍ صغير ٍ
تفجرّ لو أحيط َ بهِ يُصان ُ!
فعاثوا دونَ معرفةٍ بفقهٍ
صحيح ِ لو أبينَ لهم لكانوا:
سواعدَ للبلادِ لنشر ٍ دين ٍ
رحيم ٍ ليس فيه الإحتقانُ
و رحمن رحيم في كتابٍ
فرائدهُ مدى الدهر ِ الجمانُ
فكيف نسير في الدنيا ببغض ٍ
و كرهٍ لا يشدُّ له عنانُ !؟
و قد عصمَ الإلهً دماءَ خلق ٍ
فمن أفتى بناقضهِ يدانٌ
و من عصمَِ الإلهُ فلا خلافٌ
- و ذا الإسلام منهجنا - يصانُ
برئ منهم ُ بلدٌ حرام ٌ
فما للمجرمينَ بهِ مكانُ
**
و لاة ُ الأمر جانبكمٌ مهابٌ
و منصورٌ و ها خسرَ الجبانُ
فسيروا في الدروبِ بنا لأمن ٍ
يساندكم عليهِ المستعانُ
**
*
*
لهذا البشر ِ يبتسمُ الزمانُ
و يرفلُ في مباهجهِ المكانُ
و أوطان ٌ تقرُّ لكم بفضل ٍ
و كيف و لا و قد ورفَ الأمانُ
و شعري اليومَ جاء لكم دفيقا ً
على صدق ِ المشاعر ِ ترجمانُ
**
تناثرت البشائر من بيان ٍ
بهِ – في الأمن ِ- للبلدِ الضمانُ
و خاب بفضل رحمن ٍ عدوٌ
أبالسة الزمان ِ بهِ استعانوا
دماءُ المسلمينَ له احتفالٌ
و تخريبُ البلاد له رهانُ
و أشلاءُ البرئ لدى انفجار ِ
بأحزمة الدمار ِ المهرجانُ
بمال في مخابئهم و فيرٌ
فمن أعطاهم و من ِ المُـدانُ !؟
و كم من يافع ٍ غر ٍ صغير ٍ
تفجرّ لو أحيط َ بهِ يُصان ُ!
فعاثوا دونَ معرفةٍ بفقهٍ
صحيح ِ لو أبينَ لهم لكانوا:
سواعدَ للبلادِ لنشر ٍ دين ٍ
رحيم ٍ ليس فيه الإحتقانُ
و رحمن رحيم في كتابٍ
فرائدهُ مدى الدهر ِ الجمانُ
فكيف نسير في الدنيا ببغض ٍ
و كرهٍ لا يشدُّ له عنانُ !؟
و قد عصمَ الإلهً دماءَ خلق ٍ
فمن أفتى بناقضهِ يدانٌ
و من عصمَِ الإلهُ فلا خلافٌ
- و ذا الإسلام منهجنا - يصانُ
برئ منهم ُ بلدٌ حرام ٌ
فما للمجرمينَ بهِ مكانُ
**
و لاة ُ الأمر جانبكمٌ مهابٌ
و منصورٌ و ها خسرَ الجبانُ
فسيروا في الدروبِ بنا لأمن ٍ
يساندكم عليهِ المستعانُ
**
*