[b][b]
هذه مشاركة مني لأفكار تداعب ذاكرتي المكتظة بأحداث يومية وذكريات جميلة ، وهي من باب المقارنة لكل من ينظر إلى الأشياء بمنظارين وتعني له بأكثر من معنى ،،، ولكل من تعني له الطفولة شيئاً جميلاً يستحضرها في الفرح والحزن ، فتعطينيه الأمل في غد مشرق جميل.وليكمل معي الأصحاب لذا
أبدأها بكلمة ( عندما ) ، والبقية تأتي .
عندما ،،
تبدأ أوراق مفكرتك اليومية بالتناقص ، يزداد قلبك سرعة في نبضه ، وكأنك تشعر بأن النبض سيتوقف مع آخر ورقة . لأنك مرتبط بتاريخ قادم ، هو تاريخ العودة إلى الوطن.
هذا حال المغتربين عن أوطانهم ، وهذا حالي هذه الأيام .
هيا يا قلبي ،، هيا ، أسرِعْ أسرِعْ
عندما ،،
شاهدت طائرة ورقية تلعب مع الرياح لعبة الطيران ، تذكرت أنني كنت سأسقط يوماً من أعلى التل، فقط لانني حققت في نفسي يومها فرحاً طفوليا بمداعبة الذيل المزركش بألوان دفاتري المدرسية.
يومها عندما جاءني العجوز ليقول هات يا بني نصنع طائرة ورقية فقصصت من دفاتري أوراقاً كثيراً ملونة وكتبت عليها .
أنا ألعب ، أنا أركض ، أنا أضحك .
ورسمت شفاهاً تضحك ، واعتقدت يومها أنها تطير من أرض الوطن الذي لم أكن أعرفه بعد، لتلامس الشمس الساطعة البعيدة .
هيا يا عزيزتي حلقي ، أريد أن أرى طيفك عند العودة ، حلَّقي حلَّقي .
عندما ،،،، والبقية تأتي
مشاركة جادة ،،، فرح الطفولة في العودة ، في الذكرى
أداعب أفكاري
[b][b]
وهكذا ،،، تعرش الذكرى في مخيلتي .
عندما،،
تشاركني وحدتي أٌقلامي ، في كل مرة امسك فيها بقلم ، أتذكرمعها علبة أبي الفضية التي طلما كانت كصندوق الكنز الذي يغريني لا أمل من استكشافه في حضوره ، ليتحد الانسان بالمكان والزمان ، فتخرج من تلك العلبة رائحة قديمة ، قدم الأقلام، وليحكي لي قصصاً عن كل قلم .
كان يعنى بها كثيراً ، وكانت دائماً جميلة ولماعة .
رحمك الله يا أبي
عندما،،
أتلمس وسادتي الناعمة ، تداعب وجهي أشكال مطرزة
وبحنو
فاتذكر يوما شتويا بارداً كانت أمي فيه تصلح اشيائنا،وتطرز ذلك الوجه الجميل ، غطاء وسادتي.
تلامسني في كل ليلة ، يدا أمي .
أيا وسادة ، دفيني دفيني
عندما،،
أجوع،تخترق ذاكرتي، وجوه كثيرة . صغيرة ، متشحة بالخوف، فتدق في رأسي كالمطرقة.
طفل مع أخته ، يبحثون عن لقمة ليسدون فيها جوعهم الظالم وتجتازني حافلة القرارات الكثيرة التي اتخذتها ولم أستطع أن أنفذ واحدة منها. كأن انذر نفسي لخدمة هؤلاء .
ما بك يا ابن ادم .... اشفق بقلبك اشفق .
عندما ،، والبقية تأتي
وهكذا ،،، تعرش الذكرى في مخيلتي .
عندما،،
تشاركني وحدتي أٌقلامي ، في كل مرة امسك فيها بقلم ، أتذكرمعها علبة أبي الفضية التي طلما كانت كصندوق الكنز الذي يغريني لا أمل من استكشافه في حضوره ، ليتحد الانسان بالمكان والزمان ، فتخرج من تلك العلبة رائحة قديمة ، قدم الأقلام، وليحكي لي قصصاً عن كل قلم .
كان يعنى بها كثيراً ، وكانت دائماً جميلة ولماعة .
رحمك الله يا أبي
عندما،،
أتلمس وسادتي الناعمة ، تداعب وجهي أشكال مطرزة
وبحنو
فاتذكر يوما شتويا بارداً كانت أمي فيه تصلح اشيائنا،وتطرز ذلك الوجه الجميل ، غطاء وسادتي.
تلامسني في كل ليلة ، يدا أمي .
أيا وسادة ، دفيني دفيني
عندما،،
أجوع،تخترق ذاكرتي، وجوه كثيرة . صغيرة ، متشحة بالخوف، فتدق في رأسي كالمطرقة.
طفل مع أخته ، يبحثون عن لقمة ليسدون فيها جوعهم الظالم وتجتازني حافلة القرارات الكثيرة التي اتخذتها ولم أستطع أن أنفذ واحدة منها. كأن انذر نفسي لخدمة هؤلاء .
ما بك يا ابن ادم .... اشفق بقلبك اشفق .
عندما ،، والبقية تأتي
أول الكلام ،،،،،، إبتسامة
عندما كنا أطفالاً ، كنا نرى العالم لا كما يراه الكبار ... فالطفوله عالم سحري تمتزج فيه الحقيقه بالخيال وفي كثير من الأحيان تضيع تلك الحدود إلى أن تختفي تماماً .
بالنسبه للكبار الأمر لايعدو كونه مجرد شقاوه تنتهي بنهاية الحدث أو المغامره ... لكن الأمر يختلف بالنسبه للأطفال فهي حاله حقيقيه ويتعاملون معها بكل جديه .
ذلك العالم الساحر يتراجع تدريجياً إلى خانة اللاشعور مع تقدم العمر ..
وبعناد الأطفال يطفوا إلى العقل الواعي ما بين الفينه والأخرى كنوع من الراحه الإجباريه التى يفرضها العقل حين تتكاثر الهموم
- في المدرسه الأجنبيه , حضر والدي مجلس أولياء الأمور السنوي . كنت فخوره جداً وانا أسير متأبطة ذراعه ، وسامته وأناقته كانت محط إعجاب الجميع وحسد الزميلات . حتى مديرة المدرسه ( الخواجايه ) - التي كانت في استقبال الجميع - لم تُخف ذلك !!!
-" عرفت الآن ممن ورثت ابنتك جمال ملامحهاعلاوه على كونها من الطالبات المتميزات ."
لم أكن المقصوده بتلك المجامله .. . لأول مره أعرف معنى الغيره !! .
كانت تحدث والدي باهتمام . لم أترك الموضوع يمر بسلام ، تظاهرت بالتعثر وسقط كأس الكوكا الممتليء على ثوبها الأبيض . كظمت غيظها ورسمت ابتسامه بارده على محياها ورجت والدي الا يعاقبني بعد أن اعتذرت وذرفت دموع أبناء يعقوب ... كانت مجرد حادثه !!!
Sara
بالنسبه للكبار الأمر لايعدو كونه مجرد شقاوه تنتهي بنهاية الحدث أو المغامره ... لكن الأمر يختلف بالنسبه للأطفال فهي حاله حقيقيه ويتعاملون معها بكل جديه .
ذلك العالم الساحر يتراجع تدريجياً إلى خانة اللاشعور مع تقدم العمر ..
وبعناد الأطفال يطفوا إلى العقل الواعي ما بين الفينه والأخرى كنوع من الراحه الإجباريه التى يفرضها العقل حين تتكاثر الهموم
- في المدرسه الأجنبيه , حضر والدي مجلس أولياء الأمور السنوي . كنت فخوره جداً وانا أسير متأبطة ذراعه ، وسامته وأناقته كانت محط إعجاب الجميع وحسد الزميلات . حتى مديرة المدرسه ( الخواجايه ) - التي كانت في استقبال الجميع - لم تُخف ذلك !!!
-" عرفت الآن ممن ورثت ابنتك جمال ملامحهاعلاوه على كونها من الطالبات المتميزات ."
لم أكن المقصوده بتلك المجامله .. . لأول مره أعرف معنى الغيره !! .
كانت تحدث والدي باهتمام . لم أترك الموضوع يمر بسلام ، تظاهرت بالتعثر وسقط كأس الكوكا الممتليء على ثوبها الأبيض . كظمت غيظها ورسمت ابتسامه بارده على محياها ورجت والدي الا يعاقبني بعد أن اعتذرت وذرفت دموع أبناء يعقوب ... كانت مجرد حادثه !!!
Sara
<font face="Simplified Arabic" font size="5" color="#8800CC">
(عندما )أهربُ من أحبالِ فكري
قبلَ أن تلتفَّ حولي ..
قبلَ أن تخنقني ذاتَ مساءٍ..
أمتطي الحلمَ و أجري
(عندما) أخشى الجليدَ الجاثم المنثور..
في كلِّ الزّوايا
بينَ أيّامي و عمري
زاحفاً يأتي لقلبي
كي يحيلَ القلبَ صخراً..محضَ صخرِ
أمتطي الحلمَ و أجري
قبلَ أن تزهقَ روحي في مخاضٍ..
بهِ ميلادٌ لِشِعري
أمتطي الحلمَ و أجري
<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="#8800CC">
الأخ الفاضل البيك..المبدعُ الرشفيّ..
كانَ هذا النّصّ من أجملِ ما قرأتُ من كتاباتِك ..
خاطرة جميلة ..
و فكرة جميلة ..
تبدأُ بـ(عندما) و تتركُ السطورَ فارغةً لمن أرادَ أن يكمل
و أنا مثلك أنتظر مشاركات بقيّة الأعضاء بإكمالِ السطور
مبتدئينَ بـ(عندما)
أعجبتني جدّاً (عندما) الأولى..
(تبدأ أوراق مفكرتك اليومية بالتناقص ، يزداد قلبك سرعة في نبضه ، وكأنك تشعر بأن النبض سيتوقف مع آخر ورقة)
و (عندما) الرابعة..
(عندما،،
أتلمس وسادتي الناعمة ، تداعب وجهي أشكال مطرزة
وبحنو
فاتذكر يوما شتويا بارداً كانت أمي فيه تصلح اشيائنا،وتطرز ذلك الوجه الجميل ، غطاء وسادتي.
تلامسني في كل ليلة ، يدا أمي .
أيا وسادة ، دفيني دفيني)
غيرَ أنّي أعتقدُ أنّ (دفيني) تُكتبُ في اللغة الفصيحة(دفئيني)
كما أظنُّ في رأيي الشخصيّ أنّ هذه الجملة
(طفل مع أخته ، يبحثون عن لقمة ليسدون فيها جوعهم)
كانت ستكونُ أجمل لو سَلِمت من خطأينِ لغويّينِ بسيطينِ جدّاً وردا فيها
و تكون بهذا الشكل:
(طفل مع أختِه يبحثانِ عن لقمةٍ ليسدّا بها جوعهما)
شكراً لك أيّها الأخ الفاضل و دمتَ لنا رشفيّاً مبدعاً
(عندما )أهربُ من أحبالِ فكري
قبلَ أن تلتفَّ حولي ..
قبلَ أن تخنقني ذاتَ مساءٍ..
أمتطي الحلمَ و أجري
(عندما) أخشى الجليدَ الجاثم المنثور..
في كلِّ الزّوايا
بينَ أيّامي و عمري
زاحفاً يأتي لقلبي
كي يحيلَ القلبَ صخراً..محضَ صخرِ
أمتطي الحلمَ و أجري
قبلَ أن تزهقَ روحي في مخاضٍ..
بهِ ميلادٌ لِشِعري
أمتطي الحلمَ و أجري
<font face="Simplified Arabic" font size="4" color="#8800CC">
الأخ الفاضل البيك..المبدعُ الرشفيّ..
كانَ هذا النّصّ من أجملِ ما قرأتُ من كتاباتِك ..
خاطرة جميلة ..
و فكرة جميلة ..
تبدأُ بـ(عندما) و تتركُ السطورَ فارغةً لمن أرادَ أن يكمل
و أنا مثلك أنتظر مشاركات بقيّة الأعضاء بإكمالِ السطور
مبتدئينَ بـ(عندما)
أعجبتني جدّاً (عندما) الأولى..
(تبدأ أوراق مفكرتك اليومية بالتناقص ، يزداد قلبك سرعة في نبضه ، وكأنك تشعر بأن النبض سيتوقف مع آخر ورقة)
و (عندما) الرابعة..
(عندما،،
أتلمس وسادتي الناعمة ، تداعب وجهي أشكال مطرزة
وبحنو
فاتذكر يوما شتويا بارداً كانت أمي فيه تصلح اشيائنا،وتطرز ذلك الوجه الجميل ، غطاء وسادتي.
تلامسني في كل ليلة ، يدا أمي .
أيا وسادة ، دفيني دفيني)
غيرَ أنّي أعتقدُ أنّ (دفيني) تُكتبُ في اللغة الفصيحة(دفئيني)
كما أظنُّ في رأيي الشخصيّ أنّ هذه الجملة
(طفل مع أخته ، يبحثون عن لقمة ليسدون فيها جوعهم)
كانت ستكونُ أجمل لو سَلِمت من خطأينِ لغويّينِ بسيطينِ جدّاً وردا فيها
و تكون بهذا الشكل:
(طفل مع أختِه يبحثانِ عن لقمةٍ ليسدّا بها جوعهما)
شكراً لك أيّها الأخ الفاضل و دمتَ لنا رشفيّاً مبدعاً
((( سـتـبـقـى رُبـَا الـرشــفِ ..
عـيـنَ الـقـصـيـدِ و رَيَّ ظـمَـاهْ
و بـوّابـةَ الـبـَوحِ ..
بـُوصَـلـَة َالـشـعـرِ إذ مـا تـعـثــّرَ وهـْـنـاً و تـاهْ
و مُـتـّكـَأ الـحـزنِ .. حـارَ عـلى شــفـةٍ بـيـنَ حـرفٍ و آهْ
سـيـبـقـى لـنـا فـصـلَ درسِ الـقـريـضِ ، يـردّ لـذاكـرةِ الـيـأسِ هـمـسَ الـبـحـورِ ..
و عـزفَ الـقـوافـي ..
و رجـعَ صـدَاهْ ! )))
قـنـديـل الـذكـرى ..
صــمـت أمـّي ..
تـرنـيـمـة طـفـل عـراقـيّ ..
ركــنٌ .. لــي ..
جــديـلـة ..
-
- رشف مميز
- مشاركات: 2702
- اشترك في: 05-06-2001 10:21 PM
- اتصال:
<font face=Traditional Arabic font size=5 color= blue>
(عندما)
ينتفض القلب عنيفا
واراني غارقا في بحر حزني
ومضة تجتاز ذهني
فأرى صورة طفلة
في يديها قنبلة
بسمة يوما وصارت
بعد يوم نار شعلة
عندهأ أشتاق
من محبوبتي طبعة قبلة
أين أنتي
أه يا معشوقتي
إني أحبك
(عندما)
اشعر بالوحدة
كالعادة
أجري نحو كيس
من قصاصات الورق
التي فيها
بقايا من حروف
فوقها الحبر اندلق
كلما عانقت تلك الخربشات
اذكر الطفل الصغير
الذي كان يسلي نفسه
بالقلم الطبشور
من فوق السرير
أه
كم اشتاقك يا فتنتي
عوددى أحبك
أخي البيك فعلا رائعة
وتحياتي لل سوسو
وللدكتورة نون
دمتم
رووااعوون
وحين تباغتين (العندما)
أعووود
(عندما)
ينتفض القلب عنيفا
واراني غارقا في بحر حزني
ومضة تجتاز ذهني
فأرى صورة طفلة
في يديها قنبلة
بسمة يوما وصارت
بعد يوم نار شعلة
عندهأ أشتاق
من محبوبتي طبعة قبلة
أين أنتي
أه يا معشوقتي
إني أحبك
(عندما)
اشعر بالوحدة
كالعادة
أجري نحو كيس
من قصاصات الورق
التي فيها
بقايا من حروف
فوقها الحبر اندلق
كلما عانقت تلك الخربشات
اذكر الطفل الصغير
الذي كان يسلي نفسه
بالقلم الطبشور
من فوق السرير
أه
كم اشتاقك يا فتنتي
عوددى أحبك
أخي البيك فعلا رائعة
وتحياتي لل سوسو
وللدكتورة نون
دمتم
رووااعوون
وحين تباغتين (العندما)
أعووود
عساااكم السعااادة
صباح الخير
[b][b]
سارة .
قيل الأدب هو كل ما لم يكن ، ألمح جمالاً في حرفك ، تابعي ، فأنا أعتقد أن الساحة هنا واسعة (لعندمانا).
أدهشتيني أيتها الدافئة بهذا التواصل السريع للفكرة ، خفت أن لا تصل ، وكان اختصارك جميلاً يجتاز الاعماق بمعان رائعة ، نحس بها ونعرفها لكن لا نتكلم عنها ، هذا هو ، كل ما لم يكن ،
دمت لنا .
دكتورتنا ..العزيزة
أحياناً نحاول أن نخرج عن الفطرة فقط كي لا نخرج عن القافية . فجمالها القصيدة يكمن في ذلك .
الأخت العزيزة ، كانت تلك من دفاتري القديمة. ونقلتها كما هي .
ومنكم نتعلم.ولا تدرين كم السعادة التي قطفتها بملاحظاتك تلك ، فهي تدل على الاهتمام.، أما ما عطرتي به صفحتي ، فقد كان كالحلم حقاً .
(عندما) أخشى الجليدَ الجاثم المنثور..
في كلِّ الزّوايا
بينَ أيّامي و عمري
زاحفاً يأتي لقلبي
كي يحيلَ القلبَ صخراً..محضَ صخرِ
أمتطي الحلمَ و أجري
أخفتني كثيراً، فقد لامستني من الأعماق
هل ذلك ممكن ؟؟!!
رائد ، أيها الجميل .
كم تحبها يا عزيزي ، احسست بك .
فأرى صورة طفلة
في يديها قنبلة
بسمة يوما وصارت
بعد يوم نار شعلة
عندهأ أشتاق
أعجبتني ، دمت لنا
وشكراً أخرى للجميع ....
سارة .
قيل الأدب هو كل ما لم يكن ، ألمح جمالاً في حرفك ، تابعي ، فأنا أعتقد أن الساحة هنا واسعة (لعندمانا).
أدهشتيني أيتها الدافئة بهذا التواصل السريع للفكرة ، خفت أن لا تصل ، وكان اختصارك جميلاً يجتاز الاعماق بمعان رائعة ، نحس بها ونعرفها لكن لا نتكلم عنها ، هذا هو ، كل ما لم يكن ،
دمت لنا .
دكتورتنا ..العزيزة
أحياناً نحاول أن نخرج عن الفطرة فقط كي لا نخرج عن القافية . فجمالها القصيدة يكمن في ذلك .
الأخت العزيزة ، كانت تلك من دفاتري القديمة. ونقلتها كما هي .
ومنكم نتعلم.ولا تدرين كم السعادة التي قطفتها بملاحظاتك تلك ، فهي تدل على الاهتمام.، أما ما عطرتي به صفحتي ، فقد كان كالحلم حقاً .
(عندما) أخشى الجليدَ الجاثم المنثور..
في كلِّ الزّوايا
بينَ أيّامي و عمري
زاحفاً يأتي لقلبي
كي يحيلَ القلبَ صخراً..محضَ صخرِ
أمتطي الحلمَ و أجري
أخفتني كثيراً، فقد لامستني من الأعماق
هل ذلك ممكن ؟؟!!
رائد ، أيها الجميل .
كم تحبها يا عزيزي ، احسست بك .
فأرى صورة طفلة
في يديها قنبلة
بسمة يوما وصارت
بعد يوم نار شعلة
عندهأ أشتاق
أعجبتني ، دمت لنا
وشكراً أخرى للجميع ....
أول الكلام ،،،،،، إبتسامة
عندما ،،،،،، والبقية تأتي
<div align='center'><table cellspacing='20' cellpadding='0' dir='rtl' border='0' width='0' style='font:normal normal normal 14pt Simplified Arabic; color:#ffffff; background-image:url(); background-color:#000080; border:4 double #ffffff; line-height:200%'><tr><td width=0 align=center valign=top nowrap><div align=center>عـــــــــنـــــــــدمـــــــــا <span style='font-size:1pt;letter-spacing:0.75pt ;visibility:hidden;'>ii</span>،،</div><div align=center>يــسـتـوطـنُ الــفــرحُ أركــــان <span style='font-size:1pt;letter-spacing:0pt ;visibility:hidden;'>ii</span>يــومــي.</div><div align=center>أعـلم أنني صحوت على حلم وردي ملامساً وجهي بكل <span style='font-size:1pt;letter-spacing:0.75pt ;visibility:hidden;'>ii</span>طيفه</div><div align=center>بــكــفــيــن مــــــــن مـــخــمــل.</div><div align=center>وتـلمع عـيناي فـرحاً بـأن ربـيع هـذا الـيوم بـقادم <span style='font-size:1pt;letter-spacing:2.25pt ;visibility:hidden;'>ii</span>.</div><div align=center>أشـــــرِق يـــــا يـــومــيَّ <span style='font-size:1pt;letter-spacing:2.25pt ;visibility:hidden;'>ii</span>أشـــــرِق.</div><br><div align=center>عـــــــــنـــــــــدمـــــــــا <span style='font-size:1pt;letter-spacing:0.75pt ;visibility:hidden;'>ii</span>،،</div><div align=center>أجـلس وحـيداً إلـى رقـعة الـشطرنج متأملاً فيها الإعجاز</div><div align=center>أتـــذكـــر يـــومــاً أنـــنــا <span style='font-size:1pt;letter-spacing:-0.75pt ;visibility:hidden;'>ii</span>جــلـسـنـا</div><div align=center>صـــــديــــقــــي <span style='font-size:1pt;letter-spacing:-0.75pt ;visibility:hidden;'>ii</span>وأنــــــــــــا</div><div align=center>نـــتــحــادث بـــصــمــت <span style='font-size:1pt;letter-spacing:-0.75pt ;visibility:hidden;'>ii</span>الــعــيــون</div><div align=center>أقــــــــــــــدم بــــنـــقـــلـــة</div><div align=center>ويـــــــــــــرد <span style='font-size:1pt;letter-spacing:2.25pt ;visibility:hidden;'>ii</span>بــــنـــقـــلـــة</div><div align=center>يـومها عـلمتُ كـيف وبـماذا يفكر ، وعلم ذلك عني أيضاً.</div><div align=center>وعـلـمـنا نــحـن الأثــنـان بـابـتـسامة <span style='font-size:1pt;letter-spacing:0pt ;visibility:hidden;'>ii</span>مـبـطنة</div><div align=center>أنـنا عـلى ضفتي الرقعة مختلفين كاختلاف الأسود والأبيض.</div><div align=center>أشــتـقـتـك يــــا صــديـقـي اشـتـقـتـك <span style='font-size:1pt;letter-spacing:2.25pt ;visibility:hidden;'>ii</span>.</div><br><div align=center>عـــــــــنـــــــــدمـــــــــا <span style='font-size:1pt;letter-spacing:0.75pt ;visibility:hidden;'>ii</span>،،</div><div align=center>قـــــررت الاحــتـفـال مــــع الــمـطـر <span style='font-size:1pt;letter-spacing:-0.75pt ;visibility:hidden;'>ii</span>.</div><div align=center>خـرجت إلى البحر أحملُ معي قلبي ، كان يوماً جميلاً <span style='font-size:1pt;letter-spacing:1.5pt ;visibility:hidden;'>ii</span>ونادراً</div><div align=center>تـــذكــرت ذلـــــك الــرجــل <span style='font-size:1pt;letter-spacing:0pt ;visibility:hidden;'>ii</span>الــعـجـوز</div><div align=center>الذي طالما أخافني صمته وأثار فيًّ الدهشة الممزوجة بالإعجاب</div><div align=center>لـحـكمة تـعـلمها فـقـط فــي مـدرسـة الـحـياة ، <span style='font-size:1pt;letter-spacing:0pt ;visibility:hidden;'>ii</span>.</div><div align=center>يـوماً حـينما دثرني بعباءته السميكة مستقبلين المطر <span style='font-size:1pt;letter-spacing:2.25pt ;visibility:hidden;'>ii</span>لنصعد</div><div align=center>الـتل الأخـضر ، كـم كـان دائـم التردد علينا ذلك المطر .</div><div align=center>أمـــطــري يـــــا ســـمــاء <span style='font-size:1pt;letter-spacing:-0.75pt ;visibility:hidden;'>ii</span>أمــطــري.</div><br><div align=center>عـــنــدمــا ،،، والــبــقـيـة تـــأتـــي .</div></td></tr></table></div>
أول الكلام ،،،،،، إبتسامة
عندما
الأفكار جيدة ولكن يبدو انك ضعيف نوعاً ما باللغة العربية وشكراً لسعة صدرك ...
السرمدي
السرمدي
يبدأ درب الأمل حين حين تنتهي مسافات اليأس
أعود لعندماي
[b][b]
أهلا بك بيننا أيها السرمدي ، تمنيت لو شاركتني صفحتي المتواضعة .
أهلاً بك ثانية .....
أعود إلى ( عندماي )
عندما ،،،
لا يأتي الشتاء مثلما أحب وأتمنى ، أتذكر الشتاء الذي أعرف.
دفئ
مدفأة
ملابس مبللة تتدفـأ .
ماء يغلي.
حساء حار
كتبي
صوت مطر
صوت رعد
أمي
أخواني
شجرة النخيل بجانب البيت.
وأشياء أخرى ، أهمها هو ذلك الشتاء بعينه الذي جائنا مرة ولم يعد بعدها.
في ذلك الشتاء حين أحببتك .
أين انت ، أين . ؟؟
أهلا بك بيننا أيها السرمدي ، تمنيت لو شاركتني صفحتي المتواضعة .
أهلاً بك ثانية .....
أعود إلى ( عندماي )
عندما ،،،
لا يأتي الشتاء مثلما أحب وأتمنى ، أتذكر الشتاء الذي أعرف.
دفئ
مدفأة
ملابس مبللة تتدفـأ .
ماء يغلي.
حساء حار
كتبي
صوت مطر
صوت رعد
أمي
أخواني
شجرة النخيل بجانب البيت.
وأشياء أخرى ، أهمها هو ذلك الشتاء بعينه الذي جائنا مرة ولم يعد بعدها.
في ذلك الشتاء حين أحببتك .
أين انت ، أين . ؟؟
أول الكلام ،،،،،، إبتسامة
[b][b]
عندما ،،،
أحتضن جورية ، تمر في مخيلتي أشياء كثيرة.
لتتلون تلك الأشياء باللون الأحمر ، وتتعطر ذاكرتي بعطر جميل. فأحرص على حضنها أطول مدة ممكنة .
أبي وهو يسقي تلك الأواني في صباح صيفي جميل ، وكم من مرة أهدى أمي وردة جميلة .
حيينا وبيتنا المطل على هضبة مخضرة .
تمر في مخيلتي تلك الجراحات التي أدمت يداي أكثر من جورية،وأبتسم . لانها أصبحت ذكرى .
هذه انت ،،،، جوريةعَّلمت فيَّ كثيراً .
هل اقترب الصيف ؟؟
عندما ،،،
أحتضن جورية ، تمر في مخيلتي أشياء كثيرة.
لتتلون تلك الأشياء باللون الأحمر ، وتتعطر ذاكرتي بعطر جميل. فأحرص على حضنها أطول مدة ممكنة .
أبي وهو يسقي تلك الأواني في صباح صيفي جميل ، وكم من مرة أهدى أمي وردة جميلة .
حيينا وبيتنا المطل على هضبة مخضرة .
تمر في مخيلتي تلك الجراحات التي أدمت يداي أكثر من جورية،وأبتسم . لانها أصبحت ذكرى .
هذه انت ،،،، جوريةعَّلمت فيَّ كثيراً .
هل اقترب الصيف ؟؟
أول الكلام ،،،،،، إبتسامة
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 71 زائراً