من مُحسَّــــد إلى أبي الطـيب ...!
-
- الشاعر المشاكس
- مشاركات: 813
- اشترك في: 06-17-2002 02:56 PM
- اتصال:
**
شكرا للأخ الأستاذ الدندون على الإيضاح
أخي محسد
السبب أنني أشارك بأكثر من إسم هو كثرة مشاركاتي بعض الأحيان فلو دخل أحد المنتدى و وجد صفحة كاملة بها 10 مشاركات كلها باسم واحد فربما قاد ذلك إلى الممل.
لم أسجل قط بإسم إلا و أخبرت عنه المؤسس في الحال أو في أقرب وقت ممكن.
هذا هو السبب
كما أن أسلوبي واضح و أدفع اي شكك بوضع نجوم قبل و نهاية مشاركاتي.
و أحيانا استخدم الاسماء المختلفة لمشاغبة أحبابي فأنا لا أشاغب إلا من احب!
و مع ذلك فإن لكل واحد الحق في أن يكتب بما يشاء تحت ما يشاء من الأسماء طالما أن ذلك لا يلحق ضررا بالغير و لا يسلب منه حقا مشروعا.
كما أنني لا استخدم أيا من هذه الاسماء في مساندة أو تلميع أو التصفيق أو الإشادة بالإسم الآخر.
هذا كل ما في الأمر و لك و للإستاذ الدندون تحياتي
**
**
ها هو المهندس اليوم يأتي
وأنا والورى له انصاتُ
ها هو اليوم شاعر الرشف يأتي
بفنونٍ تقودها معجزاتُ
هندس الرشف يوم كان وليداً
وستبقى... راياته وارفاتُ
**
تقريظ و لفتة كريمة من الشاعر الكبير مجدي نضر خاشجي
**
ها هو المهندس اليوم يأتي
وأنا والورى له انصاتُ
ها هو اليوم شاعر الرشف يأتي
بفنونٍ تقودها معجزاتُ
هندس الرشف يوم كان وليداً
وستبقى... راياته وارفاتُ
**
تقريظ و لفتة كريمة من الشاعر الكبير مجدي نضر خاشجي
**
مساءَ (الدمعِ)..
ما زالت تسطّره مآقينا
(عصيّاً) يمتطيه (الحزنُ)..
يكتبه على يبَس الحروفِ..
و جدبِها فينا
و طيّعَةً ركائبُهُ..
تلبّي ما دَعَا (طلَلٌ)..
من الذكرى..
تنوحُ بهِ قصائدُنا..
و تندبُهُ فضاءاتٌ -مُعرّبةُ الأسى-..
حِينَا
و ما زلنا على أعتابِ أشواقٍ بلا أملٍ..
ستبعثُ وهمَنا نصراً..
و أندلساً..
و حطّينا
...........
الأخ الكريم محسّد..
تحيّة ترحيب و تقدير..
لقلمٍ أطلّ مُبدِعاً ..رشفيّاً واعداً بالأجملِ القادمِ الذي سننتظره..تبشّر به قوّةَ إيقاعٍ و لغة حملَتها هذه الباكورة..
والخيل التي ذهبتْ
وما عادتْ لأيدينا
...............
فليلـي..بات مثقوباً
فلا سترٌ يوارينيا..!
وثغري..بات مسلوباً
فلا بطلٌ نمجّدهُ
.......
وصارالسيفُ " طنبوراً "
يُرنـّحُ في نوادينــا..!
وصار الجوعُ قطعانا
وذاكرةً..وعنوانا..!
.........
سنظلّ بانتظارِ القادم من محسّد إلى أبي الطيب
و سنظلّ بالانتظارِ..
بطلاً..
غروبُ الليلِ آيتــُهُ..!
وصوتُ الفجرِ صهوتُــهُ..!
صلاح الدين رايتُــهُ..!
وسيفُ الله ساعــدُهُ..!
غداً يأتي..!
ومــلء الأرض خطـوتُهُ...!
بلا خبر يُعاجلنـا..!
ولا شيـخٍ ..! يُحاضــرنا...!
ما زالت تسطّره مآقينا
(عصيّاً) يمتطيه (الحزنُ)..
يكتبه على يبَس الحروفِ..
و جدبِها فينا
و طيّعَةً ركائبُهُ..
تلبّي ما دَعَا (طلَلٌ)..
من الذكرى..
تنوحُ بهِ قصائدُنا..
و تندبُهُ فضاءاتٌ -مُعرّبةُ الأسى-..
حِينَا
و ما زلنا على أعتابِ أشواقٍ بلا أملٍ..
ستبعثُ وهمَنا نصراً..
و أندلساً..
و حطّينا
...........
الأخ الكريم محسّد..
تحيّة ترحيب و تقدير..
لقلمٍ أطلّ مُبدِعاً ..رشفيّاً واعداً بالأجملِ القادمِ الذي سننتظره..تبشّر به قوّةَ إيقاعٍ و لغة حملَتها هذه الباكورة..
والخيل التي ذهبتْ
وما عادتْ لأيدينا
...............
فليلـي..بات مثقوباً
فلا سترٌ يوارينيا..!
وثغري..بات مسلوباً
فلا بطلٌ نمجّدهُ
.......
وصارالسيفُ " طنبوراً "
يُرنـّحُ في نوادينــا..!
وصار الجوعُ قطعانا
وذاكرةً..وعنوانا..!
.........
سنظلّ بانتظارِ القادم من محسّد إلى أبي الطيب
و سنظلّ بالانتظارِ..
بطلاً..
غروبُ الليلِ آيتــُهُ..!
وصوتُ الفجرِ صهوتُــهُ..!
صلاح الدين رايتُــهُ..!
وسيفُ الله ساعــدُهُ..!
غداً يأتي..!
ومــلء الأرض خطـوتُهُ...!
بلا خبر يُعاجلنـا..!
ولا شيـخٍ ..! يُحاضــرنا...!
((( سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ ! )))
قـنـديـل الـذكـرى ..
صــمـت أمـّي ..
تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..
ركــنٌ .. لــي ..
جــديـلـة ..
-
- الشاعر المشاكس
- مشاركات: 813
- اشترك في: 06-17-2002 02:56 PM
- اتصال:
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 13 زائراً