عشت يا نهر الفرات

الشعر العمودي - شعر التفعيلة

المشرفون: مجدي، موودي

بنت الفرآت
همس جديد
مشاركات: 14
اشترك في: 04-03-2003 12:17 AM
اتصال:

عشت يا نهر الفرات

مشاركةبواسطة بنت الفرآت » 04-03-2003 12:36 AM

آه يا نهر الفرات..

كل علج جاء يشرب فاغرا فاه

كما كلب السقاة

كل معتوه ...ومرتزق ..ومخبول

أتاك يريد منك المعجزات

وتطاولوا ..وتهافتوا...وتبارزوا

كي يبدلوك ..ببعض بعض من فتات

خسئوا

وأعذرهم....نعم

فالقتل من فعل الطغاة


عاثوا فسادا في العراق

وأنت تسمع في أناة

فالكل يبكي حرقة..

من أم طفل ..أو رضيع صار بعضا من رفات

أو طفلة تبكي ...وتسأل ؟!

لا مجيب..ولا حياة

والقتل يغتال البلاد ..وأمتي صارت سبات

صاروا ولاة أمورنا جثثا تجيف بلا ممات

..........

طبت يا نهر الفرات

دمت رمزا للعقول النيرات

دمت فخرا للرشيد وللجيوش الصامدات

دمت للشعب الأبي الخالد المقدام

نحو النازلات

رتل القرآن ..أسمعهم من الآي الحكيم

إقرأ الأنفال ..وادحرهم بها

قم ورتل بعض آي المرسلات

ياخرير الماء

يا نبع الدماء الثائرات

أسمع الظلم خريراً

بات يشهق بالدماء القانيات


..........

دمت يا نهر الفرات

يا أسيراً بين أحزان العراق

يا سجينا بينك القضبان

نخلاً باسقات

قل لهم....

يا من حصدت رماحهم

يا من لقيت عذابهم..

صمتاً ..بوجه النازعات..

يا من رأيت سيوفهم..وجيوشهم

تترى...وشعبك في ثبات

...

هيهات ينتصروا ...وشعبك ثائر

يفدون ماءك ..بالحياة وبالممات

يفدون بالطفل البرئ ..وبالرضيع ...وبالنساء الماجدات


تفديك بنت ..سميت ...

بنت الفرات


عشت يا نهر الفرات

عشت يا نهر الفرات
آخر تعديل بواسطة بنت الفرآت في 04-17-2003 07:36 PM، تم التعديل مرة واحدة.
ما للجراح لها في القلب متكأ... كأنما القلب نبع... والحشا كلأ ؟؟؟
ملكة الهيام
همس جديد
مشاركات: 88
اشترك في: 01-05-2003 09:35 PM

كلمات رائعه

مشاركةبواسطة ملكة الهيام » 04-03-2003 04:09 PM

عشت يا نهر الفرات


أحييك على كلماتك الجميله التي توقد الحماس في القلوب .

أهلا بك بنت الفرات .

ملكة الهيــــــــــــــــــ الضائع ـــــــــــــــــــــام
و ما أنا بالمصدق فيك قولا ***** و لكني شقيت بحسن ظني
وحيدة الرشف
رشف مميز
مشاركات: 1142
اشترك في: 05-12-2001 02:52 PM

مشاركةبواسطة وحيدة الرشف » 04-03-2003 04:15 PM

أسجل اعجابي ..
اختي بنت الفرات كنت غاية في الروعة والتألق ..
سأعود ..,,
قلبٌ بين أنياب الزمن
وحيدة الرشف
رشف مميز
مشاركات: 1142
اشترك في: 05-12-2001 02:52 PM

عدنا

مشاركةبواسطة وحيدة الرشف » 04-04-2003 04:03 PM

ودمعي ...
أود خلطه بماءك يا فرات ..
عل ذاك يغفر لي خطيئة بعدي
خطيئة مكوثي هاهنا
أنظر الأنباء
كل يوم عن طفلة غرقت بنيران العداء
الغارقين بغيهم بين أرجاء بغداد
وبصرة وفي كربلاء .. ..
ليت دمعي ُيُنثر ..
يطفيء بعض انفجارات
تدمر مدارس او قرىً
يحيا فيها الأبرياء ..
ليتَ ذاك الدمع ينفع
كي يعيد تصميم الرصاصة او
عنقود قنبلةٍ
تدمر العدوان
تحيل كل أجزائه خردةً
لا تصلحُ حتى لبيعً في مزاد الأشقياء
أتراها تنفعكم دميعاتي على بعد آلاف الأميال
من شقاء الأخوة العرب في بلاد الخلفاء ؟
أتراني أكون أفيد
لو خُلقتُ عصفوراً
يشارك باللحن الشجيّ
أحزان العروبة خلف أسوار الدماء ..

عزيزتي بنت الفرات ...كانت تلك عودة سريعة ...
ليست ابياتاً شعرية ...ليست مقطوعة نثرية ..هي ليست شيء سوى ..
حزنٌ يُعربد في الأعماق ...ينثرها حطاماً يترنح طوال الليل يتمسك بأمل لن ينتهي أبداً بدعاء الخالق العظيم ...

لكِ كل تحياتي ...


آخر تعديل بواسطة وحيدة الرشف في 04-04-2003 04:06 PM، تم التعديل مرة واحدة.
قلبٌ بين أنياب الزمن
صورة العضو الشخصية
القوس
همس جديد
مشاركات: 71
اشترك في: 10-22-2001 09:30 PM

مشاركةبواسطة القوس » 04-05-2003 11:32 AM

عياش حيٌ لا تقل عياش ماتْ أو هل يجف النيل أو نهر الفرات

عياش شمسٌ والشموس قليلة بشروقها تهدي الحياة إلى الحياةْ

عياش يحيا في القلوب مجدداً فيها دماء الثأر تعصف بالطغاةْ
لو كان بينى وبين الناس شعرة مانقطعت
صورة العضو الشخصية
مجدي
مؤسس النادي
مشاركات: 4770
اشترك في: 05-05-2001 03:14 AM
اتصال:

مشاركةبواسطة مجدي » 04-08-2003 09:18 AM

<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
عشتَ يا نهر الفراتِ
قاهراً ظلم الطغاةِ

مستمداً من ضفافِ النهرِ
أسرار الحياةِ

<DIV align=justify><FONT size=5 color=blue face=
مع ترحيبي بعودة شاعرتنا الرشفية المتألقة بنت الفرات
حلم
همس جديد
مشاركات: 15
اشترك في: 03-29-2003 09:48 PM

مشاركةبواسطة حلم » 04-11-2003 08:10 PM

اليوم نلبس ثوب الحداد نبكي سقوطك يابغداد ....اليوم نلمح بين الركام طفل جائع فاغر فاه ......اليوم حلم المجد تهاوى ...ونار الهزيمة تشعل في القلب نارا
كل الوجوه علتها الحيرة ...كل صوت ينــــــــــادي : أين الرشيد ...ياجعفر أين الوليد ...سقطت بغداد في أم الحواسم وهرب الرئيس ...بقينا نحن نقبل أيدي العلوج خوف المصير ....خزي وعار وجوع ونار ....ولا من مجيب ...
اليوم نلمح خروج اللصوص من خلف أسوار الزمن ...وجاهلون تـأمركوا يريدون البطش في كل إتجاه كأنك يابغداد لم تكوني في يوم أم الحضارة وسقف الأمم
بغداد :
لاتبكين الذاهبين ...بغداد جرحك ليس جديدا قد ألفته منذ القدم ...فقط الوجوه تغيرت وعقولنا في مزبلة التاريخ قد نمت ...اليوم ننعيك وغدا ينبت العشب على رؤوس القمم ....
محمد الشنقيطي
الشاعر المشاكس
مشاركات: 813
اشترك في: 06-17-2002 02:56 PM
اتصال:

مشاركةبواسطة محمد الشنقيطي » 04-11-2003 11:17 PM

*
الأخت الكريمة بنت الفرات و الأخ الكريم حلم
لفتت انتباهي هذه الجملة:
( " اليوم نلمح خروج اللصوص من خلف أسوار الزمن ...وجاهلون تـأمركوا يريدون البطش في كل إتجاه كأنك يابغداد لم تكوني في يوم أم الحضارة وسقف الأمم" )

فأرجو أن يتسع صدركما لهذه المداخلة:

لما كان دور الأدباء و الشعراء – كمفكرين - يملي عليهم أن يكونوا قادة للفكر و موجهين له و ليس فقط أن يستجيبوا لعواطف الغوغاء و دغدغتها فقد شعرت أن لزاما علي أن أدعو الشعراء المفكرين إلى محاولة إعادة صياغة الفكر العربي المريض المؤسس على خرافيات " تغريبة بني هلال " و " الزير سالم" و " ألف ليلة و ليلة " و " سيف بن ذي يزن" و "الأميرة ذات الهمة" و غيرها من الموروثات المغرقة في الأسطوروية و الخيال المجنح الذي لا يرسم حدا فاصلا بين الحقيقة و الحلم. إنه عقل طوباوي يظن أن كل حلم يمكن أن يتحول إلى حقيقة بتحريك عصى سحرية أو ببعض الطقوس الطلسمية أو غير الطلسمية إلى واقع قائم " شبيك لبيك".
و سوف أركز على حقيقتين هامتين طلبا للإختصار:
1- زعماؤنا هم من طينة تراثنا و من نتاجه. إنهم ليسوا جسما غريبا عن تراثنا و أنا أراهن هنا أمام الملأ لو أن أيا من: " مني أنا محمد الشنقيطي أو أخي الفاضل الأستاذ مجدي خاشقجي أو أخونا الكريم الدندون تنافسنا بشراسة و دموية للحصول على الزعامة في دولة إفتراضية و لنسمها دولة عربية" ثم:
2- لو افترضنا أن الدندون " استبد" علينا و حصل على تلك الزعامة الدولة عربية فسوف يتحول إلى طاغية مستبد و سوف يطالبكم جميعا بأن تخرجوا للشوراع هاتفين:
" بالروح.. بالدم.. نفديك يا ... ".
و لنفرض الآن أن أخونا الدندون هو الذي أصبح الزعيم الملهم المجسد للوطن و المختزل له فكيف حصل هذا التحول في شخصية أخينا الوديع الدندون؟ بالرغم من أن أخينا الدندون أبعد ما يكون في الوقت الحاضر عن أخلاق المستبد الطاغية فإنه سيتحول بمجرد حصوله على الزعامة إلى طاغية مستبد بسبب عاملين أساسيين:
الأول هو أن جميع الظروف المحيطة به و بالأخص البطانة سوف تدفعه في ذلك الإتجاه. إن الثقافة المحيطة به و المؤثرة فيه هي ثقافة إستبداد.
الثاني: هو أنه ستكشف له كافة تقارير المباحث و الإستخبارات أن الجميع في المجتمع يفكرون في إزاحته عن الكرسي و الحلول محله بكافة الوسائل الإستبدادية بما في ذلك زميلاه " محمد الشنقيطي و مجدي خاشقجي". و من هنا جاء المثل " الملك عقيم " لكثرة ما قتل أخ أخاه أو قريب قريبه من أجل أن يستأثر بالسلطة في تاريخنا. أما أن تقتل زوجة زوجها في الحمام ضربا بالقباقيب لتستأثر بالسلطة و العشيق معا فتلك قصة معروفة! و لذلك فإن أخينا الدندون بطبيعته الإستبدادية الجديدة سوف يلفق لنا تهمة خطيرة و يودعنا السجن أو القبر " حسب التساهيل ". و بما أن القضاة الأفاضل في الدولة الدندونية غير إستبداديين و عادلين فسوف يصدرون الأحكام اللازمة!
هيا ارفعوا أيديكم و أصواتكم و اهتفوا معي:
" بالروح .. بالدم....نفديك...با دندون...."

أما ما ترون من نهب و سلب فله أسبابه الموضوعية و هي:
1- غياب السلطة و هيبتها في أي مجتمع تفتح الباب للأعمال الغوغائية و التاريخ حافل بمثل ذلك.
2- الأحكام القمعية و الإستبدادية تخلق إحتقانات داخلية كبرى في المجتمع و تتفجر على هذا الشكل أو أي شكل آخر مناسب عند أول فرصة للتنفيس.
3- هناك شعور بالغبن الناجم عن عدم الشعور بالعدالة في مجتمعات يقوم الحكم " الدندوني “ فيها على فئة معينة يكون نصيب الأسد فيها للزعيم الأسد " الدندون " و أنصبة الذئب و الضبع و الثعلب و الكلب لبقية أركان النظام كل حسب أهميته في عملية دعم النظام وبقائه. و عند أول فرصة للشرائح الإجتماعية - التي لم تكن اسودا أو ذئابا أو ضباعا أو ثعالبا أو كلابا – فإنها سوف تبدأ في سرقة " المسروقات" كنوع من إعادة تحقيق العدالة و التوازن. و عندما تبدأ السرقة المنظمة من قلة تتحول إلى طقس تنفيسي تمارسه أكثرية محتقنة.
4- إن هذه السرقات التي نراها على نطاق واسع و عفوي لا يمكن تفسيرها إلا على أساس أنها حركة شعبية عفوية عارمة تعكس عددا كبيرا من أعوام الحرمان و الظلم. الفقر و الكفر صنوان و لذلك قيل في الأثر: " لو كان الكفر رجلا لقتلته "
5- من دأبنا أن نمارس لعبة النعامة في دفن الرأس في الرمال و نرى الحقائق بالمناظير التي نريد أن نراها بها و لا كما هي و لذلك نسمع من يقول إن هذه التحركات ليست عفوية بل مدفوعة. هذه ممارسة في تبرأة الذات و إلقاء اللوم على شماعات الآخرين و هذا خطأ مجحف بحقنا يحرمنا من الإستفادة من لحظة تاريخية ماثلة للعيان لإعادة النظر في مفاهيمنا و أسس تفكيرنا. و يذكرني هذا بجواب خبير في علم الإجتماع عن أسباب الإحتقانات الإجتماعية في العالم العربي برغم أن بعضها غني نسبيا فكان جوابه: " في الدول الفقيرة يعود الإحتقان إلى غضب الفقراء من الأثرياء أما في الدول الغنية فإن السبب هو غضب ملاك التويوتا من ملاك المرسيدس."
6- و يجب إلا ننخدع في اعتقاد أننا عظماء الآن لأننا كنا ذات يوم عظماء! الله عز وجل يقول: " و تلك الأيام نداولها بين الناس" كما أن المثل يقول: " النار قد تخلف الرماد". المهم ليس الماضي و لكن المهم هو الحاضر و المستقبل.

إننا أيها الإخوة أمام فرصة تاريخية لكي نرى الأشياء كما هي و نسمي الأسماء بمسمياتها.
أما التواجد الأجنبي فأساس تواجده سياسات هوجاء أرغمت بعضنا على إعطاء الأسد موطيء قدم. هل تظنون أن الأسد سيخرج بسهولة و قد دخل بسبب خلافاتنا و سياسات بعضنا الهوجاء!؟
هذا و لا شك أنه " إذا طاحت البقرة كثرت السكاكين " و لكن يجب ألا ننسى خطورة سكاكين الإحتقان الناشئ عن القمع و الحرمان. و لقد نبهت في مداخلات أخرى إلى أننا أمام تحديات كبرى في العشر سنوات القادمة و أرجو أن يتحلى هذا الجيل و ما يليه من أجيال بشيء من العقلانية و فحص الذات.

و ختاما لسوف يكون رد فعلنا الذهني و ما نستخلصه من نتائج حول ما نراه يحدث الآن على رؤوس الأشهاد الجواب على السؤال التالي:
" هل مرضنا المزمن حالة قابلة للشفاء أم أن حالنا ميئوس منه!؟ "
لكما و للجميع تحياتي
*
شكرا للأستاذ مجدي فقد قمت بالتصحيح من ذات " الحسن " ألى ذات " الهمة" حسب مداخلته التي تلي هذا!
*
آخر تعديل بواسطة محمد الشنقيطي في 04-11-2003 11:48 PM، تم التعديل مرة واحدة.
**
ها هو المهندس اليوم يأتي
وأنا والورى له انصاتُ
ها هو اليوم شاعر الرشف يأتي
بفنونٍ تقودها معجزاتُ
هندس الرشف يوم كان وليداً
وستبقى... راياته وارفاتُ
**
تقريظ و لفتة كريمة من الشاعر الكبير مجدي نضر خاشجي
**
صورة العضو الشخصية
مجدي
مؤسس النادي
مشاركات: 4770
اشترك في: 05-05-2001 03:14 AM
اتصال:

مشاركةبواسطة مجدي » 04-11-2003 11:22 PM

بالروح بالدم .. نفديك يا دندووون

مع تحيات
الأميرة ذات الهمة
زهرور
بوح دائم
مشاركات: 833
اشترك في: 04-30-2001 09:37 AM
اتصال:

مشاركةبواسطة زهرور » 04-12-2003 08:53 AM

<FONT FACE="Simplified Arabic" SIZE="4"><FONT COLOR="##006000F"">الأخت الكريمة بنت الفرات..

يبدو أن الشجن الفراتي غلب..القصيدة جياشة العاطفة، ولكن صياغتها التي تتضمن بعض العثرات العروضية أقل بكثير من مستوى ما كتبت سابقا..

أخي الكريم محمد الشنقيطي..

لن أدخل في معترك حوار تشوبه السياسة في هذه الصفحة.. لكني لم أتمالك منع نفسي من التعليق على قضية مرض الفكر العربي بسبب تأسسه على خرافيات.. الفكر العربي يا أخي ليست تلك التي أسميتها خرافيات هي مكوناته الأساس، ولكنها مكونات مهمة.. وأحسبك أحسنت الظن بالقُوَّاد (بفتح القاف) حين افترضت أنهم عبروا تلك التراثيات الجميلة..
بيني وبين أبي العلاء حكاية *** في الحكم أسترعي لها الحكماء
هو قد رأى نعمى أبيه جناية *** وأرى الجناية من أبي نعمــاء
محمد الشنقيطي
الشاعر المشاكس
مشاركات: 813
اشترك في: 06-17-2002 02:56 PM
اتصال:

مشاركةبواسطة محمد الشنقيطي » 04-12-2003 12:36 PM

*
أخي الكريم الدكتور زهرور
شكرا لكم.
في الآونة الأخيرة و على ضوء الأحداث المريرة قصدت أن أعبر عن أفكاري على أكبر قدر من التطرف في التشاؤم لعل ذلك يدفع إلى نقاش قادم يتم الوصول فيه إالى الحقيقة الوسطية. إكتسبت هذا النوع من الطرح عندما كنت عضوا في جمعية المناظرة بجامعة شفيلد بإنجلترا و هي جمعية تنهج إلى الطرح و الطرح المعاكس ( الإنجاه المعاكس ). إظنكم بما لديكم من تأهيل عال فهمتم مغزاي. بعض الظروف تتطلب تحقيق المفاجأة و الإسنفزاز في الطرح لإشعال فتيل النقاش.
و مع تأييدي لوجود مناهل أخرى لمؤثرات التراث غير ما ذكرت فإنني على الإجمال أعتقد أن المكونات الإساسية للوعي الجماعي بسيطة و غير عديدة بالضرورة بحيث تؤسس لمرتكزات فكرية غير معقدة و في متناول القدرة الفكرةالجماعية التي هي - بالضرورة أيضا - دون الوسط.
لكم تحياتي على المرور و التعليق!
آخر تعديل بواسطة محمد الشنقيطي في 04-12-2003 12:46 PM، تم التعديل مرة واحدة.
**

ها هو المهندس اليوم يأتي

وأنا والورى له انصاتُ

ها هو اليوم شاعر الرشف يأتي

بفنونٍ تقودها معجزاتُ

هندس الرشف يوم كان وليداً

وستبقى... راياته وارفاتُ

**

تقريظ و لفتة كريمة من الشاعر الكبير مجدي نضر خاشجي

**

العودة إلى “الشعر (بالفصحى)”

الموجودون الآن

المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 69 زائراً