* عهدتكَ ما عهدتُ و فوق ظني و ها قد جئتَ تمحو التعسَ مني و أتعسُ ما يكونُ حوارُ طـُرْش ٍ أخاطبُ حاضرًا و يغيبُ عني و يحضرُ جسمهُ مفغورُ فوهُ بعقل ٍ تافهٍ يهذي كرطـْن ِ أريدُ لهُ الرفاهَ و دارَ سعدٍ و ما يهواهُ لي تعسي و حزني إذا و جدَ العدوَ لهُ معينا تهللَ باسمـًا يدعو لدفني كذالك ما تجودُ على لئي...

* شكرتُ التي ودرت حوضنا و ألقتْ لنا حرفها المحترمْ و حَـيـَـتْ عمامة َ تاريخنا تفرقنا عن حسير ِ العجمْ و بعد أداء ِ طقوس ِ الحديثِ أسائلُ عن مقصدٍ ما انهضمْ فماذا نريدُ بجمعيةٍ و واحدة ٌ في الحضور ِ لغمْ إذا الحسنُ ألـِّـفَ جمعية ً فأيُّ الجميلاتِ فيهِ القِـمَـمْ قديمـًا عُرفنَ بحسدٍ لبعض ٍ كما قيلَ...

*
شكرا أخي الصمصام
أما الشرور فقد رأينا بوادرها
أما الإنتزاء فلا أدري أهو مستديم ايضا أم أنه حالةعابرة
كما لست أدرى هل تعودنا و أصبح يعجبنا أن نكون المنتزى عليه دائما؟
تحياتي
*

(10) طالب البعض في أحد المنتديات التي نشرت فيها هذه القصيدة بـ " الوليمة" و قررت بأن أنشرها هنا لكم إفطارا أيضا و قبل أن تطالبوني **** **** ** * الوليمة ( إفطار فقط ) *** * * و اشكرُ من أطلَّ هنا و حيًا بألطافٍِ من الكلم ِ القويمة ْ أ كانتْ بالقريض ِ أمْ أنَّ كانتْ بنثر ٍ من عواطفهِ الحميمة ْ و ساءل...

* و ألأم من كلاب الحيِّ شيمة ْ مؤامرة ُ اللئيمةِ و اللئيمة ْ و سوسة ُ من وراء ِ الستر راحتْ تصبُّ من اللآمةِ و الشتيمة ْ و يا عَـجبـًا أحارُ لهُ جوابـًا و لمْ أعرفْ عواقبهُ الوخيمة ْ و كمْ أعطيتُ من قلمي و وقتي و كم أعطيتُ عن نفس ٍ سليمة ْ و تعطي من لسان ِ القول ِ لطفـًا و تقرصُ قرصة َ الأفعىَ السمي...

* (10) * و ما كان هذا لدينا العشمْ و قد كان عندكَ للشعر ِ يَـمّ فماذا دهاكَ بهذا الجفاف ِ و كيفَ تضاءلَ هذا الخضمّ إذا أنتَ مما دهى مُـحزن ٌ و تنتظرُ الغوثَ مما ادلهمِّ فيومكَ يومٌ طويلٌ إذا ً للم ِ شتاتِ جموع ِ الغنمْ و هذي الأسودُ أتتْ للفراتِ و أمرُ البلادِ إليها انتظمْ فأينَ بطولاتُ أهل ِ الصراخ...

* و ما لي أرىَ الشاعرَ المحترمْ عبوسـًا ينوءُ بهم ٍ و غـمّ؟ و جومـًا شديدًا و عودنا منَ الصخـَبِ الصارخ ِ المـُـنـْـتـَظـَمْ تعوَّدَ من قبلُ صبَّ السبـَّابِ على الحكم ِ يركلهُ بالقدمْ ينظــِّـرُ أنا بهذا و ذاكَ لديهِ الحلولُ على فتح ِ فمّ هو الخالصُ الودِّ بينا يرىَ سواهُ على حادر ٍ منْ عدمْ يرى الح...

* لا عيبَ فيكَ إذا من الأغواتِ فلديكَ حفظ ٌ من لظى الشهواتِ فأحمدْ إلهكَ ما أفاضَ بمنـَّةٍ جُـلـَّى فأغنتْ عن أذى الفتياتِ و الشعرُ يكفي و الرِّشافُ مسامِـعٌ و الليلُ بينَ دفاتر ٍ و دواة ِ و لكَ الظباءُ إذا اشتهيتَ لنظرة ٍ قلـِّبْ فضاءً عامرَ القنواتِ و لذا أحبكَ لا أحبُّ منافِـسـًا يصطادُ يومـًا شا...

* طلب مني الأخ محمد الشنقيطي أن أجيزه في الرد على " اللحن الآخر " فقلت: * اللحن الآخر لأخوّة ُ السبع ِ الهصور ِ و ظبيةٍ بينَ المضرة ِ في ذرىَ الذّرواتِ فلتحذري ذاكَ الصغيرَ و مثلهُ فالظبيُ عندهمً من الأقـْواتِ و إليك مجدي فالأمانُ بدربهِ و بمثلهِ أبدًا منَ الأغـَوات أخوانُ شعر ٍ لا مضرةَ فيهمُ أبدًا...

* باسم ِ الإلهِ تـَـجِـلـَّـة ً و تعالى للرشفِ جاءَ و أنعشَ الآمالا عبد اللطيفِ أتى بشعر ٍ ناصع ٍ وصفَ المشاعر َ كالضياء ِ هلالا عن عاذل ٍ و مُـحَـبـِّـطٍ و مناوئ ٍ و مُواعِـدٍ بعدَ التأمـَّـل ِ زالا و لواعج ٍ و مدامع ٍ و شكايةٍ وضعتْ على وجهِ الزمان ِ سؤالا و أخو المكارم في الودادِ مرادهُ ما كان يب...

*

أنا في الحيادِ و ما لي صلاحٌ
لا في البشير ِ و لا في النعي

تزوجتُ واحدة ً فكفتني
من البؤس ِ و الكبتِ و ( الطـّرْطـَـع ِ )

و أتركُ أمركما في خلافٍ
لقاض ٍ يسيرُ على المهيع ِ

و مسكينة ٌ بنتُ غصن ِ الخريفِ
من التيس ِ للذئب ِ للبعبع ِ

*

* لنا الله ُ يا أيها الألمعي فما عادَ حظ ٌ يسير معي و ها أنت غبتَ بدون ِ اعتذار ٍ فمنذ ُ ثلاثٍ و لمْ تطلع ِ ففيم شغلتَ و هذا الرشافُ حزينٌٌ و يذرفُ بالأدمع ِ إذا كنتَ في ورق ٍ قدْ شغلتَ فهلْ ما وجدتَ من الطـَّـيِـع ِ أمْ أنـّـكَ تبقى تقلـِّـبُ فيها من آنِ المغيبِ إلى المطلع ِ و هذا الصغيرُ أتى طالبـ...

* المقدمة: ظروف الحياة القاسية ---- تنقل في البلادِ على غمامة ْ لهُ في كلِّ زاويةٍ إقامة ْ يفتش في بلاد الله طرًا لعل بلاسماً تشفي سقامه ْ و يمنعهُ التفاؤل من ثبوطٍ فيمضي في المسيرِ و لا ندامة و مهما تعترضهُ صعاب شتى تلقى من تفاؤلهِ دعامة ْ يدورُ بهِ الزماني مع الأماني و قد عرفَ العدالة َ و الظـُّـل...

* طلب مني أحدهم تقطيعا عروضا لمقطوعة البجع فأعطيت القوس باريها و أرسلت الطلب الى أستاذنا خشان خشان الذي رد مشكورا بما يلي: ========= حيا الله أخي أخي الكريم أنا من رأي نازك بأنه لا تدوير في شعر التفعيلة وعليه سأسيرهنا ذبُـلَ الليلُ فماتَ الحُـلـْمُ محمولا ًعلى نجم ٍ وقعْ ذ بلل ليْ لُ فما تلْ حلْ ممح...

* هل لديكمْ من علاج ٍ في الرؤى؟ إن في قلبي من الحبِّ الوجعْ من غزال ٍ كلمَّـا دانيتهُ أجـَّـلَ الحلوىَ و أعطاني الدّلـعْ فيهِ من طيفٍ ضياءٌ باهرٌ و من النور ِ كبدر ٍ إنْ سطعْ بيدَ أنّ البدرَ مكلوفٌ ترى إن نظرتَ البدرَ بعضًا من بُـقعْ بينما ظبيي صفاءُ باهرٌ قمة ُ الحسن ِ صفاءٌ إن طلعْ لستُ أنسى في حد...