اخى اباحمزة

تحياتى ..

وشكرى لك .

هذا المرور الكريم يسعدنى
وكلامك الرقيق زهرة اتلقاها بكل السرور

شكرا لك

مرورك فى حد ذاته يسعدنى

شكر وتحية

زفرات والهة قصائد قصيرة احمد سعدالدين ابورحاب رحلوا .. رحلوا لم يتركوا اثرا لم يودعوا سمع الدجى خبرا لم يتركوا بابا لأفتحه ولا جرحا لأنكأه لم يتركوا عمرا يعايشنى , ولا طللا اناجيهِ ولا قلبا يراودنى وأشقيهِ ولا امرأة لأهجرها , ولا طفلا اربيهِ ولا شعرا اردده , ولاعشقا اداريهِ ولا دمعا افجّره , ولا لح...

يوميات طفلة ريفية احمد سعدالدين ابورحاب ( 1 ) وقفت منزوية فى احد اركان الحوش الضيق لمدرستها الإبتدائية .. كانت تخشى ان تصيبها الكرة التى راح زملاؤها الأولاد يتصارعون عليها بوحشية وفرح . تجمعت زميلاتها بعيدا تحت شجرة التوت الكبيرة .. تحركت ببطء وهي تنظر بحذر الى الكرة الطائرة هنا وهناك , اتقاء لإصاب...

اخى الاستاذ مجدى اشكر لك هذا المجهود الكبير . والواقع اننى استرحت نفسيا تماما لهذا المنتدى , فقد جربت اكثر من منتدى , واعتقد ان منتداك هذا هو الأفضل , وان كنت لم اتعرف بعد على الإخوة الأعضاء قرأت مقال الدكتور عبدالعزيز السبيل , وكل مافيه معقول , اشكرك على هدايتى اليه . "يوميات طفلة ريفية" تتناول حيا...

احمل تحياتى لمداخلتك

شكرا لك

تحياتى الخالصة لك

اشكر احساسك الذى تعاطف مع احساسى

تمنياتى

شكرا لك ايتها الأستاذة

مع خالص المودة والتقدير ..

[align=center] نبضات خافتة قصائد قصيرة احمد سعدالدين ابورحاب تلك الطرقات فى منحنيات العمر فى تلك الطرقات يحدث ان يلقى الإنسان حبيبا فى لحظة كشف فى ومضة تنوير صاعقةٍ يكتشف الإنسان الا احد هناك غير الظل وبقايا صبّار وصدى الأزمنة المسلوبة أو ماقد يبقى من اشجان حق العودة من يأتينى بعيونك يرسمها فوق الغي...

اخى مجدى
بالعكس اذنك حساسة جدا ,, واضح انك لا تلفظ الهمزة المكسورة فى (إمرأةٍ).. عموما الحوار معك ممتع , لأنه هادئ ورقيق .

تقبل مودتى
ٍ

اولا اشكرك على مرورك الكريم حب ان اهنئ على هذا المنتدى الذى يبدو لى اكثر رقيا من منتديات كثيرة . ثانيا اشكرك على الثناء الذى لا استحقه قطعا . ثالثا - بالنسبة للقافية , فالشعر الحر لايحرص الا على الوزن , والقافية تأتى عرضا . رابعا - التفعيلة هنا هى تفعيلة الخببب فعلن ///5 وقد تصبح /5/5 تتعا ///5 لى ض...

الطريق الى المدينة ... احمد سعدالدين ابورحاب سارت على الطريق الترابي القديم , تنثنى الترعة فينثنى , تعتدل فيعتدل .. كانت تجرّ بيدها المعرورقة ابنتها الصغيرة خديجة , وتحمل على كتفها محمدا الرضيع .. كان جلبابها الأسود يخفق فى الهواء , وحذاؤها الواسع يحدث صوتا كلما اصطك بكعبها المتشقق .. احكمت الطرحة ...

قلبى فى الزمن الغابر احمد سعدالدين ابورحاب ترتسم الذكرى فوق الجدران المحطومة امواجا من ظلٍ وشروخ يلسعها الضوء الهابط من قنديل الشارع عيناك بلا معنى تأتلقان تلتهمان النار يبدو الليل غبيا قردا حبشيا يرقص فوق قباب الدور يقبع فى جفن الأطفال , مسوخا فى عين العشاق , ازيزا يحرقه الملح يبدو الليل قريبا وقص...