[align=center][font=Tahoma]
لأبي ربيعة جئتُ أسبقُ بالبششْ
لأنا المرحّبُ قبلَ أعجمَ والحَبَشْ
أهلاً تجلجلُ في المراشفٍ تارَةً
وبصفحتي أخرى تداعبُ مَن هَرَشْ
وقدِ احتفلتُ رؤىً بغرةِ شهرنا
وقدِ اتــّـكأتُ وأحلفنّ بلا غششْ
لكنني "هَرَشَتْ" بباليَ فكرةٌ
لمّا انتظرتُ لحلوِ حرفكَ يفترشْ
هل لي سؤالٌ يابن أرْفَخَشَدْ .. وما
تعني بقولكَ "نلتقي" ببني حنش؟
ونظرتُ شينَ حروفِ أبجدَ واقفاً
يرنو ليسعدَ بالهجيعة والغبش
فبذلتُ فيهِ قِصارَ جهدِ قريحتي
حتى نعيشَ ليالِ أنسِكَ في جَرَشْ
لوووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
[/font][/align]
رحـّبوا معي بأبي ربيعة
-
- الشاعر المشاكس
- مشاركات: 813
- اشترك في: 06-17-2002 02:56 PM
- اتصال:
**
حاول أبو ربيعة الدخول و أعياه ففوضنا بهذا الرد:
*
مني الأزاهرُ والمباخرُ و المرَشّ
و شذى الورودِ من الربيع ِ إذا انتعشْ
لأخي الكريم و من أرى " قفشاتِهِ "
لطفاً يداوي النفسَ من داءِِ " الطـّـفـَـشْ "
أما جوابكَ: إن سامٌ جدَّنا
و بنوهُ هودٌ و العروبة ُ و الحبَـشْ
لو قام من قبر ٍ رأى أحفادهُ
بينَ التناحر ِ و التباغض ِ في غبشْ
و لبعضهم مالُ الدُّنى و لبعضهم
عضُّ البعوض ِ أو العناكبِ في العِششْ
سودُ الوجوهِ على أديسَ و بينما
بيضُ الوجوهِ معَ الخدودِ على جرَشْ
عجباً تراهُ من اختلافِ صنوفهم
رغمَ الجذور ِ من القديم ِ لمنْ نـَبَـشْ
و اهرشْ فديتكَ كم لديك لطافة ٌ
عُهِـدَتْ لدندون ِ القريض ِ إذا هَرشْ
لا زال يغدقُ باللطافة رشفناً
ما غابَ عنهُ عن العطاء ِ و لا انكمشْ
لطفٌ عميمٌ من خوافي حرفهِ
بَسِمتْ قلوبُ النابهينَ إذا نكشْ
لولا سلاسة صوتِ ظبي ساحر ٍ
خلتُ اللطافة َ عند ذي الصوتِ الأجشّ
**
**
ها هو المهندس اليوم يأتي
وأنا والورى له انصاتُ
ها هو اليوم شاعر الرشف يأتي
بفنونٍ تقودها معجزاتُ
هندس الرشف يوم كان وليداً
وستبقى... راياته وارفاتُ
**
تقريظ و لفتة كريمة من الشاعر الكبير مجدي نضر خاشجي
**
ها هو المهندس اليوم يأتي
وأنا والورى له انصاتُ
ها هو اليوم شاعر الرشف يأتي
بفنونٍ تقودها معجزاتُ
هندس الرشف يوم كان وليداً
وستبقى... راياته وارفاتُ
**
تقريظ و لفتة كريمة من الشاعر الكبير مجدي نضر خاشجي
**
Re: رحـّبوا معي بأبي ربيعة
[align=center][font=Tahoma]
سألَ الحبيبُ عنِ الحسابِ من البُفـَش
فرددتُ حسبـُـكَ قد يغيبُ إذا اندوش
فإذا هرشتُ وزدتُ حكـّـةَ لاصقٍ
"فأبو ربيعة"َ لا محالةَ ينتفشْ
سيقول ويحكَ "دندنٌ" متطفــّـلٌ
وسيزأرنّ ويرعبنّ فأرتعشْ
الدندون منتحل شخصية أبو ربيعة
لقد كان في الأسر وتم الإفراج عنه قبل قليل
لوووووووووووووووووووووووول
[/font][/align]
سألَ الحبيبُ عنِ الحسابِ من البُفـَش
فرددتُ حسبـُـكَ قد يغيبُ إذا اندوش
فإذا هرشتُ وزدتُ حكـّـةَ لاصقٍ
"فأبو ربيعة"َ لا محالةَ ينتفشْ
سيقول ويحكَ "دندنٌ" متطفــّـلٌ
وسيزأرنّ ويرعبنّ فأرتعشْ
الدندون منتحل شخصية أبو ربيعة
لقد كان في الأسر وتم الإفراج عنه قبل قليل
لوووووووووووووووووووووووول
[/font][/align]
**
نعم أسرنا المؤسس لكي يعطينا فترة دراسية نتعرف بها على هذه العصور الحديثة خوف الصدمة الحضارية و صدمات الهزائم المتلاحقة و فك أسرنا الدندون قبل أن نكتشف كافة الحقائق المؤلمة. لهما الشكر على حسن النوايا كما أشكر الأشعث النتي على دفع الفدية لهما.
و أبو ربيعة بعد دهر ٍ قد أتى
ليرى المآل على العروبةِ فارتعشْ
مما رآه من العروبةِ في الورى
تمشي لخلفٍ في سرور ٍ فاندهشْ
بدأ المدنن في الرويّ بشينهِ
و أراهُ بعدُ عن المرادِ قد انكمشْ
هيا لحرف الميم حيثُ معينهُ
نهرٌ يفيضُ من العطاء ِ إذا اسنجمْ
و ادعُ لنا مجدي ليسبحَ إنهُ
يُخشى عليهِ و مرّ دهرٌ ما استحمّ
ماذا دهاهُ عن الحروفِ و نسجها
فنراه من بعدِ الضجيج ِ هنا انكتمْ
أخشاهُ كوفِـرَ (1) بعد عرس ٍ فاستحى
فضحَ الستور ِ على الملا و لذا وَجمْ
**
(1) من كافور صاحب أبي الطيب
**
نعم أسرنا المؤسس لكي يعطينا فترة دراسية نتعرف بها على هذه العصور الحديثة خوف الصدمة الحضارية و صدمات الهزائم المتلاحقة و فك أسرنا الدندون قبل أن نكتشف كافة الحقائق المؤلمة. لهما الشكر على حسن النوايا كما أشكر الأشعث النتي على دفع الفدية لهما.
و أبو ربيعة بعد دهر ٍ قد أتى
ليرى المآل على العروبةِ فارتعشْ
مما رآه من العروبةِ في الورى
تمشي لخلفٍ في سرور ٍ فاندهشْ
بدأ المدنن في الرويّ بشينهِ
و أراهُ بعدُ عن المرادِ قد انكمشْ
هيا لحرف الميم حيثُ معينهُ
نهرٌ يفيضُ من العطاء ِ إذا اسنجمْ
و ادعُ لنا مجدي ليسبحَ إنهُ
يُخشى عليهِ و مرّ دهرٌ ما استحمّ
ماذا دهاهُ عن الحروفِ و نسجها
فنراه من بعدِ الضجيج ِ هنا انكتمْ
أخشاهُ كوفِـرَ (1) بعد عرس ٍ فاستحى
فضحَ الستور ِ على الملا و لذا وَجمْ
**
(1) من كافور صاحب أبي الطيب
**
ما زال لي نظر (الأريبِ) مع الغبشْ
و أجيبُ من ببدائعِ المعنى نكشْ
و أغيبُ كي آتي كهطلِ سحابةٍ
بالجدِّ تاراتٌ و بعضٌ بالرووشْ
و أنا على عهدي برشفِ أحبتي
أرويه من راقٍ ومن صافي البكشْ
يا بخت من جعل الدعابة قصده
و بأي أي وسيلةٍ (للخلقِ فشْ)
ليس الذي يأتيك يعبس وجهه
مثل الذي إن جئته بالود بشْ
و أخي المهندس خير من صاغ الرؤى
فمضى و حلَّق كيف شا وقضى وحشْ
لكنه خير الصحاب معلمي
ما اجتر قافيةً و ما يوم فحشْ
و أبو الدنادن صاحبي خلي الذي
من دون إذنٍ في صميمِ القلب خشْ
و أراه قد بدأ القوافي مسرعاً
و بُعيد قافيتين (فرمل) و ابتلشْ
شعراً تطاول ثم طار محلقاً
و أراه عاد لعشهِ قهراً وكشْ
لا لن أغير رتمها و لحونها
فأنا أحب الصعب لو قد جاء دشْ
هيا نعيد لرشفنا أمجاده
فالقلب قبل العين من مجدي جهشْ
و أجيبُ من ببدائعِ المعنى نكشْ
و أغيبُ كي آتي كهطلِ سحابةٍ
بالجدِّ تاراتٌ و بعضٌ بالرووشْ
و أنا على عهدي برشفِ أحبتي
أرويه من راقٍ ومن صافي البكشْ
يا بخت من جعل الدعابة قصده
و بأي أي وسيلةٍ (للخلقِ فشْ)
ليس الذي يأتيك يعبس وجهه
مثل الذي إن جئته بالود بشْ
و أخي المهندس خير من صاغ الرؤى
فمضى و حلَّق كيف شا وقضى وحشْ
لكنه خير الصحاب معلمي
ما اجتر قافيةً و ما يوم فحشْ
و أبو الدنادن صاحبي خلي الذي
من دون إذنٍ في صميمِ القلب خشْ
و أراه قد بدأ القوافي مسرعاً
و بُعيد قافيتين (فرمل) و ابتلشْ
شعراً تطاول ثم طار محلقاً
و أراه عاد لعشهِ قهراً وكشْ
لا لن أغير رتمها و لحونها
فأنا أحب الصعب لو قد جاء دشْ
هيا نعيد لرشفنا أمجاده
فالقلب قبل العين من مجدي جهشْ
(كيف السبيل إلى وصالك دللني)
فرسائلي ملّتْ لصمتكَ والطرش
أتعبتني وأنا أحاول جاهداً
أن ألتقيكَ ببرجِ قيصرَ أو عِششْ
لم ألقَ إلاّ البعدَ منكَ بفِترةٍ
لم ألق منك سوى المناعة والطنش
فمنعتني من رؤيتي لحروفكم
وازددتَ تطنيشاً بهجركَ يا (وِحِشْ)
لا لن أحبكَ بعد ذلكَ (خالصاَ)
فلأنني (المقرودُ) حبكَ لن يعِشْ
لمّا أحبكَ يستحيلُ بِعادكمْ
عني لأني إذ أحبّ سأفتحش
ولذاك قد قررتُ كرهكَ عنوةً
وسأستغلّ البغضَ أطلبكَ الحرشْ
منكَ اشتكيتُ وقد أصبتُ بحكّةٍ
عانيتُ حرّ طوالِ بعدكَ بالوَنـَـشْ
مامن علاجٍ أستعيدُ شفاؤهُ
إلاّ أُعيدَ صداعُ رأسيَ وانفقشْ
سحقاً ومحقاً يا أسيّـةَ بعضنا
واصلتنا لحماً وعظماً تنتهش
---
هذا أقولُ هنا أوضحُ لاحقاً
للرشف بعد الرشف تجلي من غمش
حتى يبينَ بأنّ تلك أردتها
للرشف لا مجدي حبيبي المندهش
فأردتُ فيها أن أداعبَ صاحبي
حتى يرى أني وصلتُ وبي طشش
هل قلتَ "هيا فلنعيد لرشفنا"
أنساً وسعداً والشغابة والمحش؟
ها تلكَ واحدةً ومنك مثيلها
ولإخوتي كلّ التحيةَ والبششْ
**
و أبو ربيعة سره ما قلتما
فلذا تراه مع ابتسام قد نفشْ
فكأنه صاد الظباء بسحره
من كلّ مائسةٍ هصير ٍ في الخوَشْ
ما بين صدر ٍ و المتاهةِ مَضيَـق ٌ
فكأنهِ من عُظـْم ِ سحرهما انكمشْ
متنافسان ِ نحيلها و ثقيلها
أواهُ من غصُن ٍ تـَجاذبهُ الدَّبشْ
و لو أن شيخا في الصلاة ِ تمرُّه
لأطال مهووس الفؤاد إذا حتـَشْ
لولا الصلاة و خوفه ُ من ربهِ
لرأيت منهُ على رزانتهِ الحَرَشْ
و كأنها الماءُ الزلالُ مبرداً
و أنا المعذبُ للجفافِ من العطشْ
أمؤسس الرشف الجميل ِ سحرتنا
و أنستنا لما توقف ذا النـَّـأشْ
و اهنأ بباسمةٍ تريكَ بشاشة ً
فإذا الفؤادُ بها تشافى و انتعشْ
و احذر فديتكَ من جميل ٍ شكلهُ
و إذا تحدثَ بانَ للتـّوِّ الطـّوَشْ
ألمٌ حياتكَ في خضمِّ جمودهِ
سيَّان إن يطوي الأرائكَ أو فـَرَشْ
من طبَّ فيهِ فيا لطولَ عذابهِ
متمنياً لو أنهُ ما كانَ خشّ
كم حالبٍ من بعدِ حلبٍ نادم ٍ
منياهُ لو رجعَ الزمان لما مشَـشْ
أمدندن الحرف الجميل ِ هطلتنا
لطفاً و عطفاً كالخميل ِ و قدْ عكَـشْ
حاشاك من طـَنـَش ٍ و صدٍ مؤلم ٍ
و هجوم ِ ظبي ٍ إن يعضّ و إن خمَـشْ
إن السباعَ مع السباع ِ شجاعة ٌ
و لدى الظباء ِ إذا تمخطرتِ ارتعشْ
فتعضهُ عضاً و تخمشُ وجههُ
و يقول: زيدي ما ألذكَ من مَعَشْ
**
و أبو ربيعة سره ما قلتما
فلذا تراه مع ابتسام قد نفشْ
فكأنه صاد الظباء بسحره
من كلّ مائسةٍ هصير ٍ في الخوَشْ
ما بين صدر ٍ و المتاهةِ مَضيَـق ٌ
فكأنهِ من عُظـْم ِ سحرهما انكمشْ
متنافسان ِ نحيلها و ثقيلها
أواهُ من غصُن ٍ تـَجاذبهُ الدَّبشْ
و لو أن شيخا في الصلاة ِ تمرُّه
لأطال مهووس الفؤاد إذا حتـَشْ
لولا الصلاة و خوفه ُ من ربهِ
لرأيت منهُ على رزانتهِ الحَرَشْ
و كأنها الماءُ الزلالُ مبرداً
و أنا المعذبُ للجفافِ من العطشْ
أمؤسس الرشف الجميل ِ سحرتنا
و أنستنا لما توقف ذا النـَّـأشْ
و اهنأ بباسمةٍ تريكَ بشاشة ً
فإذا الفؤادُ بها تشافى و انتعشْ
و احذر فديتكَ من جميل ٍ شكلهُ
و إذا تحدثَ بانَ للتـّوِّ الطـّوَشْ
ألمٌ حياتكَ في خضمِّ جمودهِ
سيَّان إن يطوي الأرائكَ أو فـَرَشْ
من طبَّ فيهِ فيا لطولَ عذابهِ
متمنياً لو أنهُ ما كانَ خشّ
كم حالبٍ من بعدِ حلبٍ نادم ٍ
منياهُ لو رجعَ الزمان لما مشَـشْ
أمدندن الحرف الجميل ِ هطلتنا
لطفاً و عطفاً كالخميل ِ و قدْ عكَـشْ
حاشاك من طـَنـَش ٍ و صدٍ مؤلم ٍ
و هجوم ِ ظبي ٍ إن يعضّ و إن خمَـشْ
إن السباعَ مع السباع ِ شجاعة ٌ
و لدى الظباء ِ إذا تمخطرتِ ارتعشْ
فتعضهُ عضاً و تخمشُ وجههُ
و يقول: زيدي ما ألذكَ من مَعَشْ
**
و يقول زيدي ؟؟ يا لصبر حبيبنا
الدندوون حتى لو تسدّح و انفرشْ
قد كان عهدي بالدنيدن صاحبي
إن حاور الحسناء للكرةِ انبرشْ
و يسدد الأهداف في المرمى بلا
داعي التسللِ دون زورٍ أو غششْ
قل لي صديقي يا مهندس رشفنا
ماذا أصاب دنيدني أعراه وشْ ؟؟
قد كان للغيد الحسان مصاحباً
ومنافحاً و اليوم راح الى الورشْ
و لقد سمعتُ بأنه طاف الدنى
و رأى و عاين ثم حاول و انخدشْ
و عليه تفسير المحاولة التي
ستزيد من عمق القضية في البطشْ
لنرى و نسمع هل يعود دنيدني
كحل العيون لرشفِ شعرٍ ما رمشْ
و نعيد للرشفِ البهي وهيجه
ليظل محفورالسماتِ لمن نقشْ
الدندوون حتى لو تسدّح و انفرشْ
قد كان عهدي بالدنيدن صاحبي
إن حاور الحسناء للكرةِ انبرشْ
و يسدد الأهداف في المرمى بلا
داعي التسللِ دون زورٍ أو غششْ
قل لي صديقي يا مهندس رشفنا
ماذا أصاب دنيدني أعراه وشْ ؟؟
قد كان للغيد الحسان مصاحباً
ومنافحاً و اليوم راح الى الورشْ
و لقد سمعتُ بأنه طاف الدنى
و رأى و عاين ثم حاول و انخدشْ
و عليه تفسير المحاولة التي
ستزيد من عمق القضية في البطشْ
لنرى و نسمع هل يعود دنيدني
كحل العيون لرشفِ شعرٍ ما رمشْ
و نعيد للرشفِ البهي وهيجه
ليظل محفورالسماتِ لمن نقشْ
**
*
لا لست أدري أين صار مدندنٌ
أ مسافرٌ أم حط ّ في ولهٍ دَبَشْ
أخشى عليهِ و للحوائطِ أعينٌ
لهفي عليهِ إذا تورّط َ و ( انكفشْ)
فابعثْ عيونكَ تقتفي آثارهُ
فلعلّ نعرفُ كيفَ طنشَّ و انكمشْ
و أبو ربيعة َ عَ اليمين ِ مساعدٌ
في البحثُ عنه ُ من الصباح ِ إلى الغبشْ
و مدندنٌ كان و صارَ مطنشاً
و السرُّ يوماً لن يفوتَ لمنْ نبشْ!
مسيارُ أم زوجتُ نفسيَ يا تـُرى
إم أنه لا ذاك و ذاك و لا نتشْ
*
**
*
لا لست أدري أين صار مدندنٌ
أ مسافرٌ أم حط ّ في ولهٍ دَبَشْ
أخشى عليهِ و للحوائطِ أعينٌ
لهفي عليهِ إذا تورّط َ و ( انكفشْ)
فابعثْ عيونكَ تقتفي آثارهُ
فلعلّ نعرفُ كيفَ طنشَّ و انكمشْ
و أبو ربيعة َ عَ اليمين ِ مساعدٌ
في البحثُ عنه ُ من الصباح ِ إلى الغبشْ
و مدندنٌ كان و صارَ مطنشاً
و السرُّ يوماً لن يفوتَ لمنْ نبشْ!
مسيارُ أم زوجتُ نفسيَ يا تـُرى
إم أنه لا ذاك و ذاك و لا نتشْ
*
**
[align=center]
نظري إلى خلي الدنيدن قد شخصْ
و لبعده قلبي من الهجر اندهشْ
و الظن أن الشعرَ قد أودى به
لبنات حوا ثم أعيا و ابتلشْ
ما فاده الحرص المبين بطبعهِ
إن الحضارم دأبها بأبي (بلشْ)
و صديقنا مُلئت جيوب ثيابه
بنشارةٍ أو خردةٍ أو بعض قشْ
و أراه يغزل من حرير رضاءها
و يكاد يقتله التمنع من عطشْ
و لقد سمعتُ بأنه من غلبه
أخذ البلاطة و اللفائف و البُقشْ
و مضى يضارب في التداول سهمه
من أجل سابك و المصافي و الخششْ
تارات للتصنيع يقفز سهمه
و بمعظمِ الأوقاتِ يهوي للعششْ
يا صاحبي الشنقيط تلك روايتي
في عُهدةِ الجنسِ اللطيفِ وفي الأجشْ
فانظر بثاقب فكركم يا سيدي
فلعل في النصح الوضوح بلا غبشْ
هلاَّ نصحت له بهندسة الرؤى
حتى نرى الحل المناسب في الطرشْ[/align]
نظري إلى خلي الدنيدن قد شخصْ
و لبعده قلبي من الهجر اندهشْ
و الظن أن الشعرَ قد أودى به
لبنات حوا ثم أعيا و ابتلشْ
ما فاده الحرص المبين بطبعهِ
إن الحضارم دأبها بأبي (بلشْ)
و صديقنا مُلئت جيوب ثيابه
بنشارةٍ أو خردةٍ أو بعض قشْ
و أراه يغزل من حرير رضاءها
و يكاد يقتله التمنع من عطشْ
و لقد سمعتُ بأنه من غلبه
أخذ البلاطة و اللفائف و البُقشْ
و مضى يضارب في التداول سهمه
من أجل سابك و المصافي و الخششْ
تارات للتصنيع يقفز سهمه
و بمعظمِ الأوقاتِ يهوي للعششْ
يا صاحبي الشنقيط تلك روايتي
في عُهدةِ الجنسِ اللطيفِ وفي الأجشْ
فانظر بثاقب فكركم يا سيدي
فلعل في النصح الوضوح بلا غبشْ
هلاَّ نصحت له بهندسة الرؤى
حتى نرى الحل المناسب في الطرشْ[/align]
لووووووووووووووووووول
(قسماً بمن رفع السماء بعزةٍ)
لأصبتَ في هذا وجئتُ بمندهشْ
أضربتها؟ أمْ قدْ أتيتَ مشعوذاً
من أينَ؟ .. كيفَ؟ .. ومَنَ؟ .. وتـِـيتَ فرندقشْ
أنا حائرٌ قد بعتُ سابكَ بالرخيصِ
وها تزيدُ بنسبتينِ وتنتعشْ
ليَ منحةٌ فيها أضعتُ جهالةً
وخشاشُ سوقٍ بالغباء قرنقرش
فقد اشتريتُ من المواشيَ جملةً
وبها النزولُ إلى الحسافةِ يكترشْ
ومؤشر الأسواق زادَ وهاجني
حتى أبيعَ خسارةً لأبي حَرَشْ
لكنني لما رأيتُ قصيدكم
قلتُ: انتظرْ دندونُ واستمع ِ النقـ(ـا)شْ
قفْ واستشرْ مجدي وشنقيط الرؤى
سيدلــّـكَ الإثنانِ كيفَ تصير (rich)
براون يا براون
سدّحت ربعي يابراون
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 94 زائراً