ميروك لنسمة و بالرفاه و البنين
مرسل: 01-18-2003 02:02 AM
*
أتيتُ أشدو بألحاني و تبريكي
إليك يا نسمة ًٌ و الله ُ راعيكِ
إلى زواج ٍ و زوج ٍ في موافقةٍ
لأنهُ في الهوى و الحبَّ شاريكِ
و ليسَ كالبعض ِ يرنو نحو ثانيةٍ
لأنهُ في الهوىَ و الحبِّ ( تمليكي )
إلى رفاه ٍ و عش ٍ دافئ ٍ و بهِ
صفوُ الحياة ِ قديمَ التعْس ِ يُـنسيكِ
من الفؤادِ أزفُّ اليومَ تهنئتي
عني و عن رشفنا فالكلُّ يـُغليكِ
فلتطفئي شمعة ً بالحزن ِ و اتخذي
لونَ الربيع ِ على ضوء ِ الأتاريك ِ
إذا انقضى عسل ٌ هيا لساحتنا
من القصائدِ قطفـًا من دواليكِ
فقد عهدناكِ في الأشعار يانِعة ً
و كلُّ ما يتمنى شاعرٌ فيكِ
لحنـًا و حرفـًا و آهاتٍ مصادقة ً
لا لبسَ فيها و لا نـكـْصـًا بـِ ( تـَنـْميكِ )
تشعُ بالألق ِ الباهي بروعتهِ
من الرخام ِ و ليستْ من سَراميكِ
و سعرها ذهبٌ باه ٍ بلؤلؤه ِ
و ليسَ – كالبعض ِ – من صنف ِ التاوانيكِ
*
أتيتُ أشدو بألحاني و تبريكي
إليك يا نسمة ًٌ و الله ُ راعيكِ
إلى زواج ٍ و زوج ٍ في موافقةٍ
لأنهُ في الهوى و الحبَّ شاريكِ
و ليسَ كالبعض ِ يرنو نحو ثانيةٍ
لأنهُ في الهوىَ و الحبِّ ( تمليكي )
إلى رفاه ٍ و عش ٍ دافئ ٍ و بهِ
صفوُ الحياة ِ قديمَ التعْس ِ يُـنسيكِ
من الفؤادِ أزفُّ اليومَ تهنئتي
عني و عن رشفنا فالكلُّ يـُغليكِ
فلتطفئي شمعة ً بالحزن ِ و اتخذي
لونَ الربيع ِ على ضوء ِ الأتاريك ِ
إذا انقضى عسل ٌ هيا لساحتنا
من القصائدِ قطفـًا من دواليكِ
فقد عهدناكِ في الأشعار يانِعة ً
و كلُّ ما يتمنى شاعرٌ فيكِ
لحنـًا و حرفـًا و آهاتٍ مصادقة ً
لا لبسَ فيها و لا نـكـْصـًا بـِ ( تـَنـْميكِ )
تشعُ بالألق ِ الباهي بروعتهِ
من الرخام ِ و ليستْ من سَراميكِ
و سعرها ذهبٌ باه ٍ بلؤلؤه ِ
و ليسَ – كالبعض ِ – من صنف ِ التاوانيكِ
*