صفحة 1 من 1

رأى قلبَه لما رأى الموطنَ ( الرشفَ )

مرسل: 03-28-2007 07:57 PM
بواسطة المنفى
السلام عليكم
أحبتي الرشفيون و الرشفيات
بعد غيابٍ قسري طويل
ليس عنكم فقط .. بل عن النت عموماً إلا ما ندر ..
بحق و الله أفتقدكم
و كم غالبت الدموع لهذه الجملة بعد تسجيل الدخول

( آخر زيارة لك في 05-17-2004 12:08 AM
الوقت الآن هو 03-28-2007 07:24 PM )

( منفاكم ) يطرح أشواقه بين أيديكم
و يستجدي منكم العذر
و العذر عند كرام الناس مقبولُ

لا أدري إن كان أحدكم يتذكّر أني مررتُ من هنا يوماً
ما أدريه أنني أتذكّركم جميعاً كإسمي .. و أدندن بعذبكم صباح مساء

رأى قلبَه لما رأى الموطنَ ( الرشفَ ) = فضجّ الهوى و الإلفُ يفتقدُ الإلفَ
رمتــهُ الليــالــــي بالأذيّــــةِ و الأســى = فللهِ ما يلقى على صبرِه ( المنفى )

تحياتي القلبية

مرسل: 04-01-2007 08:22 PM
بواسطة الكويتي
تحية شوق من أخ لكم أصفى ... ودادا و إن في حقكم لم يكن وفـّى

تحية خل جاذبته يد النوى ... فكان جديرا أن يعي منكم الحرفا

لكم كنت محتاجا لبيت يهزني ... إلى أن أتى " و الإلف يفتقد الإلفا "

فهيج فيّ الشعر بعد ركوده ... فسال مداد كنت أحسبه جفا

فحيّ على بعد المسافة شاعرا ... عزيزا علينا قد دعى نفسه " المنفى "

و اسلم

مرسل: 04-01-2007 08:27 PM
بواسطة د//نون
الإخوة الكويتي .. المنفى ..
خالص الشكر ..
و دمتما أوفياء للرشف ..

مرسل: 04-01-2007 08:38 PM
بواسطة الكويتي
شكرا لك أختي الكريمة على تواصلك و محاولتك الإبقاء على الرشف كما كان

مرسل: 04-12-2007 01:04 AM
بواسطة المنفى
نسيتُ عروضَ الشعرِ و النحوَ و الصَرفا = و جئتُ لأستسقي الهوى منكم صِرفا
سلامٌ عليكم .. كل شعرٍ سمعته = سواكم .. يُريني ثَمّ أفئدةً غُلفا
أحيّي "الكويتي" صاحبَ الذوقِ جاعلاً = من الحرفِ كفّاً بالإخا صافحت كفّا
و "نون" التي رشف المعاني ديارها = و عنوانها إن لخبطَ الواصفُ الوصفا
سلامٌ عليكم .. و الحنينُ لرشفكم = "يسيلُ غراماً كنتُ أحسبه جفا"

مرسل: 04-13-2007 10:22 PM
بواسطة مجدي


إليكم أخي في الشعر من معجبٍ ضِعفا
و إن كان يشكو في الهوى الوهنَ والضَعفا

أتيتم أخي و القلب ما زال مثخنٌ
و يأبى فؤادي الغر من سقمه يشفى

فأهلاً وسهلاً بالقديرِ وشعره
و ربة شعرٍ فاق من بعد أن أغفى

مرسل: 04-21-2007 12:45 AM
بواسطة د//نون
أجدتَ أخي المنفى الترانيم و العزفا
و سطّرتَ جرحاً كم شدَا البُرْءَ و النّزفَا

فمهما يَطِبْ ينكأْهُ ذِكرٌ مُجَدَّدٌ
و مهْمَا يَمُتْ يحييْهِ عهدٌ لهُ أوفَى

فلا هوَ في صحوٍ فيسكنُ نصلُهُ
و لا هوَ يُسلَى راحلاً غابَ إذ أغفى


و دمتم للرشف .. و طابَت جراحه