وهذا الشعر في الأسواق فاشي
ويعلن بالظهورِ وبالغباشِ
ولما جاءه الجمهور سعيًا
تململ وامتطى وهن الفراشِ
فإن ساومتهُ بقضاءِ وقتٍ
بصدرٍ أو بعجزٍ قال ماشي
بهذي الأرض تنتعل القوافي
وتُلقى بالقشورِ وبالوباشِ
إذا كان القريض بوسط وحلٍ
عليه تحوم أكوام الخشاشِ
وممتهنٌ ستارٌ فوق عرضٍ
فإني راحلٌ ومعي طناشي
معلقة لحبيبة الرشف : ورقة الخريف
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
سُقيتُ الشعر من أطيافِ حلمِ
وعشت الوهم في فكر الخضمِّ
وجئت تراسل النجمات رمزًا
وما لمحت حروفك موت نجمي
أشك بأنني سأكون فيكم
سحابة فكرةٍ ، ذكرى لاسمِ
فما كنت الضليعة في خضوعٍ
وما صنفت في القسمِ المهمِّ
وتنثر أحرفًا في وصفِ نبضٍ
نسى دمعاتهِ في الرشف تهمي
وتشرطها فقد أحيا فراغًا
ولكن إن شحذت اليوم فهمي
سأشحذ سيفي البتار دفعًا
وأخرج طالبًا فرحًا لهمِّي
وعشت الوهم في فكر الخضمِّ
وجئت تراسل النجمات رمزًا
وما لمحت حروفك موت نجمي
أشك بأنني سأكون فيكم
سحابة فكرةٍ ، ذكرى لاسمِ
فما كنت الضليعة في خضوعٍ
وما صنفت في القسمِ المهمِّ
وتنثر أحرفًا في وصفِ نبضٍ
نسى دمعاتهِ في الرشف تهمي
وتشرطها فقد أحيا فراغًا
ولكن إن شحذت اليوم فهمي
سأشحذ سيفي البتار دفعًا
وأخرج طالبًا فرحًا لهمِّي
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
نصيبك في الهوى كنصيب شادي
طواه الموت في حضنِ البلادِ
تبِت فيروز تبكي فيه حبًا
وحلمًا ضاع من طول السهادِ
فحسبهما ليالي الحب كانت
وذاقا في الهوى أمن الرقادِ
ولكني أموت بغير قبرٍ
وأدفن في كساءٍ من كسادِ
حرمت الحب في لحظات حزنٍ
وصار القهر في نبضي مدادي
فماذا يرتجي المطعون قل لي
إذا كان الحبيب هو المُعادي
طواه الموت في حضنِ البلادِ
تبِت فيروز تبكي فيه حبًا
وحلمًا ضاع من طول السهادِ
فحسبهما ليالي الحب كانت
وذاقا في الهوى أمن الرقادِ
ولكني أموت بغير قبرٍ
وأدفن في كساءٍ من كسادِ
حرمت الحب في لحظات حزنٍ
وصار القهر في نبضي مدادي
فماذا يرتجي المطعون قل لي
إذا كان الحبيب هو المُعادي
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
لقاء الشعر كالمصلِ المناعي
ويُعطى للسليمِ بغيرِ داعِ
ليقتل كلَّ بارقةٍ لفرْحٍ
ويشعرهُ بآثارِ الشعاعِ
فخوفٌ طاردٌ وذهاب عمرٍ
وأحزانٌ على (لبنِ المراعي)
فمن يشربهُ قبل النوم يصحو
ليكتب في القريضِ بإختراعِ
ومن يحضنه عند النوم يجزى
بأحلامٍ من الصنفِ المشاعِ
وألوانٍ وأشكالٍ ووعدٍ
وغانيةٍ تجيء بكفِّ ساعي
ويُعطى للسليمِ بغيرِ داعِ
ليقتل كلَّ بارقةٍ لفرْحٍ
ويشعرهُ بآثارِ الشعاعِ
فخوفٌ طاردٌ وذهاب عمرٍ
وأحزانٌ على (لبنِ المراعي)
فمن يشربهُ قبل النوم يصحو
ليكتب في القريضِ بإختراعِ
ومن يحضنه عند النوم يجزى
بأحلامٍ من الصنفِ المشاعِ
وألوانٍ وأشكالٍ ووعدٍ
وغانيةٍ تجيء بكفِّ ساعي
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
أتيت إليك باللحنِ الحزينِ
وما حزنًا رأيت كما عيوني
أتيت إليك في لحظات عمرٍ
مودعة بلا أملٍ حنونِ
وما قصدت حروفي أي شيءٍ
يمس كرامة الحزبِ اليميني
ولكني ذكرت ببعض شعري
بقايا همهماتٍ من شجوني
أثارتني وأبكتني زمانًا
فسطرتُ القوافي من أنيني
وها كفِّي ملوحةً وجيدي
تلوح به زهور الياسمينِ
وأخفي عنكمُ دمعًا بقلبي
وأبسمُ في وداعٍ للحونِ
سلامًا يا صحاب الرشفِ إني
سأرحلُ والأسى يكوي جفوني
وما حزنًا رأيت كما عيوني
أتيت إليك في لحظات عمرٍ
مودعة بلا أملٍ حنونِ
وما قصدت حروفي أي شيءٍ
يمس كرامة الحزبِ اليميني
ولكني ذكرت ببعض شعري
بقايا همهماتٍ من شجوني
أثارتني وأبكتني زمانًا
فسطرتُ القوافي من أنيني
وها كفِّي ملوحةً وجيدي
تلوح به زهور الياسمينِ
وأخفي عنكمُ دمعًا بقلبي
وأبسمُ في وداعٍ للحونِ
سلامًا يا صحاب الرشفِ إني
سأرحلُ والأسى يكوي جفوني
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
أقررتَ الوفاءَ لذاتِ نهجِ
وعدت مكفرًا تدعو بحجِّ
متى كان الشعور بخط طرسٍ
فإن المسح من أسسِ التهجِّي
أتيتَ مطلقًا تدعو عليها
وثم تقول ذا رمزٌ لهرجي
معلقةً بغصنِ الحزنِ كانت
معلقةً وطارت نحو فجِّ
وقام الناس مشتغلون سعيًا
فضاعت وسط هرجٍ وسط مرجِ
تلقفها الكثير بحسن سمتٍ
وداسوها بأقدامٍ ومجِّ
إذا كان القريض يلي فتاةً
فكل البؤس من بعدِ الترجِّي
وعدت مكفرًا تدعو بحجِّ
متى كان الشعور بخط طرسٍ
فإن المسح من أسسِ التهجِّي
أتيتَ مطلقًا تدعو عليها
وثم تقول ذا رمزٌ لهرجي
معلقةً بغصنِ الحزنِ كانت
معلقةً وطارت نحو فجِّ
وقام الناس مشتغلون سعيًا
فضاعت وسط هرجٍ وسط مرجِ
تلقفها الكثير بحسن سمتٍ
وداسوها بأقدامٍ ومجِّ
إذا كان القريض يلي فتاةً
فكل البؤس من بعدِ الترجِّي
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
أتيتَ بمن أحبُّ فلا تجنِّي
عليك ولا محاربةٌ لفنِّ
أتيتَ بهِ فلا ينساهُ فذٌ
أصيلُ أساتذِ الشعرِ الأغنِّ
وكل قصيدةٍ تحويه ذكرًا
تخلِّد من روائعهِ بلحنِ
فمن ينسى(الرشيق)ومن(تنبَّى)
و(شنقيط)المعانِ ومن فتنِّي
بعذبِ الشعرِ والأسماء كثرٌ
تفسر مبدعًا وله تغنِّي
ومثلك صاحبٌ يهنيهِ سعدٌ
وأجمل شعرهِ ما قال عنِّي
عليك ولا محاربةٌ لفنِّ
أتيتَ بهِ فلا ينساهُ فذٌ
أصيلُ أساتذِ الشعرِ الأغنِّ
وكل قصيدةٍ تحويه ذكرًا
تخلِّد من روائعهِ بلحنِ
فمن ينسى(الرشيق)ومن(تنبَّى)
و(شنقيط)المعانِ ومن فتنِّي
بعذبِ الشعرِ والأسماء كثرٌ
تفسر مبدعًا وله تغنِّي
ومثلك صاحبٌ يهنيهِ سعدٌ
وأجمل شعرهِ ما قال عنِّي
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
لعل الفرح للأحبابِ يأتي
إذا جمع الدجاج على الدياكِ
وبعضٌ من خريفٍ أو ربيعٍ
لنرقى سلمًا للمجدِ باكي
ونبحث في الحقيقة عن أمورٍ
تخبئها لنا سود الشباكِ
وجوهٌ مشرقاتٌ إن أتينا
وإن غبنا فأنياب الشراكِ
حماك الله من حسدٍ وشرٍ
فحاذر شاعري سبل الهلاكِ
تفرّق أمر دنيانا لبؤسٍ
وإن الخير في قربِ الملاكِ
إذا جمع الدجاج على الدياكِ
وبعضٌ من خريفٍ أو ربيعٍ
لنرقى سلمًا للمجدِ باكي
ونبحث في الحقيقة عن أمورٍ
تخبئها لنا سود الشباكِ
وجوهٌ مشرقاتٌ إن أتينا
وإن غبنا فأنياب الشراكِ
حماك الله من حسدٍ وشرٍ
فحاذر شاعري سبل الهلاكِ
تفرّق أمر دنيانا لبؤسٍ
وإن الخير في قربِ الملاكِ
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
أكان الرد من قاسي القوافي
وكان له النصيب من التخلِّي
فماذا قلت والأحزان تأتي
تطالبني بألغازٍ وحلِّ
فقلت لها رجال اليوم لغزٌ
وليس الحلُّ في دمعٍ وهطلِ
ولكنَّ الحلول إن افترقنا
ستأتي كالسحابةِ وسط طلِّ
وتمطر من صنوفِ الخيرِ حبًا
وترسم للسعادةِ طوق فلِّ
سأرحل حاملاً قلبي ونبضي
وذكرى لا تموت وصوت عقلي
يناديني لأبقى في بعادي
فويلي إن رجعتُ اليوم ويلي
وكان له النصيب من التخلِّي
فماذا قلت والأحزان تأتي
تطالبني بألغازٍ وحلِّ
فقلت لها رجال اليوم لغزٌ
وليس الحلُّ في دمعٍ وهطلِ
ولكنَّ الحلول إن افترقنا
ستأتي كالسحابةِ وسط طلِّ
وتمطر من صنوفِ الخيرِ حبًا
وترسم للسعادةِ طوق فلِّ
سأرحل حاملاً قلبي ونبضي
وذكرى لا تموت وصوت عقلي
يناديني لأبقى في بعادي
فويلي إن رجعتُ اليوم ويلي
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ذكرتَ كريمةً تأوي لصُصِّ
تغطي أمنهُ قبل التغصِّ
يظن بأنها للقلبِ تحنو
ويظهر فعلها وجهِ المقصِّ
فتُلقي كل أحلامٍ لأرضٍ
ويعلو الغدر من تحت المنصِّ
حبيب خلته عمري وكانت
دنى أحلامهِ تهفو لرقصي
وبعد العمرِ في دفءٍ وحبٍ
تولى ظالمًا يعدو لنقصِ
تغطي أمنهُ قبل التغصِّ
يظن بأنها للقلبِ تحنو
ويظهر فعلها وجهِ المقصِّ
فتُلقي كل أحلامٍ لأرضٍ
ويعلو الغدر من تحت المنصِّ
حبيب خلته عمري وكانت
دنى أحلامهِ تهفو لرقصي
وبعد العمرِ في دفءٍ وحبٍ
تولى ظالمًا يعدو لنقصِ
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
رويدك لا تزدني بالجروحِ
فقد مات الفؤ اد من القروحِ
وكان قبيل أيامٍ خوالي
يضمد جرحهُ فوق الصروحِ
ويبني من خيال الحب مجدًا
ويعلو فوق ألويةِ الطموحِ
أضائت حوله مدن الأقاحي
وودع يأسهُ نحو الفتوحِ
فجاء الحلمُ عاجلهُ بسيفٍ
بنقعِ السمِّ ينطق بالفحيحِ
وكانت ضربة فقضت عليهِ
وطاعنها حبيبٌ مستبيحي
فقد مات الفؤ اد من القروحِ
وكان قبيل أيامٍ خوالي
يضمد جرحهُ فوق الصروحِ
ويبني من خيال الحب مجدًا
ويعلو فوق ألويةِ الطموحِ
أضائت حوله مدن الأقاحي
وودع يأسهُ نحو الفتوحِ
فجاء الحلمُ عاجلهُ بسيفٍ
بنقعِ السمِّ ينطق بالفحيحِ
وكانت ضربة فقضت عليهِ
وطاعنها حبيبٌ مستبيحي
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
أتشكو والقتيلة ذات شعرِ
نداء المستحيلِ:ألا استمرِّي
لقد ذقتَ الخيانة من حبيبٍ
فكيف تقول للأحزان مُرِّي
سيبقى القلب محترقًا عليها
وتُلقى الذكرياتُ على الممرِّ
فيلقاها سوانا في طريقٍ
من الأشواكِ يرفعها بصبرِ
ويدفنها بأرضِ الحزن بأسًا
فتلفظها بتأفيفٍ وضُجْرِ
تقول سوادها أشقى فنائي
ولست أريدها روحوا لغيري
نداء المستحيلِ:ألا استمرِّي
لقد ذقتَ الخيانة من حبيبٍ
فكيف تقول للأحزان مُرِّي
سيبقى القلب محترقًا عليها
وتُلقى الذكرياتُ على الممرِّ
فيلقاها سوانا في طريقٍ
من الأشواكِ يرفعها بصبرِ
ويدفنها بأرضِ الحزن بأسًا
فتلفظها بتأفيفٍ وضُجْرِ
تقول سوادها أشقى فنائي
ولست أريدها روحوا لغيري
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
(صنوف الناس من طيبٍ وبغضِ)
أحالتني ركامًا فوق نقضِ
مددت يديَّ آملةً بأمنٍ
فأسكت قلبيَ المفجوع نبضي
أتى أغلى الأحبة في وجوهٍ
مخادعةٍ وقلتُ:إليك أرضي
علمتُ بسيرهِ بين الغواني
ولكن رحت بالغفرانِ أمضي
أهدهدهُ ملاكًا في عيوني
وأبقى في دموعي وهج ومضِ
فلما جاء يقتلني وحيدًا
دفنت الحبِّ في أهدابِ غمضي
أحالتني ركامًا فوق نقضِ
مددت يديَّ آملةً بأمنٍ
فأسكت قلبيَ المفجوع نبضي
أتى أغلى الأحبة في وجوهٍ
مخادعةٍ وقلتُ:إليك أرضي
علمتُ بسيرهِ بين الغواني
ولكن رحت بالغفرانِ أمضي
أهدهدهُ ملاكًا في عيوني
وأبقى في دموعي وهج ومضِ
فلما جاء يقتلني وحيدًا
دفنت الحبِّ في أهدابِ غمضي
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
أصابت رميةٌ والحبُّ رامي
فأضجرتُ الليالي من سقامي
وقالت أيها المظلوم هونًا
فلا يرضى الإله عن الظلامِ
فزعت وقلت لا لاتنقذوني
وروحوا للحبيبِ وذا سلامي
إلهي سامحت خفقات روحي
عظائمهُ بقلبي المستهامِ
فأسعد عمرهُ ببقاءِ فرحٍ
ونسيانٍ لصوتي أو كلامي
فإني ما كتبت الدهر حرفًا
سوى لأقودهُ نحو ابتسامِ
فأضجرتُ الليالي من سقامي
وقالت أيها المظلوم هونًا
فلا يرضى الإله عن الظلامِ
فزعت وقلت لا لاتنقذوني
وروحوا للحبيبِ وذا سلامي
إلهي سامحت خفقات روحي
عظائمهُ بقلبي المستهامِ
فأسعد عمرهُ ببقاءِ فرحٍ
ونسيانٍ لصوتي أو كلامي
فإني ما كتبت الدهر حرفًا
سوى لأقودهُ نحو ابتسامِ
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
صديقي ساقني الإيلام سوقا
فسامحني عيوني الآن غرقى
أعلِّق أحرفي بجدارِ حزنٍ
ومجدٌ منك يأتيني فأرقى
فعذري منك في هذي القوافي
أردت بأن تكون سلاً ورقّا
فجائتني بكلِّ اليأسِ تبكي
وقد سحقوا معانِ الحبِّ سحقا
حملت مواجعي ورفعت روحي
لعلَّ الله يرحمها فتبقى
فسامحني عيوني الآن غرقى
أعلِّق أحرفي بجدارِ حزنٍ
ومجدٌ منك يأتيني فأرقى
فعذري منك في هذي القوافي
أردت بأن تكون سلاً ورقّا
فجائتني بكلِّ اليأسِ تبكي
وقد سحقوا معانِ الحبِّ سحقا
حملت مواجعي ورفعت روحي
لعلَّ الله يرحمها فتبقى
يا كلَّ بنتٍ في الرشافِ تعلمي
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
ألاّ أمان لفارسٍ إطلاقا
مهما يكون وما يقول ويدَّعي
ويتابع الأحزان والأشواقا
ويعيد:ياحبي الوحيد ومهجتي
ويصاحب الأنسام والأوراقا
هم هكذا صنف الرجال فشمري
عن ساعدٍ ولتبدأي الإطلاقا
هي نار حربٍ لاتكون نهاية
وحذارِ من سمٍ يُرى ترياقا
لا تقبلي عرض السلامِ فسِلْمهم
أن تذبل الأزهار والأحداقا
ورقة خريف
(31)(31)(31)
(جمعية الشاعرات الحسناوات)
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 56 زائراً