[font=Traditional Arabic] أخي الأندلسي..: شعرتُ بذنب رأيي يزيد وأنا أتأخر في الرد.. ثق أني دخلت أكثر من مرة ولكن النية وحدها لم تكن كافية.. يبدو ما أعرضه تدخلا.. ولكنه ينطلق من كتاباتٍ أخرى لك.. هذه القصيدة جاءت متغيرة القافية بشكل ملحوظ..وربما متعمد وهو ما أقلق الترنم فيها. تسكين نهايات المقاطع كان...

[font=Traditional Arabic] التقط الموت مريم الغضبان تاركا صدى ضحكاتها بيننا... حبّابهْ معذرةً إذا ما استيقظت شفتايَ.. خاليتين من بسماتكِ الأودعتِها زمني ليفتح فاغراً بابه على دنيا يُغرِّد بين بهجتها فلا تنسى.. صدى الألحان مرتابه وينقش تحت وطء الشوقِ مالم تؤوهِ أبداً حدود ظنونكِ الثكلى مِن الحزن الذي ...

[font=Traditional Arabic]أخي أبو حمزة..

سلمت..وجبر الله خاطرك..

تظل بمثلك في الرشف حياة..وأمل[/font]

[font=Traditional Arabic]أنادي فترجف ليلى وكل عراقيَّةٍ غمست كفَّها في سوانح دجلة.. ليلى وكل عراقيَّةٍ.. أنزَلَت قمر الكرخ في حجرها.. ليسمع تسبيحة الكون..ليلى وكل عراقيَّةٍ عبقت بالمواويل.. وهي تهدهد إغفاءة العمر.. ليلى وكل عراقيَّةٍ.. سكن الكُحل أعينها.. ذاب في وشل الشوق والحزنِ.. ليلى وكل عراقيَّ...

[font=Traditional Arabic]أخي أبو حمزة..

شكرا لك على القصيدة ومضمونها النظمي الجميل..وشكرا لك أكثر على التعريف بالشاعر..[/font]

[font=Traditional Arabic]مازلت ماشي بدرب الحب
أعد خطوي..وانا مسافـر
يشتد عودي بطول الدرب
لولاه ما اصبحت أنا شاعر[/font]

[font=Traditional Arabic]لما زمــاني كــان أقرب
واحواله يسعد بها الخــاطر
أتعبت درب الهوى..ما اتعب
والبدر في ظلمتي ساهــر[/font]

[font=Times New Roman] تمام الحج أن تقف المطايا على ليلى وتقريها السلاما فإن حجوا ولم يقفوا بليلى فلست أرى لحجهمو تماما -- يا قاصدين حمى ليلى وقد ضمنت لساكنيــها مـدى الأيام أفراحا إنا أقــمنا علـى عجز ومسكنةٍ ومن أقام على عجزٍ كمن راحـا * وليلى هنا كناية عن المدينةالمنورة على ساكنها أفضل الصلاة وأز...

[font=Traditional Arabic]أخي أبو حمزة..

شكرا لحضورك..

ها قد عادت استجابة لرغبةٍ كريمةٍ لا تُرد..ولرغبتك[/font]

[font=Traditional Arabic]أخي مجدي..

شكرا لحضورك..والإجابة..لا[/font]

[font=Traditional Arabic] وسَّدت صمت أدمعي أصْمتُّ نبض أضلعي وتُهت باختياريَ المحمومُ في مرافيء السفرْ لكنني لدهشة السماء والرجاء والمطر أصبحت صندوق المنى أشيل في دواخلي أرصفة الموانيءِ.. التي تشققت من عثرة الحذر وربع ربانٍ وألف بالة من أدمعٍ و نصف قنطار من الأسى.. المذاب في لواعج الكدر تقاطر العشاق...