* رويدكَ يا صديقُ من انفعال ٍ يؤدي للطلاق ِ السرمديِّ و كفرْ عن يمينكَ صومَ عام ٍ زيادة ُ في احترام ٍ للفديِّ و ما قالتهُ كانَ سوى اختبار ٍ لتعرفَ صاحبَ القلبِ الصفيِّ محبتها لنا كانتْ دوامـًا أخوة في الصفاءِ الشاعِريِّ و إنـَّـا إذ نعاكسها جميعـًا فمن عشم ٍ بمدئها العليِّ لها من نفسها جمعٌ لدينا بم...

* الشعر منكَ أضاء الرشفَ و اندلعا من بعدِ ما ظنَّ خوفي أنهُ انقطعا كأنما غبتَ عنا كي تبادرنا بما أثارَ على أوطاننا الهلعا لازالتَ ما كنتَ في الأيام ِ تتحفنا بالبارعاتِ من الإبداع ِ متـّسِـعا نسجٌ من الصدق ِ من نفس ٍ مولهةٍ و ما تطيق ِ لرقع ٍ بعدما اتسعا فالحوقلاتُ على الآتي مسالكنا و الفأسُ في رأسنا...

* تغنَّ مع الصباح ِ على الجميل ِ و نقلْ من فؤادكَ في الخميل ِ و نفـِّـسْ عنْ فؤادكَ ما تجدْهُ من الشوق المُمَوَّه ِ بالنحول ِ و قـسـِّـمْ كلَّ وقـتـِـكَ بينَ فن ٍ و بينَ الرشفِ من طرفٍ كحيل ِ و لا تضربْ برقم ٍ في نصيب ٍ اذا ما كان من قال ٍ و قيل ِ و فكـِّرْ قبلَ طرحكَ ايَّ شيء ٍ و قـلـِّـبْ قدْ ترى...

* و ألعنُ من مُرَفـَـهَـةٍ لعوب ٍ اذا لبستْ من الفستان ِ نيلي تـُـنـَـيـِّـلُ عيشة َ الولهان ِ فيها و ترميهِ لقارعةِ السبيل ِ ملولٌ في هواها لا تـُـبالي اذا حصلتْ على حبٍ بديل ِ لها في كلِّ منتـَـجَـع ٍ خميلٌ فمن هذا الى هذا الجميل ِ و تحملُ بالمنسجر ِ ألفَ اسم ٍ لتحيا الدهرَ في حُـلـُم ٍ هزيل ِ تظ...

* خذ النصحَ المؤكـَّـد يا زميلي على وضح ِ النهار ِ و بالدليل ِ تخيَّرْ في الظباء ِ مديمَ لطفٍ و في أمر ِ الحلال ِ على السبيل ِ و لا تخترْ لعوبـًا في هواها فراشة َ زهرة ٍ في كلِّ ميل ِ و عن جيلي عرفـتُ الحقَ نـَضـْرًا فلستُ أنا من الجيل ِ الهبيل ِ و لا تركنْ إلى الأشواق ِ تلهوا بصاحبها يعيشُ كما الق...

* رويدكَ في التـّملـّـص ِ يا خليلي عن الأسباب ِ في السفرِ الطويل ِ أخافـٌـكَ قدْ وقعتَ على شباكٍ و ما يُجديكَ نـدْبـُكَ بالعويل ِ فكمْ من باهر ٍ بطل ٍ جسور ٍ جبان ٌ عندَ ناعِـسـَةِ الكحيل ِ أخافُ عليكَ منهُ فلا تقـُـلْ لي : " أخافُ عليهِ من شمس ِ الأصيل ِ " أخافـُـكَ إنْ وقعتَ بحبِّ جُـب ٍ تغوصُ بد...

* ذهبتُ إلى الرشافِ معَ المقيل ِ لأبـْحِـرَ في السـِّجال ِ معَ الفحول ِ و جدتُ الرشفَ باطنـَـهُ هدوءً و لمْ أسمعْ بهِ قرعَ الطبول ِ و جدتُ البعضَ يبحثُ عنْ ( مَجيدٍ ) و بعضـًا في النـُّـعاس ِ من الخمول ِ فقارنْ لا عدمتكَ كيفَ صاروا و قد كفَّ الخيولُ عن ِ الصهيل ِ و روضـًا كانَ فوّاحـًا خصيبـًا أحيل...

* ٍسأرفضُ قولكَ يا ذا ( الصغيرُ ِ) و أتبعُ قلبي هوىَ من مَلـَـكْ و هذا التشاؤمُ منكَ فريدٌ و من قبلِـهِ عشتَ حُـبـًا سَـلـَـكْ و كنتَ تغني جميلَ اللحون ِ على مائس ٍ في الهوى أذهلـَـكْ فعدتَ إلينا بهجْر ِ الظباء ِ و شَيِّ التيوس ِ و صيد ِ السمكْ و عدتَ إلينا بشعر ٍ تعيس ٍ و بحر ِ الدموع ِ و صوتِ الت...

* هذ اذ ًا !؟ دنونُ خذهُ و أنظـُرُ كيفَ السجالُ و من أ ُراهُ الأبهَرُ و لعلَّ عنوانَ المشاركِ خاطئُ و أنا ظننتُ ليَ القصيدُ يـُـحَـبـَّـرُ ما دامَ سالمني و راحَ لدربـِهِ سأغضُّ عنهُ .. متى يعودُ سأظهرُ و الغضُّ من شيم ِ الكرام ِ و عادة ٌ عندي لأكـْرمَـهُ فـيجْبـَرُ خاطِـرُ هيـَّا مدندنـَها و صاحبَ ...

* جاءَ العيـِـيُّ و بالبلاغـَةِ يفخرُ و الىَ الرّشافِ بـِـغـَرْفـةٍ يتمخطرُ و أتي ( يجرجرُ ) بالعصاةِ مهددًا اسدَ الفلاة ِ من الاسودِ غضنفرُ ** لمْ ألقَ قبلكَ من يجئ لحتفهِ ذبحـًا كشاة ٍ و البرية ُ تنـُـظـُرُ و لقدْ وردتَ الى المنيةِ انني حرفي حسامٌ لا يـُـفـَـلُّ و يـُـكسرُ و اذا أتيتَ بألفِ مثلِـ...

* أخي الأستاذ سمير شكرًا لك و و الله اني وددت أنك لم ترتق هذا المرتقى الصعب! أخي أنا لا يقعقع لي بالشنان كما ستظهر المساجلات مستقبلا ً و هذا ردي عليكم بتشطير قصيدتكم الفرصة أمامكم للانسحاب بشرف أو أن تطلبوا مني سلام الشجعان و ترسلوا حمامة تحمل غصن زيتون! = = = أخي الدندون الفرزق الصغير لا يحتاج الى...