* يا الله! فرصة لمداعبة و مشاعبة العريس باسم الله *** لنعذرهُ يا صاحبي إنهُ تخطى إلى ساحة المشنقة ْ و قد كان من قبلُ حرا طليقاً مع الطير ِ و الحوت ِ و الزقزقة ْ إذا جاءنا بعد عام ٍ و نيفٍ ستلفى على جسمهِ ( طقطقة ) و تلفاهُ يندبُ يومـًا قديما و كان طليقـًا على ( النقنقة ْ) و أصبح في البيتِ بينَ الصي...

* عودًا إليكَ بوزن ٍ في الردِ بعد ارتجاج ِ فقد تعبت كثيرًا حولي فصيلُ دجاج ِ فغاب لحنيَ مني و جاءَ يحكي اعوجاجي و لن أطيلَ كثيرًا خوفً اعتلال ِ المزاج ِ و ها هنا كارهون و صارحوا باحتجاج ِ زهدي بهمْ مثلُ زهدٍ لهمْ بنا غيرَ داج ِ (1) و من أشاحَ أشحنا و غيرهُ فوقَ تاجي و في الختام ِ ابتهال ٌ لكمْ بطيبِ...

* شكرا للأخ الكويتي و آسف أنني لم أفهم مقصوده على الوجه الذي ارتأى لي. شكرا للأستاذ مجدي لوضع التقاط على الحروف شكرا للأخب بنت الفرات و أرجو أن تلاحظ أنني أرد على الشعر بالشعر و بالنثر على التثر و المداخلة التي رددت عليها كانت منثورة بناء على تساؤل من " الكويتي" أدلوت بدلوي لما يحزنني ما اسمعه في ال...

* شكرا لك بنت االفرات إن ما أصاب و يصيب أخواننا في العراق نحس به في أكبادنا و لكن الألم لا يمحو الألم كما أن الدم لا يغسل الدم. و من القواعد الشرعية العامة أن الخطأ لا يبرر الخطأ. لم أكن لأدخل في هذا لولا أنني شعرت - وقد رأيت بأم عيني ما حدث بالكويت و أحسست أنني بسكوتي – أمام تساؤلات أخينا " الكويتي...

* أخي الكويتي يقال في تعريف الرومانسي بأنه: " ذلك الذي يستمتع بمنظر النمر المخطط ذي الفرو الجميل و هو يمزق إربا تلك المعزى القبيحة" نحن العرب رومانسيون حالمون مولعون بالتاريخ و لا نقيم وزنا لحياة الفرد.. يطحن جميع الافراد في سبيل إرضاء النزعة الرومانسية الجماعية اقول هذا لأنني دخلت الكويت بعد التحري...

* حطيِ الركابَ على الرشافِ و سلـِّمي يا أحرفي و قصائدي و تـَسلـَّمي و خذي التعازي في المواضي علنا من بعدها غدنا يجودُ بمرهم ِ خمسونَ عامـًا و الهزائم حولنا في كلِّ حربٍ لا نعودُ بمغنم ِ قلنا الزعامة ُ سرُّ كلِّ بلائنا فهمُ الذينَ نريدهمْ في المغرم ِ أوِ كلما جاءَ البديلُ إذا بهِ أنكى و أتعسُ في الرع...

* أي حزن ٍ يـُـلفُّ بينَ الغموض ِ في معان ٍ تجيءُ بالتبعيض ِ أي أفعى غضتكَ يا خلَّ شعري يا قوافٍ من الرؤىَ و العَروض ِ ما عهدناكَ تشتكي منْ عناء ٍ بلْ عهدناكَ في هناكَ العريض ِ هلْ مجيبـًا من أينَ عضتْ و كيفَ؟ في ذراع ٍ أمْ في مكان ٍ بضيض ِ!؟ أمْ لماذا تـُـعضُّ هلْ جئتَ شيـئـًا كانَ إدًا يدعو إلى ال...

* شعوركَ فاضَ على أربعي من الآس ِ و النـّـدِّ و النعنع ِ و أكرمتني برقيق ِ المعاني و أعليتَ شأنيَ عن موضعي كما خلتُ ها أنتَ جئتَ إليَّ بألفاظ َ باسمةٍ شُرَّع ِ و طورًا إخالُ كباقةِ وردٍ تساقُ إاليَّ منَ النـُّـكـَّـع ِ فأخجَـلُ من مُكرم ٍ خـُـلـَّـة ً و ليستْ مدارة َ عنْ ورع ِ لكَ المجدُ مجدي مَجيدَ...

* تقدمها يا صديقي عليَّ!؟ لقد جئتَ إداً على مسمع ِ! و إنـّي المُـقـَـدّمَ بينَ الرجال ِ فكيفَ أصيرُ إلى تـابع ِ !؟ و إن كنتُ غيرَ رقيق ِ الإهاب ِ فقلبي رقيقٌ كما مدمعي و إنْ كنتُ لستُ كميساءَ خطوًا و لستُ كما البدر ِ في المطلع ِ فإني الصديقُ ِ و إني الوفيُّ و زنـْـدٌ قويٌ أنا الصّـنـْـتـَعي و لستُ ك...

* و ها أنتَ غبتَ و لمْ تـُـمْـنـَع ِ من الرشفِ و الشعر ِ و الأربُع ِ فهلْ خطفـتـْـكَ غصونُ الخريفِ ببعض ِ الرّعود ِ فما تسمع ِ و هلْ وضعتكَ بجُـبٍ سحيق ٍ قصي ٍ على قاحل ٍ بلقـَعي غيابكما فيهِ ألفُ سؤال ٍ علامَ و فيمَ و عنْ مَـخدَع ِ ؟ أخافُ عليكَ سيولَ الخريفِ تزيلُ الجذورَ مع الأفرع ِ و يعصفكَ البر...

* * ( الشاعر المشاعبُ وحرفه المداعبُ ) أتاكَ يجري رائدُ و عندهُ مقاصدُ هجومُ في الرشافِ بظاهر ٍ و خافِ من حرفهِ الرشيق ِ و حسهِ الرقيق ِ رقيقُ للصديق ِ حربٌ على المعيق ِ تواضعـًا صغيرُ بحبكمْ جديرُ لسانُ كالحطيئة ِ سلاطةٍ و الشدة ِ و تارة ً فرزدقُ من الرؤى مُرقـَّـقُ خبيرُ في التفحيطِ كأنهُ الشنقيطي...

==
شكرا أبا حمزة
حلت البركة بترحيبكم
لكم تحياتي مع تقديري
==

* أهلا كايندي وشكرا أراني أمام ناقدة وقارئة بارعة للنصوص تغوص فيها أي غوص! لا بد أن أعترف في زمان أصبحت فيه السرقة مباحة بأنني: أسرق شعرا من بعض أفكار ذلك الشاعر المتعدد الأوجه و الأقنعة هنا مجرد سرقة بريئة أرجو ألا يشطح بك الخيال كثيرا فتتهمينني بانفصام الشخصية! أو تقمص شخصية ما السرقة شطارة انفصام...

==
الاخت كايندي قيرل
تعليق يدل على براعة استقصاء لغوي و غوص خلف أسرار المعاني!
هل أفهم من هذا أنك أنت أيضا - مثل ريم الفلا - لديك حاسة شم سادسة!؟
سوف أخرج لتغيير ملابسي و ربما جلدي!
:)

*
شكرا للأستاذة الطالبة النشطة الكسولة ريم الفلا لهذه المداخلات
و لكن لي سؤال
لم يرحب بقدومي غير رجلين و امرأتين! ما هو السبب؟
حتى الأستاذ مجدي الذي من عادته الترحيب بالضيوف لم يرحب!!
هل ترى للرائحة دخل في ذلك؟! هل يكره الأستاذ مجدي رائحته!؟
شكرا و لكم تحياتي
*