نادي رشف المعاني الأدبي

<font size=4 color=purple>
هــــا(نحــــن)
نسكـــــــن....جزيئات الحُلم(متى شئتِ)

فتتبخر....عندما تصل..أشواقنا (الحارّه)...!!
فأجد(أنا)بدون...أنت‍‍ِ

-------------------------------
<font size=4 color=black>
مابين الوصول أو الذبول...
جدار(لزج)..أنانيّ
يتسلقنا....الشوق....غير مرة
لكننا نعجز حيناً...عن امتطاء(سرج)
التداني...!!

-----------------------------
<font size=4 color=purple>

(سندانُ) الجنـــون..يفتك بي!!
وأصابعُ..العقل...تهدئ من روعـــي...
----------------------------
<font size=4 color=black>
زمـــــــــنٌ يتقاطرُ لؤلؤاً
في وهـــــــادِ..المستحيل
من يجرؤ على .أن يغوص بحثاً
عن (محّارة)الأمل...الضئيل

إذن .....نلجأ (للصمت) ونلوك أصابع (الغيظ)
-------------------------
<font size=4 color=purple>
هل نرضخ.(للغربة)...ونعود أدراج....الضياع‍‍‍‍
أم نومئ لسيّالات (الرغبة) بالموافقة‍‍ ..!!

حلمٌ..(يتـــفصّد)من جبين الزمن
ينزف...شدواً...يعزف(موتاً) ويرنو
للموعد...(المنفضّ)عن(انقى) وطن..
حلمٌ...يتلاشى(ضباباً)...وتبقى
الحقيقة
الحقيقة
<font size=4 color=blue>
.............(نحنُ)..

<font face=Traditional Arabic font size=5 color= blue>

نحن الحقيقة
غير أنَّا لن نرانا
يا عزيزي
........

صورة المرأة
لا تعطيك تجسيم
المشاعر
فلتناظر
سنترى فيها اختلافا
وترى بين المحاجر
وهم رؤية
زيف دمعة
صورة رغم اهتزاز الروح
لا زالت تكابر

..............

من أنا
أنا لا أعرف نفسي
انا لا أدرك نفسي
غير أني بعد طول البحث والتدقيق
قررت بأن أسئل نفسي
فأجابتني بأني
كنت لازلت أنا حقا أنا
ما تغيرت ولم
أهرب بعيدا عن هنا

رائد:
أخي العزيز الخيّال
أعلم أنها ليست على نفس النمط
ولكن ما كتبته أعجبني
تحياتي لك
ودمت
خيَّال في نادينا

دمتم

<DIV align=justify><FONT size=4 color=blue face=
وكيف أقول أنا وقد سلبت مني الأنا
كيف لوجدي على اسطري أن يحتمل ترانيم الجفا
كيف لآهاتي وسواكني أن يطليها الصدا
كيف يا سيدي وأنت الأنا
وقبلك كنت ضالة طريدة العنا

مزقت اوراق عمري
وأعدت النقاط لأول السطرِ
وأبتدأت بأسمك مجردا من كل حس
وبدأت خفقاتك تكتبني حرفا
يليه بوح
حتى امتلأت صفحتي
وقارب كتابي على خط فهرس ابتدأ بهمسك
وانتهى بأستوطاني في اعماقك

زمن الحلم أنا وانت
يندثر بأندثارنا
ويلوكنا انتظار للحظات شوق تجمعنا
فيعود الحلم يراودنا
يصلينا بحمم تحرقنا


برايم روز

<font size=4>
زمن يتقاطر لؤلؤا...
وسحب الوقت تهدد باقتراب العاصفة...
وما بين الللحظة والثانية نضيع..
الجنون؟..وهل هناك اروع من لحظة لجنون تاخذنا معها..
فنغيب عن واقع طالما انتظرناه...
ونبتعد عن رحابة الحلم..
الى ضيق الواقع...
نبتهل دقات عقارب الساعة كي تسير ببطئ..
ونرجو اليقين عندهم..
كيف اكون ان لم تكن انت..؟!
وكيف تكون ان لم اكن انا؟!...
تريد الغوص للبحث عن محارة الامل الضئيل..
فغص وابحث لعلك تجد ما اضعته منذ قرون مضت...
وتظل تبحث مع ان المحار يسكن قريبا منك..
نعم يسكن في عمق ذاتك..
الخيال...
تحياتي اليك..