<DIV align=justify><FONT size=4 color=blue face=
قال الشاعر ابن منقذ
وصاحب لا أمل الدهر صحبته
يسعى لنفعي ويسعى سعي مجتهدِ
لم ألقه مذ تصاحبنا فمذ وقعت
عيني عليه تفارقنا إلى الأبدِ
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
الشروط
ان تكون الاجابة شعرا بنفس الوزن و القافية
أحجية 2
فلـْتحاول تلميذتك:)
فذلك الضرس فاعلم كم له دأبٌ
يفوق ما دأبت أم على ولـَدِ
يظلُّ منشغلا كيما تحوز على
نفع الغذاء بلا ضنك ولا كَبـَدِ
سماء
آخر تعديل بواسطة سماء في 12-21-2002 09:21 PM، تم التعديل مرة واحدة.
-
- بوح دائم
- مشاركات: 406
- اشترك في: 03-21-2002 09:10 PM
- اتصال:
(*)
أحسنتِ أسماءُ في حل ٍ و عنْ رشـَدِ
لا ضُرّّ ضرسَكِ من ْ سوس ٍ و مُـفـْـتـَـقـَـدِ
الحلُّ في ( الضرس ِ ) لمـَّا بانَ فارقـَـهُ
لمـّا رآهُ رأىَ التوديعَ للأبدِ
شكري اليكِ لشعْر ٍ في رصانتهِ
من النوادِر للموجودِ في البلدِ
*
أحسنتِ أسماءُ في حل ٍ و عنْ رشـَدِ
لا ضُرّّ ضرسَكِ من ْ سوس ٍ و مُـفـْـتـَـقـَـدِ
الحلُّ في ( الضرس ِ ) لمـَّا بانَ فارقـَـهُ
لمـّا رآهُ رأىَ التوديعَ للأبدِ
شكري اليكِ لشعْر ٍ في رصانتهِ
من النوادِر للموجودِ في البلدِ
*
**
*
أنا شاعرُ الفكر ِ المحلـّق ِ إن أردتَ
و إن أردتَ أنا المهندسْ!!
أنا صاخبٌ أنا خافتٌ
فاصخبْ معي إن شئتَ و اهمسْ!
أهلا ً فإني قد جعلتُ لكَ الفؤادَ
قـِـرىً و مجلسْ !!!
**
*
*
أنا شاعرُ الفكر ِ المحلـّق ِ إن أردتَ
و إن أردتَ أنا المهندسْ!!
أنا صاخبٌ أنا خافتٌ
فاصخبْ معي إن شئتَ و اهمسْ!
أهلا ً فإني قد جعلتُ لكَ الفؤادَ
قـِـرىً و مجلسْ !!!
**
*
-
- بوح دائم
- مشاركات: 406
- اشترك في: 03-21-2002 09:10 PM
- اتصال:
*
سما و زدتكِ حرفـًا غيرَ مُـعْـتـَمَـدِ
فقلتُ : أسما فعفوًا ما جنتهُ يدي
و لا يحرشـْـكِ مجدي في مقارعةٍ
من دون ما سببٍ يدعوكِ للعَرَدِ
قد غابَ عنا و خلنـا جا بجائزة ٍ
من الهدايا إلى الأصحابِ بالمَددِ
إذا بهِ جاءَ و العينان ِ من شرر ٍ
و الصوتُ يصرخُ بالإرغاء ِ و الزبـِـدَ
عذرًا عليهِ و قالوا : الضرسُ تؤلمهُ
و غابَ يبحثُ طبـًا خارجَ البلدِ
و للعلاج ِ من التأثير ِ عنْ خـَـدَر ٍ
بعضُ المظاهِـر ِ في التكيدِ و النـَّـكدِ
لكنْ يزولُ على صبر ٍ نمارسُـهُ
فطنشيهِ إذا ما قالَ و اتـَّـئدي
*
سما و زدتكِ حرفـًا غيرَ مُـعْـتـَمَـدِ
فقلتُ : أسما فعفوًا ما جنتهُ يدي
و لا يحرشـْـكِ مجدي في مقارعةٍ
من دون ما سببٍ يدعوكِ للعَرَدِ
قد غابَ عنا و خلنـا جا بجائزة ٍ
من الهدايا إلى الأصحابِ بالمَددِ
إذا بهِ جاءَ و العينان ِ من شرر ٍ
و الصوتُ يصرخُ بالإرغاء ِ و الزبـِـدَ
عذرًا عليهِ و قالوا : الضرسُ تؤلمهُ
و غابَ يبحثُ طبـًا خارجَ البلدِ
و للعلاج ِ من التأثير ِ عنْ خـَـدَر ٍ
بعضُ المظاهِـر ِ في التكيدِ و النـَّـكدِ
لكنْ يزولُ على صبر ٍ نمارسُـهُ
فطنشيهِ إذا ما قالَ و اتـَّـئدي
*
**
*
أنا شاعرُ الفكر ِ المحلـّق ِ إن أردتَ
و إن أردتَ أنا المهندسْ!!
أنا صاخبٌ أنا خافتٌ
فاصخبْ معي إن شئتَ و اهمسْ!
أهلا ً فإني قد جعلتُ لكَ الفؤادَ
قـِـرىً و مجلسْ !!!
**
*
*
أنا شاعرُ الفكر ِ المحلـّق ِ إن أردتَ
و إن أردتَ أنا المهندسْ!!
أنا صاخبٌ أنا خافتٌ
فاصخبْ معي إن شئتَ و اهمسْ!
أهلا ً فإني قد جعلتُ لكَ الفؤادَ
قـِـرىً و مجلسْ !!!
**
*
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
سماءُ تأتي بشعرٍ جدّ متئدِ
و مثلنا لجميلِ الشعرِ بالرَصَدِ
سَلِمتِ شاعرةً نزهو بمنطقها
زهو الصباح بفجرٍ بالعبيرِ ندي
أما الذي لخبط الأسماء في عَمَدٍ
فقد أتى ببيانِ زاد في الوقَدِ
لا يوم ياتي سوى بالدر من فمهِ
فداه شعري - لعمرى - والزمان ردي
من بعد ما داهم الأشباه ساحتنا
باسم الحداثةِ في ترهات مبتعدِ
فكان لي مثل ما أرجو وزاد لنا
حضوره بسرورٍ دائمِ السندِ
شنقيطي يا فخر نادينا و محفلنا
يا من تخذتك في بلواي لي عضدي
ماذا تقول و ضرسي ليس ينفعه
طب الطبيب .. مع الحلوى الى الأبدِ
و ما تقول سماء الشعر في أرقي
من موجعات (سنونٍ) عُدن كالجُددِ
لما رأيت لها شعراً يحاورني
و فرحتي فرحة المسرور بالولدِ
سماءُ تأتي بشعرٍ جدّ متئدِ
و مثلنا لجميلِ الشعرِ بالرَصَدِ
سَلِمتِ شاعرةً نزهو بمنطقها
زهو الصباح بفجرٍ بالعبيرِ ندي
أما الذي لخبط الأسماء في عَمَدٍ
فقد أتى ببيانِ زاد في الوقَدِ
لا يوم ياتي سوى بالدر من فمهِ
فداه شعري - لعمرى - والزمان ردي
من بعد ما داهم الأشباه ساحتنا
باسم الحداثةِ في ترهات مبتعدِ
فكان لي مثل ما أرجو وزاد لنا
حضوره بسرورٍ دائمِ السندِ
شنقيطي يا فخر نادينا و محفلنا
يا من تخذتك في بلواي لي عضدي
ماذا تقول و ضرسي ليس ينفعه
طب الطبيب .. مع الحلوى الى الأبدِ
و ما تقول سماء الشعر في أرقي
من موجعات (سنونٍ) عُدن كالجُددِ
لما رأيت لها شعراً يحاورني
و فرحتي فرحة المسرور بالولدِ
-
- بوح دائم
- مشاركات: 406
- اشترك في: 03-21-2002 09:10 PM
- اتصال:
*
رفقـًا عليها بحقَّ الواحِـدِ الصَّمَدِ
و قد أتتكَ من الأقوال ِ بالرشدِ
هذا و ما راعني إلا صلابتها
في الشعر ِ كالرجل ِ المفتول ِ في العَضـُدِ
و شِعرها مثل ( عليا ) في مناهجـِـهِ
أخشى مطبـًا يثيرُ اللغط َ في البلدِ
هذا و أطلبُ كـَشْـفـًا – في النساءِ – لنا
مثلَ الجوازاتِ إنْ سافرنَ بالرَّصَـدِ
فانْ تيقنَ بعدَ الكشفِ أنْ رجلا ً
فالضربَ بالنعَـل ِ يضْني كاملَ الجسد ِ
أو بانَ أنَّ سما أنثى و صادقة ٌ
قلنا : رويدكِ في أشعارَ كالزَّرَدِ
و أنتَ يا شاعرَ الرشفِ المميَّز ِ لي
بعضُ المطالبِ بالإكرام ِ و المَـدَدِ
ألا ( تلخبط َ ) في حقي و تدفعني
لحربُ أنثى تناهى دونها جَـلدي
كمثل ريم ٍ و أوراق ِ الخريفِ كما
سما إنني المفتونُ في الجَـعَـدِ
في حربهنَّ جبانٌ لا سلاحَ لهُ
و في المعاركِ مثلي اليومَ لنْ تـَجـِـدِ
أخشى المليحة َ في سَعْدٍ و في نـَـكـَـدِ
كما خشيتُ أذى نـَـفـَّـاثـَـةِ الـعُـقـَـدِ
سحرٌ شديدٌ لهيفا أو لنافـثـةٍ
فلا فِكاكَ إذاً من سحرها الأبدي
أمـّا شفاؤكَ من ضرس ٍ مؤالِـمَـةٍ
فالظنُّ يا صاحبي ما دارَ في خـَـلـَدي
أنَّ الحبيبة َ لا شحمٌ و لا لـَـحَـمٌ
فعضَّ باللين ِ مسَّ الحبل ِ للوتـَـدِ
لو كنتَ ( دبدوبة ً ) تهوىَ تـَـعَـضْـعِــضُها
لما أصِـبـْتَ منَ الأضراس ِ بالنـّـكـَـدِ
فاللحمُ يحميكِ من عظـْـم ٍ و من عصَبٍ
و العظمُ يا صاحبي كالصخر ِ فاقـْـتـَصِـدِ
*
رفقـًا عليها بحقَّ الواحِـدِ الصَّمَدِ
و قد أتتكَ من الأقوال ِ بالرشدِ
هذا و ما راعني إلا صلابتها
في الشعر ِ كالرجل ِ المفتول ِ في العَضـُدِ
و شِعرها مثل ( عليا ) في مناهجـِـهِ
أخشى مطبـًا يثيرُ اللغط َ في البلدِ
هذا و أطلبُ كـَشْـفـًا – في النساءِ – لنا
مثلَ الجوازاتِ إنْ سافرنَ بالرَّصَـدِ
فانْ تيقنَ بعدَ الكشفِ أنْ رجلا ً
فالضربَ بالنعَـل ِ يضْني كاملَ الجسد ِ
أو بانَ أنَّ سما أنثى و صادقة ٌ
قلنا : رويدكِ في أشعارَ كالزَّرَدِ
و أنتَ يا شاعرَ الرشفِ المميَّز ِ لي
بعضُ المطالبِ بالإكرام ِ و المَـدَدِ
ألا ( تلخبط َ ) في حقي و تدفعني
لحربُ أنثى تناهى دونها جَـلدي
كمثل ريم ٍ و أوراق ِ الخريفِ كما
سما إنني المفتونُ في الجَـعَـدِ
في حربهنَّ جبانٌ لا سلاحَ لهُ
و في المعاركِ مثلي اليومَ لنْ تـَجـِـدِ
أخشى المليحة َ في سَعْدٍ و في نـَـكـَـدِ
كما خشيتُ أذى نـَـفـَّـاثـَـةِ الـعُـقـَـدِ
سحرٌ شديدٌ لهيفا أو لنافـثـةٍ
فلا فِكاكَ إذاً من سحرها الأبدي
أمـّا شفاؤكَ من ضرس ٍ مؤالِـمَـةٍ
فالظنُّ يا صاحبي ما دارَ في خـَـلـَدي
أنَّ الحبيبة َ لا شحمٌ و لا لـَـحَـمٌ
فعضَّ باللين ِ مسَّ الحبل ِ للوتـَـدِ
لو كنتَ ( دبدوبة ً ) تهوىَ تـَـعَـضْـعِــضُها
لما أصِـبـْتَ منَ الأضراس ِ بالنـّـكـَـدِ
فاللحمُ يحميكِ من عظـْـم ٍ و من عصَبٍ
و العظمُ يا صاحبي كالصخر ِ فاقـْـتـَصِـدِ
*
**
*
أنا شاعرُ الفكر ِ المحلـّق ِ إن أردتَ
و إن أردتَ أنا المهندسْ!!
أنا صاخبٌ أنا خافتٌ
فاصخبْ معي إن شئتَ و اهمسْ!
أهلا ً فإني قد جعلتُ لكَ الفؤادَ
قـِـرىً و مجلسْ !!!
**
*
*
أنا شاعرُ الفكر ِ المحلـّق ِ إن أردتَ
و إن أردتَ أنا المهندسْ!!
أنا صاخبٌ أنا خافتٌ
فاصخبْ معي إن شئتَ و اهمسْ!
أهلا ً فإني قد جعلتُ لكَ الفؤادَ
قـِـرىً و مجلسْ !!!
**
*
<DIV align=justify><FONT size=5 color=Purple face=
عليا ولميا الى هيفاء أو دعدِ
أراك تفزع من انثى بلا سندِ
ما ضرنا لو أتونا خلف أقنعةٍ
يخفين ضعف المها من صولةِ الأسدِ
أما شفائي فمن ريقٍ لها و لمىً
كالشهدِ كالخمرِ كالترياق للكمدِ
أما جنابك فلتبقى على ورقٍ
يبس العريكة في سربال مرتعدِ
فالخصر للطي لا تبدو ليانته
إلا إذا صار عوداً غير منفردِ
فلا تفند إذ عضعضت متخذا
من ساعديها كمثل الطوق للمددِ
عليا ولميا الى هيفاء أو دعدِ
أراك تفزع من انثى بلا سندِ
ما ضرنا لو أتونا خلف أقنعةٍ
يخفين ضعف المها من صولةِ الأسدِ
أما شفائي فمن ريقٍ لها و لمىً
كالشهدِ كالخمرِ كالترياق للكمدِ
أما جنابك فلتبقى على ورقٍ
يبس العريكة في سربال مرتعدِ
فالخصر للطي لا تبدو ليانته
إلا إذا صار عوداً غير منفردِ
فلا تفند إذ عضعضت متخذا
من ساعديها كمثل الطوق للمددِ
ختامها مسك إن شاء الله..:)
أصطكّ خوفاً لما قد دار في خلَدي
مما سيلحقني من صولةِ الأسدِ
أخفتني متنبّي الشعرِ من لغَطٍ
ومن عصاً أذهبت من جلْدِها جَلَدي
أنا مُسَيْكينةٌ والنّحو معضلتي
أما القوافي فإن الشعر نسجُ يدي
بدأت طالبةً والوزن أرهقها
حتّى أتى سيّدا الأشعارِ في البلدِ
مجدي ومخلصُ من آنوار علمهما
لي استبانَ الهدى من رغوة الزّبَد
وكنتَ ثالثَ من بالشعر كرّمني
أفديكمُ سادتي من شرّ ذي حسدِ
بفضلكم ثقتي بالنفس قد كبرت
ولم تزلْ كلّ يومٍ مرّ في صُعُدِ
حتّى اعتراني غرورٌ لا مثيلَ له
منه اعترى ناظري شيءُ من الرّمدِ
رأيتُ نفسي سماءً لا يطاولها
في الأرض سهلٌ ولا ما امتدّ من وتدِ
ناهيكَ عمّن بها حلّوا بباديةٍ
أو بالمدينةِ من سبْدٍ ومن لَبَدِ
أرى المعرّيّ يحبو في قصائدِهِ
وابنَ الحسينِ كذاكم جدّ متّئدِ
كما الفرزدقَ عندَ البابِ يسألني
بعض القريضِ الذي قد زاد من صفَدي
كما بصرتُ بطفلٍ في لفائفه
يبكي يريد رضاعاً (آهِ يا كبدي)
لا بل رأيتُ وأيمُ الشعر حاضنةً
موصولةً بالذي قد مُدّ من عُدَدِ
فقلتُ من ذا فقالوا إبنُ أربعةٍ
للتسعِ يبقى هنا من دون ما لَسَدِ
سمعت منه مناغاةً ودندنةً
أذاك شعرٌ؟ إذنْ أقضي من النّكدِ
أنثى أنا وبفكري قد سموت على
من فكرهم لم يزل يهتمّ بالغدد
تأتي إلي بنات الضاد خاطبةً
شعري فلولاه فصْلَ القولِ لم تَلِدِ
سكرى أنا من غرورٍ قد تملّكني
سرى لنفسيَ من ضعفي ومن عُقَدي
أعوذ بالله من نفسي فقد بطرتْ
بها غدوت هنا في غاية الوَبَدِ
حقٌّ عليّ إذن بالحقّ ألزمها
والحقّ مرٌّ على نفسي كما الهبَدِ
سأفطم النفسِ عن قول القصيد إلى
حينِ اتزاني بإذن الواحد الأحدِ
فسامحاني إذا جاوزت قدركما
إنّ الندامةَ قد تأتي من الوخَدِ
تاجان لا زلتما في رشفنا وأنا
أعود طالبةً للشعر لمْ أزَدِ
أفدي بنفسي ساداتٍ بمرشفنا
وبالذي عزّ من أهلٍ ومن ولدِ
سماء
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 68 زائراً