صفحة 1 من 1
شكر و امتنان لمهندسنا الرائع
مرسل: 12-21-2003 08:24 AM
بواسطة مجدي
أتيتُ اليوم ممتنً بشكري
الى خلي و شاعرنا الأغرِّ
مهندسنا و قد أبدعت حقاً
بهندسةٍ مضمخة بعطرِ
فأنت اليوم شيخ مهندسينا
و من ذي قبل أنت أمير شعرِ
و لن يجزيك مهما قال حرفي
فدُمت لنا بفخرٍ فوق فخرِ
مرسل: 12-26-2003 02:02 PM
بواسطة رائد أنيس الجشي
( أتيتُ اليوم ممتنً بشكري )
لخير أخٍ بواقعنا الأمرِّ
فمنه الرشف في ثوب جديدٍ
كأنَّ خيوطه من نسج شعرِ
كتبر من صقاءٍ من سلامٍ
تناثر فوق أزهارٍ بعطرِ
محبتي
مرسل: 12-27-2003 02:31 AM
بواسطة الشاعر الرشيق
**
عهدتكَ بالعطاء ِ المستمرِّ
على الحالين ِ في وجهٍ و ظهر ِ
تضمخنا بأشعار ٍ و لطفٍ
فها ما بينَ أنغام ٍ و عطر ِ
و دأبكَ في المسير ِ إلى رياض ٍ
إلى حيثُ الرؤى من لون ِ زهر ِ
و سرتَ و ها تسيرُ و ها وصلتَ
و لمْ تتركْ بها نفـَـسًا لشبر ِ
"تبارك ربنا عن شرّ حسدٍ
لهُ ما شاء من قدر ٍ و أمر ِ"
فقل لي ما وجدتَ و قد حططتَ
برحلكَ في مزاراتِ المعرّي
و هلْ أرضُ المزار ِ مروجُ دفءٍ
هناءُ نسيمها في الروح ِ يسري
أم أنَّ مزارها بللٌ و بردٌ
أم أن سؤالنا في الأمرِ " بدري"
**
مرسل: 12-27-2003 12:12 PM
بواسطة مجدي
فديتك من كريمٍ لا يضاهى
بقول الشعرِ في ليلٍ و فجرِ
و في رأد الضحى تنسابُ شعراً
و تحسم ما تشاء بسيفِ بترِ
سألت عن المعري يا صديقي
و كنه زيارتي و تمام أمري
( و شو هيدا ) المهندس كيف يأتي
بهذا السحر و هو حبيس حبرِ
فخذ مني الجواب بلا رتوشٍ
لأن الشعر ديدنه التجري
و يحلو إن أتى في طي رمزٍ
يداعب فكرة السمحِ الأبرِّ
و حتى نستبين الفرق دعنا
نخوض اليوم في بحرٍ و نهرِ
لنعلم هل حصان الحرف يكبو
إذا الحسناء كانت صنو مهرِ
و إني قد بدأت فهات شعراً
سؤالك عن طباع ذوات خدرِ
مرسل: 12-27-2003 02:16 PM
بواسطة الشاعر الرشيق
**
لسانك قد تحوّرَ " شو" و "هيدا"
و ذلك كاشفٌ عن بعض ِ سرِّ
كأنكَ قد رسوتَ إلى "هويدا"
و عفتَ ملامحاً في وجهِ سُمْر ِ
و كمْ من صائدٍ صادتهُ " صيدا "
فعاد مسالما ً في عشِّ قمري
كأنكَ و الجريحُ طيورَ (*) بيدا
و تلكَ مصيبة ٌ في حقِّ نسر ِ
و كمْ من باسل ٍ في دوح ِ غيدا
يخورُ مسلمًا لنصال ِ نحر ِ
فقلْ لي لا عدمتكَ لي رشيدا
و قدْ جوّبتَ من شام ِ لمصر ِ
( نعيميٌ ) ألذُّ لكمْ ثريدا
أم أنّ اللحمَّ للذوّاق ِ حَرّي
---
(*) منصوبة بنزع الخافض ( من طيور بيدا)
**
*
مرسل: 12-27-2003 02:18 PM
بواسطة الشاعر الرشيق
*
لك الشكر أخي الكريم رائد
و لي عود إليك حالما أنتهي من مشاغبة العريس الهارب بعد هروب الجريح!
**
مرسل: 12-28-2003 12:32 AM
بواسطة أبو حمزة
[align=center]
أخـي الـمـهـنـدس الـشـــاعـر الـرشـــيـق
لـك خـالـص الـشــــكـر عـلـى الـجـهــود الـتـي تــبــذلــهـا
لـتـطــويــر الــنـــادي
و لا نـســـتـطـيـع أن نـوفـيــك حــقــك ســـوى الــقــول
جــزاك الله خــيــر
تــحــيــاتــي
[/align]
مرسل: 12-28-2003 02:17 AM
بواسطة الشاعر الرشيق
*
شكرا أستاذنا الكريم أبو حمزة
كنت و لا تزال صاحب الكلمة الوريفة و المشاعر الأخوية
سلمت لنا
*
لأخي الحبيب رائد
مرسل: 12-29-2003 01:53 AM
بواسطة الشاعر الرشيق
**
لرائدنا الكريم ِ جزيلُ شكري
لنائلهِ الكريم ِ المستمرِّ
فكمْ أعطى الرشافَ رؤىً و لطفـًا
و حاكَ من الرؤى أثوابَ دُرِّ
يطوفُ و في اليدين ِ لنا بخورٌ
شعورٌ لا يَـنـِـمُّ و لا يُـفـَرِّي
و أهدى بالبريدِ كتابَ شعر ٍ
سريعاً ما غفا في دار نشر ِ
فأشكرهُ لما أهدى لعلي
أكافي قادماً شعراً بشعر ِ
و عملتنا على الكرم ِ القوافي
رِباهُ من الحلال ِ و في الأبرِّ
على أنّ المُـقدَّمَ زادَ فضلا ً
بسابقةِ الكرام ِ ( كأهل ِ بدر ِ)
و نحن اللاحقونَ لكمْ بخير ٍ
صباحاً سائرونَ لكمْ و نسري
**
مرسل: 01-01-2004 06:39 AM
بواسطة خشان خشان
من جاور الشعراء أصابته عدواهم
حسنا فلأحاول الاقتراب من شطكم.
حديثكما بقول الشعر يغري
............فما ذا السحر من ثغر لثغر
فمجدي هام في بلد المعري
..........فمن قد هام في الطرف الأغرّ
ألست رشيقنا قاموس حبٍّ
.................به الآهاتُ عنوانٌ لطهرِ
كتيفين أرى بحبالِ وجدٍ
...............هنيئاً أنتما في خير أسرِ
كأني بالشموس لها ولوعٌ
..............ببدرينا ولست أقول بدري
للأستاذ خشان
مرسل: 01-02-2004 07:40 PM
بواسطة الاشعث النتي
**
إلى شيخ العروض حزمتُ أمري
ليعذرني على إخلافِ نذري
بدرسي للعروض ِ برسم ِ رقم ٍ
أؤجلُ دورتي و أقول: " بدري"
و عذري أنما الأرقامُ عندي
لهندستي فكيفَ إذا لشعري!؟
كما أني لتوليعي بحوّا
أجاريها و أذخرها لنصري
و ذا أن الحِـسانَ لهنّ بغضٌ
بأرقام ٍ و ليسَ بأمر ِ سرِّ
لذاكَ إذا ذهبنَ إلى المقاضي
رجعنَ من الفلوس ِ برقم صفر ِ
و عفواً إذ دهمتكَ في مزاحيِ
مداعبة ُ الكرام ِ أساسُ فكري
و خلفَ خشونةِ الأسماءِ ألفى
جمالاً مثلما ألوان ِ نِـمْر ِ
**
مرسل: 01-03-2004 03:31 AM
بواسطة الاشعث النتي
**
عفوا استاذ خشان!
لم أنتبه للسؤال المغلف الذكي إلا بعد القراءة الثالثة.
**
و أما ما سألتَ بكلِّ لطفٍ
فلي ردٌ بإسراري و جهري
فذاكَ مدندن صادقته شقرا
و سوف يعودُ للطرفِ الأغرِّ
و في حضن ِ الثلوج ِ يطيبُ دفءٌ
خصوصاً و الخدودُ بلون ِ خمر ِ
و شعرٌ كالحرير ِ بلون ِ تبر ٍ
و كمْ من راغبِ في كيس ِ تبر ِ
**
*