مرحباً بكم مجدداً .. أبدأ القول باعترافي أنني لا أعرف من أين بدأت الحكاية مع هذا المصطلح الهجين والذي لم يخضع للهندسة الوراثية أبداً ، فكما تشير كثير من الدلائل إلى نشأته الغربية إلا أن هناك من يزعم أن هنالك بوناً بين قصيدة النثر العربية الحديثة وبين أساليب الكتابة الشعرية الإنغليزية أو الفرنسية وأن...

وداعاً أيها الحبيب الموت نادى : حان منك رحيلُ إنَّ الفراق عن الحبيب جليلُ دوَّى بأرجاء المدينة في الضحى نباٌ له مهج الرجال تزولُ مات الذي كان الإله خليله أوَ هل أعزُّ من الإله خليلُ ! هذا عتيقٌ قد نعاه لصحبه ونعاه في أهل السما جبريلُ الله يا أيدٍ بحجرةِ أحمدٍ تًرباً على وجه الرسول تُهيلُ أعلى المكار...

تهنئة من أعماق فؤادي لعودة إطلالة الرشف العذب ..

معين بن محمد

أخي العزيز مجدي أشكرك جداً لهذا الترحيب الفائق والذي لا أستحقه فأنتم معشر الشعراء الحقيقيون والذين تحملةن قضية أمتكم دائما أولى مني ومن غيري بالترحيب .. لجميع الأبطال المجاهدين بلسانهم وحرفهم .. قد جئت أدلي مثلكم بشعوري وأبثُّ شعراً صادقاً لكن بلا شتمٍ ولا صوت احتجاجٍ قد يضيع شعيري فتمنَّعت كل الحرو...

أما أنت ياأحلى نورس في بحر الأدب .. فلك مني كل الحب والتقدير والشكر ووو ووو ............إلخ

لكني أشفق على من حولك ففي صغرك كانوا يشكون من شقاوتك وتهديدك أما الآن فالمساكين يتشاركون معك الهموم!!

أمزح معك بالطبع وشكراًعلى التحية ..

العزيز / مودي أشكر لك أخي لطيف همسك وبديع حرفك ( لاكن ) لا بأس أخي إن كتبت ناقداً أو ناقضاً فما يسجله حرفي من شعر أو خواطر أو رأي فذلك كله قابل للكسر فشأنكم وحرفي المشاكس على أن تتسع صدوركم لوخزه ورجزه .. وبصراحة لمست في حرفك بل في حوفكم جميعاً أنكم تشاركونني أمنية أن نعود أطفالاً فصدقوني لقد كان كل...

العزيزة / وحيدة الرشف

أولاً اسمحيلي أن أحييك و أشكرك على ترحيبك بي ، وثانياً وهو الأهم عاهديني أن تستبدلي بلقبك لقباً آخر فلا وحيد أو وحيدة طالما " معين " موجود ,,

أما عن الهموم فوالله يا وحيدة الرشف إنني لأشتهي هموم الطفولة البريئة وأحلامها الجريئة ..

أشكرك

أخوك / معين بن محمد

أهلاً غيود ..

أشكرك جداً على كلماتك وإطرائك وأرجو طبعاً دوام التواصل لأنك كنت أول حرف يتضامن مع حرفي الزائر لهذا المنتدى البديع ..

بالطبع أشكر الأخ مودي جداً فمن خلاله عرفت وتعرفت على هذا المنتدى ..

" من منا لا يصبو شغفاً لأيام الطفولة والصبا .. ويتحسَّر على ذكرياتها البريئة .. " في ساعة ملَلٍ عفوية أغمضتُ ( بجَهدٍ ) عينيَّ وسبحتُ بدنيا غير الدنيا ترسمها أحلامي الوردية تُنسيني أني اجتزتُ العشرين وما عدتُ صبيَّا أنستني شكل المعجون على ذقني ورائحة التبغ الأمريكية تُرجعني طفلاً في السادسة شقياً مش...