مرسل: 08-16-2001 09:22 PM
<font size=5>
عاهدت قلبي بالمكوث وبالركاد
عن الهوى فقال: لن أتصبرا
إني فطرت على الهوى
والحب كان وما يزال الأزهرا
فأجبته علًًٌٌٍََُِّّّْي أهدأ روعه
يا قلب كل الناس محكوم
إلى تحت الثرى
أحبب حبيبك هينا
إياك أن تلقى الحبيب
وتسهرا
فبحق ربي إن هذا الحب
لن يبقيك سلما
إنما متضررا
فأجابني القلب المعنى
هازئا
سأظل أرباًٍَِللأنام مسخرا
إن الذي فطر القلوب أجاز
لي حبا به يعلو الورى
الحب في الله الذي يسمو
به كل العبيد إالى الذرى
فتعال لي فتش بقلبي
سوف تلقى أنهراّّ
عاهدت قلبي بالمكوث وبالركاد
عن الهوى فقال: لن أتصبرا
إني فطرت على الهوى
والحب كان وما يزال الأزهرا
فأجبته علًًٌٌٍََُِّّّْي أهدأ روعه
يا قلب كل الناس محكوم
إلى تحت الثرى
أحبب حبيبك هينا
إياك أن تلقى الحبيب
وتسهرا
فبحق ربي إن هذا الحب
لن يبقيك سلما
إنما متضررا
فأجابني القلب المعنى
هازئا
سأظل أرباًٍَِللأنام مسخرا
إن الذي فطر القلوب أجاز
لي حبا به يعلو الورى
الحب في الله الذي يسمو
به كل العبيد إالى الذرى
فتعال لي فتش بقلبي
سوف تلقى أنهراّّ