صفحة 1 من 2
البحث عن المؤسس
مرسل: 10-17-2002 01:53 PM
بواسطة الحطيئة
*
أ دنيا الرشافِ ألا فاسمعي
فهذا الرصاصُ و ذا مدفعي
لأني سمعتُ بأنَّ فريقـًا
تخطفَّ مجدي إلى بلقع ِ
فما كان من عادةِ المبدعينَ
سباتٌ عن ِ السيف ِ و البُرقع ِ
و لا عن صديق ٍ يناجيهِ عودًا
حميدًا لسابقِـهِ المبدع ِ
و إنـِّي أهدِّدُ أهلَ اختطافٍ
بحرب ٍ ضروس ٍ بلا وازع ِ
فانْ كانَ جارمُـها ذكرًا
توَلاهُ شاكرُ بالمبضع ِ
و يصبحُ مثلَ كويفيرينا
أمينـًا على الدار ِ و المضجع ِ
و إنْ كان خنثى فلا حوْلَ لي
سوى أدمع ِ السـُّـجَدِ الرُّكـَـع ِ
و إنْ كان أنثى و أترابها
أحلنا الإناثَ إلى الشارع ِ
و يُـجْـبـِرُهنَّ يُـعِـدنَ الصديقَ
سليمـًا مُعافى معَ الرُّضـَـع ِ
*
مرسل: 10-20-2002 08:15 PM
بواسطة مجدي
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
ألا يا حروف الهوى ضعضعي
عظام الحطيئة ثم اتبعي
عظام التي خطفتني ضحىً
بتحريضةٍ من ذوي البرقعِ
وقيل الحطيئة رأس الفريق
يحرضهن ، و كم يدعي
سواها فما الحكم فيه وماذا
يضر و لو عشر في مخدعي
******
فيا متنبي فداك فؤادي
و أنت هنا الشاعر الألمعي
ايرضيك هذا و ماذا ستحكم
هات الحطيئة للمضجعِ
لنهريه ضرباً ليعلم أنَّا
رجال الفراشِ مع المائعِ
صدقت أبا المؤيد! هذا الحطيئة وراه شئ!
مرسل: 10-21-2002 06:37 AM
بواسطة المتنبي الصغير
*
صدقتَ أخي البارع ِ اللوذعي
و جئتُ أؤيدُ ما تدّعي
فظني الحطيئة ُ كان الذي..
و أغراكَ بالشادِن ِ الطيـِّـع ِ
و لو كانَ أكرمني مثـلـَـها
لكنتُ كمِـثـلِـكَ في المَـهْـيـَع ِ
فدعنا نحرضُ أهلَ الرشافِ
بحمل ِ الحروفِ معَ المدفع ِ
و نأخذهُ لمضيق ِ الزقاق ِ
و نجلدُهُ جَـلـْـدَة َ الخانع ِ
و أما مهاة ُ الفلا و الظبا
فللقلب ِ و الحبِّ و المخدع ِ
*
مرسل: 10-24-2002 04:41 PM
بواسطة الحطيئة
*
أباحَ الالهُ لكمْ أربعـًا
فما بالُ عشر ٍ على المخدع ِ!؟
و لستُ أنا مَنْ وراءَ غياب ٍ
لكمْ حسبما جـِئتنا تدعي
أتخفي أموركَ عن راشفيكَ
و تدفعني نحوَ مُـسْـتـَـنقع ِ!؟
و قولُ الصغير ِ أتاكَ وداد ًا
و زُلـفىَ لِـتـَـعْمِـيـَـةِ السـَّامِـع ِ
فهاتِ كلامـًا صدوقـًا لنا
فما قلتَ لمْ يكُ بالمُـقـْنـِـع ِ
و ما بالهنَّ بحُـمْر ِ الأيادي
أَ قـَـطـَّـعْـنـَـعَـهُـنَ على مبضع ِ؟
أم أنَّ احتجاجـًا على حبسهنَّ
فسالتْ دماءٌ معَ الأدمع ِ؟
*
مرسل: 10-24-2002 08:08 PM
بواسطة مجدي
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
لنا العشر يا شاعر المطمعِ
و أنت لك العُشر حتى تعي
بأن الخيالَ مجالٌ رحيبٌ
و حسبك قرد من الأفظعِ
تنام على ضربهِ كل يومٍ
لحين المتاب أو البلقعِ
*******
و أما صديقي رفيق الحروف
صغير المسمى كبير الوعي
فشعراً اجاز حروفي لها
بقولٍ رقيقٍ من المقنعِ
مرسل: 03-09-2003 04:31 PM
بواسطة الحطيئة
*
لنا الله ُ يا أيها الألمعي
فما عادَ حظ ٌ يسير معي
و ها أنت غبتَ بدون ِ اعتذار ٍ
فمنذ ُ ثلاثٍ و لمْ تطلع ِ
ففيم شغلتَ و هذا الرشافُ
حزينٌٌ و يذرفُ بالأدمع ِ
إذا كنتَ في ورق ٍ قدْ شغلتَ
فهلْ ما وجدتَ من الطـَّـيِـع ِ
أمْ أنـّـكَ تبقى تقلـِّـبُ فيها
من آنِ المغيبِ إلى المطلع ِ
و هذا الصغيرُ أتى طالبـًا
رجوعَ الحبيبِ إلى المخدَع ِ
فماذا ستفعلُ؟ كنتَ تنادي
ألا يا خريفُ لهُ فارجعي!
و بهدلتَ هندسة ً باتهام ٍ
لهُ في الصغير ِ منَ الأشنع ِ
و قلتمْ مهندسنا راغبٌ
بخطفِ المهاة ِ إلى بلقع ِ
فمنْ هو خاطفها يا ترى
و بانتْ أمورٌ و كل يعي!
*
مرسل: 03-10-2003 01:27 AM
بواسطة ريم الفلا
اضحك الله سنكم ياشعراء الرشف
ننتظر المزيد
تحياتي
مرسل: 03-11-2003 08:42 AM
بواسطة مجدي
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
تغيبت عن رشفنا في اضطرارٍ
و جهّزتُ للمتنبي النعي
و ما عاد لي غير بنت الخريفِ
رفيقة قلبي وفي المخدعِ
فداها عيوني و بوح لحوني
وصدق النوايا من الممتعِ
و اني اتيتُ .. احذر غيري
من الذئبِ والسبعِ والبُعبُعِ
مرسل: 03-11-2003 11:08 AM
بواسطة الحطيئة
*
أنا في الحيادِ و ما لي صلاحٌ
لا في البشير ِ و لا في النعي
تزوجتُ واحدة ً فكفتني
من البؤس ِ و الكبتِ و ( الطـّرْطـَـع ِ )
و أتركُ أمركما في خلافٍ
لقاض ٍ يسيرُ على المهيع ِ
و مسكينة ٌ بنتُ غصن ِ الخريفِ
من التيس ِ للذئب ِ للبعبع ِ
*
مرسل: 04-07-2003 10:13 PM
بواسطة الشاعر المشاعب
*
و ها أنتَ غبتَ و لمْ تـُـمْـنـَع ِ
من الرشفِ و الشعر ِ و الأربُع ِ
فهلْ خطفـتـْـكَ غصونُ الخريفِ
ببعض ِ الرّعود ِ فما تسمع ِ
و هلْ وضعتكَ بجُـبٍ سحيق ٍ
قصي ٍ على قاحل ٍ بلقـَعي
غيابكما فيهِ ألفُ سؤال ٍ
علامَ و فيمَ و عنْ مَـخدَع ِ ؟
أخافُ عليكَ سيولَ الخريفِ
تزيلُ الجذورَ مع الأفرع ِ
و يعصفكَ البرقُ عصفـًا شديدًا
و ترجعُ مضروبَ بالكـَـسَـع ِ
و هونـًا عليكَ ثمارَ الخريفِ
و إنْ رمتَ منها فلا تـَـفـْـصع ِ
فما ليـِّـنٌ غيرَ رفق ٍ بهِ
و هونـًا عليهِ و لا تـَـبلع ِ
و أما الخريفُ فنخشى عليهِ
هزبرًا كمجدي إذا يـَـقـْرَع ِ
تـَـحفزُّهُ و الزئيرُ المدوِّي
كصوتِ القنابل ِ و المدفع ِ
إذا رامَ صيدًا أحاط َ بهِ
سوارًا على مِعْصَم ٍ طيِّـع ِ
سألنا بشعر ٍ فهاتا الجوابَ
سنـُـنـْظِـرُ يومـًا إلى أرْبـَـع ِ
و إنْ غابَ ردٌ فإعلاننا
سيسمعهُ كلُّ من قدْ يعي
و ننشرهُ في جميع ِ النواحي
على المرْدِ و الشّـيبِ و الرُّضَـع ِ
و مليونُ دولارَ جائزة ٌ
لشخص ٍ يدلُّ إلى الموْضِـع ِ
*
مرسل: 04-08-2003 09:12 AM
بواسطة مجدي
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
ألا يا لحون الهوى قعقعي
و للعرس رشف الهوى شرّعي
فبنت الخريف لقلبي الوريف
أقول لها مرحباًَ دلّعي
****
صديقي فديتك عن كل ضرٍ
أغيبُ أغيبُ وتبقى معي
رفيق لحوني سمير شجوني
و ما لي بغيركَ من مطمعِ
فبنت الخريف تقول الصغير
يقولَ لمجدي ألا فاتبعي
لهذا أحبكَ فوق المحبة
فوق الحدود وفوق الوعي
مرسل: 04-08-2003 09:53 AM
بواسطة ورقة خريف
عاد الأستاذ مجدي
وطارت المليون دولار
هههههههههههههههههههههههه
مرسل: 04-08-2003 11:07 AM
بواسطة مجدي
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
أبنت الخريف ألا شعشعي
بمليار مليار هيا اقنعي
فقلبي لأجلكِ أقفلتُ حباً
فهيا برسمِ الهوى شمّعي
مرسل: 04-08-2003 09:38 PM
بواسطة الشاعر المشاعب
*
تقدمها يا صديقي عليَّ!؟
لقد جئتَ إداً على مسمع ِ!
و إنـّي المُـقـَـدّمَ بينَ الرجال ِ
فكيفَ أصيرُ إلى تـابع ِ !؟
و إن كنتُ غيرَ رقيق ِ الإهاب ِ
فقلبي رقيقٌ كما مدمعي
و إنْ كنتُ لستُ كميساءَ خطوًا
و لستُ كما البدر ِ في المطلع ِ
فإني الصديقُ ِ و إني الوفيُّ
و زنـْـدٌ قويٌ أنا الصّـنـْـتـَعي
و لستُ كبعض ٍ إذا قيلَ جَدَّتْ
يحكُّ على رأسهِ الأصلع ِ
تقدّمْ بعُذر ٍ سريع ٍ إليَّ
و إلا لجأتُ إلى مدفعي
لساني شديدٌ و فيهِ الرصاصُ
و مشعابُ حربٍ إلى المصرع ِ
و لا شكَ عندي سيأتي اعتذارٌ
فأينَ العمامة ُ من برقع ِ؟
و عودٌ إلى الحقِّ أجدى إاليكَ
من السير ِ في خطـَّةِ الأظـْـلـَـع ِ
و ( مليونُ طارتْ ) و حطتْ خريفٌ
هنيئـًا على روضها المُتـْرَع ِ
زمانكَ فأغنمْ وريفَ الجنى
لدى روضهِ اليانع ِ المُمْرع ِ
و إنْ راوتكَ فصولُ الشتاء ِ
بعودٍ إليها فلا تصْـدَع ِ
و دعْ عنكَ لونَ زمان ِِ الربيع ِ
و صيفـًا دعاكَ فلا تتبع ِ
تمسكْ خليلي ببنت ِ الخريفِ
فكمْ في الخريف ِ من النافع ِ
فأروراقهُ الرطبة ُ الدانياتُ
ضمانٌ عن الجوع ِ كيْ تشبع ِ
و برقٌ و رعدٌ بهِ قد تخيفُ
عدوًا بعصفٍ لكيْ يخشع ِ
و ها صدتَ وكرًا برمي ِ حصاة ٍ
من الطير ِ في صيدكَ المُمْتع ِ
تمهلْ على الرشفِ خلي الوفيِّ
فما حقنا فيكَ من فـَدَع ِ
فضبعْ بعضَ وقتٍ لبنت ِ الخريفِ
و بعضـًا لرشفٍ و لوْ تقرع ِ
فصبحٌ إلينا و ليلٌ إليها
أو العكسُ إنْ شئتَ أو نوِّع ِ
أ بنتَ الخريفِ و أعطاكِ مهرًا
بمليارَ نقدًا ألا فاقنعي
و إنْ نقصتْ بعدَ عدٍ و حصر ٍ
فعذرٌ إليكِ .. إذًا ( صَرْبعي )
و عندَ اكتمال ِ الفلوس ِ فعدوًا
إلى البنكِ في مخزن ٍ شمعي
و عودي إليهِ بكلِّ الدلال ِ
و صبحـًا مساءً ألا دلـّـعي
*
مرسل: 04-08-2003 11:23 PM
بواسطة مجدي
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
صديقي وما أنتَ بالتابعِ
بل الشهم والرأس واللوذعي
و حبك في القلب كالنبض عندي
و ودك في الصدرِ والأضلعِ
و حرفك منه يطيب الجنى
و قاموس شعرك لي مرجعي
فدُمْ في ارتقاءٍ ودُمْ في سرورٍ
فأنتَ مهيب الرؤى الألمعي
*****
و بنت الخريف رعيتَ بصدقٍ
بعذب اللحون من المطلعِ
الى القافياتِ الى الأمسياتِ
فمن بعد صومٍ الى المشبعِ
فقل لي فديتك .. حباً تدوم
ام الغيد في الطبعِ كالمسرعِ
و ظني بها أن بحبي تدوم
دوام الشفيع مع الشافعِ
دوام الرحيق بزهرٍ و وردٍ
دوام الضجيع مع الضاجعِ
دوام الضياء ببدر السماءِ
دوام اللحون مع المبدعِ
دوام الحنان بقلبٍ رهيفٍ
دوام العذوبة في الرائعِ
****
و يا بنت فصل الخريف اخبريني
بربكِ ماذا تركتي معي
اخذتِ الفؤاد اخذتِ اللحون
أخذتِ .. و مجدي يجدُّ السعي
فهيا غموض الحروف اكشفي
و هيا ضباب الرؤى فاقشعي