[poem font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يا صحبة الرشفِ أزكى الناس أخلاقا= قلبي للقياكم ما انفكّ تواقا
يحاول الشعر لكن لا يطاوعه= فلا( تظنّونِ) قد أخلفت، إطلاقا
كأنّ إخفاقه في الشعر من زمنٍ = لا الإختفاق هوىً أسماه خفّاقا
سبحان واهبكم من فيضه أدبا = يزيد أوجهكم بالنور إشراقا
تسامحون لعمري ذاك ديدنكم=من كان جارَكم لم يخشَ إرهاقا
[/poem]
شوق وأشتياق
آخر تعديل بواسطة سلاف في 12-08-2003 06:58 AM، تم التعديل مرة واحدة.
- الاشعث النتي
- همس جديد
- مشاركات: 27
- اشترك في: 05-10-2003 05:20 PM
الحمد لله على السلامة
.
الأستاذ سلاف
بلغني وصولكم و ها جئت للترحيب:
**
*
أهلاً و جئت بها الحسِّ دفـّـاقا
ثرِّ المعاني رقيق َ اللحن ِ رقراقا
و قد ظنناكِ بينَ البيدِ تذرعها
خلفَ الظباءِ ليوم ِ الصِّـيْدِ توّاقـا
أو قدْ ذهبتَ حماة ً مثلَ صاحبنا
لمـّأ أتانا و هلَّ الوجهُ إشراقا
قلنا لعلنكَ تنوي اليومَ ثانية ً
من بعدِ ما أمعنتْ أولاكَ إرهاقا
أخفـِّضُ الصوتَ خوفـًا من تجسسها
عليكَ يا صاحبي ضنـًا و إشفاقا
أدري! ستـُـنـْـكرُ ما تنوي مكايسة ً
أو قلْ مناورة ً و القيدُ قدْ ضاقا
مثلي تمامـًا و في التـُّـمويهِ منطلـَقٌ
حتى إذا بانَ لي في البختِ من راقا
شددتُ رحلي كمجدي يومَ فاجأنا
و قدْ أزالَ عن الأعناق ِ أطواقا
و ها هو اليومَ في التفاح ِ يقطفهُ
قطفَ الذي ظلّ للأثمار ِ ذوّاقا
لكن عتبي عليهِ في تفردِّهِ
ما ضرَّ لو وهبَ " المشعوثَ" أطباقا؟
و ها أتيتَ بهذا العزفِ سيِّـدَهُ
كأنما النخلُ مدّ اليومَ أعذاقا
و الوردَ و الآسَ و الريحانَ تنفحهُ
على الرشافِ فهبَّ الشعرُ صفـَّـاقا
و ما اعتذاركَ عن أمر ٍ تخبؤهُ
عنـّا لتزعجَنا - حاشاكَ - إطلاقا
**
*
الأستاذ سلاف
بلغني وصولكم و ها جئت للترحيب:
**
*
أهلاً و جئت بها الحسِّ دفـّـاقا
ثرِّ المعاني رقيق َ اللحن ِ رقراقا
و قد ظنناكِ بينَ البيدِ تذرعها
خلفَ الظباءِ ليوم ِ الصِّـيْدِ توّاقـا
أو قدْ ذهبتَ حماة ً مثلَ صاحبنا
لمـّأ أتانا و هلَّ الوجهُ إشراقا
قلنا لعلنكَ تنوي اليومَ ثانية ً
من بعدِ ما أمعنتْ أولاكَ إرهاقا
أخفـِّضُ الصوتَ خوفـًا من تجسسها
عليكَ يا صاحبي ضنـًا و إشفاقا
أدري! ستـُـنـْـكرُ ما تنوي مكايسة ً
أو قلْ مناورة ً و القيدُ قدْ ضاقا
مثلي تمامـًا و في التـُّـمويهِ منطلـَقٌ
حتى إذا بانَ لي في البختِ من راقا
شددتُ رحلي كمجدي يومَ فاجأنا
و قدْ أزالَ عن الأعناق ِ أطواقا
و ها هو اليومَ في التفاح ِ يقطفهُ
قطفَ الذي ظلّ للأثمار ِ ذوّاقا
لكن عتبي عليهِ في تفردِّهِ
ما ضرَّ لو وهبَ " المشعوثَ" أطباقا؟
و ها أتيتَ بهذا العزفِ سيِّـدَهُ
كأنما النخلُ مدّ اليومَ أعذاقا
و الوردَ و الآسَ و الريحانَ تنفحهُ
على الرشافِ فهبَّ الشعرُ صفـَّـاقا
و ما اعتذاركَ عن أمر ٍ تخبؤهُ
عنـّا لتزعجَنا - حاشاكَ - إطلاقا
**
*
أنا للشعر ِ نـَـسَّـاجُ القوافي
بشعر ٍ لا كسيحُ و لا بعيجُ
على الآفاق ِ نتثرُ القوافي
فبشَّ لها من الرَّحَـبِ الخليجُ
و بشَّ لها المحيط ُ بليل ِ أنس ٍ
و حولي ما تهيجُ لهُ المهوجُ
بشعر ٍ لا كسيحُ و لا بعيجُ
على الآفاق ِ نتثرُ القوافي
فبشَّ لها من الرَّحَـبِ الخليجُ
و بشَّ لها المحيط ُ بليل ِ أنس ٍ
و حولي ما تهيجُ لهُ المهوجُ
[poem font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يا أشعث النتّ منك الشعر قد راقا= كأنه بردى قد سار رقراقا
تظل تسبقني فضلا ومكرمةً = كما قريضا أعاني منه إملاقا
وكان ما كان من أمر نحاذره = رأى الرقيب الذي شعرٌ لكم ساقا
وكان أيضا لإنكاري على مضض = لي مخرج خلته في الضيق ترياقا
لسنا كمجدي ذوَيْ عزمٍ لنفعلها = أراه في الحبّ والأشعار خلّاقا
وصار يعضلني صدر له عجزٌ = ( من كان في الناس مزواجا ومطلاقا)[/poem]
يا أشعث النتّ منك الشعر قد راقا= كأنه بردى قد سار رقراقا
تظل تسبقني فضلا ومكرمةً = كما قريضا أعاني منه إملاقا
وكان ما كان من أمر نحاذره = رأى الرقيب الذي شعرٌ لكم ساقا
وكان أيضا لإنكاري على مضض = لي مخرج خلته في الضيق ترياقا
لسنا كمجدي ذوَيْ عزمٍ لنفعلها = أراه في الحبّ والأشعار خلّاقا
وصار يعضلني صدر له عجزٌ = ( من كان في الناس مزواجا ومطلاقا)[/poem]
قلّبتُ في دفّتيِّ الأمسِ أوراقا
إذ هيّجَ الشعرُأشواقاً وأشواقا
فإذ سطور الهوى الرشفيِّ يسطرها
أحبّةُ الرشفِ أنغامَ الشجا راقا
ما عبَّ من قدحٍ عذبِ الأسى شجنٌ
إلا و ينسابُ ذَوبُ الشوقِ أحداقا
أخي الكريم الشاعر الرشيق
أخي الكريم سلاف
احبّة الرشف..
ما أبهى الرشف بعودتكم..
و اعذروا مرور كلماتٍ عاجلة..كانت هنا للاحتفالِ بهذه العودة
اعذروا لها إن لم تكن بقدرِ العائدين
إذ هيّجَ الشعرُأشواقاً وأشواقا
فإذ سطور الهوى الرشفيِّ يسطرها
أحبّةُ الرشفِ أنغامَ الشجا راقا
ما عبَّ من قدحٍ عذبِ الأسى شجنٌ
إلا و ينسابُ ذَوبُ الشوقِ أحداقا
أخي الكريم الشاعر الرشيق
أخي الكريم سلاف
احبّة الرشف..
ما أبهى الرشف بعودتكم..
و اعذروا مرور كلماتٍ عاجلة..كانت هنا للاحتفالِ بهذه العودة
اعذروا لها إن لم تكن بقدرِ العائدين
((( سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ ! )))
قـنـديـل الـذكـرى ..
صــمـت أمـّي ..
تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..
ركــنٌ .. لــي ..
جــديـلـة ..
- الاشعث النتي
- همس جديد
- مشاركات: 27
- اشترك في: 05-10-2003 05:20 PM
*
شكرا أستاذ سلاف و ها أنتم تساعدوننا في محاولة إزالة التقطيب من الوجود العابسة!؟
ألا يدرون أن الحيوانات لا تبتسم!؟
تحياتي و أعتذر عن إضافة نقطة إلى فاء " سلاف "(*) في الابيات التالية:
**
أراكَ بالعَجُـز ِ ( المقفول ) ِ زلاّقـا
هذا و ما زلتَ بالإعرابِ سلاّقا (*)
من أينَ أمسكُ ما ترميهِ من غرض ٍ
من حيثُ صوّبْتَ بالتلميح ِ إطباقا
نعمْ تزوجْتُ ما مجدي سوى تـَـبـِعي
فها تراني كما لمَّـحتَ مِـطـْـلاقا
سبقتهُ آنفـًا و اليومَ أتبعهُ
بما أراهُ على الأقران ِ قد فاقا
و القادرونَ همُ الجانونَ من ثمر ٍ
من كلِّ سانحةٍ شهداً و ترياقا
على الحلال ِ و شرع ُ اللهِ ضامنهُ
شرعٌ فسيحٌ عن الترحال ِ ما ضاقا
و من يكُ مُسعَـدًا في روضهِ فمتى
يريدُ عنهُ و طعمَ السعدِ قد ذاقا
إن التـّرحُـلَ قد يأتي على مضض ٍ
و الظبيً أصبحَ بعدَ الليل ِ نـَـهّـاقا
و من يلامُ على الترحال ِ يومَ يرى
حياتهُ في خضمِّ الهمِّ إغراقا
بيدَ اللطافة َ في السّـلاف ِ تجعلني
أظنهُ قصدَ الخيراتِ سبـّـاقـا
فجاء بالقول ِ منديلا ً لدامِـعَـةٍ
من المآقي و تخفيـًا و إشفاقا
لو كنتُ منهنَّ ما كانَ الجزاءُ لكمْ
من بعدِ هذا سوى الإسكان ِ أحداقا
*
**
شكرا أستاذ سلاف و ها أنتم تساعدوننا في محاولة إزالة التقطيب من الوجود العابسة!؟
ألا يدرون أن الحيوانات لا تبتسم!؟
تحياتي و أعتذر عن إضافة نقطة إلى فاء " سلاف "(*) في الابيات التالية:
**
أراكَ بالعَجُـز ِ ( المقفول ) ِ زلاّقـا
هذا و ما زلتَ بالإعرابِ سلاّقا (*)
من أينَ أمسكُ ما ترميهِ من غرض ٍ
من حيثُ صوّبْتَ بالتلميح ِ إطباقا
نعمْ تزوجْتُ ما مجدي سوى تـَـبـِعي
فها تراني كما لمَّـحتَ مِـطـْـلاقا
سبقتهُ آنفـًا و اليومَ أتبعهُ
بما أراهُ على الأقران ِ قد فاقا
و القادرونَ همُ الجانونَ من ثمر ٍ
من كلِّ سانحةٍ شهداً و ترياقا
على الحلال ِ و شرع ُ اللهِ ضامنهُ
شرعٌ فسيحٌ عن الترحال ِ ما ضاقا
و من يكُ مُسعَـدًا في روضهِ فمتى
يريدُ عنهُ و طعمَ السعدِ قد ذاقا
إن التـّرحُـلَ قد يأتي على مضض ٍ
و الظبيً أصبحَ بعدَ الليل ِ نـَـهّـاقا
و من يلامُ على الترحال ِ يومَ يرى
حياتهُ في خضمِّ الهمِّ إغراقا
بيدَ اللطافة َ في السّـلاف ِ تجعلني
أظنهُ قصدَ الخيراتِ سبـّـاقـا
فجاء بالقول ِ منديلا ً لدامِـعَـةٍ
من المآقي و تخفيـًا و إشفاقا
لو كنتُ منهنَّ ما كانَ الجزاءُ لكمْ
من بعدِ هذا سوى الإسكان ِ أحداقا
*
**
أنا للشعر ِ نـَـسَّـاجُ القوافي
بشعر ٍ لا كسيحُ و لا بعيجُ
على الآفاق ِ نتثرُ القوافي
فبشَّ لها من الرَّحَـبِ الخليجُ
و بشَّ لها المحيط ُ بليل ِ أنس ٍ
و حولي ما تهيجُ لهُ المهوجُ
بشعر ٍ لا كسيحُ و لا بعيجُ
على الآفاق ِ نتثرُ القوافي
فبشَّ لها من الرَّحَـبِ الخليجُ
و بشَّ لها المحيط ُ بليل ِ أنس ٍ
و حولي ما تهيجُ لهُ المهوجُ
- الاشعث النتي
- همس جديد
- مشاركات: 27
- اشترك في: 05-10-2003 05:20 PM
شكرا للأخت نون
**
*
و قفتُ للنون ِ إكبارا و إطراقاً
لما أتتنا بحرفٍ جاء مشتاقا
و من دفاترها ساقتْ لنا حللاً
من الحرير ِ نسيجاً جاءَ أبناقا
فلا عدمناهُ من حرفٍ كما بَرَدٍ
و قد عهدناهُ في حواءَ حرّاقا
**
*
*
و قفتُ للنون ِ إكبارا و إطراقاً
لما أتتنا بحرفٍ جاء مشتاقا
و من دفاترها ساقتْ لنا حللاً
من الحرير ِ نسيجاً جاءَ أبناقا
فلا عدمناهُ من حرفٍ كما بَرَدٍ
و قد عهدناهُ في حواءَ حرّاقا
**
*
أنا للشعر ِ نـَـسَّـاجُ القوافي
بشعر ٍ لا كسيحُ و لا بعيجُ
على الآفاق ِ نتثرُ القوافي
فبشَّ لها من الرَّحَـبِ الخليجُ
و بشَّ لها المحيط ُ بليل ِ أنس ٍ
و حولي ما تهيجُ لهُ المهوجُ
بشعر ٍ لا كسيحُ و لا بعيجُ
على الآفاق ِ نتثرُ القوافي
فبشَّ لها من الرَّحَـبِ الخليجُ
و بشَّ لها المحيط ُ بليل ِ أنس ٍ
و حولي ما تهيجُ لهُ المهوجُ
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 99 زائراً