ارجومن كتاب النادي ان يشاركوني في حل هذه المعادلة
الرجل دائما يحب ان ينادي المراة بكلمة .. ياصغيرتي .. وطفلتي .. والمراة تكرر دائما عبارة ان الرجل طفل كبير وثلاثة هم الذين يكونون المجتمع الرجل والمراة والطفل
فهل الانسان يحتفظ بطفولته في جميع مراحل حياته؟!
الرجل يبحث دائما عن الحنان والرعاية وان يكون هو مصدر الاهتمام وان يلبى له جميع احتياجاته مع رغبته الشديدة بان يكون صاحب الراي الأول
والمراة تبحث عن الاهتمام والدلال وان تمتلك اكبر قدر تريده واحيانا اذا لم تصل الى مبتغاهافانها تستخدم دموعها لتصل الى ماتريده.. وهذه الطريقة هي السلاح الاول للطفل
والطفل يحتاج الى الاهتمام والدلال والحنان والرعاية والحصول على مايريده ياي طريقة كانت
فكيف نحل هذه المعادلة؟!
معادلة الرجل.. المراة.. الطفل
-
- همس جديد
- مشاركات: 62
- اشترك في: 11-26-2001 04:53 AM
- اتصال:
-
- رشف مميز
- مشاركات: 2702
- اشترك في: 05-06-2001 10:21 PM
- اتصال:
كيميا تحليلية
<font face=Traditional Arabic font size=5 color= blue>
رائعة أخت (عاشقة السراب)
أممممم
حيث أنا الرجل كان طفلا
والمرأة كانت طفلة
والطفلة سيصبح يوما رجل
والطفلة ستصبح إمرأة
يتضح بعد كلامك
أن الطفل لا يزال موجود فينا
وإن تغلفنا بصورة أخرى
فالطفل عو الأسااس
والمراحل الآخرى ترااكم
ولا رأيكوااا إيييههههه؟؟؟
رائعة أخت (عاشقة السراب)
أممممم
حيث أنا الرجل كان طفلا
والمرأة كانت طفلة
والطفلة سيصبح يوما رجل
والطفلة ستصبح إمرأة
يتضح بعد كلامك
أن الطفل لا يزال موجود فينا
وإن تغلفنا بصورة أخرى
فالطفل عو الأسااس
والمراحل الآخرى ترااكم
ولا رأيكوااا إيييههههه؟؟؟
عساااكم السعااادة
-
- رشف مميز
- مشاركات: 1142
- اشترك في: 05-12-2001 02:52 PM
لا تحتاج لحل
<font size=4 color=navy>
فعلاً معادلة..لكن لا اظن أنها تحتاج لحل..:)
فلا عيب من ان يكون الرجل طفلاً او الطفل امراة او المرأةُ طفلا ً
بل على العكس..اشعر انه من الممتع ان يكون كذلك..
جميل ان تتخلل حياتنا بعض التصرفات الطفولية التي قد تضفي عليها نوعا من البهجة...
فالمرأة تستمتع حين تشعر ان الرجل يطلب اهتمامها ..ويلح عليه باستمرار ..كما لو كان طفلها تحنوا عليه
وتجرعه كأس حنانها وعطفها ...
والرجل يسعد ايضاً بدلال المرأة ..وبكائها الرقيق...وحركاتها الطفولية التي تثير في نفسه الشعور بانه امام طفلةٍ صغيرة يريد ان يلبي لها كل ما تطلب ولا يحرمها من ما تبتغي..طفلةٍ صغيرة يريد ان يقيها من أي خطر ويسبغ عليها حمايته فلا تعود تشعر بالخوف بوجوده..
عزيزتي اشعر ان حركات الطفولة هذه هي ما تعطي للحياة بين هذين الطرفين المتناقضين البهجة والسعادة..وهي ما تشعل نار الحب والشوق بينهما...
عفواً لستُ بكاتبة جيدة لكن...احببت المشاركة..;)
عذراً على الاطالة ..
و شكراً على الموضوع...
تحياتي للأخ رائد..:)
ولك..:):)
ومرحبا بك اختي عاشقة السراب بيننا :)
فعلاً معادلة..لكن لا اظن أنها تحتاج لحل..:)
فلا عيب من ان يكون الرجل طفلاً او الطفل امراة او المرأةُ طفلا ً
بل على العكس..اشعر انه من الممتع ان يكون كذلك..
جميل ان تتخلل حياتنا بعض التصرفات الطفولية التي قد تضفي عليها نوعا من البهجة...
فالمرأة تستمتع حين تشعر ان الرجل يطلب اهتمامها ..ويلح عليه باستمرار ..كما لو كان طفلها تحنوا عليه
وتجرعه كأس حنانها وعطفها ...
والرجل يسعد ايضاً بدلال المرأة ..وبكائها الرقيق...وحركاتها الطفولية التي تثير في نفسه الشعور بانه امام طفلةٍ صغيرة يريد ان يلبي لها كل ما تطلب ولا يحرمها من ما تبتغي..طفلةٍ صغيرة يريد ان يقيها من أي خطر ويسبغ عليها حمايته فلا تعود تشعر بالخوف بوجوده..
عزيزتي اشعر ان حركات الطفولة هذه هي ما تعطي للحياة بين هذين الطرفين المتناقضين البهجة والسعادة..وهي ما تشعل نار الحب والشوق بينهما...
عفواً لستُ بكاتبة جيدة لكن...احببت المشاركة..;)
عذراً على الاطالة ..
و شكراً على الموضوع...
تحياتي للأخ رائد..:)
ولك..:):)
ومرحبا بك اختي عاشقة السراب بيننا :)
قلبٌ بين أنياب الزمن
<DIV align=justify><FONT size=4 color=green face=
نعم ليست معضلة ولاتحتاج لحل..بل تحتاج لتغلغل أكثر في ذواتنا حتى نفهمها..
<DIV align=justify><FONT size=4 color=blue face=
"الرجل دائما يحب ان ينادي المراة بكلمة .. ياصغيرتي .. وطفلتي .. والمراة تكرر دائما عبارة ان الرجل طفل كبير وثلاثة هم الذين يكونون المجتمع الرجل والمراة والطفل
فهل الانسان يحتفظ بطفولته في جميع مراحل حياته؟!
<DIV align=justify><FONT size=4 color=green face=
*ترى هل الرجل يحب أن ينادي زوجته بهذا اللفظ أم الزوجة التي توحي له باستلطافها لهذه المسميات؟؟ فهو يناديها " ياطفلتي, ياصغيرتي ..لأنها تحب مناداتها بهذه المسميات
* ولنعود للمرأة..ترى لمِ تحب أن تنادى هكذا؟؟ أهو فعلا شعورا طفوليا؟؟ أم أنه رغبة منها في استشعار قوته واحساسها بظله وتحت جناحيه..وهذا الشعور ليس مرتبطا بالطفولة بل بالتبعية أحيانا وبالحاجة للأمن..فهناك الكثير ممن تزوجن برجال "ضعاف" الشخصية لايستسغن لفظا كهذا من أزواجهن لأنهم لايمتلكون مواصفات القوة التي تتفيأ الزوجة بظلها.
الرجل:
<DIV align=justify><FONT size=4 color=blue face=
* "الرجل يبحث دائما عن الحنان والرعاية وان يكون هو مصدر الاهتمام وان يلبى له جميع احتياجاته مع رغبته الشديدة بان يكون صاحب الراي الأول "
<DIV align=justify><FONT size=4 color=green face=
تلبية إحتياجات الرجل لاتتعارض أبدا بكونه صاحب القرار الأول ..وليس فيه شعورا طفوليا بل بالعكس هو شعور بشري إن صح التعبير- وبالأخص ذكوري فالرجل حتما بحكم قوامته لابد وأن يشعر بضرورة تلبية طلباته وبالطبع هذا يختلف من شخص لآخر ومن بيئة لآخرى. وحينما نقارن شعوره بذاك الطفل نجد الاختلاف واضحا في إن الطفل يريد ان تلبى طلباته من أيا كان ولكن الرجل أو المرأة يرين أن تلبية تلك الاحتياجات محددة باشخاص معينين وليست غريزية كما في الطفل. وهذا ينطبق على الحنان والرعاية أيضا فالشعور بالحاجة للرعاية ليس منشأه طفولي بل يتولد حين الاحساس بالعجز والجفاف الاجتماعي فقط وليس دائم كما هو عند الطفل.
.
أشكرك أخيتي عاشقة السراب
الموضوع شيق وقد أثار قلمي في غربتي
تحياتي
نعم ليست معضلة ولاتحتاج لحل..بل تحتاج لتغلغل أكثر في ذواتنا حتى نفهمها..
<DIV align=justify><FONT size=4 color=blue face=
"الرجل دائما يحب ان ينادي المراة بكلمة .. ياصغيرتي .. وطفلتي .. والمراة تكرر دائما عبارة ان الرجل طفل كبير وثلاثة هم الذين يكونون المجتمع الرجل والمراة والطفل
فهل الانسان يحتفظ بطفولته في جميع مراحل حياته؟!
<DIV align=justify><FONT size=4 color=green face=
*ترى هل الرجل يحب أن ينادي زوجته بهذا اللفظ أم الزوجة التي توحي له باستلطافها لهذه المسميات؟؟ فهو يناديها " ياطفلتي, ياصغيرتي ..لأنها تحب مناداتها بهذه المسميات
* ولنعود للمرأة..ترى لمِ تحب أن تنادى هكذا؟؟ أهو فعلا شعورا طفوليا؟؟ أم أنه رغبة منها في استشعار قوته واحساسها بظله وتحت جناحيه..وهذا الشعور ليس مرتبطا بالطفولة بل بالتبعية أحيانا وبالحاجة للأمن..فهناك الكثير ممن تزوجن برجال "ضعاف" الشخصية لايستسغن لفظا كهذا من أزواجهن لأنهم لايمتلكون مواصفات القوة التي تتفيأ الزوجة بظلها.
الرجل:
<DIV align=justify><FONT size=4 color=blue face=
* "الرجل يبحث دائما عن الحنان والرعاية وان يكون هو مصدر الاهتمام وان يلبى له جميع احتياجاته مع رغبته الشديدة بان يكون صاحب الراي الأول "
<DIV align=justify><FONT size=4 color=green face=
تلبية إحتياجات الرجل لاتتعارض أبدا بكونه صاحب القرار الأول ..وليس فيه شعورا طفوليا بل بالعكس هو شعور بشري إن صح التعبير- وبالأخص ذكوري فالرجل حتما بحكم قوامته لابد وأن يشعر بضرورة تلبية طلباته وبالطبع هذا يختلف من شخص لآخر ومن بيئة لآخرى. وحينما نقارن شعوره بذاك الطفل نجد الاختلاف واضحا في إن الطفل يريد ان تلبى طلباته من أيا كان ولكن الرجل أو المرأة يرين أن تلبية تلك الاحتياجات محددة باشخاص معينين وليست غريزية كما في الطفل. وهذا ينطبق على الحنان والرعاية أيضا فالشعور بالحاجة للرعاية ليس منشأه طفولي بل يتولد حين الاحساس بالعجز والجفاف الاجتماعي فقط وليس دائم كما هو عند الطفل.
.
أشكرك أخيتي عاشقة السراب
الموضوع شيق وقد أثار قلمي في غربتي
تحياتي
رشف المعاني
-
- همس جديد
- مشاركات: 62
- اشترك في: 11-26-2001 04:53 AM
- اتصال:
الحقيقة..بعيدا عن المعادلة
ارى ان المراة والرجل يستخدمان طفولتهما المكبوتة مع الجنس الآخر فقط
وذلك لان الطفل يتصف بهذه الصفات حيث انه في موقع ضعف ويحتاج الى الانسان الكبير
والمراة والرجل يتصنعان هذه الصفات لتكون حيلة حتى يحس الطرف الآخر بانه له المكانة الكبرى في حياته، فالمراة حينما تتدلل وتهتم بجمالهاوتظهر ضعفها فانها تستخدم هذه الحيل ضد الرجل لانها تعرف انه مفتون بجمالها ودلالها.
الرجل دائما يعتقد دائما بانه مصدر القوة والتي تعشقها المراة بجنون في الرجل وحين يريد ان يصل الى قلب المراة فانه يتدلل عليها ويظهر لها ضعفه فمثلا حين يقول لها " بان حياته لاتساوي شيء بدونها وانها مصدر سعادته وقوته " فان هذه الكلمات لاتستطيع مقاومتها المراة لانها تحس ان الرجل القوي لا يستطيع العيش بدونها وانها هي التي تعطيه القوة ، فلا يسعها الا بان تبادر بمنحه حنانها وحبها دون اي مقابل.
" لكن ليس دائما يتصنعان هذه الصفات بل انهمما يصلان فعلا الى حد لا يستطيع احد منهما العيش بدون الاخر ، وان الاخر هو مصدر القوة والسعادة ، والحياة لا تحلو الا معه... وهذه هي الحقيقة"
شكرا للاختان جوهرة ووحيدة الرشف
وشكرا خاص للمبدع رائد
لكن اين بقية الرجال لمعرفة ارائهم
قالوا: الطفل يعرف من يدلله ولا يعرف من يحبه
وذلك لان الطفل يتصف بهذه الصفات حيث انه في موقع ضعف ويحتاج الى الانسان الكبير
والمراة والرجل يتصنعان هذه الصفات لتكون حيلة حتى يحس الطرف الآخر بانه له المكانة الكبرى في حياته، فالمراة حينما تتدلل وتهتم بجمالهاوتظهر ضعفها فانها تستخدم هذه الحيل ضد الرجل لانها تعرف انه مفتون بجمالها ودلالها.
الرجل دائما يعتقد دائما بانه مصدر القوة والتي تعشقها المراة بجنون في الرجل وحين يريد ان يصل الى قلب المراة فانه يتدلل عليها ويظهر لها ضعفه فمثلا حين يقول لها " بان حياته لاتساوي شيء بدونها وانها مصدر سعادته وقوته " فان هذه الكلمات لاتستطيع مقاومتها المراة لانها تحس ان الرجل القوي لا يستطيع العيش بدونها وانها هي التي تعطيه القوة ، فلا يسعها الا بان تبادر بمنحه حنانها وحبها دون اي مقابل.
" لكن ليس دائما يتصنعان هذه الصفات بل انهمما يصلان فعلا الى حد لا يستطيع احد منهما العيش بدون الاخر ، وان الاخر هو مصدر القوة والسعادة ، والحياة لا تحلو الا معه... وهذه هي الحقيقة"
شكرا للاختان جوهرة ووحيدة الرشف
وشكرا خاص للمبدع رائد
لكن اين بقية الرجال لمعرفة ارائهم
قالوا: الطفل يعرف من يدلله ولا يعرف من يحبه
هل كنت سراب في دربي
ام غلطة في حياتي
ام غلطة في حياتي
الطاهر ان المعادلات تابى الا ان
تلاحقنا في كل شيء
بداء من الرياضيات وانتهاء بالحياة
امرأة +رجل = طفل
امرأة= امرأة
رجل= رجل
طفل = طفل
رجل بوجود امرأة = طفل
امرأة بوجود رجل = طفلة
امراة + رجل + طفل= عائلة
صحيح خرابيش
لا تعطوها بالا
:)
تلاحقنا في كل شيء
بداء من الرياضيات وانتهاء بالحياة
امرأة +رجل = طفل
امرأة= امرأة
رجل= رجل
طفل = طفل
رجل بوجود امرأة = طفل
امرأة بوجود رجل = طفلة
امراة + رجل + طفل= عائلة
صحيح خرابيش
لا تعطوها بالا
:)
وإذا ما زهــــــــراء ذعرت ورأيت الرعب يغشى قلبها
فترفق وأتئد واعزف لها من رقيق اللحن وامسح رعبها
ربما نامت على مهد الأسى وبكت مستصرخة ربــــها
أيها الشاعر كم من زهراء عوقبت لم تدر يوما ذنــــبها
فترفق وأتئد واعزف لها من رقيق اللحن وامسح رعبها
ربما نامت على مهد الأسى وبكت مستصرخة ربــــها
أيها الشاعر كم من زهراء عوقبت لم تدر يوما ذنــــبها
اثباتات نفسية بلغة رياضية
حيث ان الطفولة = البراءة
و حيث ان المعادلة طرفيها متساويين
فانه يمكن القول بالصيغة التالية للمعادلات الواردة في الردود السابقة
البراءة = رجل + امرأة ...............بشرط الصدق و الاخلاص
و اذا تحقق الشرط بين متغيري الطرف الايسر تحقق الطرف الايمن و هنا لابد من وقفة مع فلسفة النتيجة لكي تكتمل المساهمة
فلسفة البراءة /الطفولة
البراءة هي السلامة هي عدم الذنب هي الوضوح هي التلقائية هي الموافقة هي التعبير الساذج السطحي عن المشاعر و الحاجات هي اكثر من هذا هي الطفولة ...
و اذا ملأت البراءة فضاءات علاقة مذكر بمؤنث لم يجد كل منهما و صفا للآخر اجمل من ان يقول له ياصغير(ي/ تي ) تعبيرا ممعنا في رحم الزمن ووجدان الاخر ليجذبه اكثر و ياسره بحبال اوثق و يهتصرمنه مطلوبه العنيد او المباح على حين سكر و خدرة تائة لذلك الاخر ... فلا يبقى لذلك الاخر منة بما لبى من حاجة ... و لا يشعر الاخذ بالتأثم بما اخذ من حاجة ....
.... و هنا و في حال و عي الطرفين بالموقف يصبح كل ما يصتصحب الموقف من اجراءات و افعال و احداث موجه لانجاح و تحقيق احساس كل طرف بتلك البراءة من الطرف الاخر ...
و حيث ان المعادلة طرفيها متساويين
فانه يمكن القول بالصيغة التالية للمعادلات الواردة في الردود السابقة
البراءة = رجل + امرأة ...............بشرط الصدق و الاخلاص
و اذا تحقق الشرط بين متغيري الطرف الايسر تحقق الطرف الايمن و هنا لابد من وقفة مع فلسفة النتيجة لكي تكتمل المساهمة
فلسفة البراءة /الطفولة
البراءة هي السلامة هي عدم الذنب هي الوضوح هي التلقائية هي الموافقة هي التعبير الساذج السطحي عن المشاعر و الحاجات هي اكثر من هذا هي الطفولة ...
و اذا ملأت البراءة فضاءات علاقة مذكر بمؤنث لم يجد كل منهما و صفا للآخر اجمل من ان يقول له ياصغير(ي/ تي ) تعبيرا ممعنا في رحم الزمن ووجدان الاخر ليجذبه اكثر و ياسره بحبال اوثق و يهتصرمنه مطلوبه العنيد او المباح على حين سكر و خدرة تائة لذلك الاخر ... فلا يبقى لذلك الاخر منة بما لبى من حاجة ... و لا يشعر الاخذ بالتأثم بما اخذ من حاجة ....
.... و هنا و في حال و عي الطرفين بالموقف يصبح كل ما يصتصحب الموقف من اجراءات و افعال و احداث موجه لانجاح و تحقيق احساس كل طرف بتلك البراءة من الطرف الاخر ...
تضيق الارض بالجبان و يتسع القبر للشجعان
أحبها أن تكون صغيرتي ....
[b][b]
أن تكون صغيرتي فهذا يعني .
أنها كالعصفور الصغير العائد دوماً إلى أحضاني محتمياً من البرد وأن تعود وفي عودتها يعني الربيع .
أن تفاجأني في كل مرة وأن تتمرد علي الأشياء كطفل أحب شيئاً فأراده فأمتكه .
وأن يكون قلبها كقلب طفل كله حب ولا شيء إلا الحب .
وانه يحب بتطرف ، كما يكره بتطرف .
أن تكون كالطفل يعني أن تكون حبيبتي ...
و
أشياء أخرى .
شكراً أيتهاالعاشقة فموضوعك برسم البوح كثيراً لكنني أكتفي هنا
أن تكون صغيرتي فهذا يعني .
أنها كالعصفور الصغير العائد دوماً إلى أحضاني محتمياً من البرد وأن تعود وفي عودتها يعني الربيع .
أن تفاجأني في كل مرة وأن تتمرد علي الأشياء كطفل أحب شيئاً فأراده فأمتكه .
وأن يكون قلبها كقلب طفل كله حب ولا شيء إلا الحب .
وانه يحب بتطرف ، كما يكره بتطرف .
أن تكون كالطفل يعني أن تكون حبيبتي ...
و
أشياء أخرى .
شكراً أيتهاالعاشقة فموضوعك برسم البوح كثيراً لكنني أكتفي هنا
أول الكلام ،،،،،، أبتسامة
-
- مشرفة النادي
- مشاركات: 395
- اشترك في: 04-30-2001 10:44 AM
- اتصال:
تحياتي لعاشقة السراب ولكل المشاركين
<font size=3 color=scarlet face=Tahoma>
<DIV align=right><FONT size=3 color=Navy face=
أعتقد أن بداخل كل إنسان طفلا سواء كان رجلا أو إمرأة
وأن هذا الطفل هو مفتاح شخصية كل منا
لأنه ليس أسهل من التعامل مع طفل
وليس أسوأ من تجاهله
ومن أراد أن يكسب هذه المعادلة فعليه أن يبحث عن هذا الكائن الصغير داخل من يريد أن يكسبه
وقد قرأت ذات يوم مقولة للكاتب هاني نقشبندي يقول فيها :
( ذكيةُُ هي التي تعرفُ أين هو الطفلُ في خارطةِ الرجل.....
أذكى منها من تعرفُ كيف تتعامل معه......عندما تُصبحُ هي دميتهُ إن أراد
أو أنثاهُ إن أراد.... أو أمهُ إن أراد)
ورغم جمال المقولة .....
إلا أنها قاصرة ومقتصرة على الرجل فقط ....
ولا أعلم سبب اهمالها للجانب الطفولي في خارطة المرأة
ربما لأن من المعروف عن المرأة أنها تمارس أمومتها قبل أن تبدأ وأنه (لو قام الموت بالنوم على حجرها لقامت أيضا بتدليله ) مثلما قال من قبل أنيس منصور
أو مثلما قال فاليري ( ملايين النساء متن وهن يضعن أولادهن ...هاتوا لي رجلا واحدا فعل ذلك )
وبما أنهن على استعداد لأن يمتن من أجل الأمومة فهن أيضا على استعداد أن يتخلين عن احتياحاتهم الطفولية إيثارا
وذلك لكي يحظى الرجل وحده بمعاملة الطفل وتحظى هي بدور الأمومة الذي يسري في مشاعرها
وأعتقد أيضا أن الرجل الذي ينادي المرأة (بصغيرتي)
فليس هذا من منطلق أنه مؤمن بإحتياجاتها
أو مؤمن بأن داخلها طفلة تحتاج للاهتمام ...
ولكن من إهتمامه بكونها إمرأة تخاف من أن يتقدم بها السن ;)
<DIV align=right><FONT size=3 color=Navy face=
أعتقد أن بداخل كل إنسان طفلا سواء كان رجلا أو إمرأة
وأن هذا الطفل هو مفتاح شخصية كل منا
لأنه ليس أسهل من التعامل مع طفل
وليس أسوأ من تجاهله
ومن أراد أن يكسب هذه المعادلة فعليه أن يبحث عن هذا الكائن الصغير داخل من يريد أن يكسبه
وقد قرأت ذات يوم مقولة للكاتب هاني نقشبندي يقول فيها :
( ذكيةُُ هي التي تعرفُ أين هو الطفلُ في خارطةِ الرجل.....
أذكى منها من تعرفُ كيف تتعامل معه......عندما تُصبحُ هي دميتهُ إن أراد
أو أنثاهُ إن أراد.... أو أمهُ إن أراد)
ورغم جمال المقولة .....
إلا أنها قاصرة ومقتصرة على الرجل فقط ....
ولا أعلم سبب اهمالها للجانب الطفولي في خارطة المرأة
ربما لأن من المعروف عن المرأة أنها تمارس أمومتها قبل أن تبدأ وأنه (لو قام الموت بالنوم على حجرها لقامت أيضا بتدليله ) مثلما قال من قبل أنيس منصور
أو مثلما قال فاليري ( ملايين النساء متن وهن يضعن أولادهن ...هاتوا لي رجلا واحدا فعل ذلك )
وبما أنهن على استعداد لأن يمتن من أجل الأمومة فهن أيضا على استعداد أن يتخلين عن احتياحاتهم الطفولية إيثارا
وذلك لكي يحظى الرجل وحده بمعاملة الطفل وتحظى هي بدور الأمومة الذي يسري في مشاعرها
وأعتقد أيضا أن الرجل الذي ينادي المرأة (بصغيرتي)
فليس هذا من منطلق أنه مؤمن بإحتياجاتها
أو مؤمن بأن داخلها طفلة تحتاج للاهتمام ...
ولكن من إهتمامه بكونها إمرأة تخاف من أن يتقدم بها السن ;)
<DIV align=center><FONT size=3 color=chocolate face=
<font size=3 color=chocolate face=Tahoma>
( إن الله يدافع عن الذين آمنوا )
<font size=3 color=chocolate face=Tahoma>
( إن الله يدافع عن الذين آمنوا )
تحية و تقدير للجميع
و اقول رائعة اخت ميلاد .... و رائعة عاشقة السراب...
عاشقة السراب في طرحها المميز
اما ميلاد ففي اسلوبها و اقتباساتها التي ترفع من مستوى النص و نثري الحوار
غير اني ضحكت كثيرا عندما و صلت الى مقولتك التي تبررين بها اطلاقة الرجل كلمت طفلتي او صغيرتي على المرءة حيث قلتي >>>>>" وأعتقد أيضا أن الرجل الذي ينادي المرأة (بصغيرتي) فليس هذا من منطلق أنه مؤمن بإحتياجاتها أو مؤمن بأن داخلها طفلة تحتاج للاهتمام ...من إهتمامه بأنها إمرأة تخاف من أن يتقدم بها السن "
و هنا تكشفت ذاكرتي عن بقيا من التراث تحكي مواقف المرءة مع العمر الزمني و مدى سعيها الجاهد لاخفاء حفريات الزمن على ملامح جمالها
حتى قال الشاعر ساخرا (و هو رجل )
تبيع الى العطار ميرة اهلها ... و هل يصلح العطار ما افسد الدهر
>>>>>>و مع ذلك ففي هذا التبرير اختزال و تعميم و انا في الحقيقة اقولها عندما اقولها فانني اعود انا نفسي الى تلك المرحله فاخرجها مخضبة بكل احاسيسي الطفولية الرائعة و الصاخبة ..... فيصبح قولي لها ياصغيرتي او ياطفلتي ليس فقط ارضاء و تحقيقا لحاجات شريكتي و لكن ايضا لارضاء حاجتي الداخلية في الحياء الفطرية الطفولية بكل براءتها و روعتها انني في الحقيقة استدخلها معي في احلامي و خيالاتي و اذا قالتها لي فانها تستدخلني في عالمها و خيالاتها فيندمج عالمانا في عالم الطفولة الحالم البهيج تتوقف هي عندها من التفكير في حفريات الزمن على محياها و اتوقف انا عن التفكير في هم فواتير الكهرباء و التلفون و الانترنت .....
و اقول رائعة اخت ميلاد .... و رائعة عاشقة السراب...
عاشقة السراب في طرحها المميز
اما ميلاد ففي اسلوبها و اقتباساتها التي ترفع من مستوى النص و نثري الحوار
غير اني ضحكت كثيرا عندما و صلت الى مقولتك التي تبررين بها اطلاقة الرجل كلمت طفلتي او صغيرتي على المرءة حيث قلتي >>>>>" وأعتقد أيضا أن الرجل الذي ينادي المرأة (بصغيرتي) فليس هذا من منطلق أنه مؤمن بإحتياجاتها أو مؤمن بأن داخلها طفلة تحتاج للاهتمام ...من إهتمامه بأنها إمرأة تخاف من أن يتقدم بها السن "
و هنا تكشفت ذاكرتي عن بقيا من التراث تحكي مواقف المرءة مع العمر الزمني و مدى سعيها الجاهد لاخفاء حفريات الزمن على ملامح جمالها
حتى قال الشاعر ساخرا (و هو رجل )
تبيع الى العطار ميرة اهلها ... و هل يصلح العطار ما افسد الدهر
>>>>>>و مع ذلك ففي هذا التبرير اختزال و تعميم و انا في الحقيقة اقولها عندما اقولها فانني اعود انا نفسي الى تلك المرحله فاخرجها مخضبة بكل احاسيسي الطفولية الرائعة و الصاخبة ..... فيصبح قولي لها ياصغيرتي او ياطفلتي ليس فقط ارضاء و تحقيقا لحاجات شريكتي و لكن ايضا لارضاء حاجتي الداخلية في الحياء الفطرية الطفولية بكل براءتها و روعتها انني في الحقيقة استدخلها معي في احلامي و خيالاتي و اذا قالتها لي فانها تستدخلني في عالمها و خيالاتها فيندمج عالمانا في عالم الطفولة الحالم البهيج تتوقف هي عندها من التفكير في حفريات الزمن على محياها و اتوقف انا عن التفكير في هم فواتير الكهرباء و التلفون و الانترنت .....
تضيق الارض بالجبان و يتسع القبر للشجعان
-
- همس جديد
- مشاركات: 62
- اشترك في: 11-26-2001 04:53 AM
- اتصال:
ماذا عن الطفولة الضائعة.......؟
تحية عطرة
لمبدعين الرشف
الاختان وحيدة الرشف والجوهرة ابدعتا في ارائهن
وكعادتها اضافت الاخت ميلاد رونقا جميلا للموضع
واصبح الموضوع متعادلا في وجهات النظر باراء الاخوة رائد والثقافة والبيك وzahggirl فلكم خالص تحياتي
ولقد اسعدني مناقشة هذا الموضوع معكم فلقد توصلنا الى وجهات نظر مختلفة ومنطقية
لكن اعترف ان معادلتي ليست وحيدة الحل بل لها عدة حلول
************************
وجميعنا تقريبا اتفقنا ان الطفل مازال داخلنا ولان الطفولة ممتعة فاننا نستخرجها من دواخلنا مابين حين واخر
ولكن هناك الطفل الذي في داخله رجل والطفلة التي في داخلها امراة
فبسبب ظروف الحياة الصعبة يفقد بعض اطفالنا طفولتهم وتمضي بهم السنين حتى تصبح الطفلة امراة والطفل رجل.
فهل هؤلا سيحاولون استخراج طفولتهم من داخلهم وهم في الاساس لم يعرفوا متعة الطفولة على حقيقتها ؟
ام انهم سيحاولون تعويض طفولتهم الضائعة بشراء الحلوى والدمى وجمعها , والتصرف بتصرفات لا تليق باعمارهم؟
هل من مجيب لتساؤلاتي؟
وشكرا للثقافة
لمبدعين الرشف
الاختان وحيدة الرشف والجوهرة ابدعتا في ارائهن
وكعادتها اضافت الاخت ميلاد رونقا جميلا للموضع
واصبح الموضوع متعادلا في وجهات النظر باراء الاخوة رائد والثقافة والبيك وzahggirl فلكم خالص تحياتي
ولقد اسعدني مناقشة هذا الموضوع معكم فلقد توصلنا الى وجهات نظر مختلفة ومنطقية
لكن اعترف ان معادلتي ليست وحيدة الحل بل لها عدة حلول
************************
وجميعنا تقريبا اتفقنا ان الطفل مازال داخلنا ولان الطفولة ممتعة فاننا نستخرجها من دواخلنا مابين حين واخر
ولكن هناك الطفل الذي في داخله رجل والطفلة التي في داخلها امراة
فبسبب ظروف الحياة الصعبة يفقد بعض اطفالنا طفولتهم وتمضي بهم السنين حتى تصبح الطفلة امراة والطفل رجل.
فهل هؤلا سيحاولون استخراج طفولتهم من داخلهم وهم في الاساس لم يعرفوا متعة الطفولة على حقيقتها ؟
ام انهم سيحاولون تعويض طفولتهم الضائعة بشراء الحلوى والدمى وجمعها , والتصرف بتصرفات لا تليق باعمارهم؟
هل من مجيب لتساؤلاتي؟
وشكرا للثقافة
هل كنت سراب في دربي
ام غلطة في حياتي
ام غلطة في حياتي
للأفكار منابع
تولصلين تميزك اخت عاشقة السراب >>>>> فتفتحين مجالات للحوار لا تنتهي
احب ان ادعي هنا انه من الصعب جدا الحكم على ان طفولة انسان ما قد فقدت او سلبت و من هنا لا نستطيع ان نتوقع ان ذلك الانسان لا يعرف للطفولة معنى و انه سيعيش بقية حياته يبحث عن ذلك الطفل السعيد ....
فسبحان الله كم من يتيم اصبح في رجولته يجيد حوارات من نشأؤا و في افواههم ملاعق من ذهب
و لعلم النفس هنا راي و لعلم الاجتماع راي و للدين راي و لنا هنا ظلال من تلك الاراء ....
و تحيتي اخت عاشقة السراب و الى الامام فلا معنى للحياة من غير تفكير
احب ان ادعي هنا انه من الصعب جدا الحكم على ان طفولة انسان ما قد فقدت او سلبت و من هنا لا نستطيع ان نتوقع ان ذلك الانسان لا يعرف للطفولة معنى و انه سيعيش بقية حياته يبحث عن ذلك الطفل السعيد ....
فسبحان الله كم من يتيم اصبح في رجولته يجيد حوارات من نشأؤا و في افواههم ملاعق من ذهب
و لعلم النفس هنا راي و لعلم الاجتماع راي و للدين راي و لنا هنا ظلال من تلك الاراء ....
و تحيتي اخت عاشقة السراب و الى الامام فلا معنى للحياة من غير تفكير
تضيق الارض بالجبان و يتسع القبر للشجعان
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 43 زائراً