سلام حار للجميع و بعد بين الوزن الصرفي و الوزن العروضي فرق طفيف يكمن في التالي من المعروف أن الوزن هو الكمية أو المقدار و اذا تعلق الأمر ببنية الكلمة أو بنية الجملة صار للوزن مفهوما آخر يتعلق بالجانب الصوتي.. ففي العروض الوزن هو الكمية الصوتية المتكررة باطراد لاحداث الايقاع غير الوزن في بنية الكلمة ...

أسير.. وقافلتي منذ زمن
تساءلت
.....؟
سهل و حزن ..
ثم
سهل لكنه يساوم..
أتبقى لتشهد البقية
أم تلتحف بالسكون
مشردين تراهم..
كالانسان ..تقاوم..
قف..
ثم انتهى

تحية.. كالورد قرأت الاعتراف المجازي لرنيم المبعثر على أجنحة الاستفهام ...ثم تراني و قد اعترفت بالجمال يـأسرني من لدن تجاويف الأنساق المكتوبة برحيق القلب. عظيمة هي القصيدة كالكائن الذي يتنمل الموجودات ..أعجبتني فيها البنية الظاهرتية و مقا طع الصمت الذي يبحث له عن معنى..... فمرحى لك يا أيتها المبدعة( ...

قد عدت أشتاق كالندى ..
لسحر الفجر
و عبقا يستلني صاغرا ...
من غمد الهجر
أأكون رحلة أم أسطورة أم صوتا...
قتل في الصدر
يا أيها الانسان ما غرك..
تبحث في صفحة الماء..
عن صورة البدر

تحية طيبة و بعد اود أن أنبه الى بعض الملاحظات بخصوص الالتباس الذي يحدث بين مفهوم الصيغة الصرفية و مفهوم الوزن الصرفي فأقول ان الصيغة هي ذلك الشكل المجرد الذي ينبغي أن تكون عليه الكلمة من مثل (قال)صيغتها -فعل- اما وزنها فهو -فال-و ذلك لان حرف العين محذوف من الصيغة أما الوزن فهو المنطوق الفعلي الناتج ...

أولا مبروك
ثم شكرا على المبادرة المتميزة و رجائي فقط أن تستمر المسيرة الى الأمام.

تحية طيبة و بعد ردا على من يسأل عن مدلول الأسماء أو الصفات فأرى بأنها تتسم في مجملها بالمثالية فمنها ماهو اسم لمنبر ثقافي هام في عهد المأمون مثل دار الحكمة و منها ما يوحي ذكره على أسماء للكتب مثل كلمة الاتقان التي تذكرنا بكتاب الاتقان في علوم القرآن و لذلك سأفيض بالحديث عن محور واحد وهو الثقافة. فال...

السلام على الجميع و بعد
ما عرف عند اللغويين أن - ال-الترضى هي اسم موصول بمثابة - الذي- وهذا نادر في اللغة العربية و قد ورد في بعض الشواهد الشعرية فقط و اعتبار كهذا أضعف القياس به فلا نجد في العصر الحالي من يأخذ به الا ما ندر