و عاد الضياءُ!
مرسل: 07-23-2003 12:15 AM
*
أهلّ علينا الضيا و انتشرْ
و ألقى علينا مروجَ الزهَرْ
و ناثرَ في الجوِّ ألطافهُ
بعطر ٍ زكي ٍ قبيلَ السحرْ
و عاتبنا بالعتابِ الجميل ِ
و فند ظنـًا لنا فانتصرْ
و ها عادَ مجرىً لأنهارهِ
فمرجُ فؤادي انتشى و ازدهرْ
مؤسسها مبدعَ القافياتِ
و ها مرَّ ليلٌ و زالَ الخطرْ
تذكرتُ منكَ لطيفَ العزاء ِ
و تحفيزنا يومَ ضاقَ الممرّ
فأشكرُ منكَ فعالَ الصديق ِ
و كنتَ الصدوقَ المعينَ الأبـَرّ
تـَـخِذتكَ ها أنا ذا ساندًا
و دعمًا قويـًا سديدَ النظرْ
و للرشفِ مني حروفَ الجمال ِ
و شعرًا رقيقـًا بنا و اشتهرْ
و قد جاءَ صبحُ قطافِ الزهور ِ
و شمِّ العبير ِ و لثم ِ الأغرّ
و يمضي الزمانُ الكئيبُ بعيدا
يرافقهُ من دنايَ السهرْ
*
أهلّ علينا الضيا و انتشرْ
و ألقى علينا مروجَ الزهَرْ
و ناثرَ في الجوِّ ألطافهُ
بعطر ٍ زكي ٍ قبيلَ السحرْ
و عاتبنا بالعتابِ الجميل ِ
و فند ظنـًا لنا فانتصرْ
و ها عادَ مجرىً لأنهارهِ
فمرجُ فؤادي انتشى و ازدهرْ
مؤسسها مبدعَ القافياتِ
و ها مرَّ ليلٌ و زالَ الخطرْ
تذكرتُ منكَ لطيفَ العزاء ِ
و تحفيزنا يومَ ضاقَ الممرّ
فأشكرُ منكَ فعالَ الصديق ِ
و كنتَ الصدوقَ المعينَ الأبـَرّ
تـَـخِذتكَ ها أنا ذا ساندًا
و دعمًا قويـًا سديدَ النظرْ
و للرشفِ مني حروفَ الجمال ِ
و شعرًا رقيقـًا بنا و اشتهرْ
و قد جاءَ صبحُ قطافِ الزهور ِ
و شمِّ العبير ِ و لثم ِ الأغرّ
و يمضي الزمانُ الكئيبُ بعيدا
يرافقهُ من دنايَ السهرْ
*