*
السلام عليكم
أحيط الرشف
أحيط فضيلة القاضي
أحيط المؤسس
أن الشيك الذي أعطانا اياه المتنبي الصغير خلو و نقل قدم عن مشاغبته و مطاردة ورقة خريف ثبت أنه بدون رصيد
على المتنبي تغطية رصيده حالا و الا فسوف نعود للمشاكسات
*

* صديقى نديمي و يا مكسبي سآتيكَ توًا الى الملعب ِ و أنثرُ ما يشتهيهِ صديقي من الوصفِ في الطـَّـيـِّع ِ الكاعبِ و ها قدْ شـَـفـَـيتَ بلـُـطـْف ٍ جراحي على ناشِـز ٍ في الهوى مُتـْعِبي سأنساهُ مَـحْـوًا من الذكريات ِ و ها قدْ و صلتُ الى مَـطـْـلـَـبي و منيايَ منكَ ابسامُ الرضا و ها أنا عدتُ الى مذهبي!...

* اللينُ أجدى على ذاتِ الفساتين ِ فارفقْ عليها ببعض ِ العطفِ و اللين ِ هذا و قلتُ لها مجدي على أمل ٍ و فيهِ من ألم ٍ عدواهُ تـُبـْكيني يمينهُ سبقتْ أمرًا يدبـِّرهُ غصـبـًا و طوعـًا الى وصل ٍ و تمكين ِ قالتْ رفضتْ بطوعي لنْ امكنهُ و ان بشدتهِ الهوجاء ِ يأتيني اذ ًا ( أخرمِـشُـهُ ) و الظفرُ بارزة ٌ س...

* يقول لها بلطيفِ القريض ِ على كتفي - ماكرًا - طبطبي و تيارُ مجدي كما قيلَ عنه ُ صعوقٌ منَ الجَـهَـدِ الكهربي فان تلمسيهِ صُعِـقتِ التماسـًا منَ الصاعق ِ القاتل ِ المرعب ِ فهاتي لهُ عن خبايا الخبايا أريحيهِ من ظنـِّـهِ المُـتـْـعب ِ فكمْ صاحَ أينكِ يا ذاتَ شعر ٍ تعاليْ الى رشفنا و اطلبي سأعطيكِ من ...

* أتانا بشعر ٍ من الحالب ِ فهاتِ المياهَ هنا صبصبي و مَـسْـحـًا جبينـَـكِ من عرق ٍ و مهلا ً علينا و لا تـَهْرُبي فمجدي و قد غابَ عنـّا طويلا ً أتى بغموض ٍ لهُ لولبي أقولُ لهُ من لطيفِ الكلام ِ فيبرُمُ لي فـَـتـَـلـة َ الشارب ِ و أنثرُ وردًا على راحتيهِ و يصعَـقـني جَهْدُهُ الكهربي فهاتِ حلولا ً أبن...

* لكِ القافياتُ بأنْ تـَغْضبي فهاتِ الحميمَ لنا و اسكبي و ها أنا حربٌ تقامُ عليَّ لأني عدوٌ على ( اللولبِ ) فردي بحرفٍ من النـّازلاتِ كشُهْبٍ تهاوتْ من الكوكبِ و يا ذاتَ خِصْر ٍ نحيل ٍ أنا نصيحٌ حذارَكِ أنْ تـَـلـْـعبي و إمّـا رأيتِ من البحر ِ موجـًا حذار ِ منَ الموج ِ لا تـَقربي! فكمْ موجةٍ غدرتْ ...

* أهلا ً و جئتَ أخا الغرِّ الميامين ِ بكلِّ بارعة ٍ في الشعر ِ تـُـسليني كأنَّ شعركَ مَـيّـاسًا على فنن ٍِ من الحمائم ِ بالأسحار ِ يأتيني لكنَّ عُـتـْـبـِـيَ أنْ ( شَـعْـبـَـنـْـتَ ) منفردًا ماذا يضركَّ لوْ خاويتَ تـَـلـْـحيني؟ كنتُ المراقبَ عنْ نـَـكـْـس ٍ و عن زلل ٍ فخبرتي في الهوى سفرٌ لِـتـَـكو...

* فهمتُ قولا ً على كـَـيْـس ٍ و تضمين ِ عن المخبـأِ في أمر ِ الدنادين ِ و قالَ : " في دورةٍ للحاسباتِ " فما للشـَّـقـْرَواتِ مشايا في الميادين ِ؟ من كلِّ أهيَـفَ هجْـفـا لا قِـناعَ لها و ليسَ يـُـتـْـعِـبُـها طولُ الفساتين ِ! هذا و عاد إلينا مجدِ دونَ ( احِمْ ) و لمْ ( يُـدْسْـتـِـرْ ) بإعلان ِ الم...

* عجبتُ يا قومُ من أمر ِ الدنادين ِ فـُجاءَة ً لمْ يعُدُ ربَّ الألاحين ِ! و كانَ في رشفنا موجودُ مُـبْـتـَدرٌ إلى السِّـجال ِ و قطفٍ في الأفانين ِ و من غرائبها عنـا غيابُ أخ ٍ من الأكارم ِ أرباب ِ النياشين ِ أعني المؤسسَ مجدي غابَ مختفيـًا و لستُ أدري إلى أيِّ البساتين ِ أ غابَ عـنـًا طِـرادًا خلفَ...

هذه قصيدة ابنتي ردا مختصرا للذين تمنوا لها الازدهار و دوام النجاح و أشكر لكم جميعا التهنئة و الكلام الجميل و كما وعدت ابنتي بمضاعفة الأبيات عند اجتيازها البحث و كتابة ديوان كامل عند حصولها على الدكتوراه و قد قمت بالطباعة بالنيابة عنها فهي لا تفرق بين الكمبيوتر و جربكس السيارة و الحمد لله. أخوكم الم...

* كفاكَ اليومَ يا أملي ( طناشُ )! و كان يـُرادُ منكَ الانتعاشُ أراسلُ بالمسنجَـر ِ دونَ ردٍ إلى ( طفشي ) فآواني الفراشُ أمشغولٌ بغيريَ دونَ علمي و قلبكَ مستهام ٌ مستجاشُ أم أنكَ في حسابكَ كالغريق ِ على المصروفِ إذ نقصَ المعاشُ سأرسلُ بالمسنجر ِ اشتراكـًا لمن أهوىَ و يهواهُ المُـشاشُ و نصبحُ في الدوا...

* صدقت أخي الكريم فأنا شديد الخصومة و المحبة في آن واحذ و السبب هو الاحباط الذي أجده عندما يقلب لي ظهر المجن بدون مسبب!! تلك هي الحقيقة على أنني لا أتجاوز حدود اللياقة حتى في أشد مخاصماتي و أنت حفظك الله أدرى بذلك! و أعطيتَ الجوابِ بطبع ِ شهم ٍ كريم ٍ في إجابتهِ السؤالا و لكني و عفوكَ لي مرادٌ ظننتُ...

*


قريضكَ يا ( مجالسُ ) فيهِ لطفٌ
و في إشراقه للنفس ِ صبحُ

و غبتَ فغابَ لطفكَ عن رؤانا
و عدتَ فمرحبا غـَدَقـًا يسِـحُّ

و روحكَ للدعابةِ في قبول ٍ
و غيركَ عابسٌ إن جاءَ مزحُ

فذاكَ و أنتَ لا عُـقد ٌ لديك َ
و تعرفُ ما يرادُ و ما يَصِـحُّ

و هذا اللغزُ أعياني حلولا ً ................( و بعضُ الشعر ِ يحقنُ في المنايا ) أتهديدًا أتيتَ به الينا ...............مبطنُ في كوامنهِ خفايا أمْ التنبيهُ منكَ على أمور ٍ ..............أبنها لي و قدْ حسنتْ نوايا! فهذا الرّشفُ ظاهرهُ كبطن ٍ ..............قلوبُ هاهنا مثلَ المرايا نقولُ الأمرَ دومـًا ...